|
|
||||||||||
ملتقى أصحاب الإكتئاب أكره مرض الإكتئاب بنفس القدر الذي أحب به مريض الإكتئاب .. فهو أرق الناس وأصفاهم وأصدقهم .. و من لا يدمع قلبه حين يعايش مريض الإكتئاب ، فإن قلبه من حجر ، أو أشد قسوة " |
|
أدوات الموضوع |
08-08-2016, 10:16 PM | #13592 |
( عضو دائم ولديه حصانه )
DEAD INSIDE
|
ذقت القهر والويل بسك خلاص ارحم ماعاد فيني حيل
عمــــــــــــري سهررر وجرووح مجرووحه فيني الروووح |
|
08-08-2016, 11:04 PM | #13593 |
عـضو أسـاسـي
~ العزلة وطن..للأرواح المتعبة ~
|
وراه تقفل الصندوق انا اعترض واحتج واشجب واستنكر وش باقي بعد يقولون
طيب اعملو لنا ترفيه لازم اي شي |
|
08-08-2016, 11:27 PM | #13595 |
عضومجلس إدارة في نفساني
((جينرال الدواسر))
|
الله يكون بعونا قفلوه عشان فيه ناس خربوها وتبادلوا العناوين والخوف يستمر مقفل
|
|
08-08-2016, 11:30 PM | #13596 |
عضومجلس إدارة في نفساني
((جينرال الدواسر))
|
ياللا ياللا يالي يالله لا تقطع الاخبار من يمه الي ذحبني وعناني وما يسعد القلب الا اذا قال من فمه انا بخير ومشتاق لك
|
|
08-08-2016, 11:32 PM | #13597 |
عضومجلس إدارة في نفساني
((جينرال الدواسر))
|
لكن علي الحرام وفي ذمتي ذممة ........ما ترك يا بو عيون سود واهداب
|
|
08-08-2016, 11:36 PM | #13598 |
عضومجلس إدارة في نفساني
((جينرال الدواسر))
|
من نظرة الرجال تعرف خوافيه ... وش نيته .. وإذا نوينا نوينا
اللي نوانا بالمكارم .. نجازيه ... واللي نوانا بالردى.. ما علينا كف السنافي ماجهلنا حراويه ... ولا الردي خله يروح يهجينا سب الردي مدحه!ومدحه مانبغيه ... ماهوب كفو فعولنا لاعتزينا واللي يحز القلب ويبذ خافيه ... إذا تبلانا الكفو .. وإبتلينا وشلون يرضينا .. ووشلون نرضيه ... اللي يزعلنا .. ويزعل علينا من يقنعه بأن الخطا منه وفيه ... وأن القدى معنا ومنا وفينا بالحيل يغلينا وبالحيل نغليه ... لو حنا بالفعل ماستوينا |
|
08-08-2016, 11:49 PM | #13599 |
( عضو دائم ولديه حصانه )
DEAD INSIDE
|
يلااا مو مشكله انقهرت انا بالبدايه لانه ماتقفل الا عشان ناس ماتدخل ابداا
بس يلا الحين صار عادي حتى لو تقفل دايما |
|
09-08-2016, 05:21 AM | #13600 |
عضومجلس إدارة في نفساني
((جينرال الدواسر))
|
اصبحنا واصبح الملك لله الواحد القهار ... لا اله الا الله ... سبحان الله وبحمده ... سبحان الله العظيم
صباح الخير للجميع ... اتمنى لكم يوم سعيد مشرق بالتفاؤل.. ........والسرور ........والسعادة |
|
09-08-2016, 05:40 AM | #13601 |
عضومجلس إدارة في نفساني
((جينرال الدواسر))
|
الحياة اما للانسان واما عليه .... تمر ايامها وسنينها .. فاما الى رضى الحي القيوم ...... او الى سخط الله ....... فاما علينا واما لنا ......
الحياة جلعها ربنا امتحان وابتلاء ... فاما انسان سعيد فائز ...... واما انسان شقي تعيس .... نسئل الله العافية هذه الحياة بها داعين ..... داعي للرحمن ....... وداعي للشيطان ..... فاختار يا عبد الله ...... |
|
09-08-2016, 05:53 AM | #13602 |
عضومجلس إدارة في نفساني
((جينرال الدواسر))
|
لحقيقة أود أن يكون ختام حديثي لهذا المجلس المبارك كلمة.
أقول وبالله التوفيق: إن الله تبارك وتعالى قد جعل العبد مخيراً بين سبيلين: سبيل هدىً ...........وسبيل ضلال،....... سبيل رحمة.........وسبيل عذاب، قال تعالى: إِنَّا هَدَيْنَاهُ السَّبِيلَ إِمَّا شَاكِراً وَإِمَّا كَفُوراً [الإنسان:3] فالعبد مخير بين السبيلين، وهو مذكر بالداعيين: داع إلى الجنة، وداع إلى النار. والله عز وجل إذا أراد بالعبد خيراً ألهمه أن يصغي بسمعه لداعي الخير ومحبة الله عز وجل، وإذا أراد به شراً -والعياذ بالله- أصغى بسمعه إلى داع الهوى والردى. إخواني في الله: كلمة أذكركم ونفسي بها بالله عز وجل: في هذا الزمان الذي عظمت فتنته، واشتدت محنتة، وأصبح العبد في محنة لا يعلمها إلا الله تبارك وتعالى، قد كنا نصلي ويقول الإنسان في دعائه كما في الدعاء المأثور: (وأعوذ بك من فتنة المحيا والممات) كنا ندعو بهذا الدعاء، وكما قال بعض العلماء من الفضلاء المعاصرين، قال: كنت أدعو وأقول كما ورد الحديث: (وأعوذ بك من فتنة المحيا والممات) وأنا بقلب منصرف، ولا أحس بقيمة هذه الدعوة كما ينبغي، فلما رأيت فتناً عظيمة، ومحناً جليلة، أدركت عظيم هذه الدعوة، حتى إذا قلتها أصبحت أقولها وقلبي يستشعر معناها. كلما تأخر الزمان جاءت الفتن وعظمت المحن، حتى أصبح الإنسان مخيراً بين الداعيين على الحقيقة، العبد يكون على صلاح واستقامة، فيخرج من بيته فيبلى بفتنة في السمع، والبصر، والقول، والعمل، وإلى الله المشتكى. كسر لا يجبره إلا الله، ونقص لا يكمله إلا الله عز وجل، إنها (فتن كقطع الليل المظلم، يمسي العبد فيها مؤمناً ويصبح كافراً، يبيع دينه بعرض من الدنيا) ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم!! فخير ما يوصى به المؤمن: أن يحس أنه لا نجاة ولا فلاح إلا بالاعتصام بالله تبارك وتعالى، والرجوع إلى كتاب ربنا، والاحتكام إلى أهداب شرعنا، وتحكيم ذلك في كل صغير وكبير، والسير على وفقه في كل جليل وحقير. إخواني! تنكد العيش، وتنغصت الحياة، ووالله لم يعد للعبد صوان إلا بطاعة الله تبارك وتعالى، أظلمت الحياة وكانت قبل منيرة حينما كان الخير أكثر من الشر، ولكن عم البلاء وطم، وأمر لا يشتكى إلا إلى الله عز وجل. المخرج: أن يحاول الإنسان قدر استطاعته أن يلوذ بالله تبارك وتعالى، وأن يعوذ بالله سبحانه وتعالى فإن الفتن وقعها على القلوب أشد من وقع الجمر على الجسد، إنها تكوي القلوب فتظلمها من بعد النور، وتعميها من بعد البصيرة، وتصرفها عن الخير إلى الشر. ولكن أحبتي في الله! من أراد الله عز وجل له السعادة والتوفيق ألهمه أن يستبصر بالثقلين والنورين المباركين: كتاب ربنا، وسنة نبينا صلوات الله وسلامه عليه. والله إن من دلائل النجاة -خاصة في هذا الزمان- الوقوف عند القرآن، والتأدب بآدابه، والالتزام بحدوده، ولا يغرنك قلة السالكين، وندرة الثابتين، فالموعد عند رب العالمين، وما على الإنسان إلا أن يسعى في فكاك نفسه من عذاب إله الأولين والآخرين. من أراد الله عز وجل أن يغيثه من هذه الفتن والمحن شرح قلبه بالقرآن، فعاش مع آياته وعظاته، وارتاح لما فيه من الذكرى والعظة من رب العالمين يَا أَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جَاءَتْكُمْ مَوْعِظَةٌ مِنْ رَبِّكُمْ وَشِفَاءٌ لِمَا فِي الصدُورِ [يونس:57] فمن أراد أن يشفي الله صدره من الفتن، وأن يغيثه من المحن، فليلتزم بهذا الشفاء والدواء، ثم سنة المصطفى عليه الصلاة والسلام، يتعلمها الإنسان، ويعلمها الغير، ويلتزم بها قولاً وعملاً، ظاهراً وباطناً. اللهم إنا نسألك بأسمائك الحسنى وصفاتك العلا أن تثبت قلوبنا على طاعتك، وأن تشرح صدورنا لمرضاتك، وأن تجعلنا من خاصة عبادك المتقين، من الذين لا خوف عليهم ولا هم يحزنون، وأن توفقنا لكل عمل يرضيك عنا، وأن ترزقنا التمسك بالسنة عند فساد الأمة، اللهم إنا نعوذ بك من حياة تبعدنا عنك، ومن حياة توجب غفلتنا عن ذكرك وشكرك، لا إله إلا أنت سبحانك إنا كنا من الظالمين، نستغفرك اللهم ونتوب إليك. وصلى الله وسلم وبارك على نبيه وعلى آله وصحبه أجمعين. |
|
09-08-2016, 07:51 AM | #13604 |
المشرف العام
راحلون ويبقى الأثر
|
آللھم عطِر صبآحنآ برآحة آلبآل
وَ نسمآٺ آلإطمئنآن وَ شذىَ آلهدوُء و آلود و آلمحبہ و آمنحنآ مَا نتمنىَ وَ يسِر لنآ آمُورنآ يارب ♡ ward |
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 124 ( الأعضاء 0 والزوار 124) | |
|
|