|
|
||||||||||
ملتقى أصحاب الإكتئاب أكره مرض الإكتئاب بنفس القدر الذي أحب به مريض الإكتئاب .. فهو أرق الناس وأصفاهم وأصدقهم .. و من لا يدمع قلبه حين يعايش مريض الإكتئاب ، فإن قلبه من حجر ، أو أشد قسوة " |
|
أدوات الموضوع |
16-04-2017, 10:09 PM | #316 | |
مراقبة إداريه
(وَلَسَوْفَ يُعْطِيْكَ رَبُّكَ فَتَرْضَىْ)
|
اقتباس:
شرفتينا و نورتينا الله يحميكي ارجعي اقرئيها حصني بها نفسك عشان ربي تزيد بركته عليكي. |
|
|
16-04-2017, 10:09 PM | #317 |
مراقبة إداريه
(وَلَسَوْفَ يُعْطِيْكَ رَبُّكَ فَتَرْضَىْ)
|
قرأتها الحمدلله
ما اعرف ليه صرت اقرأ و انسى اسجل هنا غير متأخر |
|
16-04-2017, 11:35 PM | #318 | |
عضـو مُـبـدع
|
اقتباس:
أتممت القرائة الحمد لله |
|
|
16-04-2017, 11:38 PM | #319 |
( عضو دائم ولديه حصانه )
كان بالإمكان أفضل من ماكان
|
انا اقرا يس ثلاث مرات متتاليه لعلاج العين والحسد هي تقريبا مواصلة عليها بس البقره اتعب منها طويله الله يسهل علي وعليكم حبايبي
مبروك عليك مستكفه أن شاءالله قريبا تسمعين خبر يفرحك |
|
17-04-2017, 02:42 AM | #320 | |
عضو نشط
|
اقتباس:
يا اختي والله ثلاث شهور وانا اجاهد وكنت اقرأها مع بابا مو لوحدي وبابا يغصبني بالقوة اجلس معاه واقرا اقسم بالله ضيق وتعب وابغى اهرررررررب من القران بس كنت استمر واجاهد وبالقوة خلصت ثلاث شهور الله المستعان |
|
|
17-04-2017, 11:26 PM | #321 |
مراقبة إداريه
(وَلَسَوْفَ يُعْطِيْكَ رَبُّكَ فَتَرْضَىْ)
|
قرأتها يارب لك الحمد و دعوت لكم آل نفساني
الله يتقبل. |
|
18-04-2017, 12:39 AM | #323 |
عضو نشط
|
الله يشفيك اخي يااااااااااارب
اسجد وطول السجود واصرخ من قلبك وقول يارب انقذني واوقف معي |
|
18-04-2017, 12:49 AM | #324 |
مراقبة إداريه
(وَلَسَوْفَ يُعْطِيْكَ رَبُّكَ فَتَرْضَىْ)
|
الله يفرج كربتك يا زكريا و يريح خاطرك و يسعد قلبك.
|
|
18-04-2017, 12:52 AM | #325 |
مراقبة إداريه
(وَلَسَوْفَ يُعْطِيْكَ رَبُّكَ فَتَرْضَىْ)
|
عَنْدمَا اِسْتَشْفَيْتُ بسُورَة البَقَرة
كتبها: ابراهيم بن علي الحميّد في هذه الأسطر أُحب أن أنقل لأحبتي الفوائد الكثيرة التي استفدتها من استشفائي من هذه السورة العظيمة، لعل الله أن ينفع بها أحداً غيري، كما نفعني الله بها ولله الحمد .. وذلك انطلاقاً من قول النبي صلى الله عليه وسلم " لا يُؤمن أحدكم حتى يُحب لأخيه ما يُحب لنفسه ".. وأعتذر إن كان فيها شيء من الطول .. فأقول : كنت كغيري أقرأ كل الرسائل التي تصلني على الجوال، وأشاهد كل المقاطع، وخاصة التي تحث على المسابقة فـي الأعمال الصالحـة، واستغلال الإنسـان لعمره المحـدود بما ينجيه من النار، ويرفع درجته فـي الجنة، ولكن كل ذلك لم يجعلني أسارع كثيراً للعمل والتطبيق ..! وكنت ذو آمال إيمانية ودعوية، سواء لحياتي الخاصة، أو لأسرتي ، أو لمجتمعي وللأمة ، ولكن العجز والضعف يكاد يستولى على همتي وعزيمتي ! وكنت أشعر في غالب وقتي بنوع من الكسل والخمول الذي كان يُعيقني عن تنفيذ جملة من البرامج والأعمال ..! كما أيضاً كنت أحسّ بأن الشيطان له شيء من التسلط عليَّ ولا حول ولا قوة إلا بالله ، فلا أكاد أعزم على أمر من الخير والعمل الصالح؛ إلا وأتراجع عنه وأتركه، بأدنى حجة أو عذر ..! ومع أن لي نصيب جيد ولله الحمد من قراءة القرآن والدعاء والاستغفار والأذكار ، وكل ذلك خير، إلا أني لا أدري لماذا لم يدفعني إلى درجة أفضل نحو ما أرجوه في نفسي؛ من علم وعمل وتقوى، ولا في أداء واجب الدعوة، لكي أكون فيها على مستوى محموداً، قياساً بما لدي من علم وشهادة. إلى أن وصلتني في يوم من الأيام رسالة عن فضل سورة البقرة، ونفعها وأثرها القوي في؛ الشفاء من الأمراض الجسدية والروحية، وتحقيق الأمنيات، وتحطيم الأوهام النفسية والشيطانية، والفوز بالقوة الجسدية، وجلب الخيرات، ودفع الشرور، وانشراح الصدور، وتيسير الأمور .. وحتى فتح أبواب الأرزاق ..! فأخذني العجب من كل هذه المنافع في قراءة هذه السورة العظيمة..! ولكني من جهة أخرى لم أستغرب أن تكون كذلك، لأن النبي صلى الله عليه وسلم أمر بقراءتها ( بأسلوب الأمر ) عندما قال: " إقرؤا سورة البقرة ".. وما الفائدة من قراءتها يارسول الله؟ قال:" فإن أخذها بركة، وتركها حسرة .. " !! والبركة كما بحثتُ عنها؛ شاملة لكل شيء بدون تحديد، فقد تكون في القلب والنفس والجسد والوقت، والعلم والعمل، والأولاد والأزواج والرزق، وفي أمور الدين والدنيا والحياة كلها ، كما أن الحسرة أيضاً شاملة لكل شيء من؛ الضيق والخوف ، وضعف الإرادة، وفوات الطاعات، والكسل عن الخيرات، وتسلط الشيطان .. وغيرها . وقلت في نفسي : سبحان الله هذه هي البركات والخيرات التي كنت أتمناها في حياتي.. وهذا هو الدواء الذي كنت أبحث عنه منذ زمان لعلاج آفاتي.. فكيف جهلته وغفلتُ عنه؟ ولم أتناوله وأعمل به ؟ ثم كيف غَفل الناس أيضاً عن هذه الصيدلية الربّانية المجانية لعلاج كل أمراضهم القلبية والنفسية، وحتى الجسدية؟ مع كثرة ما يدفعون من المال والوقت والجهد لعلاجها في المستشفيات، وقد تكون النتائج محدودة أو ضعيفة ؟ وعرفتُ حينها كذلك سرّ الحسرة والضياع القليل أو الكثير الذي كنت أعيش فيه..! وفعلاً بدأت في قراءتها بنّية كسب الأجر، والاستشفاء من عللي.. ولا أقول : لأجرّب !! حاشا وكلاّ، بل لدي يقين تام من نفعها وبركتها عليّ في كل جوانب حياتي، إيماناً بقول النبي صلى الله عليه وسلم المطلق: " فإن أخذها بركة " . ولا أخفيكم بأن البداية لم تكن سهلة ، لأن عدونا الشيطان بالطبع كان حريصاً على أن أبقى في دائرة ضعفي الإيماني ، وتشتت نفسي وإرادتي، وقلة عملي وحيوتي... فقد كنت أجد صعوبة في قراءة الصفحات الخمس عشرة الأولى منها، ثم يسهل عليّ قراءة بقيتها، إلى أن انتصرتُ بفضل الله على معركته وتثبيطه، فصارت قراءتها خفيفة علي ولله الحمد، وأصبحتْ جزءاً أساسياً من برنامجي لا أَتخلّى عنه أبداً، فكنت أقرؤها؛ إما في صلاة الليل متواصلة أحياناً، وتأثيرها هنا أقوى، وإما في أي وقت من ليل أو نهار.. علماً بأنني قد اجتهدت في حفظ هذه السورة، هذا الكتز العظيم منذ أن عرفت حاجتي إليها.. حينذاك .. بدأت حياتي في التغير نحو الأفضل شيئاً فشيئاً ولله الحمد، ولو قلت أنها تَغيّرت منذ الأسبوع الأول ( مائة وثمانون درجة ) لما تجاوزتُ الحقيقة ..! فقد زالت عني تلك الأمراض والأوهام القلبية والنفسية التي كنت أشكو منها، إذ قويت ماشاء الله عزيمتي، وحَلّت سعادة وبهجة جديدة في قلبي ومشاعري، وزاد إقبالي على الذكر والطاعات، وارتفع مستوى اهتمامي بالخير والدعوة عن ذي قبل ، وتحصنتُ من وسوسة الشيطان وتخذيله بصورة ملموسة، حتى صلاتي ( ماشاء الله ) أصبحتُ أشعر فيها بخشوع ملحوظ ولله الحمد، وتكفي الأخيرة هذه فائدة كبرى من قراءتها .. وأما مكر الشيطان بالمسلم لأجل ألا يؤدي أي عمل صالح ولا يستمر عليه؛ فهي كثيرة لا تنتهي، فمثلاً حتى لا أستمر في قراءة السورة، فقد زعم ( على وجه النصح !! ) أن الوقت الذي أقضيه في قراءتها طويل، وأنني بحاجة إليه في أداء أمور اجتماعية أو دعوية أخرى أهم ! ولكن كنت أرد على هذا العدو المبين بأن قراءتها؛ أولاً: عبادة وطاعة لله سبحانه.. ثم إنها ثانياً: تعود عليَّ بأرباح مضاعفة من؛ البركة والقوة ، والنشاط والحيوية ، والسعادة والسرور.. ومع ذلك الحرص.. إلا أني صّدّقتُه مرة أو مرتين؛ فلم أقرأها، والنتيجة؛ خسرتُ الأجر والنفع والأثر، ولم أربح مقابلها أي شيء آخر كما زعم !! فكانت تجربة واضحة المكر، لم أكررها مرة أخرى. وحتى أكون صادقاً.. فإني أعترف أن قراءتها لا تأخذ رُبع أو خُمس الوقت الذي أقضيه مع الجوال !! أو نصف جلسة مع صديق لي.. !! لذلك أقول: لنكن صادقين مع أنفسنا فقط! ثم لا ننسى إن قراءتها فيه أجر عظيم ، فهي حوالي ( جُزئين ونصف ).. فكم يا ترى فيها من حرف ؟ وهذا لا يعني أبداً ألا نقرأ بقية سور القرآن الكريم، كما قد يحتج بهذا من لا يريد قراءتها..! بل لا بُدّ أن يكون لنا نصيب منه يومياً لا يفوتنا، وأن نجعل قراءة هذه السورة برنامج اضافي رئيسي لمن أراد تلك الأجور والمنافع.. ولمن أراد رفع مستوى إيمانه وزيادة نشاطه، ممن يظن أنه لا يشكو من أي نقص أو ضعف.. !! |
التعديل الأخير تم بواسطة مستكفّة ; 18-04-2017 الساعة 12:55 AM
|
18-04-2017, 05:44 PM | #327 |
عضـو مُـبـدع
|
السلام عليكم إخوتي أبشركم بأني تمكنت من شرح معاناتي بالمرض للنفسي للطبيب لأول مرة أشعر بشرح مشاكلي بشكل جيد للطبيب وهذا والله بفضل الله علي وسورة البقرة التي ساعدتني نفسيا
|
|
18-04-2017, 07:09 PM | #328 |
( عضو دائم ولديه حصانه )
|
امييييييييييين يااارب والله ان موضوعه من اجمل مواضيع المنتدى الله يفتحها عليه ويرزقه ويرزقك ويوفقك حبيبتي ويسعدك يااارب من حيث لا تحتسبين
|
|
18-04-2017, 07:10 PM | #329 |
( عضو دائم ولديه حصانه )
|
اليوم قريت لصفحة 2 ... اعذروني متاخرة جدا جدا .. بس ان شاءالله راح اشد ع نفسي
|
|
18-04-2017, 07:11 PM | #330 |
( عضو دائم ولديه حصانه )
|
وما ننسى الحب مستتكفة كل يوم ماشاءالله عليييها وربي اني تحسمت وهذا انا اقرا واحاول .. شديتو همتي الله يبارك لكم جميعا يارب
|
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|