|
|
||||||||||
ملتقى الفضفضة مساحة ليقول العضو كل ما يجول في خاطره ، فضفضات نفس . |
|
أدوات الموضوع |
25-08-2009, 11:51 PM | #1 | |||
عضو
|
حينمآ يجتمع طموح مع تنفيذ وإكتئآب هذآ آنآ
بسم الله والصلاة والسلام على نبيه محمد
لايوجد هنآك مبرر يدعوني للفضفضه سوى الألم فلن اشكو وابث حزني الا للوآحد القيّوم درست تعلمت كبرت كل باب مقفل حاورت شحذت عملت الخ... الألم موجود وأمر الله قريب اقسم بالله انه كدق المسمار في الجوف لاتنقصني معرفه ولاينقصني فعل صوآب اليس من حق السجين الكتآبه.. وهل يلآم في ذلك صحيح ان الألم اثر على صحتي ولكني صآبر.. وهنآك أعراض كالحزن والهم والاكتئاب المصاحب لي الحلّ وآضح وبإنتضاره اريد ان اعيش اريد ان اعيش كغيري لمت نفسي وقلت انني كسول ومكثت سنه كامله ابحث عن عمل ولاشيء الا بالواسطه امنعوا الواسطه وستأخذون اجازه دائمه ايها الاطباء النفسسين لأن اغلب مرضاكم من شاكلتي يعانون من الظلم كم أوهت كثيرا.. وفي نفس الوقت انكرني الجميع ابي اخوتي اقاربي العاطل لايتزوج وفي المقابل الوظائف ممنوعه ممنوعه مخالفه ممنوع تتوظف توظف زبال بشهادة دكتوراه وكان اخر عذر شكلك غير لائق لماذا تشخص البكاريه غضبت والان ابحث عن من اغضبه بالمعانده لكي يقتلني وسوف اصفح عنه تفكير في اتفه الامور ويغيضني اتفه الامور ومع ذلك اطمح اعلى المناصب رحماك يارب سأجهز نفسي وسأبدأ في كتابة رسالة الدكتوراه في علم النفس اتدرون مـ السبب..؟؟ والبرهان القوي السبب لأني قد حفظت ماسيقولون وقرأت الكثير وناقشت الكثير من ذوي هذا التخصص لاعلاج للمجروح الا بزوال الجرح ومعرفة سبب الجرح وليس بالتطهير مع وجود نفس الاله الجارحه لموضع الجرح وكذلك اليد الجارحه سئمت اريد ان اتزوج اريد ان اعيش لاينقصني شيء سوى عمل وهذه اصعب حل اراه لانني بدونه سابقى اتألم وسيزيد نبذ المجتمع لي ... وقفه مع هذه الابيآت من يريد مساعدتي فليقرأهآ.. قسّوة الأيّآم أنا من قسوة الآيآم آذوق المرّ في كآسه شربت المر وانا رآوي وآذوق المرّ وآنا ضميان آسلي قلبي بضحكة وهمي ماسكٍ فاسه ويصيح القلب من خوفه وأجلس حايرٍ شفقان بكل ساعه يجيني همّ وحزني دقت أجراسه وعيني تنثر إ دموعي على خدي وانا ولهان الا مني نويت أسلى يضيق الصدر بأتعاسه تراودني هموم الحب وفي صيفي انا بردان آنآ إللي أمتزج حزن السنين برقة إحسآسه رسمني حضّي المنكوس لوحة مآبهآ آلوآن تركهآ الجور في غرفه كئيبه دوم محتآسه سنين وهي مهجورة غريبة مآبهآ بيبآن آنآ لحظة فرح إيعشهآ المسجون بآآتعآسه وهي سآعة بيقضيها مع آهله وهو ندمآن آنا بسمة على وجه الغني في لحظة إفلآسه نترجمها هزيمه بدآخله مصحوبه بخذلآن ودمتم المصدر: نفساني
|
|||
|
26-08-2009, 09:54 AM | #2 | |
مراقبه إداريه سابقة
|
اقتباس:
جـمـيـلة هــذه الأبيـــات،،،،، إســـــمــح لي بـــهـــــــــذه الــــكـــــلـــمــــــات،،،،، مـــــــــــــــــــلأ ربــــــــــي أيـــــــامـــــك بــــالأنــــــــــــوار،،،،، و رزقـــــك صـــحــــبـــــــــة الأخـــيـــــــــــــار،،،،،، و ســــــــــــــرّ قــــــلــــبــــــــك بــــخــــيــــــــــر الأخــــــــــبــــــــــــــار،،،،، |
|
|
26-08-2009, 10:17 AM | #3 |
همس أنثى سابقا
|
أكثر من الدعاء والاستغفار ولاتنسى ان لك رب كبير قااااااادر على كل شي بس أحسن الظن بالله
عن أبي هريرة - رضي الله عنه - قال : قال النبي - صلى الله عليه وسلم - : يقول الله تعالى : ( أنا عند ظن عبدي بي ، وأنا معه إذا ذكرني ، فإن ذكرني في نفسه ذكرته في نفسي ، وإن ذكرني في ملإ ذكرته في ملإ خير منهم ، وإن تقرب إلي بشبر تقربت إليه ذراعا ، وإن تقرب إلي ذراعا تقربت إليه باعا ، وإن أتاني يمشي أتيته هرولة ) . شرح الحديث بدأ الحديث بدعوة العبد إلى أن يحسن الظن بربه في جميع الأحوال ، فبَيَّن جل وعلا أنه عند ظن عبده به ، أي أنه يعامله على حسب ظنه به ، ويفعل به ما يتوقعه منه من خير أو شر ، فكلما كان العبد حسن الظن بالله ، حسن الرجاء فيما عنده ، فإن الله لا يخيب أمله ولا يضيع عمله ، فإذا دعا الله عز وجل ظن أن الله سيجيب دعاءه ، وإذا أذنب وتاب واستغفر ظن أن الله سيقبل توبته ويقيل عثرته ويغفر ذنبه ، وإذا عمل صالحاً ظن أن الله سيقبل عمله ويجازيه عليه أحسن الجزاء ، كل ذلك من إحسان الظن بالله سبحانه وتعالى ، ومنه قوله - عليه الصلاة والسلام - ( ادعوا الله تعالى وأنتم موقنون بالإجابة ) رواه الترمذي ، وهكذا يظل العبد متعلقا بجميل الظن بربه ، وحسن الرجاء فيما عنده ، كما قال الأول : وإني لأدعو الله حتى كأنني أرى بجميل الظن ما الله صانع وبذلك يكون حسن الظن بالله من مقتضيات التوحيد لأنه مبنيٌ على العلم برحمة الله وعزته وإحسانه وقدرته وحسن التوكل عليه ، فإذا تم العلم بذلك أثمر حسن الظن اتمنى انك تتمعن بالحديث وشرحه وتنسى واسطات الدنيا وتفكر بمن هو واسطاته أكبر |
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|