|
|
||||||||||
ملتقى أصحاب الإكتئاب أكره مرض الإكتئاب بنفس القدر الذي أحب به مريض الإكتئاب .. فهو أرق الناس وأصفاهم وأصدقهم .. و من لا يدمع قلبه حين يعايش مريض الإكتئاب ، فإن قلبه من حجر ، أو أشد قسوة " |
|
أدوات الموضوع |
08-05-2013, 05:19 PM | #826 |
عضومجلس إدارة في نفساني
((جينرال الدواسر))
|
محشش يقول لصديقه : خذ اجازة شهر وانا باخذ شهر ..
عشان نسافر فرنسا شهرين ... ........ سكران صفع محشش .. قال المحشش: جد ولاتمزح ؟ قال له: لا جد .. قاله: زين لأن ما بتحمل المزح........ ......... سكران يسأل محشش: متى الخميس..؟ قال له: مادري يا السبت يا الاحد ..!! ......... واحد مزور شهادة الثانوية كشفوه ليش..؟ كاتب بالشهادة ( ناجح وينقل للصف الجامعة) .. ......... محشش طلعت له حبه في رأسه .. قال له الدكتور : تحكك ؟ قال : لا أناأحكها ! ************** غبي دخل بيت دعارة لقى زوجته قال: الحمد لله مكتوبلي الحلال ********** فيه عجوزين يتفرجن على المصارعة الحرة ووحده منهم خافت وقالت للثانية : اذا صحيت الصبح علميني وش صار ، يوم قامت الصبح قالتلها : هـا وش صار قالت الثانية: الله لايوريك لو ماطفيت التلفزيون كان اتدابحوا |
|
09-05-2013, 04:11 PM | #827 |
عضومجلس إدارة في نفساني
((جينرال الدواسر))
|
إن من السنن الكونية وقوع البلاء على المخلوقين اختباراً لهم, وتمحيصاً لذنوبهم , وتمييزاً بين الصادق والكاذب منهم قال الله تعالى ( وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْءٍ مِنَ الْخَوْفِ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِنَ الْأَمْوَالِ وَالْأَنْفُسِ وَالثَّمَرَاتِ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ)
وقال تعالى( وَنَبْلُوكُمْ بِالشَّرِّ وَالْخَيْرِ فِتْنَةً وَإِلَيْنَا تُرْجَعُونَ) و قال تعالى( الم* أَحَسِبَ النَّاسُ أَنْ يُتْرَكُوا أَنْ يَقُولُوا آمَنَّا وَهُمْ لا يُفْتَنُونَ ) وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم إن عظم الجزاء مع عظم البلاء، وإن الله إذا أحب قوماً ابتلاهم، فمن رضي فله الرضا، ومن سخط فله السخط. رواه الترمذي وقال حديث حسن. وأكمل الناس إيمانا أشدهم إبتلاء قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " أشد الناس بلاء الأنبياء، ثم الصالحون، ثم الأمثل فالأمثل، يبتلى الرجل على حسب دينه، فإن كان في دينه صلباً اشتد به بلاؤه، وإن كان في دينه رقة ابتلي على قدر دينه، فما يبرح البلاء بالعبد حتى يتركه يمشي على الأرض وما عليه خطيئة. أخرجه الإمام أحمد وغيره. و فوائد الإبتلاء : • تكفير الذنوب ومحو السيئات . • رفع الدرجة والمنزلة في الآخرة. • الشعور بالتفريط في حق الله واتهام النفس ولومها . • فتح باب التوبة والذل والانكسار بين يدي الله. • تقوية صلة العبد بربه. • تذكر أهل الشقاء والمحرومين والإحساس بالآمهم. • قوة الإيمان بقضاء الله وقدره واليقين بأنه لاينفع ولا يضر الا الله . • تذكر المآل وإبصار الدنيا على حقيقتها. والناس حين نزول البلاء ثلاثة أقسام: الأول: محروم من الخير يقابل البلاء بالتسخط وسوء الظن بالله واتهام القدر. الثاني : موفق يقابل البلاء بالصبر وحسن الظن بالله. الثالث: راض يقابل البلاء بالرضا والشكر وهو أمر زائد على الصبر. والمؤمن كل أمره خير فهو في نعمة وعافية في جميع أحواله قال الرسول صلى الله عليه وسلم " عجباً لأمر المؤمن إن أمره كله خير، وليس ذلك لأحد إلا للمؤمن: إن أصابته سراء شكر فكان خيراً له، وإن أصابته ضراء صبر فكان خيراً له. رواه مسلم. واقتضت حكمة الله اختصاص المؤمن غالباً بنزول البلاء تعجيلاً لعقوبته في الدنيا أو رفعاً لمنزلته أما الكافر والمنافق فيعافى ويصرف عنه البلاء. وتؤخر عقوبته في الآخرة قال رسول الله صلى الله عليه وسلم مثل المؤمن كمثل الزرع لا تزال الريح تميله ولا يزال المؤمن يصيبه البلاء ومثل المنافق كمثل شجرة الأرز لا تهتز حتى تستحصد" رواه مسلم. والبلاء له صور كثيرة: بلاء في الأهل وفى المال وفى الولد, وفى الدين , وأعظمها ما يبتلى به العبد في دينه. وقد جمع للنبي كثير من أنواع البلاء فابتلى في أهله, وماله, وولده, ودينه فصبر واحتسب وأحسن الظن بربه ورضي بحكمه وامتثل الشرع ولم يتجاوز حدوده فصار بحق قدوة يحتذي به لكل مبتلى . والواجب على العبد حين وقوع البلاء عدة أمور: (1) أن يتيقن ان هذا من عند الله فيسلم الأمرله. (2) أن يلتزم الشرع ولا يخالف أمر الله فلا يتسخط ولا يسب الدهر. (3) أن يتعاطى الأسباب النافعة لد فع البلاء. (4) أن يستغفر الله ويتوب إليه مما أحدث من الذنوب. • ومما يؤسف له أن بعض المسلمين ممن ضعف إيمانه إاذا نزل به البلاء تسخط و سب الدهر , ولام خالقه في أفعاله وغابت عنه حكمة الله في قدره واغتر بحسن فعله فوقع في بلاء شر مما نزل به وارتكب جرماً عظيماً. • وهناك معاني ولطائف اذا تأمل فيها العبد هان عليه البلاء وصبر وآثر العاقبة الحسنة وأبصر الوعد والثواب الجزيل : أولاً: أن يعلم أن هذا البلاء مكتوب عليه لامحيد عن وقوعه واللائق به ان يتكيف مع هذا الظرف ويتعامل بما يتناسب معه. ثانياً: أن يعلم أن كثيراً من الخلق مبتلى بنوع من البلاء كل بحسبه و لايكاد يسلم أحد فالمصيبة عامة , ومن نظر في مصيبة غيره هانت عليه مصيبته. ثالثاً: أن يذكر مصاب الأمة الإسلامية العظيم بموت رسول الله صلى الله عليه وسلم الذى انقطع به الوحي وعمت به الفتنه وتفرق بها الأصحاب " كل مصيبة بعدك جلل يا رسول الله " رابعاً: ان يعلم ما أعد الله لمن صبر في البلاء أول وهلة من الثواب العظيم قال رسول الله " إنما الصبر عند المصيبة الأولى " خامساً: أنه ربما ابتلاه الله بهذه المصيبة دفعاً لشر وبلاء أعظم مما ابتلاه به , فاختار الله له المصيبة الصغرى وهذا معنى لطيف. سادساً: أنه فتح له باب عظيم من أبواب العبادة من الصبر والرجاء , وانتظار الفرج فكل ذلك عبادة . سابعاً:أنه ربما يكون مقصر وليس له كبير عمل فأراد الله أن يرفع منزلته و يكون هذا العمل من أرجى أعماله في دخول الجنة. ثامناً: قد يكون غافلا معرضاً عن ذكر الله مفرطاً في جنب الله مغتراً بزخرف الدنيا , فأراد الله قصره عن ذلك وإيقاظه من غفلته ورجوعه الى الرشد. فاذا استشعر العبد هذه المعاني واللطائف انقلب البلاء في حقه الى نعمة وفتح له باب المناجاة ولذة العبادة , وقوة الاتصال بربه والرجاء وحسن الظن بالله وغير ذلك من أعمال القلوب ومقامات العبادة ما تعجز العبارة عن وصفة . قال وهب بن منبه: لا يكون الرجل فقيها كامل الفقه حتى يعد البلاء نعمة ويعد الرخاء مصيبة، وذلك أن صاحب البلاء ينتظرالرخاء وصاحب الرخاء ينتظر البلاء و قال رسول الله (: يود أهل العافية يوم القيامة حين يعطى أهل البلاء الثواب لو أن جلودهم كانت قرضت في الدنيا بالمقارض ) رواه الترمذي ومن الأمور التي تخفف البلاء على المبتلى وتسكن الحزن وترفع الهم وتربط على القلب : (1) الدعاء: قال شيخ الإسلام ابن تيمية: الدعاء سبب يدفع البلاء، فإذا كان أقوى منه دفعه، وإذا كان سبب البلاء أقوى لم يدفعه، لكن يخففه ويضعفه، ولهذا أمر عند الكسوف والآيات بالصلاة والدعاء والاستغفار والصدقة. (2) الصلاة: فقد كان رسول الله صلى الله عليه وسلم اذا حزبه أمر فزع الى الصلاة رواه أحمد. (3) الصدقة" وفى الأثر "داوو مرضاكم بالصدقة" (4) تلاوة القرآن: " وننزل من القرآن ماهو شفاء ورحمة للمؤمنين"ا (5) الدعاء المأثور: "وبشر الصابرين الذين اذا أصابتهم مصيبة قالوا إنا لله وإنا اليه راجعون" وما استرجع أحد في مصيبة إلا أخلفه الله خيرا منها. |
|
10-05-2013, 08:26 PM | #829 | |
عضومجلس إدارة في نفساني
((جينرال الدواسر))
|
اقتباس:
الله يحيك اختي ان شاء الله تكوني بخير |
|
|
10-05-2013, 08:30 PM | #830 |
عضومجلس إدارة في نفساني
((جينرال الدواسر))
|
يا رب رحمتك
اليوم كل شي اسود ضيقة واكتئاب شديد يارب كل ما وجدت نور امل اسرع له اجده سراب كل ما قلت هانت جاني علم وكسر مجاديف تخيل حتى صوته غايب يمر علي الايام لا اسولف مع احد حتى اكاد انسى صوتي يارب يا صعب الوحدة والم واكتئاب واحساس بغربة يرب رحماك يا رحمن يا رحيم |
|
10-05-2013, 10:36 PM | #831 |
عضـو مُـبـدع
|
شفيق والا مستكفة و المصراتي والا اللي عندهم خبرة سريع سريع سريع أبغاكم في مشكلة عندي
في وااحد يدخل بمعرفي غيري أنا قبل ما أدخل ع الموقع ألاقي الم غامر مع اني ماسجلت دخولي للمنتدى يعني فيه (( جاسوس )) ياريت تعلموني وش أسوي مع الجاسوس اللي يدخل بمعرفي |
|
10-05-2013, 10:57 PM | #832 |
( عضو دائم ولديه حصانه )
باوزير |
اخوي الم غامر اتوقع شيء طبيعي حتى انا بعض الاحيان اجد اناس ليسوا متصلين واجدهم موجودة اسمائهم في الاسفل في قائمة المتصلين
|
|
10-05-2013, 11:06 PM | #833 |
عضـو مُـبـدع
|
عبدالله ون أنا توني دخلت
و قبل لا أدخل يعني قبل ما اسجل معرفي و كلمة المرور أطالع في أسماء الأعضاء اللي يشاهدون القسم و ألاقي معرفي . سلامات أنا ما دخلت كيف يكون معرفي من ضمن الذين يشاهدون الموضوع حتى المواضيع أدخل عليها و ألاقي معرفي وأنا أصلا ما دخلت هذا جاسوس و فيروس بعد الله لا يبارك فيه |
|
10-05-2013, 11:09 PM | #834 |
عضـو مُـبـدع
|
لا مهو شي طبيعي إلا ان كان هناك خلل في الموقع و أنا أبدا ما أظن هذا
|
|
11-05-2013, 08:03 AM | #836 |
عضـو مُـبـدع
|
إهداء إلى الغالي منتدى نفساني و إلى كل من فيه و خصوصا الغالي شفيق بس إنتبه لا تطيح و امسك عمرك في أول المقطع حاول تقصر على الصوت شوي
شيلة لصالح آل سالم كلمات الأمير خالد بن سعود الكبير يا حظ من نفسه قليلٍ حرجها ما شال هم الحال لو ماله علاج |
|
11-05-2013, 08:08 AM | #837 | |
عضـو مُـبـدع
|
اقتباس:
و حياك يا رجل فضفض ما عليك المكان مكانك |
|
|
11-05-2013, 06:53 PM | #838 | |||||||||||||||||
عضومجلس إدارة في نفساني
((جينرال الدواسر))
|
الساعة الآن 11:14 PM
|