|
|
|
29-04-2009, 09:17 PM
|
#61 | ||
|
مراقبه إداريه سابقة
|
اقتباس:
أسامـة،،،، عايـز تعـرف هـو حصــل إيــه مـع ( H ) و ( S )،،،،؟؟؟؟؟ إن شاء الله هـا يـوصـلك الجــواب،،،،، قريبــاً،،،،، تقبــل تحيــاتي الورديـــــة،،،،،، c  c
|
||
|
|
29-04-2009, 09:21 PM
|
#62 | ||
|
مراقبه إداريه سابقة
|
اقتباس:
كــل الشكر لك غاليتي أمـــــورة،،،،،، على هـــذه المجـاملة اللطيفـــــة كلطفــــك،،،،،، حبيبتي شكـراً لك،،،،،،، تقبــلي تحيـــاتي الورديـــــــــة،،،،،،، c c
|
||
|
|
|
29-04-2009, 09:26 PM
|
#63 | ||
|
مراقبه إداريه سابقة
|
اقتباس:
إن شاء الله وائــل،،،،، و أنــا لن أتركها دون بقيــــة،،،،، أطلت الغيبـــة لظــروف قاهـرة ليست بيــدي،،،،، الحمـــد لله على كــل حــال،،،،، و كــل الشكر لك على هــــذا الدعـــاء الطيب،،،،،، تقبـــل تحيـــــاتي الورديـــــــــــــة،،،،،،، c cc
|
||
|
|
|
04-05-2009, 10:51 AM
|
#64 | |
|
مراقبه إداريه سابقة
|
الجــزء الثـامــن،،،،
أرجـوك أحبيني،،،، خرجت سيرين من المكتب بسرعة،،،، إنها في حيـرة من أمـرها جعلها هــذا الموقف تتساءل كثيراً،،،، وتفكـر مليـاً،،،،مـا موقفها ممـا حصـل،،،؟؟؟؟ لقـد جعلها تشعر بمشاعر،،،،لم تشعر ولم تحس بها سابقاً،،،، هـل هـذا حبـاً أم مـاذا،،،؟؟؟؟ لا،،،لا،،،ليس حبــاً هي لـم تعـرف الحب الحقيقي بعـد ولـم تتعـرف عليـه،،،، لكنهـا كانت تمنت مـن أعماقهـا لو يحصـل وتتعـرف عليـه،،، تريـد أن تُحب،،،وتُحَب،،،،!!! وفجـأة عـادت بتفكيـرها إلى الأستاذ هشام وتساءلت في نفسها،،،،، لمـاذا هـو مهتم بها هكــذا،،،؟؟؟؟ مـاذا يريـد منهـا،،،؟؟؟؟ أصبحت تفكـر بـه كثيراً ، كثيـراً،،،، لدرجـة أنـه لا تمـر لحظـة إلا وخطـر على بالهـا،،،،، مرت الأيام،،،والأسابيع،،،،والشهور،،،، وهي تعيش الروتين اليومي يعني تمارس برنامجها اليومي كالمعتـاد،،،، اليـوم مثـل الأمس ، والأمس كالـذي كـأول أمس و هكـذا كـل يـوم يشبه غيـره شيئاً واحـداً فقـط مـا كـان يذهب مـن تفكيـرها،،،، ألا وهـو الموقف الذي حصـل معها ومـع هشام،،،، مازالت تفكـر بـه،،،، نعـم،،،مـازالت تفكـر بـه،،،،وبالمشاعر التي شعرت بها أثنـاءها،،،، وفي صبـاح اليـوم ، وكالعـادة إستيقظت صبـاحاً وذهبت إلى عملها،،،، دخلت مكتب هشام لتضـع لـه البريـد وترتبـه لـه قبـل وصـوله،،،، وهي تضـع الملف على المكتب وجـدت بعض الأوراق التي كتبها بخـط يـده،،،، هي لا تعـرف مـاذا يوجـد فيها،،،؟؟؟؟ ولكـن لفت نظـرها عنـوان في أعـلى الصحيفـة،،،،، وهـو أرجـوكِ أحبيني،،،!!! دفعهـا هـذا للفضـول،،،، تريـد أن تعـرف على مـاذا تحتـوي هـذه الأوراق،،،؟؟؟ ولمـاذا العنـوان أرجـوكِ أحبيني،،،،؟؟؟ هـل هـو يحب،،،؟؟؟؟ هـل يـوجـد إمـرأة في حيـاتـه،،،؟؟؟ كـل هـذا دفعهـا للكثيـر من الأسئلة والتساؤلات،،،، نظـرت إلى مـا كتبـه،،،، وبـدأت بـالقـراءة،،،،، أرجوكي...أحبيني...! طَرَقَت على الباب للإستئذان بالدخول..... دخلت..المكتب..ألقت التحية..والسلام... يا لأدبها..وأخلاقها....!!! لو ترى طلّتها لعذرتني أخي....!!! هي جميلة...نعم جميلة....وأحبها...!!! بيضاء البشرة..عينان ولا أجمل...!!! شعر كالحرير ينسدل على كتفيها..!!! كم تمنيت أن أداعبه وأُسَرِّحه لها...!!! مهما وَصَفْتُ ووصفت قد تراها أجمل...مما أَصِف...!!! لكنت أخي أيدتني...وساندتني...بحبها...!!! هي جميلة...نعم جميلة...وأحبها...أحبها...!!! من كل قلبي...!!! كل جارحة فيّ تحبها...!!! أما هي...فلا حياة...لمن تنادي....!!! طَلَبتُ منها أن تُريني العمل الذي طلبته منها...!!! اقتربَت...وضعت الملف...أمامي... وفتحته... يا لرائحتها الزكية...العطرة...!!! شممت رائحة عطرها الآخاذ... الذي يأسرك من أول ما تشمه..!!! ما عدتُ قادراً على المقاومة أكثر من ذلك...!!! بدأت بالشرح...خطوة...خطوة...!!! لم تترك لا شاردة...ولا واردة.....!!! صوتها..ناعم...عذب...!!! بصراحة لم أكن معها... كنت أفكر...أفكر بها هي..!!! أفكـر إلى متى سأصمد في مقاومة إغرائها....؟؟؟ كنت أنظر إلى يديها...الرائعتين...بأناملها السحرية...!!! ما رفعت نظري عنهم...لا...!!! لم أعد أتحمل....!!! اقتربت منها... رائحتها العطرة...جذبتني إليها...!!! تجرأت ووضعت يدي على يدها....!!! وياللشعور الذي شعرته...!!! أحسست بأحاسيسي بدأت تتشتت...!!! إحساس رائع...رائع...!!! أخذت بيدها...ووضعتها على قلبي... حتى تشعر بالنار...الملتهبة...في داخله....!!! اقتربت منها أكثر...فأكثر....!!! لم أعد أتحمل أكثر من ذلك...!!! شددتها بقوة...!!! ضممتها إلى صدري الذي امتلأ بحبها...!!! علَّها تحسُّ بالغليان...!!! بالبركان الذي اهتاج داخـلي...!!! الذي سينفجر...!!! قربت وجهي من وجهها... ونظرت في عينيها وغرقت فيهما....!!! وقبلتها على خدّها...قبلة بريئة...!!! ولكن....لا...لم أكتفِ....!!! فهمستُ في أذنها أحبك...أحبك...أحبك....!!! لم أكتفِ ولم أرتوِ من حبك كفاية.....!!! فضممتها بقوة أكثر...!!! فتهاوت.. بين يدي.....!!! كما تتهاوى أوراق الخريف من الشجر....!!! قالت: لا...لا...أرجوك....!!! قلت لها: أنت...أرجوكِ....!!! أريد أن أذوق...طعم العسل...من شفاهك...!!! وأغرق...في بحر...عينيك...!!! وأن أشعر...بحنان...صدرك الذي أضمه....!!! وبنعومة...ملمس...شعرك...الذي كالحرير....!!! أنت...أرجوكِ... أرجوكِ...أن تحبيني...!!! أرجوكِ...أحبيني....!!! أظـن أنني عنـدما أراكِ،،، لا أرى سواكِ،،،!!! أتظنيـن أني أهـواكِ،،،؟؟؟ أنت غلطانـة،،،!!! أنـا،،،، لا أهـواكِ،،،!!! أنـا ريشة في ملعب هـواكِ،،،!!! أنـا فاقـد الـذاكـرة فكيف لا أنساكِ،،،؟؟؟ أنـا عمـر ضائـع في بحـر اشتياقي،،،!!! كـوني لي حبيبـة،،،!!! كـوني لي صديقـة،،،!!! أخت،،،جـارة،،،ربـة عمـل،،،!!! كوني لي أي شىء،،،!!! لكي أستطيع في أي وقت أن أراكِ،،،!!! كـوني لي وردة لا تـذبـل،،،!!! لأشمـكِ،،،وأضمـكِ،،،!!! وأحتفـظ بـكِ أمـام وسادتي،،،!!! حتى لا تغيبي عـن ناظـري،،،!!! أرجــوكِ،،،!!! أرجــوكِ غيــري لـي عـادتي،،،،!!! كـوني لي بسمـة،،،!!! فـأنـا أحتاجهـا لراحتي،،،!!! كـوني لـي كتابـاً جميـلاً،،،!!! وفجـأة أحست بيـدين حـول خصـرها،،،، مفاجـأة كانت كالصاعقــة عليها،،،، أحست بنفسها ترتجـف،،،،تريــد أن تستدير لتـرى من هـذا الذي جـاء من خلفها،،،،؟؟؟؟ وكـم تمنت أن لا يكـون هشاماً،،،، يا تـرى مـن هـو الشخص الذي فاجـأها هكــذا،،،،؟؟؟؟ كيـف ستكـون ردة الفعـل،،،؟؟؟؟ لنـرى ذلك في الجــزء القـادم مـن،،،،، في مـن أجمـل أيـام حيـاتي،،،، |
|
|
|
|
04-05-2009, 10:37 PM
|
#65 | |
|
عضومجلس إدارة في نفساني
|
سلمت ريشتكِ التى غمستيها فى مداد الحُب الطاهر ؛ فسطرت اروع
الكلمات.. استبطأنا هذا الجزء ؛ لكن بعدما قرأتُ هذا الدُّر النضيد الذى نظمتيه فى تلك الأسطُر وجدتُ أن الجهد فى نثره بهذا اٌلإبداع يحتاج فعلاً لوقت طويل.. ورده ... مهما قُلتُ لأصف إعجابى بهذه الحلقه فسأشعُر بالتقصير .. لذا سأكتفى بأن أقول لكِ : ربنا يحميكِ لنا ؛ ويبارك فى قلمك ؛ ولا يحرمنا أبداً من تواجُدكِ معنا ... فى انتظار البقيَّة ... d 
|
|
|
|
|
05-05-2009, 04:33 PM
|
#66 | |
|
المركز الثالث (عقد من ضياء)
|
روووووووووووعه ..
لا تتأخري علينا ياورده .. :) .. متاااااااااااااااااااااااااااااااااااااابعه .. |
|
|
|
|
05-05-2009, 10:56 PM
|
#67 | ||
|
مراقبه إداريه سابقة
|
اقتباس:
كـل الشكر لك أسامة،،،،، على هـذه المجاملة اللطيف كلطفـك،،،،، وعلى رأيك بقلمي وكتاباتي،،،،،، وعلى هــذا الدعاء الجميل منـك،،،،، إن شاء الله سترون البقيــة،،،،،، |
||
|
|
|
05-05-2009, 10:58 PM
|
#68 | ||
|
مراقبه إداريه سابقة
|
اقتباس:
كـل الشكر لك غاليتي إينــار،،،،،، الروعـــــة بوجـــودك في صفحتي،،،،، إن شاء الله لن أتأخــر،،،، |
||
|
|
|
06-05-2009, 03:35 PM
|
#69 | |
|
V I P
|
أتظنيـن أني أهـواكِ،،،؟؟؟
أنت غلطانـة،،،!!! أنـا،،،، لا أهـواكِ،،،!!! أنـا ريشة في ملعب هـواكِ،،،!!! أنـا فاقـد الـذاكـرة فكيف لا أنساكِ،،،؟؟؟ أنـا عمـر ضائـع في بحـر اشتياقي،،،!!! عندما تتلاعب الأنآآمل بالأحآآسيس السآآمية ,, من خلف خيوط ٍ خفيّة ,, مرتبطة بيراع ٍ صآآفيــ ,, فثقيــ أتمّ الثقة بأنّ يرآآعكِ " أنتِ " هو المقصود !! لم أكن أرغب بأن يخطّ قلمي هنا شيئـًا ,, مخافة أن يذهب بطهر {,, أحرفكِ !! لكن رغبة خفيّة بالنفس ,, آثرت آن تخرج شيئــًا من مكنون نفسي !! إعذري أحرفيــ إن لم تكن بقدر مقآآمكِِ ,, فإنيــ لآآ أملك سوآآهآآ !! |
|
|
|
|
06-05-2009, 09:38 PM
|
#70 | ||
|
مراقبه إداريه سابقة
|
اقتباس:
كـن أكيـــداً وعلى يقيـــن وائــل،،،،،، أني أكـــون سعيـدة،،،،، وأيمـا سعـادة،،،،، لمـا تشاركوني بأقلامكـم،،،،،،بحـروفكـم،،،،، كتاباتكـم،،،،،مشاعركم،،،،،وأحاسيسكـم،،،،،، c cc
|
||
|
|
|
15-05-2009, 08:20 AM
|
#71 | |
|
مراقبه إداريه سابقة
|
الجــزء التـاسـع،،،،
هــروب مـن الـواقــع،،،، إلتفتت لترى من الذي خلفها وأحاط خصـرها بيديـه؟ وكـم كانت صدمتها قـويـة لما رأت أنـه ليس الشخص الـذي توقعت أن تراه لا، كـان هـذا عادلاً إبتسم و قال لها: صبـاح الخيـر ، أحببت أن أفاجئـك ولكنها لـم تكـن معـه ، كانت عيناهـا تنظـران إلى الشخص الواقف خلف عادل . الشخص الذي توقعتـه أن يكـون هـو الذي يحـاول أن يعانقها ، ويهمس لها بكـلام الحب الذي قراءتـه منـذ قليل . وكـم كانت متضايقة من الذي حصل للتـو. لا تريـد أن يفهم هشام الموضـوع على غيـر حقيقتـه. كانت في حال يرثى لها. لقـد وضعـها عادل في موقف لا تحسد عليـه. نظـرت في عيني هشام اللتين كانتا تتقـدان وكـأن بركـاناً سينفجر من شدة الغيـظ والغيـرة. وكـم تمنت لـو أن الأرض تنشق وتبتلعها. شعـر عادل بالجـو المتـوتر و وجــوده الغيـر مناسب فإستأذن وخـرج ليعـود إلى مكتبـه. أمـا هشام فقـد أغلق باب مكتبـه واستـدار ناحيـة سيريـن يريـد أن يصب جـام غضبـه عليها. رآهـا ترتعش جـزعاً ، ترتجـف خـوفـاً ليس من هشام بـل من الموقف المحرج والغلطـة التي حصلت وعـن غيـر عمــد . همت بالكـلام ، أرادت أن توضـح لهشام مـا رآه منـذ قليل ، تريـد أن تخبـره أنـه كـان خظـأ من عـادل ولا دخـل لها فيـه ، لكنـه لـم يعطها المجـال لذلك ، واكتفى بالصراخ في وجههـا بكـل مـا أوتي من قـوة. ممـا جعلها تخـرج مسرعـة من مكتبــه ودمــوع الحـزن والألم قـد غطت وجههـا. ركضت عـلى غيـر هـدى منها ، لم تشعـر إلا أنها وصلت إلى البيت. دخلت وهي في حـالة يرثى لها ، كانت قـد إنهارت ، وخـارت قـواهـا ، لـدرجـة أنـها مـا عـادت قـادرة على الوقـوف ، فرمت بنفسها على سريرهـا. كـانت مـازالت تبكي وتبكي ، وهي لا تعـي مـا يحصـل لهـا . إلى أن غابت عـن الوعـي . أمـا هشام فقـد تضايق كثيراً ، ظـن أنها تحب عادلاً ولا تحبـه هـو ، وأنها تريـد عـادلاً ولا تريــده هـــو . أراد اللحـاق بهـا ولكـنه تراجـع عـن هـذا ، هـي لا تحبــه ولا تريــده فلمـاذا يلحق بهـا،،،؟؟؟؟ جلس على مكتبــه نظــر إلى الأوراق الموجــودة أمـامــه فـرأى أوراقــه التي كـان قـد كتبها منـذ أيـام ونسيها . قـرأهـا أكثـر مـن مـرة وتمنى في قـرارة نفسه لـو أن سيريـن قرأتـها لعرفت أنـه يحبها. لا،،،لا،،،،لا،،،، هـــو لا يحبـها فقـط ، بـل يعشقها ، يعشق كـل شىء فيـها . تمنى لـو أن سيريـن الآن معــه ، معـه هــو وحـــده ولكـن،،،،لا يـوجــد أحــد،،،، وهنـا حمـل قلمــه و كتـب لهـا مـا يجـول في خاطـره،،،، يا لقَسَاوَةِ قَلبكِ.....!!! أُحِبُّها.....نَعَم أحبُّها.....!!! ولكنْ ما الجَدْوَى مِنْ حُبِّها....؟؟؟ هي التي أَحْبَبْتُها وأُغرِمْتُ بها ولكنْ يا لقَسَاوَةِ قلبِّها لماذا...؟ طبعاً.. تَسْأَلني لماذا ....؟؟؟ أ َعْطَيتُها كلّ اهتمامي وعِنَايَتي قدمتُ لها الغالي.....الغالي جداً والنَفيس ولكنْ..... لا جَدْوَى .....!!! إنها لاتَلْتَفِتُ إليَّ ....!!! ولكنْ لماذا...؟؟؟ لماذا.....؟؟؟ لو طَلَبَت قلبي..... ما بَخِلْتُ بهِ عَلَيْها ....!!! كنتُ قَدَّمتُهُ لها على طَبَقٍ مِنْ الماس...!!! لو طَلَبَتْ روحي....!!! لو طَلَبَتْ ما طَلَبَتْ....!!! ما كنتُ رفضتُ كنتُ أَعْطَيْتُها....!!! ولكنْ .....!!! لا جَدْوَى.....!!! يا لِقَسَاوَةِ قَلْبِها....!!! إنَّها لاتَلْتَفِتُ إليّ....!!! لماذا.....؟؟؟؟ ت َرَى الكُلُّ مِنْ حوْلِهاُ...... مُهْتَمٌّ بِها....!!! وهي تُكَلِّمْهُم وتَضْحَكُ معهم....!!! أ َمَّا أَنَا ....!!! فلا مُبَالاةٌ لوجودي .....!!! لاتُبَالي.....!!! لاتُبَالي بوجودي...!!! فيا لِقَساوةِ قَلْبِها.....!!! حاوَلْتُ و حاوَلْتُ....الكثيرَ من المُحاوَلاتِ ولكنْ كلُّها باءَتْ بالفَشَل....وأيّ فَشَل...؟؟؟ ولا جَدْوَى مِنْ هَذا كلِّه.....!!! لا تلوميني....حبيبتي...الغالية...! لا....تلوميني....غاليتي....! على...حبك....! لا...تلوميني....يا...نور...عيني....! على....عشقك....! لا....تلوميني....أميرتي....! أنت...من...هزت...عرش....القلب...! أنت....مَن....ملكته.....! لا...تلوميني....! لا...تلوميني....حبيبتي....! على...مشاعري....وأحاسيسي... المرهفة...الصادقة...! التي...لا...أستطيع....تناسيها....! حبك...ليس...بيدي.....! لا...تلوميني....حياتي....! على....غيرتي....عليكي...! أرى...العيون...تلاحقك...كيفما...! مشيت...أو...مررت....! أنت...يا ذا....الجمال...! الذي....بهر....ويبهر...كل...عين...وقعت...عليه...! عن...أي...جمال...أتكلم....؟ عن....جمال...الشكل...الخارجي....؟ أم...الجمال...الداخلي....؟ لا...تلوميني...يا نبضات....روحي....! لا...تلوميني....صغيرتي....! لا...تلوميني...حياتي...! لا...تلوميني....حبيبتي...! لا....تلوميني...! على...شىء...ليس...بيدي....! كانت هـــذه الخـواطـر إعترافات من هشام ، إعترافـات حبـــه لسيـرين . فجـأة تذكـر مـا كـان قـد حـدث وتساءل في نفسه عمـا إذا كـان غـلط معهـا ، ولكـن لمـا تـراءى لـه شكل عـادل وسيرين بالموقف الذي رءاهمـا بـه عـاد الغضب إليـه. رمى القـلم من يــده ونظـر إلى الأوراق التي كتبها ، أمسكها ومزقـها كلهـا لا،،،هــو لا يـريــدها ولا يـريـد حبهـا . يـا تـرى هـل فعـلاً لا يــريـــدهـا،،،،؟؟؟؟؟ ولا يريــد حبهـا،،،؟؟؟؟ هــل سيتحمـل الابتعـاد عن سيرين،،،،؟؟؟؟ دعــونـا نــرى هــــذا فـي الجـــزء القــادم مـن،،،،، مـن أجمــل أيـــام حيـــاتي،،،،، |
|
|
|
|
15-05-2009, 08:38 AM
|
#72 | |
|
V I P
|
ستبقى لغة ُ العيون خآآلدة ً لتفضح مشآآعر الفؤآآد ,,
و لن تجد تلك المشآآعر أي مكآآن ٍ للإختبآآء فيهــ ,, و نحن سنبقى جآآلسين حولكــ ,, في حلقتكــ المستديرهــ ,, حتى تنهيــ هذهــ الحكآآيهــ !! |
|
|
|
|
15-05-2009, 03:32 PM
|
#74 | |
|
عضومجلس إدارة في نفساني
|
ورده :
لو قُلتُ لكِ إن دموع التأثر تغشى عينى الآن وأنا أسطر هذه الكلمات أكنتِ مصدقتى ؟؟!! والله ياورده وصفتِ فأتقنتِ .. هكذا قلوب المُحبين .. هكذا ظنون العُشاق .. يتأثرون من الهمسه فما دونها ؛ وخاصةً إذا كان الحُب مازال غضاً طرياً لما تنبت له دعائم الأُلفه والمودَّه بعد ... لا أقول لكِ أننى ( أشعر ) بشعور هشام .. بل ( أنا ) الآن هشام نفسُه !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! عفواً : فقد أنسانى التأثُر أن أُحييكِ لهذه المفاجأه الغير متوقعه فى السيناريو ؛ والتى أوجدت ( عُقده دراميه ) تزيد الإحداث إثارةً وجمالاً .. زيدينا بربك من هذا الإمتاع القصصى ؛ زيدينا ..... عفواً لإطالة التعقيب .. فى الإنتظار مع جمهورك .... |
|
|
|
|
16-05-2009, 11:51 AM
|
#75 | ||
|
مراقبه إداريه سابقة
|
اقتباس:
مـا شاء الله على لغــة العيـون،،،،، فعــلاً أن العيـــون تفضـح صاحبـها،،،، إن كــان حبيبـاً أو محبـوبــاً أو غيــر ذلك،،،،، لأنـه كمـا قلت يـا وائــل،،،، لـن تجــد تلك المشاعـر أي مكـان للإختبـاء فيــه،،،، وأهــلاً وسهــلاً بكــم مـا بقيتـم جالسين حــولي،،،،، لـن يـزيــدني ذلــك إلا شعـوراً بالسعـادة والسرور،،،،، والشعـو بالمـودة والأخــــوة،،،،، c cc
|
||
|
|
 |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
