|
22-10-2012, 03:58 PM | #691 |
مراقب عام
|
ازلت أنتظر ذلك القدر الذي يمنحني الفرح ويفتح لي بوابة الحياة. مازلت أعتقد أن الحياة ستمنحني الكثير، وأن الوقت مهما طال فالأمل كبير. أترقب الزمن وأخاطب الساعات، وأتخيل جمال اللحظة حينما تتصالح معي الحياة، وتهديني من أستحق. ما أصعب الحياة من دون رفيق. لوحة جامدة فاقدة الروح، زمن ضائع يركض من دون اتجاه.
رسمت لك صوراً كثيرة، وكتبت لك كلمات شتى. وكلما حان الليل وعدت نفسي بأنها آخر قصيدة في غيابك، ويأتي ليل لأنكث الوعد، وأكتب لك مناجاة من القلب، كلماتها لك وحدك. وحنينها دائماً لك. العمر الذي يمضي من دون أن نعيشه بإرادتنا وخياراتنا، هو عمر مختطف. سلب منا في وضح النهار. أسوأ أنواع السرقات هي سرقة العمر. أشخاص قلائل يصنعون الفرق في حياة الإنسان. يعلموننا التسامح والعطاء والطيبة. يعيدون تشكيل مفاهيم الحياة بالنسبة لنا. ننتظرهم لأنهم يختلفون عن غيرهم. يأخذوننا إلى عوالمهم التي ترتقي إلى معايير أعلى، وأحاسيس أنقى. هم يكشفون لنا البون الشاسع بين الخيال والحقيقة، والمسافة الطويلة بين السعادة والوهم. متى أهرب من الألوان الباهتة لأنصهر في ألوان نورك، التي لا تخفت. أحتاج أن أتدفأ بوهج حضورك، وألتحف بنبرات صوتك. وكلما مررت بصعوبات أقنعت نفسي بأن الحلم سيكون حقيقة، وأن الأيام العجاف قد ولت إلى الأبد. تعلمنا الحياة أن الأمل هو الطاقة التي تجعلنا نستمر. وأن كل منعطف في حياة إنسان هي فرصة مواتية لبداية جديدة. وأنا أنتظر قدومك ليبدأ عمري. لأضع النقطة الفاصلة بين الهامش الماضي، والمتن الحقيقي. وحينما أشعر بقرب قدومك يتحول جفاف الحياة إلى غيث من الحنان. أعدك بأنني سأجعل من كل يوم معك عمراً بكامله، وسأجعل من العمر زمناً لا ينتهي، ومن الفرح قصيدة تتشكل بكل الألوان. |
|
22-10-2012, 04:16 PM | #692 |
مراقب عام
|
عليها من الحسن والعفافي
شيء كبير اكبر من اننا نجيده كامله ومكمله بكل الاوصافي مايزيدها الذهب لمعه هي تزيده وجهها كالبدر منور وصافي سبحان من خلا ملامحها فريده بشوفها تحقق كل الاطيافي والاحلام بشوفتها تصبح اكيده فيها جمال الكون بكل الاصنافي ياعسى ايامها دايم سعيده من شافها قال رحماك يامعافي اشهد انها بزينها صارت فريده من زينها شابت حروف القوافي مالوم قصيدي لو وقف وريده |
التعديل الأخير تم بواسطة أمل الروح ; 22-10-2012 الساعة 05:32 PM
|
22-10-2012, 04:26 PM | #694 |
مراقب عام
|
ربما قد حان موعد رحيلي وقد حان الأجل المكتوب لن أنسى كل من مر من هنا وتفقدني
ضاق بي الحال رغم إني متفائل بهذة الحياة الصعبه لكن شاءت الأقدار بأن التقي ربي هو خير من أعانني على مرضي وخير من واساني في شدتي اللهم لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك |
|
23-10-2012, 08:08 AM | #695 |
مراقب عام
|
التكيف مع الخوف من المستقبل
بقلم: داليا رشـوان 1 ـ كثير من الناس يُعانون من حالة الخوف الدائم من المستقبل، ويعيشون كوابيس مصدرها "ماذا لو"، اكتفي بحاضرك وعشه بخيره وشره حيث أن الله لا يبتلي شخصاً إلا أنزل به رحمة ولطفاً، وسوف تجد أن بعض أحداث حياتك الصعبة لو كنت علمتها قبلها لظننت أنك لن تحيا بعدها يوماً واحداً، لكن قال الله عز وجل "إن مع العُسر يُسراً" ، فلا تشغل بالك بما لم تُحط به علماً. 2 ـ اعلم أيضا أن الأحداث التي تتخيلها هي خيال محض وقد يحدث ما لا يقدر خيالك على التنبأ به من خير أو شر، فلا تقتنع بما تتخيله فهو مجرد أفكار لن تبرح ذهنك. 3 ـ نقطة أخرى أريد أن ألفت النظر إليها وهي أننا دائماً ما نتناسى أن الحياة تدور بنا ودوام الحال من المحال، فلن تجد أبداً شراً يدوم أو خيراً يدوم وهي سنة الحياة فأقبلها بدلاً من أن تقف ضدها وتُرهق نفسك في أحوال لن تُغيرها ولا تملك فيها من الأمر شيئاً، وحين تقبلها وتُسلم أمرك إلى الله وتتوكل عليه فسوف تكون قد أزلت من على ظهرك حمل ثقيل، كما أنك حين تثق في أن الله لا يأتي لعبده بمكروه أبداً، ولكن حتى إبتلاءه له يحط من سيئات عبده ويُضيف إلى حسناته ويدعوه به للتضرع له وعند صبره سيُعوضه خيراً مما كان، إذا وضعت هذا المبدأ في ذهنك سوف تنام مستريحاً عن ذي قبل. 4 ـ عُد بذهنك إلى الوراء فسوف تجد أنك قد اجتزت كثيراً من الألم واللحظات الصعبة، لكنك اجتزتها ومرت ولا تشعر بها الآن فهي اليوم ذكريات فتأكد أن هذا ما سيحدث لك في المستقبل، لحظات ألم وتُنسى وتُطوى في قائمة الذكريات ولن تقف الحياة أبداً عند هذه اللحظات. 5 ـ لا تنسى أن اللحظات الصعبة لا تزيدك إلا قوة كما أنها تُعطي معنى وجمال لكل شيء عادي من حولنا، لأن الإنسان لا يرى نعمة ربه عليه إلا عندما يُحرم منها، وهكذا تزيدك الأزمات إستمتاعاً بحياتك وتقديرك لنعمة ربك عليك، فلا تنظر لها من نصف الكوب الفارغ ولكن انظر للنصف المملوء، ولا تجلس تنتظر فإن ترقب شيء أصعب من معرفة النتيجة، ولكن فكر في أحداثك يوم بيوم فقد يحدث غداً ما لا تتوقعه ويقلب موازين خططك وتنبؤاتك. 6 ـ أهم شيء أن تعلم جيداً أن ليس هناك إنسان على وجه الأرض معافى، ولكن كلُ له مشاكله التي تؤرقه وتُنغص عليه وسيظل هكذا حتى يموت، وذلك لأننا في دار إبتلاء وليس علينا أن نحلم باليوم الذي نحل فيه مشاكلنا لنحيا حياة سعيدة ولكن ما علينا إلا أن نتعلم من أزماتنا كيف نأقلم أنفسنا ونقويها حتى نجتاز هذه العقبات بيسر ورضا. |
|
23-10-2012, 08:12 AM | #696 |
مراقب عام
|
تناول الفول والعدس يجلب السعادة والانشراح!
أكد طبيب مصري أن تناول الفول والعدس يجلب السعادة؛ لأنهما غنيان بمادة «التربتوفان»، التي تزيد من إنتاج هرمون السعادة والسرور والانشراح «سيروتونين»، وذلك حسبما أوردته صحيفة «المصري اليوم». وقال الدكتور مجدى بدران، عضو الجمعية المصرية للحساسية والمناعة، زميل معهد الطفولة بجامعة عين شمس: «إن شوربة عش الغراب والفول النابت والعدس - خاصة عش الغراب - ترفع المناعة وتهدىء الأعصاب ووظائف العقل وتقي من السكتة الدماغية والاكتئاب». وأكد الدكتور بدران أن الفول النابت «درع واقية» من الحساسية ومنشط لاستيطان البكتيريا الصديقة داخل جسم الإنسان التي تعمل على إنتاج مواد غذائية كالفيتامين وتخلص الجسم من السموم وتحمي الطعام من التخمر والتعفن داخل الأمعاء وتقي الإنسان من العدوى وتنشط الجهاز المناعي. |
|
24-10-2012, 10:03 AM | #700 | |||||||||||
مراقب عام
|
لن أنساكم من الدعاء بظهر الغيب
|
|||||||||||
|
24-10-2012, 10:36 AM | #702 |
مراقب عام
|
ما أجمل السعادة ...... فهي حين تطل علينا بنفحاتها تكون في بعض الاحيان؟
اقوى من أن نتحملها وطاقتها قوية جداً .... قد تجد فلان أو فلانه قد تنعم بحياته سواء كان على الصعيد المالي أو المعنوي أو النفسي بتحقيق الاماني وايضاً الصحه لا ننساها .. وكم من فلا أو فلانه قد ابتلي بقله الصحه والمادة والوقت والنفسيه المجهدة بأمور الحياة .. ولكن ؟؟ يوجد من يشكر الخالق بكل الحالتين ويوجد من لا يتذكر ان يطهر لسانه ولو بكلمه بذكر الله سبحانه من هنا لا تأتي السعادة .... فمن توفرت له كل وسائل الحياة ينسى ان بالشكر تدوم النعم وبهدا يكون ايضاً مبتلى ؟ نعم مبتلى بعدم ذكرة لله ومن أبتلي بالنقص بأموره الصحيه والحياتيه ونسي الشكر .. لن يتحقق له الرضى من الخالق والسعادة بتحقيق الاماني والرآآحه //// الا بذكر الله تطمئن القلوب وتتحقق السعادة برفقته ودعواتنا لأنفسنا ولأهلنا وأقربائنا وأصدقائنا //// يكفي ان الملائكه أذا دعوت بدعوة ترد ان انت بمثل بعض الناس يرون ان السعادة أمراًصعب التحقيق ,, قد يرون ان الماضي افضل مما ذهب وان الحاضر متعب اكتر مما هوا فيه ... ويتوقعون ان المستقبل أجمل وأكمل لا ننسى ان السعادة والفرحه والإحساس بالنشوة سوف تأتي في المحاوله بالإبداع لنحاول اناه وأنت وأنتي أن نبدع ... لنحاول ان نتعود على السعادة لنعلم يا من قرأت أحرفي بأن الإنتظار لن يوصلنا للسعادة فلنسعى إليها في أشياء كثيرة من حولنا وفي محيطنا ولكن إذا لم نجد السعادة فلنتعلم كيف نسعد أنفسنا بالصبر والإيمان بأنه لن يصيبنا إلا ما قد كتب لنا وليكن في قلوبنا وعقولنا حسن ظن بخالقنا ولنشكرة ونحمدة على كل شيء قد اختار في علاة أن نبتلى به حتى السعادة لكي يرضى جل في قوته وجبروته وبهذا تكون السعادة ملك لنا ولأرواحنا |
|
24-10-2012, 01:39 PM | #703 |
مراقب عام
|
كيف تتجنب الانزعاج؟
الانزعاج الذي نشعر به من قبل الآخرين أو من الحياة هو أهم أسباب شعورنا بالتعاسة. الانزعاج هو شعور يختلف بحدته من شخص لآخر وهو سبب مهم في ابعاد السعادة. التخلص من الشعور بالانزعاج خطوة مهمة في الوصول إلى حياة مستقرة. البعض يربط الانزعاج بالشروط المحيطة. البعض الآخر يربطه بالحظ أو حتى بالنجاح والفشل. كل هذا غير صحيح. الانزعاج مستقل عن كل ما سبق. من يعرف كيف يتخلص من الانزعاج يشعر بالسعادة حتى في أسوأ الظروف. هؤلاء هم من نسميهم بالمحظوظين. رغم أنهم أشخاص عاديون مثلنا. إليك سبب الانزعاج وكيفية التخلص منه... الانزعاج مصدره الرغبة. من يرغب بشيء ما ولا يحصل عليه يشعر بالتعاسة والخيبة وحتى باليأس في أحيان كثيرة. - من يرغب بحبيب ولا يحصل عليه. يشعر بالانزعاج. - من يرغب بالمال ولا يحصل على الكثير منه يشعر بالأسى. - من يرغب بالشهرة ويبقى مغموراً يشعر بالخيبة. - من يرغب بجار جيد وجاره سيء يشعر بالتعاسة. - من يرغب بابن ذكي ويحصل على ابن متوسط المستوى يشعر بالنقص. -... تكثر الأمثلة ولكن النتيجة واحدة. من يرغب ولا تلبى رغبته يشعر بالتعاسة. لكن هل الحقيقة أن كل شخص يحصل على كل ما يرغب به. هذا أمر مستحيل. - من يحصل على حبيب يمكن أن يخسر أهله. - من يحصل على المال يمكن أن يكسب طامعين كثر. - من يحصل على الشهرة يمكن أن يفقد الشعور بالطمأنينة. - ... بالطبع ليس بالضرورة أن يكون ما سبق صحيحاً. لكن لكل شيء إذا ما تم نقصان. الفكرة هي أن الشخص الذي يبدو سعيداً هو بالمؤكد لديه أشياء جيدة في حياته ولكن من المؤكد أكثر هو أن لديه أشياء سيئة كثيراً تكفي لتجعله يكتئب طيلة حياته. إذا كيف يمكن أن يشعر البعض بالسعادة والهناء رغم مشاكلهم الخاصة؟ الجواب هو أن الشخص الذي لا يترك للانزعاج مدخلاً في حياته هو شخص يرغب بكل ما يحصل معه. - إذا أحب وحصل على من يحب يرغب بحبيبه. - إذا أحب ولم يحصل على من يريد. يشعر بالسعادة لأنه لم يحب شخصاً لا يريده. - إذا حصل على بعض من المال يشعر بالهناء. إذا خسر بعضاً من المال يشعر بالراحة لأنه اشترى راحته ببعض النقود. - إذا حصل على الشهرة يشكر الله على نعمة المحبة. وإذا لم يحصل عليها يشكر الله على الهدوء في حياته. - إذا مرض يقبل المرض كسحابة في الصيف تجعله يعتني بصحته لكي يشفى. - حتى الموت ليس له عليه سطوة. فحياته ليست له. هي مجرد إعارة ولا بد أن يعيد ما استعاره إلى صاحبه. ليس من السهل أن يقبل الانسان ما سبق. لكن هذه مجرد مسألة وقت. كلما أصابتك نوبة حاول أن تقبلها. ارغب بكل ما يحصل معك ومع الوقت سوف تجد الحياة جميلة بأقل الأشياء. السعادة هي أن تكون حراً من الآخرين ومن الظروف المحيطة. أنت وحدك من يعطي أهمية لما حولك. اجعل سعادتك الداخلية محور حياتك وكل شيء يصبح بلا قيمة مادمت حراً في خيارك. |
|
24-10-2012, 03:54 PM | #704 |
مراقب عام
|
لماذا نفتقد الطفولة
الطفولة لله ماحلى الطفولة! انها حلم الحياة عهد معسول الرؤى ما بين اجنحة السبات ترنو الى الدنيا وما فيها بعين باسمه وتسير في عدوات واديهابنفس حالمه ****** ان الطفولة تهتز في قلب الربيع ريانة من ريق الانداءفي الفجر الوديع غنت لها الدنيا اغاني حبها وحبورها فتاودت نشوى باحلام الحياة ونورها ****** ان الطفولة حقبة شعرية بشعورها ودموعها..وسرورها..وطموحها ..وغرورها لم تمش في دنيا الكاابة..والتعاسة والعذاب فترى على اضوائها ما في الحقيقة من كذاب ( الشاعر أبو القاسم الشابي) |
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 12 ( الأعضاء 0 والزوار 12) | |
|
|