يوميات المكتئبين تعال نسولف

هذي الضعيفة عميا

جزاهم الله خير أصحابها

ملبسينها فستان العيد

فديتها هي و فستانها : )

للغايب عذر معجب بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عيون متفائلة

صحيح بالضبط هذا ما قصدت ربي يبارك فيك

كذلك المرأة التي حبست الهرة قيل انها كانت مسلمة فاستحقت النار و لم ينفعها اسلامها

حتى أن في حديث الإسراء و المعراج المطول ذكر الرسول صلى الله عليه وسلم انه رآها تعذب في النار و رأى للهرة مخالب من حديد تخمشها بها و هي في النار

انعدام الرحمة و العياذ بالله و الظلم امر فظيع

تدري وش المشكلة اخوي الفاضل ؟ ان لو كانت المظلمة بين رجلين ممكن المظلوم يعفو عن الظالم يوم القيامة لانه محتاج لحسنة واحدة .. لكن لو كان المظلوم حيوان خلاص انتهى امر الظالم و ما في سبيل لعفو المظلوم

كل ما كان المظلوم ضعيف تكفل الله باخذ حقه ، كيف لو كان المظلوم عوضا عن كونه ضعيف كذلك لا يعقل و لا ينطق


نسأل الله السلامة والعافية من الظلم و أهله

لاشك ان الظلم امره عظيم جدا

عَنِ النَّبيِّ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ فِيما رَوَى عَنِ اللهِ تَبَارَكَ وَتَعَالَى، أنَّهُ قالَ: يا عِبَادِي، إنِّي حَرَّمْتُ الظُّلْمَ علَى نَفْسِي، وَجَعَلْتُهُ بيْنَكُمْ مُحَرَّمًا، فلا تَظَالَمُوا .. الى اخر الحديث

وجاء التحذير الشديد من دعوة المظلوم .. نسأل الله العافية والسلامة

بالنسبة لحديث الهرة سبحان الله توي اقرأ قبل شوي موضوع واكتشفت انه في اثر عن ام المؤمنين عائشة رضي الله عنها تقول ان المرأة التي عذبت الهرة كانت كافرة

لكن الامر مختلف فيه بين العلماء هل هي مسلمة او كافرة .. طبعا لو كانت مسلمة يكون معنى الحديث انها عذبت او تعذب وتطهر من ذنبها ثم بعد ذلك تدخل الجنة .. لأن المسلم لايخلد في النار ابدا

بحط رابط الموضوع اللي يتكلم عن حديث الهرة في الرد القادم ان شاءالله

عيون متفائلة معجب بهذا

هذا فيروس أعوذ بالله خطير اسمه كلاميديا يصيب صغار القطط و يتسبب لهم بالعمى حبايبي.. يسوي تآكل في عصب العين لين يقضي على البصر تماما

الله يلطف بهم و بكل مخلوق

للغايب عذر معجب بهذا

تحرير القول في المرأة التي دخلت النار في هرة حبستها .. هل كانت مسلمة أو كافرة؟

https://www.alukah.net/sharia/0/1128...1%D8%A9%D8%9F/

عيون متفائلة معجب بهذا

و الله اللي يتسلط على ضعيف و هو يدري انه ما يقدر يرد العدوان بعدوان لضعفه هذا من أحقر الناس الله حسيبه
و خسارة فيه الأنفاس ما هو فسيح الجنان جعله ما يطبها و لا يشم رائحتها

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عيون متفائلة

هذي الضعيفة عميا

جزاهم الله خير أصحابها

ملبسينها فستان العيد

فديتها هي و فستانها : )

ههههههههه ياحليلها

مدلعينها اهلها .. تستاهل

عيون متفائلة معجب بهذا

في داخلي غبنة و حرقة قلب


لو الأمر بيدي .. اخ بس

لكن نتركهم لاعدل العادلين سبحانه هو يحاسبهم

حسبهم الله و نعم الوكيل

بالله هذي البراءة و الطعامة هل تستحق الأذى؟

ما يكفي دنياهم قست عليهم .. ما في خشاش أرض مافي حاويات زي زمان .. مافي الا الاسفلت الحارق و اللواهيب و فوقها أذى الناس اللي ما يخافون ربهم الله حسيبهم

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عيون متفائلة

تدري وش المشكلة اخوي الفاضل ؟ ان لو كانت المظلمة بين رجلين ممكن المظلوم يعفو عن الظالم يوم القيامة لانه محتاج لحسنة واحدة .. لكن لو كان المظلوم حيوان خلاص انتهى امر الظالم و ما في سبيل لعفو المظلوم

كل ما كان المظلوم ضعيف تكفل الله باخذ حقه ، كيف لو كان المظلوم عوضا عن كونه ضعيف كذلك لا يعقل و لا ينطق

فهمت من كلامك أختي الكريمة أن ظلم الحيوانات أشد من ظلم الإنسان لأن الإنسان يمكن أن يعفو ويسامح أما الحيوان فلا يعقل ليفعل ذلك وإن كان ما فهمته صحيحاً فهذا كلام عجيب لم أسمع به من قبل لأن من ظلم الحيوان أو قتله أو آذاه فليس عليه إلا التوبة فقط وهي تكفيه بإذن الله أما ظلم الإنسان فنسأل الله العافية فهي أشد من ظلم الحيوان كما جاء في الحديث عن عن جابر بن عبد الله -رضي الله عنهما-، قال: بلغني حديثٌ عن رجل سمعه من رسول الله -صلى الله عليه وسلم- فاشتريتُ بعيرًا، ثم شَدَدْتُ عليه رَحْلي، فَسِرْتُ إليه شهرا، حتَى قَدِمتُ عليه الشَّام فإذا عبد الله بن أُنيس، فقُلت للبوَّاب: قل له: جابر على الباب، فقال: ابن عبد الله؟ قلت: نعم، فخرج يَطَأُ ثوبه فَاعْتَنَقَنِي، وَاعْتَنَقْتُهُ، فقلت: حَدِيثًا بَلَغَنِي عَنْكَ أَنَّكَ سمعتَه من رسول الله -صلى الله عليه وسلم- في القِصَاص، فخشيتُ أن تموت، أو أموت قبل أنْ أسْمَعَه، قال: سمعتُ رسول الله -صلى الله عليه وسلم- يقول: «يُحْشَرُ الناسُ يوم القيامة -أو قال: العباد- عُراةً غُرْلًا بُهْمًا» قال: قلنا: وما بُهْمًا؟ قال: «ليس معهم شيء، ثم يناديهم بصوت يَسْمَعُه مَن بَعُدَ كما يسمعه مَن قَرُبَ: أنَا الملك، أنا الدَيَّان، ولا ينبغي لأحد من أهل النار، أن يدخل النارَ، وله عِنْد أحد من أهل الجنة حقٌّ، حتى أَقُصَّه منه، ولا ينبغي لأحد مِنْ أهل الجنَّة أَن يَدْخُل الجنَّةَ، وِلَأحَد مِن أهْل النَّار عِنْدَه حقٌّ، حتى أقصَّه منه، حتَّى اللَّطْمَة» قال: قلنا: كيف، وإِنَّا إِنَّما نَأْتِي اللهَ عزَّ وجّلَّ عُراةً غُرْلًا بُهْمًا؟ قال: «بِالحَسَنَات والسيِّئَات» ، فهذا من ظلم أحداً من أهل النار فما بالكِ بمن ظلم مسلماً موحداً ، وراجعي هذه الفتوى :

لقد تسببت وأنا في فترة صغري وشبابي في إيذاء وقتل بعض الحيوانات الأليفة كالقطط والكلاب وأشعر بالألم عندما أتذكر ذلك فما حرمة ذلك؟ وكيف يمكن لي أن أكفر عن ذلك؟ وهل في ذلك توبة؟

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:

فإن قتل القطط والكلاب غير الأسود البهيم أو العقور منها عمداً لغير غرض شرعي حرام، وفاعله آثم يجب عليه أن يستغفر لله تعالى ويتوب إليه، لقوله صلى الله عليه وسلم: ما من إنسان قتل عصفوراً فما فوقها بغير حقها إلا سأله الله عز وجل عنها. قيل: يا رسول الله، وما حقها؟ قال: يذبحها فيأكلها، ولا يقطع رأسها يرمي بها. رواه النسائي.

والوعيد الوارد في هذا الحديث يشمل قاتل الحيوان الذي يؤكل لحمه والذي لا يؤكل لحمه، ومثل القتل كل ما في معناه، فعن أنس رضي الله عنه قال: نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم أن تصبر البهائم. رواه مسلم.

وفيه أيضاً عن ابن عباس أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: لا تتخذوا شيئاً فيه الروح غرضاً.

قال النووي رحمه الله: قال العلماء: صبر البهائم أن تحبس وهي حية لتقتل بالرمي ونحوه، وهو معنى: لا تتخذوا شيئاً فيه الروح غرضاً. أ ي لا تتخذوا الحيوان الحي غرضاً ترمون إليه، كالغرض من الجلود وغيرها، وهذا النهي للتحريم، ولهذا قال صلى الله عليه وسلم في رواية ابن عمر التي بعد هذه: ولعن الله من فعل هذا.

ولأنه تعذيب للحيوان وإتلاف لنفسه، وتفويت لذكاته إن كان مذكى، ولمنفعته إن لم يكن مذكى. فلا يجوز الاعتداء على الحيوان بأي نوع من أنواع الإيذاء، لأن ذلك من الظلم المحرم، إلا إذا ورد نص يبيحه، كما في قول النبي صلى الله عليه وسلم: خمس فواسق يقتلن في الحل والحرم: الحية والغراب الأبقع، والفأرة، والكلب العقور، والحديا. رواه مسلم. وقال أيضاً: لولا أن الكلاب أمة من الأمم لأمرت بقتلها، فاقتلوا منها كل أسود بهيم. رواه أحمد وغيره، وصححه السيوطي.

ويُلحق بالأنواع المذكورة في الحديث كل حيوان ثبت ضرره، وراجع الفتوى رقم: 3663.

فعليك أن تستغفر الله تعالى من قتل الكلاب والقطط التي لا يجوز قتلها، وتتوب إليه، إذا كنت فعلت ذلك بعد البلوغ، وليس عليك غير ذلك.

والله أعلم.

رابط الفتوى :

https://www.islamweb.net/ar/fatwa/50...88%D8%A8%D8%A9

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الهجام

فهمت من كلامك أختي الكريمة أن ظلم الحيوانات أشد من ظلم الإنسان لأن الإنسان يمكن أن يعفو ويسامح أما الحيوان فلا يعقل ليفعل ذلك وإن كان ما فهمته صحيحاً فهذا كلام عجيب لم أسمع به من قبل لأن من ظلم الحيوان أو قتله أو آذاه فليس عليه إلا التوبة فقط وهي تكفيه بإذن الله أما ظلم الإنسان فنسأل الله العافية فهي أشد من ظلم الحيوان كما جاء في الحديث عن عن جابر بن عبد الله -رضي الله عنهما-، قال: بلغني حديثٌ عن رجل سمعه من رسول الله -صلى الله عليه وسلم- فاشتريتُ بعيرًا، ثم شَدَدْتُ عليه رَحْلي، فَسِرْتُ إليه شهرا، حتَى قَدِمتُ عليه الشَّام فإذا عبد الله بن أُنيس، فقُلت للبوَّاب: قل له: جابر على الباب، فقال: ابن عبد الله؟ قلت: نعم، فخرج يَطَأُ ثوبه فَاعْتَنَقَنِي، وَاعْتَنَقْتُهُ، فقلت: حَدِيثًا بَلَغَنِي عَنْكَ أَنَّكَ سمعتَه من رسول الله -صلى الله عليه وسلم- في القِصَاص، فخشيتُ أن تموت، أو أموت قبل أنْ أسْمَعَه، قال: سمعتُ رسول الله -صلى الله عليه وسلم- يقول: «يُحْشَرُ الناسُ يوم القيامة -أو قال: العباد- عُراةً غُرْلًا بُهْمًا» قال: قلنا: وما بُهْمًا؟ قال: «ليس معهم شيء، ثم يناديهم بصوت يَسْمَعُه مَن بَعُدَ كما يسمعه مَن قَرُبَ: أنَا الملك، أنا الدَيَّان، ولا ينبغي لأحد من أهل النار، أن يدخل النارَ، وله عِنْد أحد من أهل الجنة حقٌّ، حتى أَقُصَّه منه، ولا ينبغي لأحد مِنْ أهل الجنَّة أَن يَدْخُل الجنَّةَ، وِلَأحَد مِن أهْل النَّار عِنْدَه حقٌّ، حتى أقصَّه منه، حتَّى اللَّطْمَة» قال: قلنا: كيف، وإِنَّا إِنَّما نَأْتِي اللهَ عزَّ وجّلَّ عُراةً غُرْلًا بُهْمًا؟ قال: «بِالحَسَنَات والسيِّئَات» ، فهذا من ظلم أحداً من أهل النار فما بالكِ بمن ظلم مسلماً موحداً ، وراجعي هذه الفتوى :

لقد تسببت وأنا في فترة صغري وشبابي في إيذاء وقتل بعض الحيوانات الأليفة كالقطط والكلاب وأشعر بالألم عندما أتذكر ذلك فما حرمة ذلك؟ وكيف يمكن لي أن أكفر عن ذلك؟ وهل في ذلك توبة؟

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:

فإن قتل القطط والكلاب غير الأسود البهيم أو العقور منها عمداً لغير غرض شرعي حرام، وفاعله آثم يجب عليه أن يستغفر لله تعالى ويتوب إليه، لقوله صلى الله عليه وسلم: ما من إنسان قتل عصفوراً فما فوقها بغير حقها إلا سأله الله عز وجل عنها. قيل: يا رسول الله، وما حقها؟ قال: يذبحها فيأكلها، ولا يقطع رأسها يرمي بها. رواه النسائي.

والوعيد الوارد في هذا الحديث يشمل قاتل الحيوان الذي يؤكل لحمه والذي لا يؤكل لحمه، ومثل القتل كل ما في معناه، فعن أنس رضي الله عنه قال: نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم أن تصبر البهائم. رواه مسلم.

وفيه أيضاً عن ابن عباس أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: لا تتخذوا شيئاً فيه الروح غرضاً.

قال النووي رحمه الله: قال العلماء: صبر البهائم أن تحبس وهي حية لتقتل بالرمي ونحوه، وهو معنى: لا تتخذوا شيئاً فيه الروح غرضاً. أ ي لا تتخذوا الحيوان الحي غرضاً ترمون إليه، كالغرض من الجلود وغيرها، وهذا النهي للتحريم، ولهذا قال صلى الله عليه وسلم في رواية ابن عمر التي بعد هذه: ولعن الله من فعل هذا.

ولأنه تعذيب للحيوان وإتلاف لنفسه، وتفويت لذكاته إن كان مذكى، ولمنفعته إن لم يكن مذكى. فلا يجوز الاعتداء على الحيوان بأي نوع من أنواع الإيذاء، لأن ذلك من الظلم المحرم، إلا إذا ورد نص يبيحه، كما في قول النبي صلى الله عليه وسلم: خمس فواسق يقتلن في الحل والحرم: الحية والغراب الأبقع، والفأرة، والكلب العقور، والحديا. رواه مسلم. وقال أيضاً: لولا أن الكلاب أمة من الأمم لأمرت بقتلها، فاقتلوا منها كل أسود بهيم. رواه أحمد وغيره، وصححه السيوطي.

ويُلحق بالأنواع المذكورة في الحديث كل حيوان ثبت ضرره، وراجع الفتوى رقم: 3663.

فعليك أن تستغفر الله تعالى من قتل الكلاب والقطط التي لا يجوز قتلها، وتتوب إليه، إذا كنت فعلت ذلك بعد البلوغ، وليس عليك غير ذلك.

والله أعلم.

رابط الفتوى :

https://www.islamweb.net/ar/fatwa/50...88%D8%A8%D8%A9

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

حياك اخونا الهجام

اسعد الله مساءك و كل اوقاتك

انا اللي اعرفه ان يوم القيامة الشاة الجلحاء تاخذ حقها من الشاة القرناء التي نطحتها في الدنيا ثم بعد ذلك يقول لهم كونوا تراب بعد أن تنطحها .. هذا و هم كائنات لا تعقل .. فما بال الإنسان اللي كرمه الله بنعمة العقل و القوة يقوم يتسلط على كائن ضعيف لا يعقل و لا ينطق .. و ما هو عشان الله خلقه بشر يكون له الميزة على هذي المخلوقات الضعيفة و يظلمها .. كل المخلوقات سواسية عند خالقها عزيزة عنده خلقها لحكمة .. بل قد ينسى الإنسان صاحب العقل ذكر ربه و شكره بينما هذي المخلوقات تسبح خالقها ليل نهار لا تفتر

حقها عند الله ما يضيع و بيأخذ الله حقها ممن ظلمها في الدنيا و الآخرة مثل ما تاخذ حقها من بعضها في الاخرة و هي لا تعقل

و الشواهد كثيرة ان الله اخذ حق هذي الكائنات الضعيفة ممن ظلمها في الدنيا قبل الآخرة .. ياكثر ما شفنا و سمعنا عن عقاب الله الشديد للانذال اللي تسلطوا عليها عقاب فوري بأن قتلوا شر قتلة و تسلطت عليهم الدنيا شر تسلط جزاء ما اقترفته ايديهم .. هذا عقاب الدنيا كيف عقاب الآخرة نسأل الله السلامة

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عيون متفائلة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

حياك اخونا الهجام

اسعد الله مساءك و كل اوقاتك

انا اللي اعرفه ان يوم القيامة الشاة الجلحاء تاخذ حقها من الشاة القرناء التي نطحتها في الدنيا ثم بعد ذلك يقول لهم كونوا تراب بعد أن تنطحها .. هذا و هم كائنات لا تعقل .. فما بال الإنسان اللي كرمه الله بنعمة العقل و القوة يقوم يتسلط على كائن ضعيف لا يعقل و لا ينطق .. و ما هو عشان الله خلقه بشر يكون له الميزة على هذي المخلوقات الضعيفة و يظلمها .. كل المخلوقات سواسية عند خالقها عزيزة عنده خلقها لحكمة .. بل قد ينسى الإنسان صاحب العقل ذكر ربه و شكره بينما هذي المخلوقات تسبح خالقها ليل نهار لا تفتر

حقها عند الله ما يضيع و بيأخذ الله حقها ممن ظلمها في الدنيا و الآخرة مثل ما تاخذ حقها من بعضها في الاخرة و هي لا تعقل

و الشواهد كثيرة ان الله اخذ حق هذي الكائنات الضعيفة ممن ظلمها في الدنيا قبل الآخرة .. ياكثر ما شفنا و سمعنا عن عقاب الله الشديد للانذال اللي تسلطوا عليها عقاب فوري بأن قتلوا شر قتلة و تسلطت عليهم الدنيا شر تسلط جزاء ما اقترفته ايديهم .. هذا عقاب الدنيا كيف عقاب الآخرة نسأل الله السلامة

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ، أسعد الله مساءك أختي الكريمة ، في مشاركتي السابقة لم أتكلم عمن ظلم الحيوان ومات على ظلمه ولكن تكلمت عن مقارنة ظلم الحيوان بظلم الإنسان فهذان لا يستويان لأن ظلم الإنسان أشد والتوبة منه أصعب لأنه يلزم للتوبة منه أن يعفو صاحب المظلمة عمن ظلمه ولا تكفي فيه توبة العبد إلى الله فقط أما ظلم الحيوان حتى وإن وصلت المظلمة إلى تعذيب الحيوان وقتله فيكفي فيه التوبة إلى الله من ذلك وقد دللتُ على ذلك بكلام أهل العلم في هذه المسألة ولا أعني بذلك التهاون في ظلم الحيوانات ولكن أردت تصحيح فهم خاطئ أحسبه عندكِ في هذا الأمر ، والله أعلم .

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الهجام

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ، أسعد الله مساءك أختي الكريمة ، في مشاركتي السابقة لم أتكلم عمن ظلم الحيوان ومات على ظلمه ولكن تكلمت عن مقارنة ظلم الحيوان بظلم الإنسان فهذان لا يستويان لأن ظلم الإنسان أشد والتوبة منه أصعب لأنه يلزم للتوبة منه أن يعفو صاحب المظلمة عمن ظلمه ولا تكفي فيه توبة العبد إلى الله فقط أما ظلم الحيوان حتى وإن وصلت المظلمة إلى تعذيب الحيوان وقتله فيكفي فيه التوبة إلى الله من ذلك وقد دللتُ على ذلك بكلام أهل العلم في هذه المسألة ولا أعني بذلك التهاون في ظلم الحيوانات ولكن أردت تصحيح فهم خاطئ أحسبه عندكِ في هذا الأمر ، والله أعلم .

تنص شريعتنا ان الله عز وجل يغفر المظلمة اللي بينه و بين عباده الا المظالم اللي بين العباد و العباد ما لم يتحلل العباد من هذي المظالم ... و الحيوانات من ضمن العباد اللي يسبحون خالقهم فهم من ضمن مخلوقاته ..

لا يعقل ان الله سبحانه و تعالي اعدل العادلين يقتص من الحيوان اللي لا يعقل لانه ظلم حيوان اخر و يترك الإنسان العاقل اللي يظلم من لا يعقل .. مستحيل

الظلم ظلمات يوم القيامة .. و إذا ما نال الظالم جزاءه في الدنيا فيه الآخرة و الحمد لله

حلوة ذي أظلم حيوان و اقسو عليه و ازهق روحه ثم اقول تبت .. الله اعدل العادلين سبحانه .. حق اي روح ما يروح

لكن مثل ما قلنا لو المظلمة بين الإنسان و ربه .. ربه يفعل به ما يشاء ان شاء غفر له أو عذبه

و ربي ياخذ حق كل مظلوم ممن ظلمه في الدنيا و الآخرة


انا ما لي دخل بالفتاوي طالما المسائل واضحة .. نرجع للفتاوي لو أشكل علينا و مو اي مفتي نرجع له

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عيون متفائلة

تنص شريعتنا ان الله عز وجل يغفر المظلمة اللي بينه و بين عباده الا المظالم اللي بين العباد و العباد ما لم يتحلل العباد من هذي المظالم ... و الحيوانات من ضمن العباد اللي يسبحون خالقهم فهم من ضمن مخلوقاته ..

لا يعقل ان الله سبحانه و تعالي اعدل العادلين يقتص من الحيوان اللي لا يعقل لانه ظلم حيوان اخر و يترك الإنسان العاقل اللي يظلم من لا يعقل .. مستحيل

الظلم ظلمات يوم القيامة .. و إذا ما نال الظالم جزاءه في الدنيا فيه الآخرة و الحمد لله

حلوة ذي أظلم حيوان و اقسو عليه و ازهق روحه ثم اقول تبت .. الله اعدل العادلين سبحانه .. حق اي روح ما يروح

لكن مثل ما قلنا لو المظلمة بين الإنسان و ربه .. ربه يفعل به ما يشاء ان شاء غفر له أو عذبه

و ربي ياخذ حق كل مظلوم ممن ظلمه في الدنيا و الآخرة


انا ما لي دخل بالفتاوي طالما المسائل واضحة .. نرجع للفتاوي لو أشكل علينا و مو اي مفتي نرجع له

قال الله تعالى : (فَاسْأَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ إِن كُنتُمْ لَا تَعْلَمُونَ) وحسبي الرجوع إلى أهل العلم فيما يُشكَل علي دون إدخال العاطفة في الأمر أو القياس بالعقل ، وإن كنتِ لا تثقين بفتوى موقع إسلام ويب فهذه فتاوى أخرى :

أسأل عن قتل بعض الحيوانات بالسيارة، هل يلزمني في ذلك شيء‏؟‏ وأخص هنا الكلاب- أكرمكم الله- مع العلم بأنها ليست كلاب منفعة كالصيد ونحوه، وأيضا تعمدي لقتلها أحيانا، فهل في ذلك شيء‏؟‏ أثابكم الله‏.‏

ج 2‏:‏ لا يجوز تعمد قتل الحيوان غير المؤذي من القطط والكلاب ونحوها، فاستغفر الله جل وعلا مما حصل منك من القتل لها‏.‏ وبالله التوفيق، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم‏.‏

اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء

الرئيس‏:‏ عبد العزيز بن عبد الله بن باز

نائب الرئيس‏:‏ عبد الرزاق عفيفي

عضو‏:‏ عبد الله بن غديان


أمي أخذت قطتين صغيرتين يمكن أنهما لم تبلغا أيام من ولادتهما، ورمتهما في مكان مهجور حتى ماتتا، هل تأثم بهذا الفعل أم لا‏؟‏

ج 2‏:‏ يجب على أمك التوبة إلى الله جل وعلا، والاستغفار لتسببها في وفاة القطتين، وعدم العودة لمثل هذا العمل‏.‏ وبالله التوفيق، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم‏.‏

اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء

الرئيس‏:‏ عبد العزيز بن عبد الله بن باز

عضو‏:‏ صالح الفوزان

عضو‏:‏ عبد العزيز آل الشيخ

عضو‏:‏ بكر أبو زيد


س 8‏:‏ تقول أمي قديما‏:‏ إنه كان لدي كلب مؤذي، ويسرق من الأطعمة فأمسكت به، وربطت به في الصحراء، وكان في نيتي هلاكه، ولكني لم أعلم هل هو هلك أم لا، فما حكم ذلك‏؟‏

ج 8‏:‏ لا يجوز لها ذلك؛ لما فيه من تعذيب الحيوان، والمشروع تعجيل قتله، فإذا علمت حياته فعليها فكه وتعجيل قتله، وإن كان هلك فعليها التوبة والاستغفار والندم على ما مضى، وعدم العود لمثل ذلك‏.‏ وبالله التوفيق، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم‏.‏

اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء

الرئيس‏:‏ عبد العزيز بن عبد الله بن باز

نائب الرئيس‏:‏ عبد الرزاق عفيفي

عضو‏:‏ عبد الله بن غديان

ولم أقرأ أو أسمع مطلقاً عن أحد من أهل العلم أنه قال أن التوبة لله من ظلم الحيوان لا تكفي وهذا كلام أئمة العلم ابن باز وغيره من أعضاء اللجنة الدائمة فإن كان عندك ما يخالف قولهم فأرجو إفادتي به ، والله أعلم .

رابط الفتاوى السابقة :

http://www.al-eman.com/%D8%A7%D9%84%...8&d261645&c&p1

برضك يا اخوي الكريم ترجع ترص لي الفتاوى

انا ما احتاجها طالما فيه نص صريح من القرآن و السنة .. ابرجع لها لو كانت المسألة مو واضحة

الحديث الشريف واضح وضوح الشمس : " دخلت المرأة النار في هرة

هل دخلت النار في رجل..؟

هل دخلت النار في امرأة..؟

دخلت النار في هرة..

ثم بعد ذاك تجي تقول المفتي قال ما يتحاسب الإنسان على ظلم الحيوان زي يوم يظلم الإنسان

وش أعظم من النار قلي؟

الرسول صلى الله عليه وسلم قال دخلت امرأة النار في هرة


وش اللي ادخل المرأة النار غير الهرة

أجل ليش ارجع للفتاوي و المفتين

هل الله يبي يسأل ظالم الحيوانات عن المفتين و الا عن ما ورد في الكتاب و السنة من النصوص الصريحة و الواضحة اللي ما فيها لبس

هذا شي



الشي الثاني

يعني يجي الولد لأمه يقول يمة مزاجي أعذب الحيوانات و ازهق ارواحها ثم اتوب وش رايك

تبي تقله ما عليه اهم شي انك تتسلى و توسع صدرك و بكرة تب من تاب تاب الله عليه

حدث العاقل بما يعقل

أجل ليش يقتص الله من البهايم اللي ما تعقل للبهايم الأخرى لو روح البهيمة المظلومة ما لها ثمن ؟

تبي الله عز و جل يقتص من بهيمة لا تعقل لأنها ظلمت اختها و يترك الإنسان اللي يعقل و فوق ذا أقيمت عليه الحجة

الترويج لهذا الكلام خطر على المجتمع

المجتمع مو ناقص

كل يوم و الثاني طالعين يتفنون بتعذيب الضعوف و إزهاق أرواحهم بطرق ما تخطر على بال الشيطان نفسه حتى في الشهر الفضيل شهر رمضان الكريم و ينشرونها عبر وسائل التواصل و تويتر

و حجتهم يا رجال بكرة نتوب



اسأل الله العظيم انه يقتص من كل ظالم لكل مظلوم عاجلا غير اجل


و الدراسات اثبتت ان كل المجرمين اللي ازهقوا أرواح البشر بدم بارد و القتلة المتسلسلين كانوا ممن يتسلون بتعذيب الكائنات الضعيفة بالصغر

لأن اللي يزهق روح حيوان من السهل عليه إزهاق أرواح البشر

ربي يسلط عليهم أمثالهم ممن لا يرقبون فيهم إلا و لا ذمة و نخلص منهم و ينظف المجتمع من أشكالهم