المسلم أخو المسلم لا يظلمه ولا يسلمه، من كان في حاجة أخيه كان الله في حاجته، ومن فرج عن مسلم كربة فرج الله عنه بها كربة من كرب يوم القيامة، ومن ستر مسلماً ستره الله يوم القيامة.

 


 
العودة   نفساني > المنتديات الإسلامية > الملتقى الإسلامي
 

الملتقى الإسلامي قال تعالى : (( إِنَّ الدِّينَ عِنْدَ اللَّهِ الْإِسْلَامُ ۗ وَمَا اخْتَلَفَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ إِلَّا مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَهُمُ الْعِلْمُ بَغْيًا بَيْنَهُمْ ۗ وَمَنْ يَكْفُرْ بِآيَاتِ اللَّهِ فَإِنَّ اللَّهَ سَرِيعُ الْحِسَابِ ))

الغنااااااااااااااااائم ايها النائم!!!!!!!!

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الغنائم ايهاالنائم بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين ، والصلاة والسلام على خاتم الأنبياء والمرسلين وعلى آله وصحبه أجمعين،وبعد.

إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 28-07-2003, 10:59 AM   #1
§الـقـريـشـيـه§
( عضو دائم ولديه حصانه )


الصورة الرمزية §الـقـريـشـيـه§
§الـقـريـشـيـه§ غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 2744
 تاريخ التسجيل :  10 2002
 أخر زيارة : 30-12-2004 (03:20 PM)
 المشاركات : 2,855 [ + ]
 التقييم :  10
لوني المفضل : Cadetblue
الغنااااااااااااااااائم ايها النائم!!!!!!!!



السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الغنائم ايهاالنائم



بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين ، والصلاة والسلام على خاتم الأنبياء والمرسلين وعلى آله وصحبه أجمعين،وبعد. فإن كل إنسان يحب أن يربح ، ويريد أن يكسب ، وإذا تيسر له الكسب بدون جهد يذكر، وبقدر أكبر ، فما من شك أن سيكون أشد حرصاً وأعظم اهتماماً بذلك ، فإذا ضُمن له ذلك المغنم في كل يوم فإنه سيواظب بلا انقطاع على التحصيل وجمع المزيد ؛ لأن ذلك يعظم أرباحه ويزيد ماله ولن يدخر جهداً في سبيل حصوله على ذلك الكسب من ذلك المورد ، ولن يفرط في أي سبب ، ولن يتأخر عن أي موعد ، ومثل هذا ستراه بعد زمن وقد عظمت مغانمه ، وزادت مكاسبه .





والآن ما رأيك لو أنك أنت – أخي القارئ – الذي دعيت لتأخذ تلك المغانم ، وتنال تلك المكاسب ، إنها تبذل لك وتقيد في رصيدك ، بدون أي تأخير أو تقصير ، هل ستفرط فيها أو تتنازل عنها ؟ إن تفكيرك في مصلحتك وفائدتك سيمنعك من ذلك .

وأريدك الآن أن تواصلي معي وتعطيني رأيك أيضاً ، ما قولك لو أن الدعوة إلى تلك الغنائم كانت للجميع ، وكل من حضر في الوقت المحدد ويؤدي العمل الميسر سينال أعطيات جزيلة ، ومنحاً عظيمة ؟ ألستِ معي أن الجميع سيبادرون ، وسيوصي كل أحد أبناءه وأقرباءه ليشاركوا في الحصول على الغنائم ، وسيكون المتخلف عن ذلك – عند الجميع – مفرطاً وجانياً على نفسه ، ومضيعاً للفرصة العظيمة في الحصول على الغنيمة الكبيرة

ولنقل إن تلك الغنائم تقدمها دولة غنية ، أو جمع من كبار الأثرياء ، وأن المكافأة التي تعطى كل يوم هي عشرة آلاف ريال ، يتسلمها كل من يأتي إلى المكان المحدد ولوقت المحدد ويؤدي عملاً يسيراً يستغرق نحو ربع ساعة ، وإن زاد لايتجاوز نصف الساعة ، فما رأيكِ بعد كل هذا الإيضاح فيمن يترك ذلك ويتخلف عنه ولا يبادر إليه بسبب رغبته في النوم وحبه للراحة !! وما عساكِ أن تقولي فيمن يكاد يتخلف عن ذلك يوم ويضيع بالتالي عشرة آلاف ريال كل يوم !.


وأخيراً دعيني أخبرك أن الذي يعطي تلك الغنائم ليس غنياً من الأغنياء وإنما هو الله رب الأرض والسماء ، وأن الغنائم ليست دراهم ولا دنانير ولا ذهباً ولا فضة ، وإنما هي الحسنات والدرجات والجنات .


أليس من الأحرى أن يزداد الحرص ويعظم الاهتمام ؟ لأن المعطي هو الذي لا تنفد خزائنه ، ولا يُخلف وعده ، ولأنه الكريم الذي لا منتهى لكرمه ، والعظيم الذي لاحد لعظمته .

أليس من الأحرى أن لا تفوت الفرصة ، ولا تضيع الغنيمة ؟ أليس كل مفرط مغبون ؟ أليس كل مقصر خاسر ؟ أليس كل مضيع محروم ؟ بلى والله ، وما أعظم الخسران لمن ضيع الغنائم وهو نائم ، لم يكن به مرض مقعد ، ولا حال دونه ودون مراده عدو قاهر .
إنني أعني بكل ما سبق النائمين المتخلفين عن صلاة الفجر وإنني لأهمس - بل أصرخ – في أذن كل منهم : " الغنائم أيها النائم".




** غنائم الفجر
==========


الغنيمة الأولى : الحرية الإيجابية



عن أبي هريرة – رضي الله عنه -، عن رسول الله – صلى الله عليه وسلم - أنه قال :

( يعقد الشيطان على قافية رأس أحدكم إذا هو نام ثلاث عقد ، يضرب على كل عقدة ، عليك ليل طويل فارقد ،فإن استيقظ فذكر الله انحلت عقدة، فإن توضأ انحلت عقدة، فإن صلى انحلت عقدة فأصبح نشيطاً طيب النفس، وإلا أصبح خبيث النفس كسلان " [ متفق عليه ] .

الشيطان يقيّدك ، وعن الخير يقعدك ، وفي أسره يحبسك ، إنه يصدك عن الذكر ويحرمك من عظيم الأجر ،
إذا أردت أن تجيبي النداء " حي على الصلاة" ردك بالترغيب في النوم ،

وإذا سمعتي المقارنة " الصلاة خير من النوم" صرفك عن الخير بالمزيد من النوم ؛

فإن كنت ذا عزيمة ، وتنبهت وتوضأت وبادرت إلى أداء الصلاة ، كنت في كل خطوة تحطمي قيداً من قيوده ، وتهزمي جنداً من جنوده ، وما تزالي مواصلة تذكري الله فتحل عقدة ، ثم تمضي مصرّتاً على مخالفته فتتوضئي فتنحل الثانية ، ثم تتابعي مقبلة على الله فتقل قوته وتنفك من أسره فتصبح وقد تحررت من قيده ، وتغلبت على مكره وكيده .


ذكر القرطبي - رحمه الله - في قوله – صلى الله عليه وسلم - :

( نم عليك ليل طويل فارقد ) أن هذا من كيد الشيطان وتغريره بالإنسان ،

وقال : أنه – أي الشيطان - يخبره عن طول الليل ثم يأمره بالرقاد…ومقصود الشيطان بذلك تسويفه بالقيام والإلباس عليه ،

وفي قوله : ( يعقد الشيطان…)

نقل ابن حجر : أنه عقد على الحقيقة كعقد الساحر على من يسحره ، كما في قوله تعالى : {ومن شر النفاثات في العقد }

ثم قال: وقيل هو على المجاز كأنه شبه فعل الشيطان بالنائم بفعل الساحر بالمسحور ، فلما كان الساحر يمنع بعقده ذلك تصرف من يحاول عقده كان هذا مثله من الشيطان للنائم…وقيل العقد كناية عن تثبط الشيطان للنائم بالقول المذكور ، ومنه عقدت فلاناً عن امرأته أي منعته عنها [ الفتح 3/25 ] .

وعلى كل فالمراد أن التارك للذكر والطهارة والصلاة واقع تحت تأثير الشيطان ووسواسه ، بل إن البيضاوي أشار إلى ما يدل على الوقوع تحت سلطان الشيطان حيث قال :
" التقيد بالثلاث إما للتأكيد ، أو لأنه يريد أن يقطعه عن ثلاثة أشياء الذكر والوضوء والصلاة ، فكأنه منع من كل واحدة منها بعقدة عقدها على رأسه ، وكان تخصيص القفا بذلك لكونه محل الوهم ومجال تصرفه ، وهو أطوع القوى للشيطان وأسرعها إجابة لدعوته " [ الفتح 3/26]


أي كأنما يتحكم فيه فيقوده ويوجهه بسيطرته وقبضه على قفاه ، فهل ترضى أن تكوني تلك المأسورة المستعبدة ؟ أم تكوني تلك القوية المنتصرة - بإذن الله - .

إنه انتصار الطاعة على المعصية ، والذكر على الغفلة ، والعزيمة على الضعف ، والخير على الشر ، فما أعظمها من غنيمة ، احرصي عليها ولا تفرطي بها .

المصدر: نفساني



 

رد مع اقتباس
قديم 28-07-2003, 11:00 AM   #2
§الـقـريـشـيـه§
( عضو دائم ولديه حصانه )


الصورة الرمزية §الـقـريـشـيـه§
§الـقـريـشـيـه§ غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 2744
 تاريخ التسجيل :  10 2002
 أخر زيارة : 30-12-2004 (03:20 PM)
 المشاركات : 2,855 [ + ]
 التقييم :  10
لوني المفضل : Cadetblue




الغنيمة الثانية : الانطلاقة الحيوية :


ومرة أخرى نأخذ هذه الغنيمة

من حديث أبي هريرة – رضي الله عنه – السابق ، إنها غنيمة حسية مهمة، أثرها ظاهر بل باهر ، وفائدتها أكيدة بل فريدة ،


تأملي معي قوله – صلى الله عليه وسلم - فيمن ذكر وتطهر وصلى الفجر:

( أصبح نشيط النفس )

إن افتتاح اليوم بالذكر والطاعة يجعلك

منشرحة الصدر ، طيّبة الخاطر، قوية العزم ، متجددة النشاط ،

تنطلقي وفي محياك وسامة ، وعلى ثغرك ابتسامة ،

وينفرج –بإذن الله – كربك ، ويزول-بعون الله- همّك ،

وتري من نفسك على الخير إقبالاً، وللطاعة امتثالاً،

وتجدي الأمور ميسرة، والصعاب مذللة، يلقاك التوفيق مع بشائر النهار،

ويصحبك النجاح في سائر الأحوال.


وانظري - أختي- إلى من حرم هذه النعمة ، وفاتته تلك المنة ..


انظري إليه وقد أصبح في غفلة فإذا هو " خبيث النفس كسلان" ،

لا يصحوا إلا متثاقلاً ، وتراه مكدر الخاطر ، ضيق الصدر ، فاتر العزم ،

تنظري إليه فكأنما جمع همَّ الدنيا بين عينيه ، وكثيراً ما تتعسر أموره ،

وتتعثر مقاصده ، إنه يكون خبيث النفس بسبب" إتمام خديعة الشيطان عليه"

ويكون كسلاناً أي متثاقلاً عن الخيرات لا تكاد تسخو نفسه ولا تخف عليها صلاة ،

ولا غيرها من القربات ، وربما يحمله ذلك إلى تضييع الواجبات . [ المفهم 2/140 ] .


قال ابن عبدالبر :

" هذا الذم يختص بمن لم يقم إلى صلاته وضيعها . أما الذي انبعث للطاعة ، وبادر للصلاة ؛ فإنه يكون " طيب النفس " لسروره بما وفقه الله له من الطاعة ، وبما وعده من الثواب ، وبما زال عنه من عقد الشيطان ،كذا قيل ، والذي يظهر أن في صلاة الليل سراً في طيب النفس [ الفتح3/26] .


ومن معاني النشاط أنه يكون نشيطاً لما يرد عليه من عبادات أخر من صلوات وغيرها ؛ فإنه يألف العبادات ويعتادها حتى تصير له شرباً ، فتذهب عنه مشقتها ولا يستغني عنها [المفهم2/409 ] .

إنه ينشط بزوال آخر سحر الشيطان عنه ، وكفايته إياه ، ورجوعه خاسئاً عنه خائباً من كيده [ إكمال المعلم3/142 ] .

فما أحسنها من غنيمة تشبث بها ولا تضيع .


 

رد مع اقتباس
قديم 28-07-2003, 11:03 AM   #3
§الـقـريـشـيـه§
( عضو دائم ولديه حصانه )


الصورة الرمزية §الـقـريـشـيـه§
§الـقـريـشـيـه§ غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 2744
 تاريخ التسجيل :  10 2002
 أخر زيارة : 30-12-2004 (03:20 PM)
 المشاركات : 2,855 [ + ]
 التقييم :  10
لوني المفضل : Cadetblue


الغنيمة الثالثة : البشارة النورانية :


حديث رواه عن النبي – صلى الله عليه وسلم - ست عشرة صحابياً ،

أسوقه لك من رواية بريدة بن الحصيب – صلى الله عليه وسلم - عن النبي – صلى الله عليه وسلم - أنه قال :

( بشِّر المشَّائين في الظُلم بالنور التام يوم القيامة ) .

الجزاء من جنس العمل ،

والحق - جل وعلا – يقول : ( هل جزاء الإحسان إلا الإحسان ) ،

وأنت عندما خرجت لصلاة الفجر ، والظلام مازال يلف الكون ، والدنيا مازالت في الغلس ؛

فإن جزاءك ومكافأتك نور تام يوم القيامة ؛

لأنك أطعت ربك ، وأقبلت على مولاك ، وطلبت النور لقلبك وروحك ،

تأملي معي لفظ الحديث :

( بشر المشائين )

أي من تكرر منه المشي إلى إقامة الجماعة ،

( في الظلم )

أي ظلمة الليل ، والبشرى هي ( النور التام يوم القيامة ) ؛

لأنهم لما قاسوا مشقة ملازمة المشي في ظلمة الليل إلى الطاعة

جوزوا بنور يضيء لهم يوم القيامة ، وهو النور المضمون لكل مشاء إلى الجماعة في الظلم .

ولماذا وصف النور بالتام ؟

والجواب :

أن أصل النور يعطى لكل من تلفظ بالشهادتين من مؤمن أو منافق لظاهر حرمة الكلمة ، ثم يقطع نور المنافقين .

وأما تقييده بيوم القيامة فقال الطيبي :

" تقييده بيوم القيامة تلميح إلى قصة المؤمنين وقولهم فيه : { ربنا أتمم لنا نورنا }

ففيه إيذان أن من انتهز هذه الفرصة - وهي المشي إليها في الظلم في الدنيا - كان مع النبيين والصديقين في الأخرى

{وحسن أولئك رفيقاً } " . [فيض القدير3/201 ]

الله أكبر ، متى يأتيك النور ؟

إنه يقدم لك في موقف عصيب ، وهول رهيب ، إنه يسطع بين يديك في وقت أحوج ما تكون إليه ،

اقرئي معي قول الله تعالى :

{يوم ترى المؤمنين والمؤمنات نورهم يسعى بين أيديهم وبأيمانهم بشراكم اليوم جنات تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها ذلك الفوز العظيم * يوم يقول المنافقون والمنافقات للذين آمنوا انظرونا نقتبس من نوركم قيل ارجعوا وراءكم فالتمسوا نوراً فضرب بينهم بسور له باب باطنه فيه الرحمة وظاهره من قبله العذاب } .

لله ما أعظمها من نعمة يكون لهم النور في ذلك الموقف الهائل الصعب كل على قدر إيمانه ، ويبشرون عند ذك بأعظم بشارة فيقال :

{بشراكم اليوم جنات تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها ذلك الفوز العظيم } .

فالله ما أحلى هذه البشارة بقلوبهم ، وألذها لنفوسهم ، حيث حصل لهم كل مطلوب محبوب ، ونجوا من كل شر مرهوب .
فإذا رأى المنافقون المؤمنين يمشون بنورهم ، وهم قد طفئ نورهم وبقوا في الظلمات حائرين ،قالوا للمؤمنين :

{انظرونا نقتبس من نوركم }

أي أمهلونا لننال من نوركم ما نمشي به لننجو من العذاب .

{ قيل ارجعوا وراءكم فالتمسوا نوراً }

أي إن كان ذلك ممكناً ، والحال أن ذلك غير ممكن بل هو من المحالات ،

{ فضرب بينهم بسور له باب باطنه فيه الرحمة }

وهو الذي يلي المؤمنين

{وظاهره من قبله العذاب }

وهو الذي يلي المنافقين . [ تفسير السعدي7/290 ] .


وقد أورد ابن كثير في تفسيره [ 4/308 ] عن ابن أبي حاتم بسنده إلى أبي الدرداء وأبي ذر – رضي الله عنهما - يخبران عن النبي – صلى الله عليه وسلم - أنه قال :

( أنا أول من يؤذن له بالسجود يوم القيامة ، وأول من يؤذن له برفع رأسه فانظر من بين يدي ومن خلفي وعن يميني وعن شمالي فأعرف أمتي من بين الأمم ) فقال له رجل : " يا نبي الله كيف تعرف أمتك من بين الأمم ما بين نوح إلى أمتك؟ " فقال : ( أعرفهم محجلون من أثر الوضوء ، ولا يكون لأحد من الأمم غيرهم ، وأعرفهم يؤتون كتبهم بأيمانهم ، وأعرفهم بسيماهم في وجوههم ، وأعرفهم بنورهم يسعى بين أيديهم ) .

صلاة الفجر تؤهلك لتكون من أهل النور في وقت يتخبط فيه الآخرون في الظلمات ، فما أجزلها من غنيمة، بادر إليها ولا تتأخر .


 

رد مع اقتباس
قديم 28-07-2003, 07:36 PM   #4
ابونايف السبيعي
عضو نشط


الصورة الرمزية ابونايف السبيعي
ابونايف السبيعي غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 4356
 تاريخ التسجيل :  07 2003
 أخر زيارة : 20-09-2003 (01:04 PM)
 المشاركات : 88 [ + ]
 التقييم :  10
لوني المفضل : Cadetblue


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بارك الله فيكِ ... واثابكِ الله ..
ونعم الغنائم ..اختنا اكثري من هالمواضيع الغنائم ...
جزاك الله خير ...


 

رد مع اقتباس
قديم 28-07-2003, 09:28 PM   #5
رسيـــل
( عضو دائم ولديه حصانه )


الصورة الرمزية رسيـــل
رسيـــل غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 3848
 تاريخ التسجيل :  04 2003
 أخر زيارة : 17-11-2010 (02:11 AM)
 المشاركات : 3,131 [ + ]
 التقييم :  10
لوني المفضل : Cadetblue


بارك الله في جهدك ووقتك ومالك ونفسك واهللك ....بارك الله فيك


 

رد مع اقتباس
قديم 28-07-2003, 09:31 PM   #6
البتــار!!!!
شيخ نفساني


الصورة الرمزية البتــار!!!!
البتــار!!!! غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1771
 تاريخ التسجيل :  06 2002
 أخر زيارة : 15-05-2016 (07:36 AM)
 المشاركات : 5,426 [ + ]
 التقييم :  63
لوني المفضل : Cadetblue


مباركة اينما كنــــــت




اللهم اغفر للقريشية واسعدها سعادة لانشقى بعدها ابدا




البتار


 

رد مع اقتباس
قديم 29-07-2003, 08:46 AM   #7
§الـقـريـشـيـه§
( عضو دائم ولديه حصانه )


الصورة الرمزية §الـقـريـشـيـه§
§الـقـريـشـيـه§ غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 2744
 تاريخ التسجيل :  10 2002
 أخر زيارة : 30-12-2004 (03:20 PM)
 المشاركات : 2,855 [ + ]
 التقييم :  10
لوني المفضل : Cadetblue


وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

ابونايف السبيعي....اللهم امين

رسيـــل...اختي الحبيبه اشكرك على مرورك ودعائك بارك الله فيك

البتــار!!!!.....ولك بالمثل اخي الكريم


 

رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML متاحة

الانتقال السريع


الساعة الآن 06:32 PM


Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.
المواضيع المكتوبة لاتعبر بالضرورة عن رأي الموقع رسميا