انا اتحدى اي شخص استخدم العلاجات ورزق بمولود سليم

ماظن لاني اشوف ناس كثير تاخذ علاجات واولادهم زي الفل

لاتوسوي واذا شفت قدامك واقعه لاتضن انها تنطبق عالكل فكل شخص له طبيعته وله جيناته

اخي الطيب
انا اصدقك تماما فيما ادعيت به .. لأن تلك المخدرات النفسية من كل شر قريب ، لعدة اسباب :
اولا : لأن الطب النفسي بني ع باطل وتكذيب لآيات وأحاديث عدة لاحصر لها ، والباطل من كل سوء قريب ولا ريب .

ثانيا : ان نوع الادوية النفسية محرم الأخذ به والتداوي من طريقه ، لأنها مفترات ومسكرات .. والنبي صلى الله عليه وسلم نهى عن كل مفتر وكل مسكر .
وقال عليه الصلاة والسلام : (تداوو عباد الله ولاتداوو بحرام)
وفي حديث آخر (إن الله لم يجعل شفائكم في حرام) الحديث
فإن كان هذا الدواء مخالف للدين ومضر للصحة كما نرى ونسمع فما يظنك بالخير الذي يخرج به .. هل سيكون شفاء ولو بسيطا ونكذب الدين ونصدق اعدائه .

ثالثا : أن عمل تلك الادوية في الاعصاب وبصفة كيميائية بحتة ، بعيدة كل البعد عن الطبيعة ومجرى الفطرة الإلهية لها .
والجنين يتغذى بالأعصاب ويستمد غذائه وبنيته الاساسية من أعصاب أمه .. كذلك ماء الرجل تتدخل الاعصاب في تكوينه تدخل مباشر .
والمرضى النفسيون هنا امام هجوم كيميائي ع الطبيعة البشرية في بدن الوالدين .. ولذا فمن المنطقي والمقنع أن يحدث مثل ذلك التشوه في أعصاب الجنين كالاعاقة البدنية والفكرية والخلل في وظائف الاعصاب .

وعندما يتدخل البشر في تكوين اعصاب الجنين فهل تظن أن الله تعالى سيمكن لهم ويعينهم ع فعلهم ليقول الخلق بعد ذلك أن البشر قد شاركوا الله في الخلقة ، ويجعل له شريكا في الخلق جل شأنه وعز ..!
قد قضى الله سبحانه أن يتفرد بخلق البشر من دون شريك ، انتهى .

ثق تماما أخي الفاضل / كل علم خالف الكتاب والسنة فهو دجل وشر وخراب للكون و للإنسانية
اجعل هذه العقيدة مرتسخة في أعماق قلبك وانطلق في حياتك
انت تحمل كتابا بلغتك العربية فيه الحق كله الساطع القامع لكل بحث ونظرية ودراسة بشرية .

فما بالك بعلم خالف الكتاب والسنة وظهر ضرره وثبت شره ع العباد ولم تشفي ادويته ابدا بل أفسدت وأوقعت بالطبيعة البشرية وبعثرت المشاعر الجميلة والاحاسيس الفطرية وغيرت كل احساس من مكانه .. حتى أصبح شعور الضحك في مشاعر الضحية في غير مكانه .. والبكاء جاء في مكان السرور والحزن يحل في ساعة الفرح والضيق يفاجئ المسكين

أعطبت تلك المخدرات النفسية كل شيء في النفس ومحتوياتها من مشاعر واحاسيس ، ويقولون لازالت هي الملاذ الآمن والشفاء التام للبشر ، وتركوا الطمأنينة الحقيقة التي جاء بها القرآن وأقرها الله تعالى في قوله (ألا بذكر الله تطمئن القلوب)

هل بعد هذا الحق الا الضلال المبين .!
عجبا لقومنا كيف قبلت عقولهم تلك المهازل الغرببة .. واسلاماه .

بارك الله لك وزادك علما وبصيرة .. قد فتح الله عليك قناعة تجرك الى الثقة بالقرآن وبدينك .. لتعود اليه وتكذب ما ورائه ،
أسأل الله تعالى أن يأخذ بي وبك الى ما يعيد قناعتنا بكتابه الكريم ويقيم خللنا ويصحح عقائدنا وكل الأعضاء هنا ،،،

اخي عبدالعزيز علي سدد الله خطى قلمك ورفع قدرك كما ترفع كتابه وتنصر دينه .

عقيدتنا الاسلامية تقول : لا يصح أن يجمع بين الطب النفسي والقرآن أبدا .. فقبل أن نتحدث عن جدوى الادوية النفسية هو محرم بذاته -رغم أن جدوى تلك الادوية كانت نتائجها لصالحنا- حيث أثبتت اجرامها في الطبيعة والخلق أيما إجرام وحسبنا الله ونعم الوكيل .

والله وأقسم بمن فلق الاصباح وجعل الظلمات والنور أن المسماه بالأدوية النفسية لاتجتمع مع الرقية ابدا .

هناك تضارب كبير واسلاك تتلاذغ وحرب عظيمة بين العقيدتين (القرآن - والطب النفسي)
كلاهما يكذب الاخر تكذيبا صارخا ولانستطيع أن نجلسهما ع كرسي واحد .. فمن نصدق نحن المسلمون .!؟

ومن كان في قلبه شك مما أقول فليجب ع اسئلتي الاثني عشر في موضوعي الموسوم :
(عقيدة الطب النفسي تتنافى مع جميع العقائد السماوية)
في هذا الملتقى .

اشكرك اخي عبدالعزيز أعجبني كلامك كله دقه وجله اوله وآخره أشعر بالفخر من عقيدتك الصلبة النقية والله

أشكر أيضا الأخ عبدالله سلمان .. فقد اجاد وأفاد في عدة نقاط واختلف معه في أخرى .

أخي زمالك /

أرجوك وقبل أن تبحر في الدفاع عن ذلك الطب أن تراجع مكانة الاسلام منه وأن تحاول تقعيد المسألة أصوليا ، لكي تتثبت من فساده عقديا بالنسبة لنا نحن كمسلمين .
أنت مأمور في هذه الدنيا بالاتباع لأنك باختصار عبد من عبيد الله وحده .. نحن ملك لله وليس للغرب ، ولهذا فنعوذ بالله من أن يتعدى العبد حدوده ويخرج الى غيره ويخون سيده هذا أولا بارك الله فيك .

ثانيا أعجبني بشدة حديثك عن مستوانا بين الأمم أننا أمة لانستطيع أن نتطور وأصبحنا في قاع الأمم من حيث التطور والعلم لا من حيث الاخلاق والقيم .. نعم صدقت والله وبالله وتالله ولكن إضافة الى كلامك اقول :

أن وجودنا في قاع الأمم هو بفعل فاعل وليس من تلقاء أنفسنا .
وكيف لا .. أريت يوم أن كنا بالأندلس ماذا فعلنا وكيف وصلنا اليه من علم وعلوم .!

هذا لأننا تملكنا أمرنا في ذلك الحين ولم يتملكنا غيرنا كما هو حالنا اليوم .. قصرنا في نصرة ديننا وتطبيق احكامه فأذلنا الله وتسلط اعدائنا علينا فحسبنا عن التقدم .. وصدق الفاروق حين قال :
( نحن قوم اعزنا الله بالإسلام ، ومهما ابتغينا العزة بغيره أذلنا الله)

وكنت أود منك كمشرف يحظى بثقة الادارة هنا أن لاتغيب عنك هذه النقطة الجوهرية أن تعزي التخلف إلى الاستعمار الغربي حتى لا يظن الأعضاء هنا أنك تشير إلى الدين وانه سبب تخلفنا .

وما بدر من الاخوة تجاهك من هذه الناحية كان بسبب تعتيمك لسبب التخلف ظنا منهم أنك تقصد الدين .

وأعجبتني كلمة لأحد الأخوة هنا نسيت اسمه حينما رمى باللائمة ع الأنظمة العربية التي وضعها الاستعمار الغربي وكانت سبب تخلفنا عن العلم واعتمادنا الكلي ع الغرب حتى في لباسنا من أقمشة العورة الى عمائم الرأس ،،،

عبدالله سلمان

أما ترشه ليتك مسويها يبي لنا صراحة ههههههههههههههههه

:)

لا لا إن شاء الله الأمور سهالات :q

أما الجنيّه أجل مسوين دويتو انت وياها .. منك الأريحية وخفة الدم وطيب الخاطر ومنها الإتيكيت والنرجسية والألوان الزاهية .. شكلها هي اللي مقنعتك بالبلابل ههههههههههه

تسلم لي يا بو سلمان على هيك خفة دم بس تبغى الحقيقه دمك أخف من دمي ما شاء الله عليك

مثل ما قلت نعم هي اللي أقنعتني بالبلابل

يا بلابل رددي في كل بيت
رددي ليل الألم و الخوف مات
يا بقايا الأمس دام اني نسيت
ما أبي يبقى أثر من ليل فات

الله يسعد هالوجه يا عالي

و يسعد وجهك و قلبك يالغالي الحبيب :)

أمر هالأمة بخير إن شاء الله لأنه مهما صار يرجعون لدينهم بالنهاية والمحن ما تزيدهم إلا قوة وثبات وإصرار بإذن الله رغم الكيد العظيم اللي يحاك ضدها ومحاولة تجهيلها وإبقائها بالصراعات بشكل دائم .. والوعد الإلهي متحقق بحول الله بسيادتها على كل الأمم .. مطلوب منا العمل والتمسك بالأمل وعدم اليأس والنظر لأنفسنا بدونية .. بالعكس لابد نتمسك بديننا وتقاليدنا ونحاول نتطور للأفضل .. والتطور شيء ملموس نعيشه اليوم بشكل كبير ولله الحمد

اللي يحكم العالم حاليا هم المنتصرين في الحرب العالمية الأولى والثانية .. وضعف الأمة ماهو بسبب اليوم والأمس .. ضعفها صار قبل 200 سنة من الآن .. وعاشت في ضعف وتجهيل وحرب عالمية بشتى المجالات والطرق وتكالب عليها الأعداء من الشرق والغرب ... ولكن بدأت بالنهوش مجددا وفيه تطور ملحوظ جدا وتتهيء الأمة بشكل جيد للقادم من السنوات ويتم بناء الإنسان الآن وبناء العقول ومع الوقت راح نصبح أكثر قوة وجهوزية وتطور في شتى المجالات .. المهم نبتعد عن كسر المجاديف ودفن الأمل والإستعجال والتهوّر

الأمة يا دوبها طالعة من إستعمار وحروب طاحنة .. وإلى الآن كثير من الدول تعاني من ترسبات الإستعمار وبقاياه فيها .. ولا تظن إن الأمر سهل وما تكون فيه حرب وضغوطات عليك لما تحاول تصنع أسلحة .. فالعالم محكوم بالقوة المغطاة بالسياسة والكواليس خلفها أشياء كبيرة

لاحظ التكنلوجيا والصناعة اليابانية والكورية العريقة .. تعتمد على الإلكترونيات البسيطة .. هل تظن بأن العقل الياباني والكوري غير قادر على صناعة الأسلحة والطائرات والأقمار الصناعية ؟؟

لاحظ ألمانيا .. كانت هي وألمانيا في الحرب العالمية الثانية تنتج كمية هائلة من الأسلحة والدبابات والطائرات وقوى عظمى عسكرية .. وين كل هذا ؟؟ أنا أقول لك وين .. العالم يحكمه المنتصرين في الحرب العالمية الثانية .. والدعوة ماهي مثل ما يظن البعض انها مشينا عليهم عليهم .. صدام حسين كان معه جيش جرار في 2003 .. تحدى العالم دون استعداد حقيقي في وقت غير مناسب أبداً .. وكانت الجندية الأمريكية تضغط على أزرار وهي في وسط البحر وتنطلق صواريخ كروز تدك الجيوش والمدن العراقية ولا دخلت الجيوش إلا بعد أن ساووا الأرض بسياسة الأرض المحروقة .. والقاعدة قبلهم ضربوا عمارتين وطلعوا باليوتيوب يباركون العمليات وراحت دولة كاملة ضحية للعملية هذي .. في المقابل صلاح الدين في زمن السيف والرمح وتكافؤ الأسلحة خدم في الدولة العبيدية كوزير وسعى السعي الصحيح ودافع عن الأراضي الإسلامية وهو وزير عند دولة تسب الصحابة على المنابر وأمهات المؤمنين .. ولما تمكن من الأمر واستلم السلطة عمل هدنة مع الصليبيين وبدأ بالسعي لتوحيد الصفوف وإعداد العدّة ولما خرق الصليبيين الهدنة دخل بيت المقدس وخلد اسمه بالتاريخ بالهدوء والحكمة والعمل واستغلال الفرص دون المجازفة بأرواح المسلمين وأراضيهم .. وهذا درس من الرسول صلى الله عليه وسلم في صلح الحديبية والكل يعرف تفاصيل صلح الرسول صلى الله عليه وسلم مع المشركين وتضايق بعض الصحابة من هذا الصلح وتفاصيله مثل عمر وعلي رضي الله عنهما


المهم وأنا اخوك ان أمر هذي الأمة متكفل فيه رب العالمين .. مهما ظن البعض إنها إنتهت تنهض من جديد .. وقبل 100 سنة من الآن كان وضعها مأساوي جدا .. والآن أفضل .. تماما مثل أيام التتار لما ظن المسلمين انها نهاية العالم وان التتار هم قوم يأجوج ومأجوج ههههههههه


الآن تحررت الكثير من العقول ويتم طلب العلم على أعلى مستوياته .. وتحررت من فيود التشدد بإنكشاف أهل الغلو .. وكذلك إنكشاف أهل الإلحاد ومؤامرات أعداء الأمة


البعض يحسب الدنيا سهالات .. مشينا نتطوّر ونفتح مصنع طائرات .. الصبر الصبر وانظروا للمشهد بإنفتاح أكبر والله كريم يهيء لنا الأسباب .. وأنا ألحظ تطور كبير كل يوم والقادم أجمل بحول الله .. ولازم ننقل ونورث لكل جيل الصبر والعزيمة ونزرع فيهم حب العلم والحكمة والثبات

ما شاء الله عليك يا بو سلمان ما شا الله ما شا الله

معلومات جزلة و الله العظيم من غير مجامله

أشكرك بعنف و الله يهيئ لنا دخول بيت المقدس عن قريب و نحن أحياء

بيجي واحد يقولي ههههه تضحك على روحك

طيب أعرفهم ذولي ههههههههه

الله يستر عليك يا بو سلمان أمتعت و ثقفت و نبهت و دعوت لله درك يالذيب