ضع نصيحه أو حكمه أو دعاء

قال الإمام الشافعي - رحمه الله - :
من سمع بأذنه صار حاكيا و من أصغى بقلبه كان واعيا و من وعظ بفعله كان هاديا .

قال أحد الفضلاء :
إذا نجاك الله من شيء تكرهه فلا تقل :
بسبب صلاتي للفجر أو صدقتي أو ملازمة أذكاري أو نيتي الطيبة ...إلخ
بل قل : نجاني الله برحمته.
قال تعالى : ( فلما جاء أمرنا نجينا صالحا و الذين آمنوا معه برحمة منا )

قال الشافعي - رحمه الله - :
الخير في خمسة :
غنى النفس و كف الأذى و كسب الحلال و التقوى و الثقة بالله .

اللهم إنا نسألك الجنة و ما قرب إليها من قول و عمل ، و نعوذ بك من النار و ما قرب إليها من قول و عمل

قال الإمام أحمد بن حنبل - رحمه الله - :
و جملة التوكل ، تفويض الأمر إلى الله جل ثناؤه و الثقة به .

قال سفيان الثوري - رحمه الله - :
احذر سخط الله في ثلاث :
احذر أن تقصر فيما أمرك ، احذر أن يراك و أنت لا ترضى بما قسم لك ، و أن تطلب شيئا من الدنيا فلا تجده أن تسخط على ربك .

قال مالك بن دينار - رحمه الله - :
عجبا لمن يعلم أن الموت مصيره و القبر مورده ، كيف تقر بالدنيا عينه ؟ و كيف يطيب فيها عيشه ؟

قال الحسن البصري - رحمه الله - :
رحم الله امرأ نظر ففكر ، و فكر فاعتبر فأبصر ، و أبصر فصبر .
لقد أبصر أقوام ثم لم يصبروا فذهب الجزع بقلوبهم ، فلم يدركوا ما طلبوا ، و لا رجعوا إلى ما فارقوا ، فخسروا الدنيا و الآخرة ، و ذلك هو الخسران المبين .

اللهم أحسن عاقبتنا في الأمور كلها و أجرنا من خزي الدنيا و عذاب الآخرة

قال ابن الجوزي - رحمه الله - :
من أحب أن ﻻ ينقطع عمله بعد موته فلينشر العلم .

قال الشافعي - رحمه الله - :
الخير في خمسة :
غنى النفس و كف الأذى و كسب الحلال و التقوى و الثقة بالله .

قال الإمام مالك - رحمه الله - :
من أحب أن ينجو من سكرات الموت و أهوال يوم القيامة فليكن عمله في السر أكثر منه في العلانية .

عن أبي سليمان الداراني - رحمه الله - قال :
قال لقمان لابنه :
يابني ، لا تدخل في الدنيا دخولا يضر بآخرتك ، و لا تتركها تركا تكون كلا على الناس .

قال عمر بن الخطاب - رضي الله عنه - :
عليك بإخوان الصدق فعش في أكنافهم ، فإنهم زين في الرخاء و عدة في البلاء .

قال يحيى بن معاذ - رحمه الله - :
لا تكن ممن يفضحه يوم موته ميراثه ، و يوم حشره ميزانه .