|
24-10-2022, 08:49 AM | #871 |
المشرف العام
راحلون ويبقى الأثر
|
ولكن قلبي ما عاد قلبي ..
تغرّب عنك تغرّب عني وما عاد يعرف ماذا يريد! #فاروق_جويدة |
|
11-11-2022, 08:45 AM | #872 |
المشرف العام
راحلون ويبقى الأثر
|
تخاف على الحاضر من سطوة الماضي,
وتخاف على الماضي من عبثية الحاضر, فلا تعرف أين تقف من هذا المفترق ! هل أنت ما كنتَ.. أم أنت ما تكون الآن ! وتخاف نسيان الغد في حمأة السؤال : في أي زمن أنا ! #محمود درويش |
|
12-11-2022, 08:34 AM | #873 |
المشرف العام
راحلون ويبقى الأثر
|
نحب الحياة غداً عندما يصل الغد
سوف نحب الحياة كما هي، عادية ماكرة رمادية أو ملونة، لا قيامة فيها ولا آخرة. وإن كان لابد من فرح فليكن خفيفاً على القلب والخاصرة، فلا يلدغ المؤمن المتمرن من فرح ...مرتين.. - محمود درويش |
|
17-11-2022, 08:16 AM | #874 |
المشرف العام
راحلون ويبقى الأثر
|
"واعلَم أنّ كل نفس ذائقة الموت ..
لكن ، ليست كل نفس ذائقة الحياة" #جلال_الذين_الرومي |
|
17-11-2022, 02:27 PM | #875 |
المدير العام للموقع
روح نفساني
|
شخص واحد فقط .. سيمر في حياتك ،،
خطوط يديه تشبه خارطة وطنك،، ما إن يسحب كفّه من مصافحتك حتى تشعر انك في المنفى .. |
|
19-11-2022, 04:16 PM | #876 |
عضـو مُـبـدع
|
ليس مقصُودُ الأدب أن يُثير أسَاك أو يستهِلَّ شجَاك، إنَّما الأصلُ أن تجِدَ معنًى ثمينًا ولفظًا رصينًا، وأنت ترى المحزونَ يُسلِّيه حرفٌ مسبُوك، والمسرورَ يُطرِبه رسمٌ محبُوك، فالأدبُ في جُملته حِلْيَةٌ للسرائر وزينةٌ للضمائر.
|
|
20-11-2022, 04:23 PM | #877 |
عضـو مُـبـدع
|
مساء الخير 🌷
ترتيبُ أوراقٍ..لا أكثر !!! ما بين أمـواجِ الوصالِ وصـدِّهِ طَيْـرٌ . يفتِّـشُ عـنْ مَرافِـئِ وعْـدِهِ مُتَـأرْجِحٌ فَــوقَ الـرُّؤى مُتَوَغِّـلٌ ما بـيـن.. مَقْرُبَةِ العـناقِ وبُعْـدِهِ لمْ تُتْلَ أوراقُ الخَريفِ بجُزْئِهِ ما زال مُبْتَـدئـاً فــواتـحَ وِرْدِهِ سَتَنُضُّ آبارُ الضَّياءِ قُـدُومَـهُ وتهمُّ أشـباحُ الجَفافِ بِـرَدِّهِ لا يَبْتَنِي عشَّاً تَضَرَّجَ بالهـوى إلا وفاجأهُ الـزَّمانُ بِهَـدِّهِ ما زالَ مدَّرعـاً جموحَ شـمـوخِـهِ لا شـيءَ غـيـرُ اللهِ واضـعُ حــدِّهِ كــم يجـهـلـون مـــرادَهُ.. إذْ إنَّهـم مـا مَـيَّـزوهُ بـهـزلِهِ و بجِدِّهِ 18+ ما لامـسـتْ كـفَّاهُ نـهْــدَ قـصـيـدةٍ إلا تغشَّاهـا ! بِـدَهْـشَـةِ عَـقْــدِهِ ! كَـمْ مِـنْ بكارةِ فِـكْـرةٍ قــدْ فَـضَّـها والواطِئونَ وإنْ أتَـوْا . مِـنْ بَعْـدِهِ تَـتَلَعْـثَـمُ الأضـواءُ عـنــد بــزوغــهِ وتحـاولُ الأنــواءُ خِـطْــبَــةَ ودِّهِ فَرِحَـتْ بـهِ الأفـاقُ فـرْحَ الطِّفْـلِ إذْ غـنَّـى الـبَـلاطُ رَنِـيْـنَ وقْـعَـةِ نَـقْــدِهِ إنْ لُـجَّ فـي سبْـقِ القصـيـدة مــرَّة . إلا ويَحْـسِمُهُ قُـبَـيْـلَةَ عَـدِّهِ لا كِبـْرَ فــي جَـنْـبَـيْـهِ . إلا أنَّـه مـنْ يـومِ صرخـتـهِ بخِـرْقَـةِ مَـجْـدِهِ قـد مـدَّ يـا وجــعَ المـرافـئِ عَـيْـنَـهُ . وتلمَّستْ كـفَّاهُ رحْـمَـةَ قَــيْــدِهِ سَـيُـعـِيـدُ تـرتـيـبَ الأغـانـي إنَّهُ آوى وفـي أفْـقَـيْـهِ وصْـلَـةُ رعْــدِهِ . للمبدع / عبدالمجيد الفيفي |
|
20-11-2022, 09:11 PM | #879 |
عضـو مُـبـدع
|
قفها لِكَي نَسأل الأَطلالَ وَالدمنا
عَلامَ أَحبابنا عَنها نَووا ظَعنا تَحمّلوا ضحوةً عَنها فَما حَملت لَواقحُ الريح يَوماً نَحوَها المُزُنا الدَهر حارب أَحبابي فَشتَّتهم فَحاربي بَعدهم يا مُقلَتي الوَسَنا كانوا وَكُنت وَظهر الأَرض يَجمَعُنا إِلى أَن اتخذوا في بَطنِها وَطَنا كدَّرت يا دَهر ما أَبقيت مِن زَمَن لبعد مَن أَسعَفوني بِالصَفا زَمَنا إِذا فَقَدت الأُلى أَهوى حَديثَهمُ فَإِن مَضمونه أنَّ الفَقيد أَنا ما بالُنا نَعرف الدُنيا وَفتنتها وَالكُل تَلقاه في دُنياه مُفتتنا لَو تَعرف العيس أن المَوت غايَتُها لصبغت بِدَما أَكبادها العطنا لا يَنفع المَرء لين الخز يَلبسه إِن كانَ لا بُدَ مِن أَن نَلبس الكَفَنا وَلَيسَ يُجديهِ مَأكولٌ يَطيبه فَفي غَدٍ فَمُه يَلقى الحَصى الخَشِنا لا يَعدل الدَهر مَن غَدر تَعوَّده حَتّى يُعيد وُجود العالمين فَنا لَو دار في خَلَد الدَهر الخؤون بِأَن يَمحوا إِساءَته أَبقى لَنا حسنا الأَلمعيَّ الذكي البارع الفطنا وَالأَريحي السخي المصقع اللَّسِنا عجبت لِلمَوت كَيفَ اِسطاع يقربه أَخُفْيةً جاءَهُ أَم جاءَهُ عَلَنا نَعم أَتى نَحوَه في زي ذي أَمَلٍ وَكُل ذي أَمل يَدنو لَهُ فَدَنا لا بَل يَهاب الرَدى يَدنو إِلى بَدَن لِغَيره وَهوَ يَرعى ذَلِكَ البَدَنا لَو اِستَعارَ الرَدى قَلب اِبن مشبلة وَرامَ يقرب مِنهُ عُنوةً جبنا كانَ الأَمانَ لَنا مِن كُل نازِلَةٍ حَتّى مِن المَوت مَن يَهرب لَهُ أَمنا دَلت عَلى عالم الإشراق فطنته كَأَنَّهُ عِندَ أفلاطون قَد فَطنا يَدري بِما لَم نَكُن نَدري بِهِ وَيَرى ما أَظهر اللَه للرائي وَما بَطَنا مَضى نَقيَّ بُرودٍ ما بِهِ دَرنٌ حاشا مَلابسه أَن تحمل الدَرَنا قَد نَزَه النَفس عَن كبر يخالطها وَلا تَراه إِلى دُنياه قَد رَكَنا فَبَلْعَمٌ عاف لِلدُنيا عبادتَه وَمِن تَكبُّره إِبليسُ قَد لُعِنا لَقَد مَضى وَالتُقى لِلقَبر يَتبعُه وَلَم يَعد بَل إِلى جَنبيهِ قَد دُفِنا وَما بَكيناه فَرداً في قَرارته لَكنَّه بِالسَخا وَالنسك قَد قُرِنا حاشاه يَطعن في خَلق وَينقصه حَتّى غَداة قَضى في السن ما طَعَنا أَودى فَوا حزناً لَو كانَ يَنفَعنا مِن بَعدِهِ قَولُنا أَودى فَوا حزنا صَبراً حسينُ لِدَهر أَنتَ تَعرفه وَإِن تَجرعت مِن أَرزائه مِحَنا فَفي وُجودك هانَت كُلُّ مُعضلة وَطاشَ سَهم المَنايا إن سلمت لَنا وَالدين لَيسَ يُبالي إِن أَقَمت بِهِ أَقاطنٌ قَومُ سَلمى أَم نووا ظعنا لَولاك كُلُّ امرئ مِن عظم حيرته رَأى التَقرُّب في أَن يَعبد الوَثَنا إِذا طَغى الغيُّ كَالطُوفان كنت لَنا سَفينةَ الرُشد مَن يَركب بِها أَمنا نِيابة الغائب المَحجوب أَنتَ لَها فَقُم بِنا وَانشُر الأَحكام وَالسِنَنا آراؤك البيض وَالأَقلام سمرك في حِماية الدين فاشحذها ظُباً وَقَنا أَتعبت نَفسك تَقوىً فاسترحت بِها وَإِنما تحصل الراحات بَعد عَنا وَقَد رَمَيت مِن الدُنيا زَخارفها رَمي الحَجيج الحَصى إِذ يَنزلون مِنى أَنفاسك المسك لَو سارَ النَسيم بِها من العِراق لأَحيا الشام وَاليَمنا وَخُلقُك العَذبُ لَو في البَحر تسكبه إِذاً لَساغَ شَراباً بَعدَ ما أجنا لِلّه بَيتُكُمُ آل الخليل فَما اس تدار إِلّا عَلى الأَبدال وَالأُمَنا لِلنسك أَنتَم وَما للنسك غَيركُمُ كَأَن طيفَكمُ بالنسك قَد عُجنا أَطائبٌ تغسلُ التَقوى صَدورَكمُ وَلَم تَدع فيكُم حقداً وَلا إحنا وَلم تُضَع آيةُ الأَرحام بَينَكُمُ فَفيكُم يَتَأسّى مِن نَأى وَدَنا هَذا أَبو صادق قَد عَمَّ نايلُهُ كَالغَيث يَسقي وِهادَ الأَرض وَالدمنا لا يَنزل الضيم مِن مَغناه أَفنيةً مثل ابن مَحْلَمَ عَزّاً بَل أعزُّ فِنا وَما لَهُ قرناءٌ في حذاقته لَكن أَقول بِهِ أَربى عَلى القُرَنا رَكين حلمٍ لَوَ اَنَّ الأَرض لَيسَ بِها طود لَأَمسَكَها وَالرجف قَد سكنا وَمحسن في المَعالي مثل والده فَمن رَأى محسناً يَوماً رَأى حَسَنا هَزَّت لَنا نَفحاتُ الجُود معطفَهُ كَنسمة الصُبح يَثني مَرُّها الغُصُنا شَيخ الطَبابة لا تَبغي بِهِ بَدَلاً إن أَبدل اللَه عَن بقراطها اللبنا سُلطان عَلمٍ تَرى الأَيدي لنبعته مَمدودةً وَلَهُ عَن مدِّهنَّ غِنى وَاندب أَبا صالح المَهديَّ إِن طرقت نَوائبُ الدَهر شَتّى مِن هُنا وَهنا هوَ الصَبور لَو اَنَّ الخضر أَبصَره في يَوم مُوسى لَقال اَقبِل وَسر مَعنا وَلَم يَلمه بِإدعام الجدار وَلا قَتلِ الغُلام وَلا في خرقِه السُفُنا وَراحَ يَبسط محمود الفعال يَداً قَد اِستهلت فَخلناها حياً هَتنا قَد حسنت صفةَ الإِيمان عزتُهُ فَصار كَالبدر يَزهو بَهجةً وَسَنا فَلتأخذوها كَصافي الدر يَجلبها إِلى نياقدها مَن لَم يَرد ثَمَنا . للشاعر العراقي جعفر الحلي |
|
20-11-2022, 09:16 PM | #880 |
عضـو مُـبـدع
|
على قدر اهل العزم تأتي العزائم
وتأتي على قدر الكرام المكارم وتعظم في عين الصغير صغارها وتصغر في عين العظيم العظائم المتنبي |
|
21-11-2022, 04:10 PM | #881 |
عضـو مُـبـدع
|
قيل: أن لكل شاعر شيطان معينا ومساعدا يقول الشعر على لسانه أو تابعة تنجده وزابعة تؤيده.
وكل شيطان شاعر يفضح شيطان الشاعر الآخر ويخبر عن اسمه فقد ذكروا: -شيطان الأعشى اسمه مسحل بن أثاثة. -شيطان الفرزدق اسمه هميم. -شيطان أمرؤ القيس اسمه هاذر ولافظ بن لاحظ. -وشيطان طرفة بن العبد اسمه عنتر بن العجلان. -وشيطان البحتري اسمه طوف بن مالك. -وشيطان الجاحظ اسمه عتبة بن أرقم. - شيطان النابغة الذبياني اسمه هادر بن ماهر. -شيطان بشار بن برد اسمه شنقناق. وذكروا أسماء الجن في كل من أبي نواس والحطيئة وأبو العلاء المعري وأغلب شعراء العصر الأموي والعباسي. وكذلك بعض المعالجين والرقاة لديهم من يعينهم على معالجة المرضى بذكر الوصفات وغيرها ولا شفاء إلا شفاؤه سبحانه وتعالى.... نُقل ملخصاً🌹 |
|
21-11-2022, 08:45 PM | #882 |
عضـو مُـبـدع
|
وحينَ تلتمسُ رفيقَ الطريق
فإياكَ أنْ تنظرَ إلى لونهِ أو لسانهِ بل ابحثْ عن نواياهُ وهمّتهُ المهمُ أنّ ما يجمعكَ بمحبيكَ هو لغةُ القلب. جلال الدين الرومي |
|
25-11-2022, 10:10 AM | #883 |
المشرف العام
راحلون ويبقى الأثر
|
الأوراق الأخيرة تسقط متراقصة ,
لا بد من جرعة كبيرة من فقدان الحس كي نواجه الخريف. إميل سيوران |
|
25-11-2022, 10:23 AM | #884 |
المشرف العام
راحلون ويبقى الأثر
|
كم تسخر منّا الأبواب ...!
ثمّة من ينتظر أن ندق بابه .. وآخر ننتظره عند الباب ! #أحلام_مستغانمي |
|
25-11-2022, 10:33 AM | #885 |
عضـو مُـبـدع
|
يقول الرافعي في وصف فصاحة رسول الله ﷺ:
"وكأنّما وضعَ يده على قلبِ اللغةِ؛ ينبضُ تحتَ أصابِعه!" اللهم صلِّ وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين |
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 2 ( الأعضاء 0 والزوار 2) | |
|
|