|
12-08-2012, 04:57 PM | #11912 | |
المدير العام للموقع
روح نفساني
|
اقتباس:
[QUOTE=وردة الحب الصافي;801596] هـــذه لك أمــوووووووول،،،،
سلامي لك غاليتي وردة اعجز و لا اجد ما اقول غير شكرا لك عزيزتي على هذه الباقة و على الورود المنتقاة و التي تزيد صفحاتك رقة و جمالا |
|
|
13-08-2012, 05:45 AM | #11913 |
عضومجلس إدارة في نفساني
|
نظراُ لدورها فى منطقتنا العربيه
نحمل للولايات المتحده فى نفوسنا مشاعر غير إيجابيه وربما عدائية هذا حقنا لكن ذلك لايمنعنا من الإعجاب بصنيعهم إذا ماأحسنوا إدارة أمر من الأمور وأقصد بكلامى هذا تحديداً فريق كرة السلة الأمريكى والملقب دوماً ؛؛ وبحق : فريق الأحلام إنه فعلاً فريق حلم جمع كل عناصر النجاح ؛؛ فصار النجاح له عنواناً من بداية اختيار نوعية اللاعبين الى الأسس العلمية فى التدريب الى الإبتكار والتجديد فى خطط وطرق اللعب الى بث العزيمة والإصرار فى نفوس أعضاء الفريق حتى أنى أشعر بأن كلمة ( هزيمة ) ليست واردة فى مصطلحاتهم لم يتعلموها من بين ماتعلموه لذلك ؛؛ وإن حصلت ؛؛ ولابد أن تحصل يكون أمراً نشازاً ؛؛ غير طبيعى بالأمس حصلوا ؛؛ وكما هو عادى ومتوقع ومنتظر على ذهبية أولمبياد لندن بعد مباراة قوية أمام العملاق الأسبانى صراحةً : اشعر أنهم ؛ أى الأمريكان فريق نموذجى لكل الفرق الرياضية ؛؛ وفى جميع اللعبات |
|
13-08-2012, 06:03 AM | #11914 |
عضومجلس إدارة في نفساني
|
لأننا خُلقنا من الطين والمادة
ففينا الجانب المادى حى ؛؛ متيقظ نطمح دوماً الى استقبال كل المعلومات بحواسنا الخمس وقد يتوقف بعضنا عن إعتماد الغيبيات مصدراً للمعرفة لذلك حينما نقرأ فى القرآن الكريم أن لله سبحانه وتعالى حياةً وسمعاً وبصراً وعلماً وغير ذلك من الصفات التى نلمس مثيلها فينا تتوزع عقولنا فى التصور وتتباين مداركنا فى القبول فمنا من يُشبه ؛؛ أى يُشبِّه هذه الصفات الربانية بما أدركته حواسنا ويعتقد أن تلك الصفات لابد وأن تكون من جنس ماعلم وفريقٌ آخر ؛؛ يربأ بالذات الإلهية عن أن تقارب صفات مخلوقة فيصل فى نفيه لأوجه التشابه الى حد ( التعطيل ) وهنا ينقذنا ربنا عز وجل من حيرتنا هذه بجملة وردت فى آية اليوم حيث يقول تبارك وتعالى : ( ليس كمثله شىء ) أى أنه جل فى علاه وكما وصف نفسه فى كتابه العزيز له حياة؛؛ لكن ليست كحياتنا له سمع ؛؛ ليس كسمعنا له علم ؛؛ ليس كعلمنا وهكذا وسطية عقلية بين التمثيل والتعطيل آيتنا اليوم رقم 11 من سورة الشورى الجزء الخامس والعشرون 00``00` |
|
13-08-2012, 08:19 AM | #11915 |
عضومجلس إدارة في نفساني
|
هذه هى الإرادة ؛؛ وتلك هى العزيمة ؛؛ ورفض الإستسلام إنه عدِّاء مبتور الساقين رفض أن يستسلم لواقع فُرِض عليه ورفض أن يشارك على كرسى متحرك ؛؛ ضمن فرق المعاقين وتحدى كل شىء وجرى مع الأسوياء ربما لم يكسب السباق لكنه كسب أهم من السباق كسب ذاته ؛؛ ونفسه التى أثبت لها أنه بعزيمته فوق الإعاقة تحية خاصة منى لهذا البطل وعفوا أن آذيت مشاعركم بهذه الصورة |
|
14-08-2012, 05:58 AM | #11916 |
عضومجلس إدارة في نفساني
|
لم يغفل قرآننا العظيم سلوكاً قويماً
إلا وأمرنا به وحضنا عليه كما لم يغفل سلوكاً مشيناً إلا وحذرنا منه ومن السلوكيات الإجتماعية المشينة الشائعات ونقل الكلام العائم ؛؛ بلا دليل ولا برهان فقط لإرضاء شهوة لدى الناقل فى الكلام أو رغبة لدية فى الظهور بمظهر العليم بخفايا الأمور أو لخدمة مصالح ضيقه له أو لآخرين وقد تناول القرآن هذه العاده القبيحه فى آيتنا اليوم ونهانا أن نبنى أحكاماً ؛؛ أو نرتب أموراً على كلام مُتناقل ؛؛ دون التبين أو التثبت من مصدره خاصةً حينما يكون هذا الناقل ليس فوق مستوى الشبهات بل فاسق ؛؛ غير أمين على نقل الأخبار آيتنا اليوم رقم 6 من سورة الحجرات الجزء السادس والعشرون 09`1`01`01 |
|
15-08-2012, 06:23 AM | #11917 |
عضومجلس إدارة في نفساني
|
طلبت منى أمس إحدى الزميلات بالعمل
أن أكتب لها دعاء القنوت قالت لى : عندى كتاب فيه سطرين فقط من الأدعية وأنا أسمع الشيخ يدعو بدعاء مطول جميل وكأنها انجذبت الى تلك الأدعية المسجوعة المنغَّمة التى يترنم بها أئمة الصلوات فى ليالى رمضان المهم كتبت لها مافتح الله به من أدعية أحفظها فى ورقة لكنى لم أكتب لها ماوددت قوله ومنعنى منه خوف أن تظن بى بخلاً فى المساعده كنت أتمنى أن اقول لها بعدما قلت لنفسى منذ سنوات أن الدعاء مناجاة خاصة بين العبد وربه حديث بين محب وحبيبه لايليق فيه الإستعانه بكتب خارجيه بل يكفى فيه ؛؛ ويحسن ويجمل أن يبث الداعى مايخطر بباله مباشرة بلا تنميق بلا ترتيب بلا سجع بلا تنغيم فهو ليس واجباً أُؤديه ؛؛ أنشد أن يأتى الأداء على وجه الإجادة والإتقان بل مهامسه ؛؛ تناجى ؛؛ مناغاه أطلب فيها أنا المخلوق المحدود من خالقى ومالكى اللامحدود ؛؛ ماأريد كل ماأريد لو كنت قريباً من أبى ؛؛ لاأستحى أن أطلب منه كل ماأتوقع قدرته عليه ومالا أتوقع فما بالى بربى مالك الملك من لديه خزائن السموات والأرض المانح لمن شاء مايشاء بغير حساب هو ربى الأقرب إلى ؛؛ ليس فقط من أبى بل أقرب إلى من نفسى من دمى من حبل الوريد سيقبل منى سبحانه ماأقول مادمت ملتفتاً إليه واثقاً به معتمداً عليه سيقبل منى الثأثأة والتعتعه وما فوقهما وما دونهما طالما كلماتى خارجه من قلبى وليس فقط من شفاهى سيقبله سبحانه ويجيب ماأراد أن يجيبنى إليه مما يعلم أنه يصلح شأنى وسيرجىء بحكمته مافيه مضرتى المهم ؛؛ أن أتكلم ؛؛ أن أبوح ؛؛ أن أدعو ( وقال ربكم ادعونى استجب لكم ) |
|
15-08-2012, 06:34 AM | #11918 |
عضومجلس إدارة في نفساني
|
نتيجةً لطول بقائنا فوق الأرض
ولتكرار الروتين اليومى الذى نمارسه جعلنا إلف العادة نغفل ونتجاهل أحياناً ماقد يكون مسطوراً فى الغيب من نهاية حتمية قدرها الله لنا نهاية ستأتى على غير توقع ؛؛ وبغير ميعاد نهاية ؛؛ لايمكننا تأجيلها أو إرجائها أو إستئناف الحياة من بعدها ليتسنى لنا تصحيح المسار نهاية ؛؛ هى الخاتمة المنطقيه والعقلية للبداية ولكون الله رحيماً بنا يُذكرنا فى آية اليوم بأن هذه النهاية ستكون مباغته سريعة كلمح البصر فلا نركن للدنيا ولا ننغمس فى تسويف وتأجيل أو أمل ممتد طويل بل يجب أن نأخذ حذرنا ؛؛ ونستعد فى كل للحظة آيتنا اليوم رقم 50 من سورة القمر الجزء السابع والعشرون ki8ds4 |
|
16-08-2012, 05:41 AM | #11919 |
عضومجلس إدارة في نفساني
|
من عجيب صنع الله فى النفس البشرية
ظاهرة الأحلام ؛؛ والرؤى المنامية تمر بى أيام ؛؛ وربما اسابيع لاأذكر فيها أنى رأيتُ فى نومى شيئاً وكأنما الفاصل بين حالة دخولى فى النوم وحالة خروجى منه ؛؛ أشبه بشاشة سوداء لاتظهر بها صوره رغم أن المخ البشرى علمياً يعمل كل ليلة أثناء النوم ؛؛ وبإستمرار وتمر بى ليال ربما شاهدت فيها أكثر من حُلم أعيشها بحواسى اغضب ؛ وأحزن ؛ وأفرح ؛ وأُسَرْ بما رأيت ثم ؛؛ إذا ماأفقت ؛؛ تبددت كل هذه الأحداث وصارت كدخان فى الهواء ؛؛ يتلاشى بلا أثر ومن تلك الليالى : الليلة الفائتة لاأُعوِّل على الأحلام ولا أتأثر بها فى حياتى إلا ريثما يتبدد أثر مشاهدتها من خيالى ويفارق رأسى ربما كانت لرموزها عند آخرين معان ومعان يعنون بمن يفسرها ويؤولها وربما بنوا على هذه التفسيرات والتأويلات أحكاماً وتوقعات لكنى بحمد الله لستُ من هذا الصنف من الناس الحمد لله |
|
16-08-2012, 05:47 AM | #11920 |
عضومجلس إدارة في نفساني
|
اليوم ؛؛ الخميس ؛؛ سيكون له مذاقاً مُغايراً
فهو اليوم الأخير للعمل فى شهر رمضان هذا العام ومن الغد ستبدأ إجازة العيد خمسة أيام بالتمام والكمال أتمنى أن أُمضيها براحه وسرور يمسحان تعب الأيام والأسابيع الماضية |
|
16-08-2012, 06:01 AM | #11921 |
عضومجلس إدارة في نفساني
|
قدَّر الله فى كتابه الأزلى
أن سيضم المجتمع الإسلامى على مر العصور والأجيال اناس غير مسلمين لايعتنقون الإسلام ديناً بل تتفرق انتماءاتهم وولاءاتهم تفرقاً كبيراً ومن الطبيعى ؛؛ وربما الضرورى ان يوجد سقف للتعامل بين هؤلاء وهؤلاء أقصد بين المسلمين وغيرهم لتسير سفينة المجتمع الى بر الأمان وترسو بركابها على شاطىء السلام فكان أن أنزل الله فى كتابه العزيز وجاء فى المُذكِّرة التفسيرية للقرآن وأقصد بها صحيح السُّنَّة مايرسم الطريق السوى الذى يجب أن يسلكه المسلمون حيال من خالفهم فى عقيدتهم فقال عز من قائل : ( لاينهاكم الله عن الذين لم يقاتلوكم فى الدين ولم يخرجوكم من دياركم أن تبروهم وتُقسطوا إليهم إن الله يُحب المقسطين) فأوصانا سبحانه وتعالى أن نقسط ونعدل معهم ؛؛ بل ونبرهم أيضاً وورد فى الهدى النبوى : (لهم مالنا ؛؛ وعليهم ماعلينا ) فأى تقويم وتشريع كهذا رعايةً لحقوق الإنسان وضماناً لأمن المجتمع ؟؟!! آية اليوم رقم 8 من سورة المُمتَحَنَة الجزء الثامن والعشرون |
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 50 ( الأعضاء 0 والزوار 50) | |
|
|