أشك أني مريضة أرجو مساعدتكم

ملاحظة أريد التركيز عليها.
من بين الأهداف التي نصبو اليها هو ازاحة بعض الأفكار السالبة واسترجاع مكانة الأفكار الاجابية .

فان السير الحسن و الشخصية السوية لا يعني خلوها من الأفكار السلبية ولكن يعني وجودها و بكمية أقل من الاجابية مع القدرة على التعامل معها و مجابهتها ان تحتمت الظروف.

فهل هذا واضح

حتى نضع جميع الأمور في مكانها.

أريد منك طلب.
تكتبين في هذا العنوان : أشك أني مريضة أرجو مساعدتكم. تحت اسم" نظرة متفائلة"
يبدو لنا نوع من التناقض بين صاحب الموضوع و عنوانه ،لذى المطلوب منك تكييف أحدهم على الآخر ،ولك الحرية فيمن تغيرينه.
ربما ستتسائلين عن سر هذا ؟أقول لك بأنه تعبير على التقدم في عملنا و عدم ترك تناقضات ترجعنا الى نقطة الصفر

بمشيئة الله استاذي.

و الدخول في الطور الثاني لا يعني ترك المجريات الطور الأول ، يجب عليك مواصلة العمل كما كان في البداية أو أكثر مع اتباع خطوات الطور الثاني الذي سيأتي الحين على ذكرها.

بمشيئة الله تعالى.

ما أريد ابلاغك به أيضا هو التماسي لقوة شخصيتك ، و التي لا يتمتع بها كل الناس ، في شخصيتك التي تجهلين الجزء الأكبر منها يوجد ذلك الصبر ، تلك القوة الكامنة التي لو استغلت لا قضيت على معظم تلك الأفكار السالبة .

اشكرك استاذي اسأل الله أن يجزيك خيري الدنيا والاخرة. فهذه الكلمات تدفعني الى الامام. أسأل الله التوفيق.

ملاحظة أريد التركيز عليها.
من بين الأهداف التي نصبو اليها هو ازاحة بعض الأفكار السالبة واسترجاع مكانة الأفكار الاجابية .

فان السير الحسن و الشخصية السوية لا يعني خلوها من الأفكار السلبية ولكن يعني وجودها و بكمية أقل من الاجابية مع القدرة على التعامل معها و مجابهتها ان تحتمت الظروف.

فهل هذا واضح

حتى نضع جميع الأمور في مكانها.

نعم واضح استاذي.

أريد منك طلب.
تكتبين في هذا العنوان : أشك أني مريضة أرجو مساعدتكم. تحت اسم" نظرة متفائلة"
يبدو لنا نوع من التناقض بين صاحب الموضوع و عنوانه ،لذى المطلوب منك تكييف أحدهم على الآخر ،ولك الحرية فيمن تغيرينه.
ربما ستتسائلين عن سر هذا ؟أقول لك بأنه تعبير على التقدم في عملنا و عدم ترك تناقضات ترجعنا الى نقطة الصفر

استاذي ظننت ان تغيير العنوان اسهل من تغيير المعرف. ولكن هذه الخاصية غير متاحة هنا. سأخاطب ادارة المنتدى لتغيير المعرف.

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته.
معذرة على هذا التأخر في الرد.
أحيي فيك أيتها الأخت الكريمة تلك الروح القتالية التي تتسمين بها .
في البداية أريد سؤالك هل بدى لك أي جديد على حالتك ؟
ثم أريد ابلاغك بعض النقاط تكون جد مهمة لطور الثاني :
بعدما تحقق لنا الهدف الأول و المتمثل في ايجاد أو احياء و استرجاع فكر اجابي يجابه نظيره السلبي ، و أن هذا الفكر الاجابي يظهر ولو قليلا . فالسؤال المطروح :هل يمكننا القول أو الجزم بأن تلك الأفكار الجديدة الاجابية تعمل بصفة لا ارادية و آلية غالبا . ولو لفترة زمنية قدرها جزء واحد من الثانية ؟
الهدف في الطور الثاني هذا يصبو الى الاستثمار في وقت و زمن ظهور الفكرة مع العمل على ترسيخها في الذهن .
بما أنك كنت تعانين من أفكار سلبية غالبا،حيث كانت الكفة الراجحة في شخصيتك ومتغلبة على الأفكار الاجابية ،مما أدى بك الى عدم التوازن النفسي و الشخصي ،فان نجاح عملنا هذا سيعيد توازن الكفتين و بذلك سيعيد توازن الشخصية.
نحن لانخلص الى القضاء على الأفكار السلبية أكثر من اعادة التوازن النفسي.
اليكم هذه المعادلة : المعادلة رقم ................1
اذا غلب التفكير الشعوري فقط = أعطانا شخصية استحوادية(قهرية) . حالة شاذة
اذا غلب الاسترسال (التفكير اللاشعوري )= أعطانا العشوائية في التفكير .حالة شاذة
اذا كان هناك توازن بين التفكير الرادي و الاسترسال =حالةسوية (متوازنة النفس و الشخصية ) وتعرف كذلك بالمتوافق النفسي
المعادلة رقم ...............2
اذا حدث هناك تناقض بين الشعور واللاشعور = أعطانا شخصية متناقضة مع نفسها مثال على ذلك : شخص ما يريد اجتياز مسابقة من أجل العمل ،فهو يريد الفوز و النجاح في المسابقة و يتمنى ذلك (الشعور) و لكنه في أعماقه و في عقله الباطني لديه احساس سلبي بالخسارة و الخوف منها (اللاشعور). فهناك قوى متعارضة تجعل صاحبها تحت ضغوطات شديدة .
اذا كان هناك تكامل و توافق بين الشعور و اللاشعور = شخصية متززنة تعرف كيف تتعامل مع الخسارة ان وجدت وتعرف كيف تتعامل مع النجاح وتتقبل الخسارة أيضا.

اااذن نجاح عملنا في محطته الأولى المتكونة من طورين يكون بثلاتة أشياء :
لا افراط ولا تفريط ولا تناقض

فالشخصية السوية ليست التي تخلو من الاضطرابات و المشاكل النفسية و الصراعات الموجودة بين القوى(الشعور و اللاشعور ) ولكنها شخصية تحسن التعامل مع الوضعيات السابقة فهي تحبذ النجاح و تتقبل الخسارة و تعرف كيق تتعامل مع المشاكل بأسلوبها الخاص . فهي كالمطاط قابل لأي حركة نشكله بها من دون أن يتمزق و يمكن تسميتها بالشخصية اللينة أو المطاطية .

ربما يصعب علينا تحقيق ذلك ولكن القرب من تلك المعادلات الصحيحة خير من الابتعاد عنها كل البعد.


الرجاء من الأخت بالتمعن في كل ما كتبته ،وموافاتي بكل فكرة طرءت عليها حين قرائتها ذاك .
و ان كان هناك بديل لما ذكرته أو اضافات أرجو ذكرها لنا فنحن أيضا يمكننا الاستفادة منكم . و أنكم أدرى بشخصيتكم و ما يناسبها من حلول لدى فاجاد الحلول أو المشاركة فيها نتائجه أسهل و أنجح من الاكتفاء بتلقي المعلومات.
اني أثمن تجاوبك معي ،ولكن ان بدى أي نقد لما ذكرة فالأولى التدخل مباشرة كون أن هذه الوسيلة جزء من العمل .لذى فرض شخصيتك يبدأ من مشاركتك في اجاد مخرج لها .
فأنا كأخصائي مهما ما أقدمه لك فانه قليل جدا بسبب جهلي لأشياء أخرى لأن أدرى بها مني كونك تعيشين الوضع مباشرة و أنا أعيشه معك ولكن من خلال ما تذكرينه لي أي غير مباشر .

و الواضح أن الخطوات القادمة ستكون أيسر و أسهل كون المراد منها جعل التوازن و خلقه من جديد بعد ترسيخ الفكرة في الذهن واطالتها في الزمن .

ان صدر مني أي تأخير فاعلمي بانه خارج عن نطاقي كون أنه هناك مشكل على مستوى خط النت ،احاول تصليحه في أقرب وقت ىولكن هذا لا يمنعني من تدوال مشكلتك . لدى الرجاء مواصلة العمل على نفس الدرب و افادتي بكل جديد مهما كان ، وان احسست بنوع من المملل أم اليأس أو حتى السأم من هذه الطريقة ، فأكتبي لي لنبحث عن البديل .
و لكن قياسا على تجاوبك معي ،واتباعك لتلك الخطوات يجعلني أجزم برضاك بهذ الاستراتيجية.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

أشكرك استاذي الكريم. اشكرك وأسأل الله يجزيك كل خير في الدنيا والاخرة. فمهما قلت من عبارات الشكر فلن أوفيك حقك. جزاك الله الفردوس الاعلى من الجنة.

لم ارغب ان اكتب اي شيء عما حدث ولكن استاذي ذكرت ان بإمكاني كتابة اي شيء يحدث.

استاذي كان لدي عارض صحي واستخدمت دواء celebrex بعد تقرييا يومين من الاستخدام بدأت اشعر بتعكر شديد في المزاج لم أعد ارغب في اي شي احسست بكراهية شديدة لنفسي ولكل ما حولي عدم رغبة في الحياة كنت امشي في غرفتي هكذا ذهابا وايابا. اشعر بضيق شديد وكان الارض ضاقت علي بما رحبت.

فتحت النشرة المرفقة بالدواء وجدت ان له بعض الاعراض الجانبية النفسية. أحبطت في وقتها وخشيت امن استمرار هذه الاعراض ولكن ما جعلني اطمئن ما ذكره الطبيب بانها اعراض ستزول مع ايقاف الدواء.

الحمد لله اوقفت الدواء. حاليا احسن حالا ولله الحمد.

وان احسست بنوع من المملل أم اليأس أو حتى السأم من هذه الطريقة ، فأكتبي لي لنبحث عن البديل .
و لكن قياسا على تجاوبك معي ،واتباعك لتلك الخطوات يجعلني أجزم برضاك بهذ الاستراتيجية.

نعم استاذ أحمد أريد المتابعة بهذه الطريقة.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

أحيي فيك أيتها الأخت الكريمة تلك الروح القتالية التي تتسمين بها .

أشكرك استاذي . لطالما كانت هذه الكلمات دافع لي نحو التقدم. جزاك الله كل خير.

هل يمكننا القول أو الجزم بأن تلك الأفكار الجديدة الاجابية تعمل بصفة لا ارادية و آلية غالبا . ولو لفترة زمنية قدرها جزء واحد من الثانية ؟

استاذي لا يمكن أن اجزم بإن هذه الافكار تظهر بشكل لا إرادي أو تلقائي. فما أراه يعمل بصفة لا إدارية وتلقائية هي الافكار السلبية.
أحاول منع التفكير بتلك الطريقة وأحاول وقف التفكير السلبي واحيانا ايقاف الاسترسال في ذلك التفكير. وفي نفس الوقت فرض التفكير بطريقة ايجابية.

الهدف في الطور الثاني هذا يصبو الى الاستثمار في وقت و زمن ظهور الفكرة مع العمل على ترسيخها في الذهن .

استاذي ما افكر به هو كيفة اظهارها بطريقة لا إرادية وكيفية ترسيخها في الذهن وكيفية اطالة زمن التفكير الايجابي؟ فهل هذا يتطلب الية معينة.

ربما يصعب علينا تحقيق ذلك ولكن القرب من تلك المعادلات الصحيحة خير من الابتعاد عنها كل البعد.

استاذي لماذا يصعب تحقيق ذلك؟


استاذي عند وقت فراغ كبير وهذا بحس انو مسبب لي مشكلة لانو في الغالب بقعد في غرفتي ما عندي اي شيء اعمله.
فكرت في المشي لكن بعيد عن جو البيت اليوم ثاني يوم بخرج للممشى من بعد المغرب الى وقت اذان العشاء (المكان جدا هادئ واضاءته مريحة جدا وكمان اهم شي انو في وسط الاسبوع مافي ناس كثير) في اشياء باحس فيها وانا امشي. لكن باحس بنوع من الراحة بعد ما ارجع البيت . لكن المشكلة اني برجع للفراغ من ثاني. باحس لما اشغل وقت فراغي بشي يتطلب تركيز ذهني رح يقلل فترة ظهور الافكار السلبية ولكني متخوفة جدا من ان هذا الاختفاء ماهو الا وقتي ومؤقت يعني في زمن انشغالي ثم تعود تلك الاعراض السابقة. استاذي ما جعلني اسجل في دورة الترجمة هو اعتقادي انه بالقضاء على وقت الفراغ أو محاولة تقليلة ستقل تلقائيا فترة ظهور تلك الافكار السلبية. ولكن (فشلت) من أول نصف ساعة خرجت ولم أعد مرة أخرى. الحمد لله على كل حال.

ولكن الان فهمت ان ايقاف التفكير بطريقة سلبية غير كاف بل لابد من ايجاد بديل ايجابي يحل محلها. أليس كذلك؟

بارك الله فيك .
سأبد من حيث انتهيت
ايجاد بديل لتلك الأفكار الغير المرغوب فيها ............1
وقت الفراغ وهو السبب الرئيسي لمشاكلك و لتلك الأفكار السلبية............2
من هنا و بالتنسيق بين الطرح رقم ..1 و طرح رقم ...2 نجد :
الأفكار السلبية =وقت الفراغ
ملأ الفراغ=البديل المرغوب فيه.
ما رأيك في هذا ...............و هل لديك بديل آخر .
استاذي ما افكر به هو كيفة اظهارها بطريقة لا إرادية وكيفية ترسيخها في الذهن وكيفية اطالة زمن التفكير الايجابي؟ فهل هذا يتطلب الية معينة.
هناك آلية واحدة تقوم بالترسيخ في الدهن وتجعل الفكرة شيء لاارادي و هذه الآلية هي التكرار المتعمد والذي سيصبح تكرار نصف آلي ثم يتحول الى تكرار آلي = ترسخ الفكرة في الدهن و ظهورها بشكل لارادي .
فهل هذا واضح ،أم لديك بديل آخر لهذه الاستراتيجية المقترحة.
أما اطالة زمن الفكرة البديلة (الاجابية ) فسيقوم به الجانب الارادي (أي بشكل مقصود) عند ظهور الفكرة بشيء لا ارادي انقليها الى جانبك الواعي ، وتعمقي فيها بكل احساساتك ،وبتكرار هذه الآلية مرارا سيدخل زمن ظهور الفكرة الى الفعل لاارادي و سيظهر عفويا تلقائيا . وهكذا باتباع هذه الخطوة سنضضرب عصفورين بحجر واحد وهي ترسيخ الفكرة و اطالة زمنها اضافة الى تحقيق الانسجام بين جانبك الواعي مه الجانب اللاواعي.
فهل هذا واضح ...وان كان هناك اضافات فتقدمي ........



استاذي لماذا يصعب تحقيق ذلك؟
يصعب تحقيق ذلك لأن هذا الأمر يعتبر من الكمال ،وكما هو معلوم عندنا فالكمال لله وحده لا شريك له .اذن القتراب منه يعتبر انجازا .

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

بارك الله فيك .
وفيك بارك استاذي.

سأبد من حيث انتهيت
ايجاد بديل لتلك الأفكار الغير المرغوب فيها ............1
وقت الفراغ وهو السبب الرئيسي لمشاكلك و لتلك الأفكار السلبية............2
من هنا و بالتنسيق بين الطرح رقم ..1 و طرح رقم ...2 نجد :
الأفكار السلبية =وقت الفراغ
ملأ الفراغ=البديل المرغوب فيه.
ما رأيك في هذا ...............و هل لديك بديل آخر .

استاذي بالنسبة لوقت الفراغ احياناً بشغل نفسي بالقراءة أو مشاهدة التلفاز أو الرسم أو أي شي اخر . ولكن أجد نفسي اسرح واسترسل بأفكاري لا أستطيع التركيز فيما أقوم به. ولذلك اصبحت لا اهتم كثير لأني لا أجد نتيجة لذلك. لكن ربما مع محاولة ترسيخ الافكار الايجابية اعتقد أن ذلك سيحسن الوضع. فهل اعتقادي هذا صحيح؟

هناك آلية واحدة تقوم بالترسيخ في الدهن وتجعل الفكرة شيء لاارادي و هذه الآلية هي التكرار المتعمد والذي سيصبح تكرار نصف آلي ثم يتحول الى تكرار آلي = ترسخ الفكرة في الدهن و ظهورها بشكل لارادي .
فهل هذا واضح ،أم لديك بديل آخر لهذه الاستراتيجية المقترحة.

واضح. لكن استاذي ما المقصود بالتكرار نصف الالي؟

أما اطالة زمن الفكرة البديلة (الاجابية ) فسيقوم به الجانب الارادي (أي بشكل مقصود) عند ظهور الفكرة بشيء لا ارادي انقليها الى جانبك الواعي ، وتعمقي فيها بكل احساساتك ،وبتكرار هذه الآلية مرارا سيدخل زمن ظهور الفكرة الى الفعل لاارادي و سيظهر عفويا تلقائيا . وهكذا باتباع هذه الخطوة سنضضرب عصفورين بحجر واحد وهي ترسيخ الفكرة و اطالة زمنها اضافة الى تحقيق الانسجام بين جانبك الواعي مه الجانب اللاواعي.
فهل هذا واضح ...وان كان هناك اضافات فتقدمي ........

نعم واضح استاذي.



يصعب تحقيق ذلك لأن هذا الأمر يعتبر من الكمال ،وكما هو معلوم عندنا فالكمال لله وحده لا شريك له .اذن القتراب منه يعتبر انجازا.

نعم الكمال لله وحده سبحانه وتعالى. التبست علي هذه النقطة كنت اعتقد ان ذلك متعلق بالحالة التي أنا بها.

السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته.
فهل اعتقادي هذا صحيح؟
أختي الكريمة ان صحة الاعتقاد يتوقف على مدى ثقة النفس التي تعتمدين عليها. ربما سيعجبني طرحك هذا و لكن اذا لم يكون لك قوة الاعتقاد و الايمان به سيحكم عليه بالفشل ، وربما لم يعجبني طرحك و رأيك ولكن اذا اتسم بقوة الاعتقاد و قوة الايمان به بأنه الحل المناسب فسيكون كذلك . أردت بهذا أن أبلغك بأن تقدير الصح من الخطء يختلف من انسان الى آخر كون أن كل واحد يرى من زاوية مختلفة .
ان ملأ الفراغ كان ضمن الخطة الموضوعة ، وقد وضعته في المحطة الثانية من عملنا ..
ولكن بعد رؤيتي بأنك تطرقتي اليه أردت التدحرج اليه بغية معرفة رد فعلك منه . لذى سنكمل عملنا الأول و حين يأتي الوقت سأوضح لك الخطة المقبلة .
ملاحظة
ان عندما أقول المحطة الأولى و المحطة الثانية لا يعني بأنه عندما نتنقل الى محطة ما أو الى خطوة ما فهذا لا يعني التوقف من الأولى ولكنه يعني اضافة عمل آخر الى باقي الأعمال الأخرى .أي أن كل الخطوات متسلسلة ومتتابعة دون الاستغناء عن الخطوة السابقة. هل هذا واضح
واضح. لكن استاذي ما المقصود بالتكرار نصف الالي؟ التفكير النصف آلي بكل بساطة هو الموجود بين ساحتي الوعي و اللاوعي أي هو يدور بين الارادة واللاارادة مثلا قيادة سيارة : عندما يكون الشخص نائم أو يعمل لا تدور في مخيلته دائما القيادة ،ولكن بمجرد الانتهاء من العمل و ركوب سيارته يتذكر السياقة و فنونها .

وعليكم السلام ورحمة الله تعالى وبركاته.

لذى سنكمل عملنا الأول و حين يأتي الوقت سأوضح لك الخطة المقبلة .
حسناً استاذي بمشيئة الله تعالى.

ان عندما أقول المحطة الأولى و المحطة الثانية لا يعني بأنه عندما نتنقل الى محطة ما أو الى خطوة ما فهذا لا يعني التوقف من الأولى ولكنه يعني اضافة عمل آخر الى باقي الأعمال الأخرى .أي أن كل الخطوات متسلسلة ومتتابعة دون الاستغناء عن الخطوة السابقة. هل هذا واضح

نعم واضح استاذي.


شكرا استاذ احمد. جزاك الله خيرا.