|
10-03-2021, 03:27 AM | #631 |
عضـو مُـبـدع
|
كنت اعاني من ضعف جنسي قوي واحس بعافيه نفسيه بسبب العلاج ثم ابدا في تقليل الجرعه ثم يضبط الجنس ولكن يزيد القلق والاكتئاب !! ثم ارجع للجرعه السابقه بسرعه وهكذا سنوات !!! كنت اتوقع انه مرضي الاصل رجع بسرعه ماكنت ادرس انها اعراض انسحابيه الا الان وبفضل الله وحده ثم المتعافي الجديد
الله ييسر لنا ولكم كل صعب |
|
10-03-2021, 03:28 AM | #632 | |
عضـو مُـبـدع
|
اقتباس:
|
|
|
10-03-2021, 04:08 AM | #633 | |
عضو نشط
|
اقتباس:
أخي طيب الفال طالما أنك لا تصرّف شهوتك على غير أهلك، ومع هذا يأتيك إنعدام للشهوة..
ربما إذا عليك تغير السيبرالكيس لا إلى دواء مثله أخر شديد، ولكن إلى شيء بسيط يبعد القلق والإكتئاب، ربما تجرب دواء (اميبريد - سوليان) 50 مجم الإسم العلمي (أميسولبريد) "هو في الأساس دواء مضاد للذهان، ولكن في جرعة صغيرة، مثل خمسين مليجرامًا، فعّال جدًّا لمعالجة القلق والأعراض المصاحبة له" -اسلام ويب- أنا لا أتناول إلا هذا الدواء، حباية في اليوم وسعات حبيتين، يظبط مخي لا إكتئاب لا وسواس لا قلق، أعلم أنه ربما ليس الجميع مثلي، ولكن ما أريد قوله لك أن تدع الأدوية القوية طالما أنها تؤثر على الجنس، وشوف دواء بسيط مثل هذا الذي ذكرته، استشر طبيب وتوكل على الله |
|
|
10-03-2021, 05:13 AM | #634 |
عضو نشط
|
أقصد يخفوا كثير، حتى لا أبالغ
وبجانب تغير السلوك الحال يظبط أكثر |
|
10-03-2021, 09:01 AM | #635 | |
عضو مميز جدا وفـعال
|
اقتباس:
|
|
|
10-03-2021, 09:24 AM | #636 | |
عضو نشط
|
اقتباس:
طµط?ظٹط? ظ„ظƒظ† 50 ظ…ط¬ظ… ط£ط¸ظ† ط¬ط±ط¹ط© ط¨ط³ظٹط·ط© ظˆظ„ط§ طھط³ط¨ط¨ ظ‡ط°ط§ ظˆط§ظ„ظ„ظ‡ ط£ط¹ظ„ظ…طŒ
ط¹ظ„ظ‰ ط£ظ‰ ط?ط§ظ„ ط§ظ„ط£ظپط¶ظ„ ظٹط³طھط´ظٹط± ط·ط¨ظٹط¨ ظˆظٹط´ظˆظپ ط¯ظˆط§ط، ط¨ط³ظٹط· ظٹط¹ط§ظ„ط¬ ط§ظ„ظ‚ظ„ظ‚ ظˆط§ظ„ط¥ظƒطھط¦ط§ط¨ ط¨ط¯ظ„ ط§ظ„ط£ط¯ظˆظٹط© ط§ظ„ظ…ط¹ظ‚ط¯ط© |
|
|
10-03-2021, 09:27 AM | #637 | |
عضو نشط
|
اقتباس:
صحيح لكن جرعة 50 مجم أظنها بسيطة ولا تؤثر والله أعلم
على أي حال الأفضل يستشير طبيب ويشوف علاج بسيط للقلق والاكتئاب، بدل الأدوية المعقدة شديدة التأثير على الناحية الجنسية |
|
|
11-03-2021, 12:05 AM | #638 | |
عضـو مُـبـدع
|
اقتباس:
طيب بعيد عن الفصحى على قولتك وراك معصب طول بالك ياخوي .... ايه آنا آدمي مثلك طال عمرك ..... طيب اجل اقرأ ياآدمي. كلامنا واضح لك ولغيرك ..... نقول لاتحذر من الدواء ولاتوصي فيه .... امسك العصاء من النص بس خوينا اخذ دواء وهو اساسا ماهو مريض روح اقرأ موضوعه عشان تعرف الفكره اولا ... مايدري يحسبه مثل البندول .... هذا دواء يشتغل على الموصلات العصبيه .... انا دايم اقول اذا المريض تعطلت حياته والمرض اهدمه هدام خلاص هنا يلجأ للادويه وان تحسن عليها وشاف الحياة يتمسك فيها بيدينه ورجوله حاله حال مريض الضغط والسكر ياخذ الدواء لين يموت ..... لكن سالفة اني افتح موضوع واقول الاعراض الانسحابية تستمر سنوات .. قسم بالله الهروين ماهو بكذا ناس تاخذ دواء وهي ماهي بحاجته قلق خفيف ضغط نفسي خفيف على طول دواء وتالي يتشكى منه ... هذي الادويه فقط للمرضى اللي فعلا حياتهم تعطلت بسبب مرضهم متى نقتنع في هذي النقطه .... ناخذ مثال لك انت قريت لك موضوع تشتكي من السيبرالكس ان فيه ناس تاخذه لسرعة القذف ويوم وقفته صار معها امراض اكتئاب وهلع وامراض نفسيه ... كلامك صحيح لاأنه اساسا مضاد اكتئاب وللمخاوف لكن وجدوا ان من اعراضه الجانبيه تأخير القذف فيتم صرفه على هذا الاساس لكن طريقة استخدامه في سرعة القذف غير استخدامه للامراض النفسيه ... يعني قبل الجماع بثلاث ساعات تاخذ نصف حبه يبدأ مفعول الدواء وهو العرض الجانبي وتقطع الدواء لمدة كم يوم ثم تعود وهكذا لاانك تاخذ الدواء ليس للبناء الكيميائي لمعالجة مرض نفسي لا بل للاستفاده من عرض جانبي وهو تأخير القذف لكن الجماعه مستمر عليه يحسبه بندول وبعد اشهر اذا اتركه قعد يصيح .... لاأن استعمالك خطأ ..... اخوي ارجو ان تكون الصوره والرأي واضح لك ولغيرك التحذير النهائي من الادويه خطأ وهذا انتقادي لصاحب الموضوع هناك مرضى استفادوا جدا من الادويه وعادت حياتهم لهم بعد عدة محاولات انتحار ... هذا النوع الذي اتحدث عنه طالما استفاد وعادت له حياته اذن حاله كحال مريض الضغط والسكر .... وبنفس الوقت لايجوز التساهل والحث على الادويه النفسيه فقط لاأمر وعارض بسيط وضيقه خفيفه وقلق لايستحق ...... بعدين مره الثانيه الله يرحم الشايب اللي جابك اذا اللغه العربيه ماهي جايزت لك لاترد علينا ... اسفهنا..... لاأن والله مثل ماأنت مريض حنا مرضى واللي فينا مكفينا ماحنا ناقصين الفاظ غريبه آدمي وما آدمي .... روح شوف تعقيباتي عليك بكل احترام وبالبدايه سلام وانشد عن حالك وانا ماعرفك والله ولا تعرفني ايد المتعافي من هنا الى يوم القيامه بسلامتك .... لكن بعيد عن الفاظ وصلت المعلومه وياآدمي وبعيد عن الفصحى ..... قسم بالله اللي يقرأ مداخلتك يقول ان بينا خصومه .... لاحول ولاقوه الا بالله |
|
|
11-03-2021, 01:10 AM | #639 | |
عضـو مُـبـدع
|
اقتباس:
نسيت اقولك دواء الضغط يفقد فعاليته ويتم زيادة الجرعه او الانتقال الى دواء آخر ..... هذه معلومه لك .... ( وهذه حصلت مع والدتي اطال الله في عمرها ) |
|
|
14-03-2021, 01:10 AM | #640 |
عضـو مُـبـدع
|
ياخوي الغالي انا ماقلت لك يا آدمي يعني قاعد اسبك ! عموما اذا تعتبرها مسبه انا اسف وحقك علي والله يشفي والدتك ويشفينا ومرضى المسلمين
|
|
14-03-2021, 04:59 AM | #641 | |
عضـو مُـبـدع
|
اقتباس:
جزاك الله خير |
|
|
23-03-2021, 03:00 PM | #642 |
عضـو مُـبـدع
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
عدت إليكم بعد غياب 3 شهور. الحمد لله الأمور طيبة ولله الحمد. الآن أكملت 5 سنين مع الأعراض الانسحابية، وقريبا ستضع الحرب أوزارها، ولم أتعافى 100%، ولكن التحسن كبير جداً، ولله الحمد استطعت التغلب على إدمان الحبوب النفسية وأستطيع العيش بدونها، وسأعطيكم الآن ملخص عن حالتي. تعلمون أن الأعراض الانسحابية قسمين: القسم الأول: أعراض انسحابية نفسية (روحانية، مثل قلق توتور خوف اكتئاب الخ)، والقسم الثاني: أعراض انسحابية عضوية (لها علاقة بالجسد، لأن الحبوب النفسية تعبث في بعض أعضاء الجسد، كالإصابة بالحمى الدورية، الضعف الجنسي، التهابات الجيوب الأنفية، كهرباء في المخ والجسم، أوجاع في المعدة، الخ.. وهذه كلها موجودة في قائمة التحذيرات في الورقة البيانية المصاحبة لكل دواء نفسي، يعرضون كل ما تتصور من أعراض انسحابية، وكذلك يعرضون الآثار الجانبية). المهم، بالنسبة لي أنا هذا حالي الآن: القسم الأول: أعراض انسحابية نفسية (روحانية) الحمد لله لا يوجد قلق ولا اكتئاب، ولا شي من ذلك يعيقني عن تسيير أمور حياتي والاستمتاع بحياتي، وهذا بسبب القرآن وسورة البقرة والصلاة والذكر، ولله الحمد والمنة. فلا خوف ولا اكتئاب ما دام أن الإنسان يعتمد على الله يقيناً. وكلمة "يقيناً" هنا مهمة مهمة جداً جداً، وسأضع لها فقرة خاصة فيما بعد للاستفادة. القسم الثاني: أعراض انسحابية عضوية (ملاحظة: لمن ينكر وجود الأعراض الانسحابية بعد إيقاف الحبوب النفسية، أو يدعي أنها قصيرة المدى، أقول لهم أن هذه الأعراض لم تكن موجودة لدي قبل استخدام الحبوب النفسية، وإنما حدثت بعد استخدام الحبوب النفسية، فالسبب الرئيس هو الحبوب النفسية) وهذه الأعراض الانسحابية ما زالت موجودة، وهي: 1- التهاب الجيوب الأنفية: ما زلت أعاني من التهاب الجيوب الأنفية، فالأنف دائما مسكر، وليس هناك حاسة الشم، مع أنها تحسنت عما مضى، ولكن يوجد التهاب يجعلني أتنفس من فمي في النوم بالليل، واستخدمت البخاخات جميع أنواعها ولكن استعمالي كان مؤقتا لمدة شهر وشهرين ثم أوقفها، لأني لا أريد الاعتماد عليها. فالالتهاب ما زال موجوداً، ولكنه خفّ. 2- كهرباء في الجسم، من أعلى الرأس إلى أسفل القدمين، ويسمونها بالانجليزي brain zap. والآن صار لها 5 سنوات لم تنقطع. طبعاً الكهرباء تأتي على فترات، تستمر ليوم أو يومين، ثم تنقطع، ثم تعود، وهكذا. وأنا تعودت عليها. 3- الطنين في الأذن اليسرى، وهذا مصاحب للكهرباء يقوى ويضعف مع الكهرباء، وهو قد تحسن كثير، ولكن ما زال موجوداً. 4- عدم الإحساس في رؤوس أصابع الرجل. 5- لخبطة ضربات القلب. هذا ليس دائماً، ولكن يأتي في اليوم عدة مرات وينقطع، وقد لا يأتي في بعض الأيام. وهناك الكثير من الناس من يعانون أعراض انسحابية عضوية غير هذه، فكل شخص يختلف عن الآخر، وللمزيد ممكن زيارة موقع https://www.survivingantidepressants.org/ ففيه قائمة طويلة من الأعراض الانسحابية العضوية التي يعاني منها الناس عندما تركوا الحبوب النفسية. |
|
23-03-2021, 03:01 PM | #643 |
عضـو مُـبـدع
|
اليقين مهم جداً في طلب الشفاء بالقرآن
(ملاحظة مهمة: كلامي الآتي منصب على من لديه القوة والشجاعة على التحمل، ومستعد لترك الحبوب النفسية، أما من يرى في نفسه ضعف، ويرى أن حياته في جحيم، ويرى أن الحبوب النفسية علاجا ويشعر أنه مرتاح معها، فهذا الكلام ليس موجهاً له، فالكلام موجه فقط للذين يريدون العيش بدون حبوب نفسية، أقول هذا حتى لا يلحقني اللوم من بعض الأخوة أني أدعو إلى تكسير عزم الناس ونصحهم بشيء غير مجدي. وأنا قد ذكرت شيئا من هذا في ثنايا موضوع قصتي هنا) نعود إلى الموضوع الأساس، المقصود من اليقين هنا أن الإنسان يعتقد اعتقاداً جازماً أن القرآن شفاء، وكذلك الرقي والأذكار والصلاة، والعكوف على سورة البقرة، وصلاة الأسحار والبكاء بين يدي خالق السماوات والأراضين، والإلحاح، يعني لا يفعل هذه الأمور تجربةً واختباراً، يعني لا يقول في نفسه: إن نفعت وإلا لجأنا إلى الحبوب النفسية واختصرنا المشوار!، ويستعجل، لا يا أخي العزيز وأختي العزيزة، لابد أن يكون هناك يقيناً تاماً أن القرآن يشفي من الأمراض النفسية، وتحتاج إلى صبر ومداومة ليلاً ونهاراً حتى يكتب الله الشفاء. أما أن الإنسان يجرب ويشوف هل القرآن والذكر يعالجه أمراضه، فوالله لن يفلح، ولن يتشاف مادام هذا الشك موجود، لأن اليقين شرط أساسي في العلاج، يعني لابد أن يكون عندك شعور وإحساس أنه لن ينقذك إلا لجوئك إلى الله! وإلحاحك عليه. وبعضهم لا يستطيع ولا يصبر بل يريد يختصر الأمر فيلجأ للحبوب النفسية وما أدراك ما الحبوب النفسية فهي مخدرة مضرة لها آثار جانبية فضيعة، وكذلك أعراض انسحابية عند تركها! فكلٌ بحسب صبره وقوته على التحمل، نسأل الله أن يعيننا. وهذا الكلام موجه لمن لديه الاستعداد للتحمل. وأقرئوا إن شأتم في عجائب سورة البقرة في علاج الأمراض النفسية، وابحثوا في النت عن هذا الموضوع ستجدون الكثير من القصص المفرحة التي ستشجعكم في سلوك هذا الطريق. وفقكم الله لكل خير. |
|
23-03-2021, 03:04 PM | #644 | |
عضـو مُـبـدع
|
اقتباس:
الأخ طيب الفال
الله يعافيك من كل شر أنت الآن تيقظت لحقيقة مهمة وعرفت مصيبة هذه السموم المسماه الحبوب النفسية التي كنا نأخذها على عمى إيماناً منا أنها علاج، وهي ليست كذلك، بل هي مهدئات ومخدرات تغطي المخ وتجعله مخدراً تجاه مواجهة الحياة وصعوباتها بدل الاعتماد على الله والتوكل عليه، ومكابدة الآلام وطلب الشفاء بالطرق الشرعية التي لا تسبب أي آثار وليس لها أي أعراض انسحابية. أنا جئت لهذا الموقع وهدفي هو تبصير الناس بهذه المشكلة، والحمد لله أنت الآن واحد من آلاف الناس الذين تبصروا لهذه الحقيقة. لقد قرأت ردك على الأخ البارررق، وهو رد سديد ويدل على وعي ونضج عقلك. والأخ البارررق وغيره يرون أن الحبوب النفسية علاجاً، فهذا شأنهم وكل إنسان مسؤول عن تصرفه، ونحن لا نوبخ كل شخص على ما يراه صحيحاً، ولا نلزم أحد بترك الأدوية، بل القصد التوعية، وتبصير الناس بهذا الأمر، ونسأل الله الشفاء للجميع. أنا في الحقيقة كتبت قصتي كاملة، وحرصت على وضع كل ما يحتاجه الإنسان لمعرفة شيء من الأعراض الانسحابية، وكان هدفي الوحيد توضيح أن المهدئات لها أعراض انسحابية (لمن ينوي قطعها فيما بعد)، وأما الذي عزم على العيش بقية حياته رهينة الحبوب النفسية وعنده استعداد لمكابدة آثارها الجانبية الفظيعة (نوم كثير، خمول، ضعف جنسي، حمى، زيادة وزون، نزع العواطف والإنسانية، عدم الشعور بالطبيعة والبيئة من حوله الخ...) فهذا ندعو الله أن يعينه ويكتب له الأجر والمثوبة. أما من عرف حقيقة الحبوب النفسية وأنها ليست علاجا وأن آثارها الجانبية لا تسوى التضحية والاستمرار عليها، وقرر تركها، فهنا لا بد أن يعلم أن أمامه شيء اسمه أعراض انسحابية، وهي ليست بالسهلة ولا بالمستحيلة، تحتاج لمكابدة وصبر عظيم، ولكن لا تدوم طويلاً، وتجعل الإنسان يعيش فترة من حياته متألماً قلقاً حتى يكتب الله له الشفاء والعافية. ووضحت أن هناك موقع امريكي متخصص في الأعراض الانسحابية للحبوب النفسية وذكرته مرارا وهو موجود في موضوعي هذا. لذلك أنت الآن بين نارين، وانظر أيهما أخف عليك، أنت تقرر لنفسك، هل تمضي في حياتك وتأخذ الحبوب النفسية مع تحمل الآثار الجانبية (وقد تزيد وتظهر آثار جانبية أخرى مع مرور الزمن)، أم تستعد لترك الحبوب النفسية تدريجياً، بمساعدة مختص، وتوقفها كلياً. وبالنسبة لموضوع عودة الخوف والاكتئاب، أقول لك أنك إذا مررت بالأعراض الانسحابية ونجحت فستخرج قوياً شجاعاً تعتمد على الله في الشفاء والأسباب الشرعية الأخرى المذكورة سابقاً وستتغلب على هذه المخاوف كلها بإذن الله. ولكن تحتاج إلى شجاعة وقوة تحمل وصبر. الكثير من الذين خاضوا مضمار الأعراض الانسحابية وفق الله الجميع لكل خير. |
|
|
23-03-2021, 03:06 PM | #645 | |
عضـو مُـبـدع
|
اقتباس:
أهلاً أخت ليمونة
كيف أمورك إن شاء الله بخير الله يعافيك استمري ولا تتوقفي مهما بلغت الظروف، العافية أمامك تنتظرك أبشري بالخير |
|
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 5 ( الأعضاء 0 والزوار 5) | |
|
|