ضع نصيحه أو حكمه أو دعاء

‏لا يوجد متعة ولا لذّة إلا جعل الله الوصول إليها حلالاً،

ومن توهّم أن الله حرّم المتعة واللذة

فلأنه صنع طريقاً محرماً إليها أو خلطها بحرام !

‏ليس كل حرمان نقمة

ولا كل عطاء نعمة،

فإذا أعطى الله المؤمن أو حرمه فليحمد الله،

فالله لا يحرم من قلة ولا يعطي من كثرة، وإنما حكمة وابتلاء .

‏أبعد الناس عن التوفيق

من يعصي الله في وقت شدّة يحتاج إلى عون ربّه فيها،

خدّرته النّعم ولم يوقظه البلاء،

وهذا أشد أنواع الغفلة وموت القلوب .

سبحان. الله

والحمدالله

ولااله الالله والله اكبر

اللهم ارحمني

اللهم اغفري

اللهم ارزقني

اللهم أغفر لي و لوالدي و لجميع المسلمين الأحياء منهم و الميتين

اللهم أحسن خاتمتنا في الأمور كلها

رب أغفر لي و أرحمني و أهدني و أجبرني و أرزقني

يا رب

*الدنيا لا تأتي على مقاس قلوبنا

*إمّا أن تضيق فتجبرنا على التنازل عن كثير مِـن الأشياء الـثمينة

*أو أن تكبر فنضيع و نتوه و نفقد الكثير

*فعلينا دائما ان نحمد الله على نعمه وحجم العطايا التي تجلب لنا السعادة مهما صغرت .

*فلا تيأس مهما طال بك الكرب

*فالفرَج كالجنين في بطن امة إن أتى قبل وقته تشوه ومات .

*فدعه يأتي في وقته مكتملاً ليثبت لك انه يستحق العناء .

*وتلمس لُطف الله في أقسى لحظاتك

*ستجد لُطفه يحيط بك وكأن شيئاً يُربِتُ على قلبك بهدوء .

*فمن أتقن الدعاء والصبر الجميل

*أتاه کل ما کان يظنه مستحيلا .



*

قال ابن بطال - رحمه الله - :
ينبغي للداعي أن يجتهد في الدعاء و يكون على رجاء الإجابة و لا يقنط من الرحمة فإنه يدعو كريما .

أردت شيئا و أراد الله شيئا اخر فالحمدلله على خيرا لا أعلمه .

افعل ما شئت

سترجع كما جئت

قال الإمام يحي بن معاذ - رحمه الله - :
أعداء الإنسان ثلاثة :
دنياه و شيطانه و نفسه
فاحترز من الدنيا بالزهد و من الشيطان بمخالفته و من النفس بترك الشهوات .

امتياز معجب بهذا

تَزَوَّدْ قَرِينًا مِنْ فِعَالِكَ إنَمَّا .........قَرِينُ الْفَتَى فِي الْقَبْرِ مَا كَانَ يَفْعَلُ
فَلَنْ يَصْحَبَ الْإِنْسَانَ مِنْ بَعْدِ مَوْتِهِ ......إِلَى قَبْرِهِ إلاَّ الَّذِي كَانَ يَعْمَلُ

لبيك ربي وإن لم اكنّ بينَ الزحَام مُلبيا

لبيك ربي وإن لم اكنّ بينَ الحجيج ساعيا

لبيك ربي وإن لم اكنّ بينَ عبادك داعيا

لبيك ربي وإن لم اكنّ بينَ الصفوف مصليا

لبيك ربي وإن لم اكنّ بينَ الجموع لعفوك طالبا

لبيك ربي فاغفر جميع ذنوبي ادقها واجلها...♡

قال الإمام ابن القيم - رحمه الله - :
ما أمر الله بأمر إلا كان للشيطان نزغتان :
إما تقصير و تفريط و إما إفراط و غلو ، فلا يبالي بما ظفر من العبد من الخطيئتين .

قال الإمام أحمد بن حنبل - رحمه الله - :
اجعل التقوى زادك و انصب الآخرة أمامك.

‏كم من مصيبة صرفها الله عنك

بسبب فعل خير قمت به.

إنها صنائع المعروف تقي العبد مصارع السوء.

فاجعل لك معروفاً لا تنقطع عنه مهما كانت ظروفك.