|
|
||||||||||
ملتقى أصحاب الإكتئاب أكره مرض الإكتئاب بنفس القدر الذي أحب به مريض الإكتئاب .. فهو أرق الناس وأصفاهم وأصدقهم .. و من لا يدمع قلبه حين يعايش مريض الإكتئاب ، فإن قلبه من حجر ، أو أشد قسوة " |
|
أدوات الموضوع |
07-12-2020, 05:31 PM | #16 | |
عضو مميز جدا وفـعال
|
اقتباس:
أختي الفاضلة لا تتمني الفصام فهناك حالات فصام بها قدر من المعاناة لا يعلمها إلا الله ، والله سبحانه وتعالى اختار لك من البلاء ما تستطيعين تحمله فاصبري وإن شاء الله سيفرج الله عنكِ . وبالنسبة للرقية فنظراً لحالتك لا أريد أن أثقل عليكِ مطلقاً في هذا الأمر ولكن عندي فقط اقتراح لكِ وهو أن تشغلي سورة البقرة بصوت هادئ واضح بجوارك حتى وإن لم تركزي معها مطلقاً وافعلي هذا عدة أيام فقط بقدر ما تتحملين ولا تكلفي نفسكِ أكثر من طاقتها حتى وإن شغلتيها بجوارك ولو لنصف ساعة في اليوم ، وأود منكِ تحميلها من هذا الرابط : https://download.quran.islamway.net/quran3/316/002.mp3 وهي بصوت الشيخ محمود خليل الحصري - رحمه الله - قرأها في آخر حياته ، وحقيقةً لا أود منكِ تشغيلها بصوت أي قارئ آخر ولا حتى أي إصدار آخر ولو لنفس القارئ هذه الفترة فقط لأن الشخص الذي كان يعاني من المس الذي ذكرته في مشاركتي السابقة لسبب لا يعلمه إلا الله لا يتأثر إلا من قراءة الشيخ الحصري ليس بسبب حسن صوته ولكن حتى وهو نائم ولا يتأثر بأي شيخ آخر بدون ذكر أسماء في اليقظة أو النوم إلا أقل القليل وإن ترك تشغيل سورة البقرة لهذا القارئ وهو نائم فتصيبه الكآبة والصدود عن العبادة ويتسلط عليه المس بالأذى أكثر ، فأرجو منكِ هذه الفترة حتى وإن لم ترتاحي لقراءته أن تشغليه بجوارك لعدة أيام فقط كما ذكرتُ ولو لنصف ساعة في اليوم ، وأتمنى أن تفعلي هذا قبل الذهاب للطبيب ولن أطلب منكِ أن تقرأي الرقية على نفسك أو زيت الزيتون أو أي شيء ولكن حافظي على صلواتك في أوقاتها وإن استطعت فحافظي على أذكار الصباح والمساء وإن لم تستطيعي قراءتها كلها فحاولي قراءة الأذكار الآتية صباحاً ومساءً : آية الكرسي (مرة واحدة صباحاً ومساءً) سورة الإخلاص والمعوذات (3 مرات صباحاً ومساءً) أعوذ بكلمات الله التامات من شر ما خلق (3 مرات صباحاً ومساءً) بسم الله الذي لا يضر مع اسمه شيء في الأرض ولا في السماء وهو السميع العليم (3 مرات صباحاً ومساءً) اللَّهُمَّ فَاطِرَ السَّمَوَاتِ وَالْأَرْضِ ، عَالِمَ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ ، لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ ، رَبَّ كُلِّ شَيْءٍ وَمَلِيكَهُ ، أَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ نَفْسِي ، وَمِنْ شَرِّ الشَّيْطَانِ وَشِرْكِهِ ، وَأَنْ أَقْتَرِفَ عَلَى نَفْسِي سُوءًا ، أَوْ أَجُرَّهُ إِلَى مُسْلِمٍ (مرة واحدة صباحاً ومساءً) وهذه لن تأخذ منكِ أكثر من خمسة أو عشرة دقائق بإذن الله . أسأل الله أن يشرح صدرك وأن يصرف عنك الكآبة والحزن . |
|
|
07-12-2020, 07:19 PM | #17 | |
عضو نشط
|
اقتباس:
|
|
|
07-12-2020, 09:05 PM | #18 |
عضو مميز جدا وفـعال
|
بالنسبة للصلوات على أوقاتها بالطبع ستكون بشكل دائم إن شاء الله ، وبالنسبة لأذكار الصباح والمساء فحبذا لو استطعت الحفاظ عليها بشكل دائم أو على الأقل الأذكار التي ذكرتها لكِ فحتى إن لم يكن عندكِ شيء كمس أو سحر أو غيرهما فالمسلم لا يستغني عن حفظ الله له أبداً وهي كما رأيتِ قليلة جداً ولن تتجاوز خمسة إلى عشرة دقائق بإذن الله .
وأما سماع سورة البقرة فبحسب استطاعتك إن كان بإمكانك التركيز فيها فهذا الأفضل بالطبع وإن لم تستطيعي فحاولي أن تشغليها بجوارك ولو لنصف ساعة في اليوم حتى وإن لم تركزي فيها سواء كنتِ على الانترنت أو تصنعين أي شيء بالمنزل أو وأنتِ نائمة إن كان بإمكانك النوم على صوتها بشرط أن يصلك صوتها واضحاً ليس شرطاً أن يكون الصوت عالياً وليس شرطاً أن تضعي سماعات الأذن لسماعها ولكن لابد عند تشغيلها أن تكون الآيات والكلمات واضحة مفهومة لو ركزتِ فيها حتى لو كان الصوت منخفضاً ، وسماع سورة البقرة ليس بشكل دائم فقط لعدة أيام عسى إن كان بك مس أن يكشفه الله بفضله ، وإن لم تشعري بأي أعراض سيئة فلا تلزمي نفسك بتشغيلها مع أن سماع القرآن وخاصة سورة البقرة فيه البركة العظيمة حتى لمن لا يشتكي من أي مرض ولكن لا تلزمي نفسكِ وعليكِ بما تستطيعين تحمله فقط خاصة في حالتك الحالية ، وإني لأرجو من الله أن يجعل لكِ فيها الشفاء والرحمة والراحة النفسية والقلبية . |
|
08-12-2020, 02:18 AM | #19 | |
عضـو مُـبـدع
|
اقتباس:
اولا من قال لك ان الفصام ماله دخل بالشياطين الا هو الشيطان بعينه وعلمه يعني الشخص الذي يعاني من الفصام هو شخص ممسوس مئة بالمئه وطبيعي تصدقين الاطباء الغربيين لان لهم باع طويل بالطب النفسي وهم من اخترع العلاج ولكن بالنهايه هم لايؤمنون بالمس الا نااادرا .. اعتقد والله اعلم ان الذي فيك هو مس شيطاني وربما العائله سبق ان اصيبت بسحر ..الخ عليك بتكثيف الرقيه واستمري لا تقرأين يومين او شهر وتوقفين لا كثفي الرقيه واستمري وسيخرج الخبيث رغما عنه باذن الله ... |
|
|
08-12-2020, 02:33 AM | #20 | |
عضـو مُـبـدع
|
اقتباس:
وانا ادعوا من يؤمن بالمس والمرض الروحي ان يشارك زملاءة بالمنتدى بطرق علاج اخرى ويجربها على نفسه واقصد غير الادوية الكميائيه مثلا الرقيه الشرعيه والطب النبوي وطرق العلاج المختلفه المباحه .. بصراحة والله وبالله وتالله لي ١٥ سنه اعاني واتنقل من منتدى نفسي الى شرعي بشكل يومي واقرأ كثيرا ..لم اجد احدا قد شفي من العقار النفسي .. وجلهم ينتكسون او يرجعون مره اخرى يشكون اوجاعهم .. وفي المقابل قرأت في منتديات للرقيه الشرعيه حالات شفاء تامه كثيره جدا لا احصيها ولكن العتب على النفس لا اكاد استمر او اواظب على الرقيه والا والله انها هي العلاج فقط لاغير ... والباقي مهدئي لا اكثر من ذلك لا اقول كلامي هذا توقع او تخيل بل حقيقه انا جربت جميع الادويه كلها مهدئات لاتعالج العرض الاصلي ... |
|
|
08-12-2020, 04:09 AM | #22 |
عـضو أسـاسـي
|
أنا بنت مثلك أختي لايكون تفكيرك بهذا السوء أحيانا يكون الأنسان قريب من الحل ولايشعر |
|
08-12-2020, 04:24 AM | #23 | |
عـضو أسـاسـي
|
اقتباس:
في بعض الناس مايتأثرون بالرقية الشرعية بسهولة لأن الجن خبيث ومراوغ ويحاول ماينكشف والأعراض التي ذكرتيها أعراض المس أختي فلايكون صبرك ضيق حملي هذا المقطع تكبير الصلاة هنا ومقطع الرقية القوية الحرق هنا مرة أو أثنين أو ثلاث بالكثير أن شاء الله قد تلاحظي في جسمك إستجابة تدل على تضرر الجن وأنزعاجهم من القران مثل نبض أو شعور أبر أو صداع وكثرة الثئاؤب ولاحقاً رائحة بلاعات - الله يعزك - أو رائحة حرق مطاط هذه الرقية قوية ولها فائدة عظيمة بمشيئه الله ... فحاولي تقرأي أيه الكرسي لحفظك قبل السماع لها ويفضل سماعها بسماعات الجوال وليس تشغيلها علنا ً أمنحي نفسك مرتين ثلاث فرصة ولاتتعجلي وزيدي على الرقية التسبيح أكثر ماخرب على الناس العجلة أختي الصبر مفتاح الفرج إن شاء الله |
|
|
08-12-2020, 04:34 AM | #24 | |
عـضو أسـاسـي
|
اقتباس:
لاتتمني لنفسك الضرر فهذا لايجوز المس وهو أحد الأنواع فقط ينتقل من شخص لآخر في العائلة وربما يتوارث بين العائلة حتى فهو ينتقل للأذية فليس هذا خيالي إذا وجدتي كثير من أفراد العائلة لديهم نفس المشكلة |
|
|
08-12-2020, 09:55 AM | #25 | ||||
عضو مميز جدا وفـعال
|
اقتباس:
اقتباس:
وهناك حالات فصام كثيرة خطرة وأعرف حالتين منهما واحدة أخبرني الطبيب عنها وأخرى أعرفها شخصياً أحدهما يرفع المريض فيها السكين على أمه والأخرى لأخ أعرفه كاد أخيه المريض أن يطعنه بالسكين وهاتين الحالتين تحسنوا بفضل الله على الأدوية بل أحدهما كانت لطالب صغير السن وبفضل الله وحده تحسن وبدأ يعود إلى دراسته مرة أخرى بعد استعمال الدواء ، فهل الأخوة الأفاضل الذين ينصحون المريض بترك الدواء دون الإلمام بحالته يتحملون عند الله سبحانه إثم وتبعات ذلك إن كان اعتقادهم خطأ -وهم ليسوا من أجل الاجتهاد في هذا الأمر - وكان المرض بالفعل ليس مرضاً روحياً وأدى ترك المريض للدواء إلى قتل نفسه أو قتل أحد ذويه ؟؟ وحتى لو قال قائل أن هذا ثبت له من تجربته الشخصية وأنه رأى الكثير من الحالات ممن كان سبب مرضهم روحياً وليس نفسياً فأسأله ما معنى الكثير ؟ في التجارب الطبية على الأدوية يجرون التجارب ويراقبون الحالات على الآلاف لملاحظة آثار الدواء هذا بعد إجراء التجارب على الحيوانات أولاً لضمان سلامة الدواء ، وأما بعض الناس ممن يرى بعدم جدوى الأدوية يرى عشرين أو ثلاثين شخصاً - ولا أظن العدد بلغ هذه الكثرة أصلاً عنده - تسبب المرض الروحي عندهم في مرضهم النفسي ثم يزعم أنه ليس هناك مرض نفسي وبعضهم حتى يرى حالته هو الشخصية فقط ويقيس عليها بعد ذلك حالات الناس كلها !! فهل هذا يُعقَل ؟ وسواءً كانت الأدوية مجرد مسكنات أم لا فهل تنكر على من يتناول مسكنات آلام العظام بشكل دائم أو آلام السرطان أو حتى أدوية البرد البسيطة مثل الباراسيتامول فهي كلها مسكنات ؟ نعم الأدوية النفسية قد تكون أشد من الأدوية السابقة - وهذا لا أنكره - في الآثار الجانبية ولكن العلاج الكيماوي للسرطان وبعض المضادات الحيوية كمجموعة الفلوروكينولونات وغيرها من الأدوية لها آثار جانبية شديدة جداً ربما تفوق الأدوية النفسية في بعض الأوقات وحتى الانترفيرون أذكر من كان يتعالج من أثر جانبي له تسع سنين بعد ترك الدواء فهل نمنع كل هذا لوجود الآثار الجانبية ؟ وبالنسبة لكونها مسكنات بحسب زعم البعض - وربما يكون حقيقة وربما لا فهذا لا أتكلم فيه - فماذا يفعل الطبيب والمريض إنْ كان هذا هو العلاج الوحيد المتاح عنده ؟ ربما من يزعم ذلك تكون حالته خفيفة أو متوسطة ويستطيع تحملها وترك الدواء ولكن هناك من حالته شديدة وهناك من حالته متوسطة أو خفيفة ولكنه ضعيف التحمل والناس قدرات ولا تستطيع أنْ تلزم الناس كلهم بأخذ العزيمة في هذا الأمر ، فترى بعض الأخوة هداهم الله ينظرون إلى من يأخذ الدواء النفسي بنظرة دونية - وأنا لا أتكلم عن المشاركين في هذا الموضوع - ويصفهم بالمستسلمين أو المتخاذلين وهذا ربما يزيد المريض مرضاً إلى مرضه فالرفق بالمرضى من فضلكم . اقتباس:
الأخت الفاضلة كلمة طيبة - وأرجو أن يتسع صدركِ لي - كنت قد رددت عليكِ من قبل في هذا الأمر في استخدام رقية الحرق وأمر قتل الجن ونقلت لك الفتاوى في ذلك ورددتِ بأن الحرق ليس هو القتل بحسب ما أذكر وهذا الكلام خاطئ بالطبع ولكن لم أعقِّب عليكِ وقتها وهنا أقتبس لكِ جزءاً من الفتوى التي نقلتها لكِ من قبل والتي يغلب على ظني أنكِ لم تنتبهي لها : اقتباس:
أنقل لكِ هنا بعض ما ذكره أحد المشايخ الأفاضل في موضوع الرقية وفيه رد أيضاً على من يقولون بنية الحرق وغيرها : المعنى الشرعي للرقية :
????? type="text/java??????">
new TypingText(document.getElementById("580822"));
TypingText.runAll();
??????>الرقية هي العوذة في اللغة أي الملتجأ ( القاموس المحيط - مادة " عوذ " ( 428 ) " فالمرقي يلتجئ إلى الرقية لكي يشفى مما أصابه وسواء تلك الرقية كانت مشروعة أو ممنوعة هذا في اللغة" وفي الشرع فالمراد بالرقية المشروعة : هي ما كان من الأدعية المشروعة أو الآيات القرآنية وقد عرفها بعض أهل العلم بما يلي : قال شمس الحق العظيم أبادي : ( الرقية : هي العوذة بضم العين أي ما يرقى به من الدعاء لطلب الشفاء ) ( عون المعبود شرح سنن أبي داوود - 10 / 370 ) قال شيخ الإسلام ابن تيمية : ( الرقى بمعنى التعويذ ، والاسترقاء طلب الرقية ، وهو من أنواع الدعاء ) ( مجموع الفتاوى - 1 / 182 ، 328 - 10 / 195 ) قال سعد صادق محمد : ( والرقى في الحقيقة دعاء وتوسل يطلب فيها الله شفاء المريض وذهاب العلة من بدنه ) ( صراع بين الحق والباطل - ص 147 ) إذن يتضح لنا أن الرقية هي الدعاء ، والدعاء هو عبادة لله سبحانه وتعالى فقد ثبت من حديث النعمان بن بشير والبراء – رضي الله عنهما – أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : ( الدعاء هو العبادة ) ( صحيح الجامع 3407 ) وقد ثبت من حديث ابن عباس – رضي الله عنه – قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( أفضل العبادة الدعاء ) ( صحيح الجامع 1122 ) ومعلوم أن النية للعبادة مكانها القلب وذلك في سائر العبادات كالصلاة والصيام والحج والعمرة ونحوه ، ومن هنا فإن اطلاق مثل تلك المصطلحات : نية الحرق ، ونية الطرد ونية الدعوة فكل ذلك من التوسع غير المحمود في الرقية والعلاج والاستشفاء ، وهذا بخلاف الأسلوب الذي يتبعه المعالج في التعامل مع الجن والشياطين من أسلوب الدعوة او الترغيب أو الترهيب ونحوه ، والله تعالى أعلم . ولا بد ان نعلم _ أخيتي الفاضلة - : ( الدين حجة على الناس وليس الناس حجة على الدين ) ويقول الإمام الشاطبي في كتابه الموسوم " الاعتصام " : ( الرجال يعرفون بالحق وليس الحق يعرف بالرجال ) فحري بنا أن نقتدي بكتاب ربنا وسنة نبينا وقد كفينا المؤنة في ذلك . وأنا أتمنى أن لا يتحول الموضوع إلى ساحة نقاش لأن الأخت صاحبة الموضوع لا أظنها تتحمل هذا فهي فقط بحاجة لمن يواسيها ولا يثقل عليها سواء بتكثيف الرقية أو غيرها ومن مر بمثل حالها سيعلم قدر معاناتها وأنها لا تتحمل تكثيف الرقية حتى إن كانت مصابة بمس الآن فأرجو فقط نصحها بأرفق الأشياء بها - وليست نية الحرق ولو ثبت حتى صحتها بأرفق الأشياء بها الآن - وأنا أثق في الله سبحانه وتعالى أنه سيأخذ بيدها حتى لو كانت مصابة بمرض روحي وسيعينها على الأكثر إن شاء الله بفضله وكرمه لو بدأت بالقليل الآن . أسأل الله أن يهدينا سواء السبيل . أعتذر لصاحبة الموضوع إن كان هذا الرد خارج موضوعها وأسأل الله لها الشفاء والعافية وسعادة الدنيا والآخرة . |
||||
|
09-12-2020, 03:24 AM | #26 | |
عضـو مُـبـدع
|
اقتباس:
ذكرت انك تركت العلاج واكتشفت المس هل من الممكن ان تسرد لنا قصتك ولو بشكل مختصر |
|
|
09-12-2020, 05:43 AM | #27 |
عضو نشط
|
شكرا لكم جميعا احبتي وكل من حتول المساعده براي او دعووه
اتمنى أني اكتشف الي فيني لو كان مس كيف اعرف؟ كيف اتاكد من اصابتي اخي الهجام ارجو ان تكتب لي كيف اكتشفت اصابتك بالمس لعلي اجد الفائده منكم |
|
09-12-2020, 10:08 AM | #28 | ||
عضو مميز جدا وفـعال
|
اقتباس:
اقتباس:
المس الذي عندي من النوع الذي يتجهز والله أعلم بمعنى أني لو خططت للرقية أو عرفت أنه سيتم رقيتي لا يظهر علي تأثر مطلقاً إلا بأثر واحد لن أذكره وهو غير ظاهر مطلقاً لأي راقٍ مهما أطال في الرقية إلا في حالة استثنائية مع راقٍ واحد أحسبه ولا أزكيه على الله من المخلصين . ولابد لكي يتأثر المس عندي بالرقية أو العبادة أن أستحضر الرقية والعبادة من كل ذرة في قلبي ، فعندما أمر بألفاظ الربوبية والألوهية لابد من استحضارها وتدبر معانيها بأشد ما أستطيع ، فقراءة الفاتحة 7 مرات مع الاستحضار الشديد أفضل من قراءتها ولو أكثر من عشرين مرة باستحضار ضعيف ، وعندما أسجد استحضار معنى التعظيم والتسبيح وعلو الله سبحانه وتعالى في قلبي له أثر شديد على المس والسجود لله في الصلوات وإطالته من أشد العبادات تأثيراً على المس ، وعندما أقرأ المعوذات لابد من استحضار معنى التعوذ والتحصن بالله وأنه رب الفلق وأنه رب الناس ملك الناس إله الناس من كل قلبي ولا يصلح معي الفهم العادي بمعنى أن الآية تخرج من قلبك وليس من فهمك وللتوضيح فعندما مثلاً ترى شخصاً يريد أن يؤذيك في مكان ليس فيه أحد يساعدك وأنت خائف مرعوب منه وتستعيذ بالله منه من كل قلبك وأنت متعلق بالله وحده تخاف من الأذى وتعرف أنه لن ينجيك إلا الله غير أن تقول الاستعاذة بشكل روتيني مثل أغلبنا إلا من رحم الله حين يدخل مثلاً الخلاء ويتعوذ بالله من شر الخبث والخبائث هل يستحضر معناها فعلاً وكأنه يرى الشياطين رأي العين أو يتحصن بالله من أذيتها أم فقط يفعل ذلك اقتداء بالنبي صلى الله عليه وسلم وربما دون أن يتدبر معناها أو يفهم معناها دون أن يخرج التعوذ من قلبه وهو مطمئن إلى أنه لن يصيبه أي أذى من الشياطين ، فأنت في الحالة الأولى استعذت بالله من كل قلبك وفي الحالة الثانية لم تستحضرها من قلبك أو استحضرت استحضاراً ضعيفاً . هذه باختصار شديد قصتي مع المس أسأل الله أن يجعل فيها الفائدة . |
||
التعديل الأخير تم بواسطة الهجام ; 09-12-2020 الساعة 10:22 AM
|
10-12-2020, 05:27 PM | #30 |
عضو مميز جدا وفـعال
|
شفاكِ الله وعافاكِ ، ماذا تعنين بأمر الانتكاسة ؟ وهل بدأتِ في سورة البقرة والأذكار؟
|
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|