|
13-10-2010, 01:23 AM | #76 |
عـضو أسـاسـي
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
جزاك الله خيرا استاذ أحمد. " النجاح في الوصول الى النجاح " هذا ما اتمناه. النتيجة رقم 1 هل يمكن أن يُعد ذلك تقدما استاذي وانا أقرأ العبارة هذه "يجب عليك اعتباره وثبة حقيقية و أنك تتقدمين و لو ببطء " جلست ابكي مو حزن ما ادري لكن هل انا فعلا قاعده امشي صح؟ بطيء بس أوصل . النتيجة رقم 2 الامر يتطلب ارادة قوية. فكيف أقوي إرادتي؟ النتيجة رقم 3 هل هذا يعني اني احرزت تقدماً؟ وهل رأيك تغير بعد قرائتها أكثر من مرة . لم يتغير شيء إحساس برغبة في النجاح وإحساس بخوف من الفشل موجود. عند قراءتك لكل هذا الرجاء من مضاعفة عملك وواجباتك و التركيز جيدا لما هو قادم . بمشيئة الله استاذي. |
|
13-10-2010, 11:44 AM | #78 |
عـضو أسـاسـي
|
الافكار بدات وكانها بددت تجر بعضها بعضا ولكن والله يا استاذ أحمد كل شيء كان خارج عن اراداتي. غصب عني والله غصب.
بعد ما وضعت الرد خرجت الى فناء المنزل الخلفي الجو كان رائع فكر ت امشي شوي جلست في المكان الي كان والدي - غفر الله له- يحب يجلس فيه امام هذا المكان يوجد 7 أشجار فل وانا أتامل فيها هنا بدأت التفكير تذكرت عندما غرسناها مع والدي واطلق على كل واحد منها اسم من اسماءنا بدأت اتذكر تلك اللحظات السعيدة تذكرت لما تخاصمنا كل واحد يبي الي في المنتصف والدي رفض الا ان تكون لي لاني الوسطى بين اخوتي قعدت اضحك على ذلك اليوم وقتها حسيت اني اشتقت لها رحت عندها وجدت الازهار التي لم تتفتح بعد ولكن مع طلوع الفجر رح تفتح تأملت حالي شعرت بنوع من الأمل يسري بداخلي بدأت اتذكر والدي اشتقت اليه كثيرا تذكرت بعض الامور . فجأة سمعت صوت سيارة الاسعاف انتابني شعور بالخوف توتر نعم في هذا الوقت قبل اكثر من ثلاث سنوات كنت في هذه السيارة لوحدي مع والدي وانا ارقب لحظاته الاخيرة وانفاسه وهي تخرج والمسعفين وهم يحاولون انعاش قلبه تذكرت ذلك الموقف بكل تفاصيلة الساعة الثالثة فجرا كنت في تلك السيارة وصلت المستشفى دخلوا يركضون وانا اركض خلفهم دخلت معه غرفة الانعاش كانت ادويته بيدي وانا اقول للدكتور هذا دوا كذا وهذا دوا كذا والدكتور حاضر ان شاء الله وانا اتمل والدي امتلت الغرفة بالاطباء طلبو مني اخرج من غرفة الانعاش لما احضروا لي ساعته وخاتمه كنت وحدي لا اعلم ما حدث وقتها نزل علي الخبر كالصاعقة. اشعر بتعب شديد. |
|
13-10-2010, 08:16 PM | #79 |
أخصائي نفسي
|
لا مشكل أيتها الأخت ريما. اذا ماكنت تشعرين بنوع من التعب فبامكانك الخفض من وتيرة العمل حتى تستعيدي نشاطك المعتاد.
أما اذا كان هذا التعب نوع ن الحيل استعملتها تلك الأفكار السلبية في سبيل الخروج و تغييب ندها(الأفكار الاجابية ) فما أنصحك به هو الصبر ..الصبر..الصبر لأنه مفتاح الحل. سوف نعتمد على طريقة أخرى هي مكملة للطريقة الأولى . لذى أريد معرفة هل تلك الأفكار الاجابية تعاود الظهور من فترة الى أخرى ولو لمدة قصيرة؟ المطلوب منك تذكر النتائج الثلاتة السابقة . ثم اذا لم يكن لديك مانع احكي لي عملك الذي قادك لتلك النتائج. |
|
13-10-2010, 09:05 PM | #80 |
عـضو أسـاسـي
|
لا استاذي حاليا افضل حالا. ذلك التعب ربما لاني لم انم منذ صباح امس مع الوعكة الصحية التي امر بها. كنت مستاءة مما حدث البكاء حالة عدم التفكير في ايقاف ذلك التفكير. ولكن حاليا بعد ان اخذت كفايتي من الراحة والنوم اشعر باني افضل حالاً رأيت والدي في المنام منير الوجه ضاحكا كنت اتحدث معه لا اتذكر ما قاله لي . ولكني استيقظت أهدأ حالاً.
استاذ أحمد من بعد اذنك اريد الاستيضاح عن هذه العبارة" أما اذا كان هذا التعب نوع ن الحيل استعملتها تلك الأفكار السلبية في سبيل الخروج و تغييب ندها(الأفكار الاجابية )".. هذه العبارة اشعرتني بالخوف. |
|
13-10-2010, 09:40 PM | #81 |
عـضو أسـاسـي
|
لذى أريد معرفة هل تلك الأفكار الاجابية تعاود الظهور من فترة الى أخرى ولو لمدة قصيرة؟
نعم ثم اذا لم يكن لديك مانع احكي لي عملك الذي قادك لتلك النتائج. كلها محاولات لوقف التفكير لكن استاذي لاحظت لما اجلس مع نفسي باسترسل في افكاري لكن لما اجلس مع اهلي التفكير موجود لكن اقل مع اني احيانا بافكر حتى وانا معاهم. اسمع القران الكريم واجلس احيانا على التلفاز وبحاول اركز في الي اسمعه أو اشاهده مع ذلك باسترسل في التفكير. لكن وجدت نتيجة في وقت التفكير لفترة بسيطة. استاذي في حاجة كنت بعملها امس لكن ما تجرأت خفت. عندي صندوق كبير من زمان وضعته في المخزن هذا الصندوق خاص بالمدرسة تحديدا طالباتي فيه صور واشياء تتعلق بالانشطة والمعارض الي كنا نعملها مع بعض رسائل طالباتي وتذكارات ودروع وهدايا... فكرت اني افتحه دخلت امس المخزن سحبت الصندوق كنت بفتحه بس في شيء منعني خفت خفت افتحه. وهذا نفس ما حدث عندما حاولت فتح درج مكتبي لاخرج شهادات شكر وتقدير وغيرها قد تحصلت عليها في الماضي. انتابني نفس الاحساس بالخوف. |
|
13-10-2010, 09:42 PM | #82 |
أخصائي نفسي
|
هذا الأمر لا يدعو للخوف أو القلق .و المقصود من ذلك هو استعمالك لمكانزمات نفسيةدفاعية لا شعورية ، و الرغبة من ذلك هو البقاء في حالتك السابقة .
فالرجاء عدم ادخال نفسك في متاهات و مخاوف لا أساس لها من الحقيقة |
|
13-10-2010, 09:48 PM | #83 |
أخصائي نفسي
|
بما أننا في بداية عملنا معا ، علينا أن نصب جل طاقاتنا على هذه المحطة الأولى و المتكونة من طورين ، وربما نحن على مشارف الانتهاء من الطور الأول و الدخول في الطور الثاني .
لدى يجب علينا أن نترك لكل أمر نصيبه من الاهتمام و الوقت |
|
13-10-2010, 10:05 PM | #86 |
عـضو أسـاسـي
|
حسنا استاذي لا اتذكر بالضبط لكني رأيته على صورته التي كان عليها قبل ان يتوفى ولكن كان سليم معافى يستطيع المشي وجه ابيض منير وثيابه ناصعة البياض نزلنا من سيارة كان هو يقودها مد الي يده امسكت بيده مشينا وهو ينظر في وجهي ويبتسم . لا اتذكر بالضبط ما كان كنت اقوله من الاشياء الي اتذكرها اني كنت اقول له ابوي انت طيب صح انت ما مت صح كان يقول انا بخير يا بنتي الله يرضى عليك. كان يقولي انا معاك انا ما مت . كنت في الحلم لكن كأني كنت في الواقع ما كأني كنت احلم. كنا نضحك ونتكلم بس ما اتذكر اي شي ثاني.
|
|
13-10-2010, 10:31 PM | #87 |
أخصائي نفسي
|
شكرا لك مرة أخرى على سرعة التجاوب معي .
ماهي الأحاسيس التي انتابتك خلال تلك الفترة (فترة الحلم ) وكيف كانت بعد الاستيقاظ . أريد تفصيل مدقق لتلك الأحاسيس ،أسرديها علي و كأنك تعيشينها الآن ، وحاولي الاحتفاظ بها في ذاكرتك . |
|
13-10-2010, 10:52 PM | #88 |
عـضو أسـاسـي
|
كنت احسن اني في الواقع ما كنت احس انه حلم. كنت فرحانه كثيييييير ومرتاااااااحه كثيييييير. ما في شي كان شاغلي تفكيري كنت اتكلم واضحك احس الضحكة كانت طالعة من قلبي. كنت مستمتعة بكل شي حولي. كل شي كان حلو وجميل ومريح ابتسامة ابوي في وجهي ولون السماء والغيوم الي تخترقها اشعة الشمس ونسمة الهوا الباردة ولون العشب الاخضر كان احساس مرة رائع.
لما استيقظت من النوم حسيت براحة حتى قلت لامي واخواتي على الحلم. ومع اني نمت وانا متعبة بشكل كبيير لكن فرق كبير بين احساس التعب والتوتر والخوف الي كنت احس فيه قبل ما انام واحساس الراحة الي حسيت فيه بعد ما قمت من النوم. |
|
13-10-2010, 11:10 PM | #89 |
أخصائي نفسي
|
المطلوب منك تخزين ذلك الاحساس و الاحتفاظ به ،ثم استحضاره عندما يستلزم الأمر .
عليك بالاستعداد للدخول في الطور الثاني من المحطة الأولى لعملنا. وقبل البدء أريد ابلاغك بأن الطور الأول كان بعنوان " الاستثمار في الجانب المعرفي و ترسيخه في الذهن " و لقد حققنا منه النتائج الثلاثة سابقة الذكر أما الطور الثاني فعنوانه " الاستثمار في الوقت " أي بعد نجاحنا في تركيز الفكرة الاجابية و ظهورها مرارا لفترات متفاوتة سندخل في مهمة الاطالة في مدة ظهور الفكرة على المستوى الواعي . أريد منك طلب. تكتبين في هذا العنوان : أشك أني مريضة أرجو مساعدتكم. تحت اسم" نظرة متفائلة" يبدو لنا نوع من التناقض بين صاحب الموضوع و عنوانه ،لذى المطلوب منك تكييف أحدهم على الآخر ،ولك الحرية فيمن تغيرينه. ربما ستتسائلين عن سر هذا ؟أقول لك بأنه تعبير على التقدم في عملنا و عدم ترك تناقضات ترجعنا الى نقطة الصفر. |
|
13-10-2010, 11:15 PM | #90 |
أخصائي نفسي
|
و الدخول في الطور الثاني لا يعني ترك المجريات الطور الأول ، يجب عليك مواصلة العمل كما كان في البداية أو أكثر مع اتباع خطوات الطور الثاني الذي سيأتي الحين على ذكرها.
ما أريد ابلاغك به أيضا هو التماسي لقوة شخصيتك ، و التي لا يتمتع بها كل الناس ، في شخصيتك التي تجهلين الجزء الأكبر منها يوجد ذلك الصبر ، تلك القوة الكامنة التي لو استغلت لا قضيت على معظم تلك الأفكار السالبة . |
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|