عقيدة الطب النفسي تتنافى مع جميع العقائد السماوية ..!!

اي مقولة لا ترتكز على اساس معرفي وثيق او يستقيها من فيض التخيلات العقلية الناتجة عن جهل مركب فإنها مقوله ضعيفة ركيكة تنهار تماماً وتتنافى مع الواقع العلمي والمهني (كفى بالمرء كذباً ان يحدث الناس بكل ما سمع )

أبوأمل معجب بهذا

أخي عين النجار

لم يكن الأمر كذلك واستشهادك في غير محله لأنه ناشئ من عدم معرفة قصة أيوب عليه السلام .

هل تعرف قصة أيوب أخي الفاضل .!؟
ايوب عليه السلام ابتلي بمرض في الجلد حتى قيل انه لم يسلم منه سوى لسانه عليه السلام ، وعليه فكان المرض عضويا بحتا .

والمس المذكور في الآية فنوعه واضح من الآية نفسها وقد ذكر ذلك العلماء في تفسير قوله تعالى (بنصب وعذاب) أي أتعبه الشيطان وعذبه بالوسوسة بأنه مذنب وأن الله تعالى ساخط عليه ولا يحبه .

اخي ستوكا /

صدقت ولكن الالتزام بذلك إنما يكون في المسائل الفقهية والتي فيها يرخص الاجتهاد والاستنباطات الظنية .

اما مسائل العقيدة فلا مكان للظن والاجتهاد هنا في حضور النص الشرعي الصريح .. لأني لا أنقل من اجتهادي أو برأيي وإنما من النص الشرعي صراحة من غير استنباط ،،،

يالله صباح خير غريبه مو لاقي مشاركتي بالموضوع وبرضو مالقيت رد رعشني حضورك على تسائلي!!

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رعشني حضورك

اخي ستوكا /

صدقت ولكن الالتزام بذلك إنما يكون في المسائل الفقهية والتي فيها يرخص الاجتهاد والاستنباطات الظنية .

اما مسائل العقيدة فلا مكان للظن والاجتهاد هنا في حضور النص الشرعي الصريح .. لأني لا أنقل من اجتهادي أو برأيي وإنما من النص الشرعي صراحة من غير استنباط ،،،

حتى فتوى التفريق بين المسائل العقدية و المسائل الفقهية....آخرها : والله أعلم.





فتاوى إسلام ويب

عنوان الفتوى :


الفرق بين المسألة العقدية والمسألة الفقهية

رقـم الفتوى: 270652

تاريخ الفتوى:
الخميس 22 ذو الحجة 1435 16-10-2014

السؤال: كيف نفرق بين المسألة العقدية، والمسألة الفقهية -مع المثال-؟ وجزاكم الله خيرًا.


الفتوى:

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه، أما بعد:

فالعقائد هي: المسائل التي يصدق بها المكلف تصديقًا جازمًا، وليست من باب الأعمال، وإنما هي متعلقة بتصديق القلب، فالعقيدة إذن ليست أمورًا عملية، إنما هي الأمور الدينية العلمية التي يجب على المسلم اعتقادها في قلبه؛ لإخبار الله تعالى بها بكتابه، أو بسنة رسوله -صلى الله عليه وسلم-، يقول صاحب لسان العرب: "والعقيدة في الدين: ما يقصد به الاعتقاد دون العمل؛ كعقيدة وجود الله، وبعثه الرسل، وجمعها: عقائد."، وقال الشيخ ابن باز -رحمه الله-: وقد دل كتاب الله المبين، وسنة رسوله الأمين -عليه من ربه أفضل الصلاة والتسليم- على أن العقيدة الصحيحة تتلخص في الإيمان بالله، وملائكته، وكتبه، ورسله، واليوم الآخر، وبالقدر خيره وشره؛ فهذه الأمور الستة: هي أصول العقيدة الصحيحة التي نزل بها كتاب الله العزيز، وبعث الله بها رسوله محمدًا -عليه الصلاة والسلام-، ويتفرع عن هذه الأصول كل ما يجب الإيمان به من أمور الغيب، وجميع ما أخبر الله به ورسوله -صلى الله عليه وسلم-، وأدلة هذه الأصول في الكتاب والسنة كثيرة جدا. انتهى. فما كان من هذا الجنس، وما تعلق بهذه الأصول من المسائل، فهو مسائل العقيدة.

وأما المسائل الفقهية: فهي المتعلقة بأفعال المكلفين، فالفقه اصطلاحًا: هو معرفة الأحكام العملية بأدلتها التفصيلية.

فإذا عرفت الفرق بين موضوع كل من العقيدة والفقه عرفت مسائل كل منهما، فما كان متعلقا بما يلزم التصديق به؛ كالإيمان بالله، ومعرفة أسمائه وصفاته، وما تفرع عن ذلك من المسائل، والإيمان بالملائكة، ومعرفة صفاتهم، والإيمان بالكتب، والرسل، ومعرفة ما يجب لهم، وما يستحيل عليهم، والإيمان باليوم الآخر، والقدر خيره وشره، كل هذا من مسائل العقيدة، وأما ما كان متعلقا بأفعال المكلفين؛ كالكلام في الطهارة، والصلاة، والزكاة، والصوم، والحج, والبيع, والنكاح, ونحو ذلك, فهو من الفقه.

فمسألة رؤية الله في الآخرة مثلًا من مسائل العقيدة، ومسألة الوضوء من أكل لحم الإبل مثلًا من مسائل الفقه، وهكذا، والأمر واضح بحمد الله.

والله أعلم.



ما نبغى منك إلا شوية تواضع..
أئمة كبار ما يتكلموا بأسلوبك المتعالي.

عذرا أختي الهدوء والسكينة .. فأنا مشغول ولم أستطيع الرد ع الجميع في جلسة واحدة .. وبإمكانك صياغتها من جديد وسأجيبك بحول الله ،،،

أخي ستوكا

أجبني يا طيب هل في بطنك شيء .. أخرج ما في صدرك ودع عنك التمحك في ما لا يخص الموضوع وعند أشياء خارج الموضوع تماما .!

هل استفدت من موضوعي طيب .. أم لم تستفد .!؟
أنا لا أعلم سبب استقعادك هنا وعند كلمة أجبناك عليها وتعود اليها .. ولم تدلي بأي اجابة أو معلومة تخدم الموضوع ..!!

تركت الموضوع كله بالأسئلة التي فيه وناشب لي عند كلمة لا أعلم ، وكأنك جاي تتصيد خطأ
لا ونخاطبك بأسلوب محترم وترد علينا بالعكس وكأني قاطع رزقك بموضوعي هذا .
هل الاخ طالب بكلية الطب النفسي .. أو دكتور نفسي متخفي .؟
هههههه
أجل الأسئلة صعبة أخي ستوكا ، ان كان كذلك فمن حقك أن تجلس عند محقرات الامور وتتحدث عنها .

ألطيب ألطيب معجب بهذا

يارجل السائل يسأل فقط عن الفرق بين العقدية والفقهية ولم يدخل للعقيدة ويسأل سؤالا عقديا نصه صريح في القرآن .!؟

لو سألتك عن حكم عبادة القبور فهل ستقول لي غير جائزة والله أعلم .!؟
أو لو سألتك عن حقيقة البعث يوم القيامة فهل يصح ان تقول نؤمن بالبعث وسنبعث والله اعلم .؟

ألطيب ألطيب معجب بهذا

هههههه حقيقة استشهادك اضحكني والله أخي ستوكا .. الأخ متحمس جايب معه الدليل القاصم القاطع للخلاف ولكن خانته الطاسة الله المستعان (فيس مغمض)

معليش عزيزي ستوكا .. سأعتبر العتب ع التحديد واللصق وهكذا ، لن أخرج عنها هههههه

انت هنا كمن ادعى شاة فأتى للقوم لا أقول بقطعة روث ولكن بحفنة عشب من الأرض ، يستشهد بها ليثبت لهم دعواه .

ألطيب ألطيب معجب بهذا

الاخ رعشني حضورك بارك الله فيك و نفع بك والله لم افهم سبب تهجم الاعضاء عليك بهذه الطريقة
يدافعون عن الطب النفسي كانه عقيدة وعدم الاعتراف به مخرج من الملة نحن بصدد نقاش فقط
اما انا لي راي في هذه المسالة
المرض العقلي كالمجنون اللذي يشكل خطر على نفسه وعلى المجتمع هذا يحتاج الى دواء ولا ينكر هذا الا مجنون
اما المرض النفسي ما كان ليصيب مؤمن قط لو اتبعنا ديننا ولم نتاثر بالحضارة الغربية الزائفة
اما الان و قد كان ما كان و اكلنا اكلهم و لبسنا لباسهم و اعتنقنا افكارهم و حكمنا بقوانينهم و مرضنا بامراضهم

ألطيب ألطيب معجب بهذا

فلا بد ان نتداوى بادويتهم لانه فات الاوان و نحن من جنينا على انفسنا
ولا يمكن ان نشفى من هذه الامراض بمجرد الرقية او الصلاة او غيرها من العبادات
لان الله في كتابه الكريم يخاطب المؤمنين ولا يخاطب المسلمين
فالامر ليس بهذه السهولة يجب اجراء تغيير شامل

يا اخ رعشني كلامك صحيح ولكن ليس في هذا الزمان وليس مع هؤلاء المسلمين
اذا اردنا ان نلغي كلمة الطب النفسي من قاموسنا ونجنب اولادنا هذا المرض الروحي الخطير انا قلت اولادنا اما نحن فقد غرقنا
يجب ان نوفر لهم بيئة نضيفة من ثقافة الغرب الخبيثة و لا نكتفي بتربيتهم فقط
فعندما تربي ولدك على مباديء الاسلام و عندما يكبر و يخرج للواقع يرى تناقض عجيب فتمرض نفسه

نحن شربنا السم الذي هو ثقافة الغرب و الترياق في يد العلماء الغربيين الذي هو الدواء
استوردنا المرض فيجب علينا ان نستورد الدواء ايضا
فلا تجهدو انفسكم للبحث عن علاج اخر غير الادوية النفسية
فالله لا يغير ما بقوم حتى يغيرو ما بانفسهم صدق الله العظيم و كذبتم ايها الفلاسفة