|
|
||||||||||
الملتقى العام لكل القضايا المتفرقة وسائر الموضوعات التي لا تندرج تحت أي من التصنيفات الموجودة |
|
أدوات الموضوع |
10-08-2009, 02:58 PM | #121 | |
عضو دائم ( لديه حصانه )
|
اقتباس:
المشكلة الأساسية في الزواج تبدأ عندما نختار شريك حياتنا... على أي أساس تم اختياره؟ هل على أساس الدين أم المال أم المنصب أم المكانة الاجتماعية أم ماذا؟... والثانية : هل نحن من الطيبين؟ فالله سبحانه يقول لنا "الطيبون للطيبات" فالإنسان الطيب حتما سوف يجد الانسانة الطيبة والخبيث مآله إلى خبيثة مثله... ومن الطيبة انعدام الأنانية والثالثة تقوى الله : من يتق الله يجعل له مخرجا ويرزقه من حيث لا يحتسب (فالتوقى تؤدي بنا إلى حل المشاكل أيا كان نوعها) ************************ أما بالنسبة لك فأرى أن المشكلة تكمن في ظروف الزوج أنت تقولين أنك لا زلت في بيت والدك وهذا في حد ذاته يمثل مشكلة لمذا لم تلتحقي بمسكن الزوج ؟ الإجابة على هذا السؤال مهمة حالما تلتحقين بمسكن زوجك(خاصة إذا كان مسكن واسع) فسوف تستقرين وتسكنين وتتحولين بدورك إلى سكن يلجأ إليه زوجك- وأبناؤك من بعد- ليجدفيه المودة والرحمة والطمأنينة... فما دمت في بيت والدك (الذي ترين فيه الأناينية وحب الذات/ يعني عدم الراحة بالنسبة لك)فشرط السكن لم يكتمل بعد...ولن تجدي السعادة في هذا الوضع لأن من أركان السعادة المرأة الصالحة والمسكن الواسع والمركب الهني (كما قال صلى الله عليه وسلم... *************** من المنظور الاسلامي السكن هو أساس حياة زوجية سعيدة (ومن آياته أن خلق لكم من أنفسكم أزواجاً لتسكنوا إليها) الروم: 21. أسس الزواج الناجح من المنظور الاسلامي يكمن في السكن، المودة والرحمة: فالزوجة هى السكن، وبغياب المودة والرحمة ينهار السكن. السكن هو سكينة النفس وطمأنينتها واستقرارها.. ولا يمكن للمرأة أن تسكن إذا كانت متحركة عن مسكنها لذلك جاءت الآية الكريمة قال تعالى:{وقرن في بيوتكن ولا تبرجن تبرج الجاهلية الأولى وأقمن الصلاة وآتين الزكاة وأطعن الله ورسوله إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا}. لقد اهتم الإسلام بالبيت المسلم واصلاحه اهتماما بالغا فأمر المرأة أولا بالقرار فيه فقال : {وقرن في بيوتكن ولا تبرجن تبرج الجاهلية الأولي }.أي اقررن واسكن فيها لانه أسلم لكن واحفظ . (ولا تبرجن ...) أي لا تكثرن الخروج متجملات متطيبات كعادة أهل الجاهلية الأولى الذين لا علم عندهم ولا دين فكل هذا دفع للشر واسبابه . وأمرها وأمر زوجها بعدم خروجها من بيتها حتي ولو طلقت فقال : ( لا تخرجوهن من بيوتهن ولا يخرجن ).وقد أشركها الرسول – صلي الله عليه وسلم – في المسؤولية مع الرجل فيقول : " والمرأة راعية في بيت زوجها ومسؤولة عن رعيتها " إذ " لا يصلح أخر هذه الأمه إلا بما صلح به أولها " كما قال الإمام مالك رحمه الله السكن إذن هو الحماية والأمن والسلام والراحة والظل والارتواء والشبع والسرور، فإذا خرجت المرأة من مسكنها انهارت السكينة وتبعها انهيار المودة والرحمة الرجل بطبيعته متحرك ولا يستقر ويسكن إلى في سكنه/زوجه السكن قيمة معنوية وليس قيمة مادية. ولأن السكن قيمة معنوية فإن الزوج يجب أن يدفع فيه أشياء معنوية، وهو أن يتبادل المودة والرحمة مع الزوجة.. والمودة مطلوبة في السراء والرحمة مطلوبة في الضراء. أما الرحمة فهي التسامح والمغفرة وسعة الصدر والتفهم والتنازل والعطف والشفقة والاحتواء والحماية والصبر وكظم الغيظ والسيطرة على الغضب والابتعاد كلية عن القسوة والعنف والعطاء بلا حدود والعطاء بدون مقابل والتحمل والسمو والرفعة والتجرد تماماً من الأنانية والتعالي والغرور والنرجسية. وهي معان تعلو على المودة وتؤكد قمة التحام الروح وقمة الترابط الأبدي الخالد.... |
|
|
12-08-2009, 06:34 PM | #122 |
عضو دائم ( لديه حصانه )
|
قرر الاسلام بعد الزواج حق كل من الزوجين في الاستجابة لهذا الدافع، ورغب في العمل الجنسي إلى حد اعتباره عبادة وقربة إلى الله تعالى، حيث جاء في الحديث الصحيح: "وفي بضع أحدكم (أي فرجه) صدقة. قالوا: يا رسول الله، أيأتي أحدنا شهوته ويكون له فيها أجر؟ قال: نعم. أليس إذا وضعها في حرام كان عليه وزر. كذلك إذا وضعها في حلال كان له أجر، أتحتسبون الشر ولا تحتسبون الخير؟". رواه مسلم.
ولكن الإسلام راعى أن الزوج بمقتضى الفطرة والعادة هو الطالب لهذه الناحية والمرأة هي المطلوبة. وأنه أشد شوقا إليها، وأقل صبرا عنها، على خلاف ما يشيع بعض الناس أن شهوة المرأة أقوى من الرجل، فقد أثبت الواقع خلاف ذلك.. وهو عين ما أثبته الشرع. (أ) ولهذا أوجب على الزوجة أن تستجيب للزوج إذا دعاها إلى فراشه، ولا تتخلف عنه كما في الحديث: "إذا دعا الرجل زوجته لحاجته، فلتأته وإن كانت على التنور" (ب) وحذرها أن ترفض طلبه بغير عذر، فيبيت وهو ساخط عليها، وقد يكون مفرطا في شهوته وشبقه، فتدفعه دفعا إلى سلوك منحرف أو التفكير فيه، أو القلق والتوتر على الأقل، "إذا دعا الرجل امرأته إلى فراشه، فأبت أن تجئ، فبات غضبان عليها لعنتها الملائكة حتى تصبح". وهذا كله ما لم يكن لديها عذر معتبر من مرض أو إرهاق، أو مانع شرعي، أو غير ذلك. وعلى الزوج أن يراعي ذلك، فإن الله سبحانه -وهو خالق العباد ورازقهم وهاديهم- أسقط حقوقه عليهم إلى بدل أو إلى غير بدل، عند العذر، فعلى عباده أن يقتدوا به في ذلك. (ج) وتتمة لذلك نهاها أن تتطوع بالصيام وهو حاضر إلا بإذنه، لأن حقه أولى بالرعاية من ثواب صيام النافلة، وفي الحديث المتفق عليه: "لا تصوم المرأة وزوجها شاهد إلا بإذنه" والمراد صوم التطوع بالاتفاق كما جاء ذلك في حديث آخر. والإسلام حين راعى قوة الشهوة عند الرجل، لم ينس جانب المرأة، وحقها الفطري في الإشباع بوصفها أنثى. ولهذا قال لمن كان يصوم النهار ويقوم الليل من أصحابه مثل عبد الله بن عمرو: إن لبدنك عليك حقا، وإن لأهلك (أي امرأتك) عليك حقا. قال الإمام الغزالي: "ينبغي أن يأتيها في كل أربع ليال مرة، فهو أعدل، إذ عدد النساء أربع (أي الحد الأقصى الجائز) فجاز التأخير إلى هذا الحد. نعم ينبغي أن يزيد أو ينقص بحسب حاجتها في التحصين. فإن تحصينها واجب عليه". ومما لفت الإسلام إليه النظر ألا يكون كل هم الرجل قضاء وطره هو دون أي اهتمام بأحاسيس امرأته ورغبتها. ولهذا روي في الحديث الترغيب في التمهيد للاتصال الجنسي بما يشوق إليه من المداعبة والقبلات ونحوها، حتى لا يكون مجرد لقاء حيواني محض. ولم يجد أئمة الإسلام وفقهاؤه العظام بأسا أو تأثما في التنبيه على هذه الناحية التي قد يغفل عنها بعض الأزواج. فهذا حجة الإسلام، إمام الفقه والتصوف، أبو حامد الغزالي يذكر ذلك في إحيائه -الذي كتبه ليرسم فيه الطريق لأهل الورع والتقوى، والسالكين طريق الجنة- بعض آداب الجماع فيقول: (يستحب أن يبدأ باسم الله تعالى. قال عليه الصلاة والسلام: "لو أن أحدكم إذا أتى أهله قال: اللهم جنبني الشيطان، وجنب الشيطان ما رزقتنا. فإن كان بينهما ولد، لم يضره الشيطان". (وليغط نفسه وأهله بثوب… وليقدم التلطف بالكلام والتقبيل. قال صلى الله عليه وسلم: "لا يقعن أحدكم على امرأته، كما تقع البهيمة، وليكن بينهما رسول. قيل: وما الرسول يا رسول الله؟ قال: القبلة والكلام". وقال: "ثلاث من العجز في الرجل.. وذكر منها أن يقارب الرجل زوجته فيصيبها (أي يجامعها) قبل أن يحدثها ويؤانسها ويضاجعها فيقضي حاجته منها، قبل أن تقضي حاجتها منه". قال الغزالي: (ثم إذا قضى وطره فليتمهل على أهله حتى تقضي هي أيضا نهمتها، فإن إنزالها ربما يتأخر، فيهيج شهوتها، ثم القعود عنها إيذاء لها. والاختلاف في طبع الإنزال يوجب التنافر مهما كان الزوج سابقا إلى الإنزال، والتوافق في وقت الإنزال ألذ عندها ولا يشتغل الرجل بنفسه عنها، فإنها ربما تستحي). وبعد الغزالي، نجد الإمام السلفي الورع التقي أبا عبد الله بن القيم يذكر في كتابه "زاد المعاد في هدي خير العباد" هديه صلى الله عليه وسلم في الجماع. ولا يجد في ذكر ذلك حرجا دينيا، ولا عيبا أخلاقيا، ولا نقصا اجتماعيا، كما قد يفهم بعض الناس في عصرنا. ومن عباراته: "أما الجماع والباءة فكان هديه فيه أكمل هدى، يحفظ به الصحة، ويتم به اللذة وسرور النفس، ويحصل به مقاصده التي وضع لأجلها. فإن الجماع وضع في الأصل لثلاثة أمور، هي مقاصده الأصلية: أحدهما: حفظ النسل، ودوام النوع إلى أن تتكامل العدة التي قدر الله بروزها إلى هذا العالم. الثاني: إخراج الماء الذي يضر احتباسه واحتقانه بجملة البدن. والثالث: قضاء الوطر، ونيل اللذة، والتمتع بالنعمة. وهذه وحدها هي الفائدة التي في الجنة. قال: ومن منافعه: غض البصر، وكف النفس، والقدرة على العفة عن الحرام، وتحصيل ذلك للمرأة، فهو ينفع نفسه، في دنياه وأخراه، وينفع المرأة. ولذلك كان صلى الله عليه وسلم يتعاهده ويحبه، ويقول: حبب إلى من دنياكم النساء والطيب.. وفي كتاب الزهد للإمام أحمد في هذا الحديث زيادة لطيفة وهي: "أصبر عن الطعام والشراب ولا أصبر عنهن". وحث أمته على التزويج فقال: "تزوجوا فإني مكاثر بكم الأمم.." وقال: "يا معشر الشباب، من استطاع منكم الباءة فليتزوج، فإنه أغض للبصر، وأحصن للفرج.."، ولما تزوج جابر ثيبا قال له: "هلا بكرا تلاعبها وتلاعبك". ثم قال الإمام ابن القيم: "ومما ينبغي تقديمه على الجماع ملاعبة المرأة وتقبيلها ومص لسانها. وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يلاعب أهله، ويقبلها. وروى أبو داود: "أنه صلى الله عليه وسلم كان يقبل عائشة ويمص لسانها" ويذكر عن جابر بن عبد الله قال: "نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم عن المواقعة قبل المداعبة". وهذا كله يدلنا على أن فقهاء الإسلام لم يكونوا "رجعيين" ولا "متزمتين" في معالجة هذه القضايا، بل كانوا بتعبير عصرنا "تقدميين" واقعيين. وخلاصة القول: إن الإسلام عنى بتنظيم الناحية الجنسية بين الزوجين، ولم يهملها حتى إن القرآن الكريم ذكرها في أكثر من موضع. والله أعلم (منقول للفائدة) |
|
18-10-2010, 05:55 PM | #123 |
عضـو مُـبـدع
0sallacacoaef80-qw
|
الخلاصة الاحساس نعمة من الله
فاذا كان الرجل يعيش مع امرأة ولا يفهمها وتفهمة كان الله فى عون الاثنين اما فى حالة التفاهم فحدث ولا حرج والتفاهم يندرج تحتة كل شىء الاحترام السعادة الوصل الى النشوة وغيرها كتيير اما فى حالة عدم الفهم وعادة تكون فى اوائل الزواج ممكن تأخد 6 شهور ممكن اكتر ممكن اقل حسب درجة الثقافة والذكاء والتربية ووووو الخ الخ العلاقة الزوجية علاقة مقدسة وقد قال عنها الله سبحانة وتعالى ( واخذنا منهم ميثاق غليظا ) هذا الميثاق بين الزوج وبين الله وبين وصية رسول الله استوصوا بالنساء خيرا احكى لك قصة حقيقية جأت فى التليفزيون ويمكن تكون شوفتها هناك نمر نمر حيوان مفترس افترس واكل احد القرود وبعد ان فرغ من اكلها اكتشف ان لها ولد صغير فأخذة النمر ورباة بين اولادة الى ان كبر فهكذا يجب ان يكون الرجل قوى وشرس وشديد وفى نفس الوقت حنون ورفيق وطيب ويفوت كتير ويسامح مثل الصحابة فى الغزوات يطيرون الرؤس لكنهم مع اولادهم لا يوجد ارق ولا ارفق منهم االجل ذهب الى بيت سيدنا عمر وجد ان صوت زوجتة يعلى علية وهو عمر وما ادراك ما عمر يعنى كف او الم واحد بس وشكرا اسف على الاطالة |
|
11-11-2010, 02:29 PM | #125 | |
مراقب سابق
|
اقتباس:
|
|
|
14-12-2010, 01:11 PM | #127 |
مراقب سابق
|
المهم ان يكون مفيد بقدر جرأته
تقبلي تحياتي و اشكرك على المرور |
|
20-06-2011, 02:35 PM | #128 |
عـضو أسـاسـي
|
خلوني اتزوج وبعديييين ..
المفروض الرجل يفآتح زوجته بالموضوع اذآآ ؟! كآن الرجل فعلا يريد اسعآد زوجته ويتملك قلبهآ .. . . ومن طبع النسآء الحيآآء .. المفروض الرجل يعرف هذآ .. ويسوي الي يتوجب انه يسويه مع الحيآء .. . . والله الموفق ... دعواتكم .. |
|
02-07-2011, 07:51 AM | #129 |
مراقب سابق
|
وفقك الله للخير و انعم عليك بالزوجة الصالحة
|
|
03-07-2011, 04:42 PM | #130 |
( عضو دائم ولديه حصانه )
ki8ds4
|
تحيه طيبه للكل
_________________ لربما يعتبر هذا الطرح من المواضيع التي يعاني منها الكثير من الأزواج والزوجات على حد سواء , أي إنها مشكله أو صفه مرتبط بها كل من الزوج والزوجه . ولكن أين ومتى ؟؟؟ أرى بأن له جذور بيئيه تاريخيه تخص تلك البيئه التي تنشأ منها بعض العوائل التي ترتبط إرتباط وثيق بالبدويه والقبيله والتقاليد المتبعه هناك . قد تكون خاصيه أو ميزه تتميز بها هذه الفئه من المجتمعات , ولاتعتبر مشكله بحد ذاتها طالما تحفز سطوة وهيبة الرجل من هكذا منظور .ولان تلك المجتمعات لاتعطي لدور ومعاناة المرأه أي إهتمام يذكر وبالتالي فإن هكذا أمور قد يمنع منعاً باتاً المرور عليها ولو مرور الكرام . عندما ذكر الله تعالى في محكم كتابه الكريم ((ومن اياته ان خلق لكم من انفسكم ازواجا لتسكنوا اليها وجعل بينكم مودة ورحمة)) إذن كيف لنا أن نترجم مفاهيم هذه الآيه المباركه في حياتنا الزوجيه , وكثير منا لايعير أي إهتمام يذكر لهذا المخلوق الرقيق ؟ وأين أنتي أيتها المرأه من أن تجعلي جل إهتمامك في كيفية أن تجعلي هذه المفاهيم هي دستور حياتك الزوجيه مع شريك العمر ؟ وماتفسرينا للموده التي يأمرنا الله تعالى بإن نمارسها ؟ وماهو نوع الرحمه التي خص بها الازواج ؟ ..... وجهة نظر ..... أخي الفاضل خالد الاخوات والاخوع الافاضل : أرى في حالة عدم وجود الحب المتبادل والتفاهم المشترك مابين الازواج هو سبب حضور مثل هذه الحساسيه الزائده من طلب هكذا أمور " جنسيه " من قبل المرأه خصوصاً . وإلا فأن لمثل هكذا طلبات لايمكن التفوه بها أبدا في حال وجود الحب والتفاهم وذلك بسبب مهم جدا وهو: الشعور والتخاطر الموجود أصلا فيما بينهم , فهو القادر على تفتيت ذلك الطلب وذوبانه في الفعل وليس الكلام . فالإحساس الصادق المتبادل يترجم ذلك الطلب بأجمل وأعذب الاوقات ويخلق منها متعه تتعالى فيها الارواح قبل الاجساد الى عالم فسيح بكل عفويه يجعل من عالم الاجساد روح واحده غائره في كل منهم .... أما فيما يخص بعض الردود الخاصه بعدم تمكن المرأه من طلب هكذا طلب من زوجها , فبقدر ماهو أمر خاطيء من أساسه وذلك بسبب عدم تمكن الرجل من أن يفهم كيف يترجم هذا الطلب بدون التفوه به من قبل المرأه , ولربما تقول بعض النساء إن السبب هو الرجل .... أيضاً نقول بإن ايتها المرأه مشتركه في صناعة هذا السبب وذلك لعدم تمكنك من الوصول الى هذا الطلب بدون أن تتفوهي به , وذلك من خلال عدة أمور وهي كثيره جدا . طبعا كلامي هذا فيما يخص الزوج السوي والمرأه السويه ...... بمعنى : أن كلا الطرفين متفهمين و ذا خلفيه علميه تتصف بالاحساس قبل التثقيف بهكذا مجال . موضوع متشعب ولربما يتحسس منه البعض وخاصه المرأه .... ولكنه يبقى مشكله أزليه تعاني منها بعض الشعوب . تحيه وتقدير لك أخي خالد على هذا الطرح ولكل من أبدى رأيه . |
|
20-07-2011, 04:58 AM | #131 | |
روح الشمال
بداية جديدة
|
اقتباس:
اخي خالد عباس انت تطرقت لموضوع بشجاعه واشكر لك شجاعتك
وقبل ان ابداء اقول لك الزوجة تعتبر خامه والرجل هو من يصيغ المراءة في المسائل الجنسية لاني سمعت انه هناك ازواج يصلون الى النشوة عندما تكون المراءة مجبره ويكون هذا الرجل فيه خلل اكيد يعني المساله زي لعبة شد الحبل فيها اخذ وعطا قد يقبل الزوج من زوجته وقد لا يقبل لان بعض الرجال كا الحيوان لا يحس بما تحسه الزوجه حيوان بشري وبعضهم ماشاء الله هو من يساعدها على وصولها لما تريده وفي نظري لابد من المراءة ابداء مشاعرها مافيها شئ لاحياء بين الازواج تجرب حظها قد تكون فاتحه خير عليها ومافيه داعي نقول وش تسوي بالضبط كل انثى تعرف مالها وماعليها . |
|
|
07-09-2013, 01:49 PM | #132 | |
مراقب سابق
|
اقتباس:
اما من يعانون من امراض نفسيه كالسادية و الشهوة بالتعذيب فاعتقد ان هذا امر يحتاج لعلاج نفسي و ليس لمجرد نقاش هنا و كما قلتي كل امرأة تعرف ما لها و ما عليها تقبلي تحياتي |
|
|
20-11-2015, 05:21 PM | #133 |
عضـو مُـبـدع
0sallacacoaef80-qw
|
الاخوة الفــــــــــــــــــــــــاضل
مع احترامى للجميع ان الشبع وعدم الشبع شىء او جزء من حب الرجل الى المرأة وحب المرأة للرجل فاذا لم يشعرا ببعضهما فلا حاجة الى هذا الزواج فانة لا يستحقها لانة لا يشعر بها وهى لا تستحقة طلما مازالت تخجل منة رغم نومها بجانبة انا اعرف احد المشاهير ولن اذكر اسمة طبعا كان متزوج حديث الكلام من 10 سنوات وسافر الى بلجيكا وطلب زوجتة ان تذهب الية ويقضوا شهر عسل جديد ولما دخل الفندق وجدها بدون ملابس فما لبس ان طلاقها بعد ان اسمعها كلاما موجعا وهى كانت جارتنا وكانت اية فى الجمال والاخلاق ولكن لم تسلم من لاسانة وتخلفة ان عدم شعور الرجل بزوجتة هو نوع من عدم المعرفة يعنى نقدر نقول انة جاهل فى هذة النقطة كجهلنا فى اصلاح تليفون او ثلاجة لكن الجهاز الذى يريد الاصلاح الان قلبه وعقلة لذلك اذا لم يفهمها ويحبها ويصرحها فالطلاق احسن |
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 2 ( الأعضاء 0 والزوار 2) | |
|
|