دكتور عبدالله سافر . جواهرر . سمير ساهران . مالفرق بين الذهان و القلق المؤذي الهواجيس

دكتور عبدالله سافر . جواهرر . سمير ساهران . مالفرق بين الذهان و القلق المؤذي الهواجيس

وش الفرق بين القلق المؤذي و بين الذهان .. أنا محتار إني أوصف حالتي بالذهان .. و اللي خلاني أقول كذا ان الذهان ما يشترط فيه انك تسمع أو تشوف أو تشم أشياء غير موجودة . و بعد في ناس من أول مراجعة مع دكاترتهم قدروا يوصلون بالحرف الواحد اللي يعانونه و تم تشخيصهم بالذهان و أُعطوا علاج ذهان و تحسنت حالتهم مع انهم ما يسمعون أو يشوفون أو يشمون أشياء غير موجودة

سمير ساهران معجب بهذا

المصدر: نفساني

ما أبي أعرف و لا أفهم
احذفوا الموضوع

افاا ليش زعلت يا ابو نجلا

أبو نجلا معجب بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو نجلا

وش الفرق بين القلق المؤذي و بين الذهان .. أنا محتار إني أوصف حالتي بالذهان .. و اللي خلاني أقول كذا ان الذهان ما يشترط فيه انك تسمع أو تشوف أو تشم أشياء غير موجودة . و بعد في ناس من أول مراجعة مع دكاترتهم قدروا يوصلون بالحرف الواحد اللي يعانونه و تم تشخيصهم بالذهان و أُعطوا علاج ذهان و تحسنت حالتهم مع انهم ما يسمعون أو يشوفون أو يشمون أشياء غير موجودة

السيد أبو نجلاء
المشكلة قد تكون في التشخيص، ولكن كل فكرة لا تحيل إلى شيء خارجي وتؤثر على المريض فتندرج تحت الذهان، والقلق ليس فيه هذا حسب تصنيفات علم النفس المرضي، فالقلق هو مرض في مريض غير متكيف معه (المرض)، وخاصة المزمن منه، حسب علم النفس المرضي.
لقد رددت على موضوع "القلق" الذي في كتاب الدكتور أحمد عكاشة، لترى الرد، فتجده بعنوان "القلاق (قلق مرضي)" في كتابي.
بالنسبة للعلاج فليس بالضرورة أنْ يكون الدواء هو السبب، فقد يكون السلوك الجديد في المريض المقترن بتعاطي الدواء هو السبب، فإذا كان للدواء علاقة فإنَّه يؤدي لنوع من الاعتدال، فلا يطال أساس المرض، فهؤلاء إنْ كان فيهم مرض مستحكم، فإنَّ الدواء لن يستمر على النتيجة التي ظهرت في البداية فقد يفقد مفعوله حسب تطور الحالة المرضية.

ربما تكون لي عودة

أبو نجلا معجب بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو نجلا

وش الفرق بين القلق المؤذي و بين الذهان .. أنا محتار إني أوصف حالتي بالذهان .. و اللي خلاني أقول كذا ان الذهان ما يشترط فيه انك تسمع أو تشوف أو تشم أشياء غير موجودة . و بعد في ناس من أول مراجعة مع دكاترتهم قدروا يوصلون بالحرف الواحد اللي يعانونه و تم تشخيصهم بالذهان و أُعطوا علاج ذهان و تحسنت حالتهم مع انهم ما يسمعون أو يشوفون أو يشمون أشياء غير موجودة

أهلين أبو نجلاء كيف صحتك ..

حقيقة ماعندي خبره كافيه بهذي الأمور ولا اقرأ عنها .

لكن من وجهة نظري البسيطه اشوف ان القلق تكون مو مرتاح طول الوقت لاتنام ولا تفكر زين .

والذهان عادي ممكن مايكون عندك هلوسه او صوت بس تكون افكارك غريبه بعالم ثاني او تفسيرك للأمور غريب وبمعنى غريب يعني شديددد الغرابه ليس تفسير منطقي او طبيعي .

أبو نجلا معجب بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو نجلا

وش الفرق بين القلق المؤذي و بين الذهان .. أنا محتار إني أوصف حالتي بالذهان .. و اللي خلاني أقول كذا ان الذهان ما يشترط فيه انك تسمع أو تشوف أو تشم أشياء غير موجودة . و بعد في ناس من أول مراجعة مع دكاترتهم قدروا يوصلون بالحرف الواحد اللي يعانونه و تم تشخيصهم بالذهان و أُعطوا علاج ذهان و تحسنت حالتهم مع انهم ما يسمعون أو يشوفون أو يشمون أشياء غير موجودة

لابأس عليك يا أبا نجلاء ، وأجر وعافية، أما اضطرابات القلق؛ فلها صور مختلفة، وأعرض متنوعة،كالقلق الاجتماعي.
أما الذهان فهو مصطلح علمي للحالات العقلية التي يحدث فيها خلل، وتفقد فيه الاتصال بالواقع، كحالات الفصام.

أبو نجلا معجب بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رهاابي

افاا ليش زعلت يا ابو نجلا

زعلتني حالتي يا أخوي ، يمر علي البكاء غصبا من أسباب و لا أرتاح . غلط من قال البكاء يريح غلط غلط غلط

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سمير ساهران

السيد أبو نجلاء
المشكلة قد تكون في التشخيص، ولكن كل فكرة لا تحيل إلى شيء خارجي وتؤثر على المريض فتندرج تحت الذهان، والقلق ليس فيه هذا حسب تصنيفات علم النفس المرضي، فالقلق هو مرض في مريض غير متكيف معه (المرض)، وخاصة المزمن منه، حسب علم النفس المرضي.
لقد رددت على موضوع "القلق" الذي في كتاب الدكتور أحمد عكاشة، لترى الرد، فتجده بعنوان "القلاق (قلق مرضي)" في كتابي.
بالنسبة للعلاج فليس بالضرورة أنْ يكون الدواء هو السبب، فقد يكون السلوك الجديد في المريض المقترن بتعاطي الدواء هو السبب، فإذا كان للدواء علاقة فإنَّه يؤدي لنوع من الاعتدال، فلا يطال أساس المرض، فهؤلاء إنْ كان فيهم مرض مستحكم، فإنَّ الدواء لن يستمر على النتيجة التي ظهرت في البداية فقد يفقد مفعوله حسب تطور الحالة المرضية.

ربما تكون لي عودة

هي الحالة طبعا مقاومة للعلاجات ضد الإكتئاب و القلق و الأفكار الجبرية السلبية .. لكن ماذا عن التفريق الواضح و السهل بين القلق المعمم الشديد الذي يخفي في جعبته الأوهام ، و الوهم وهم على إسمه سراب بس أنا أنظر له كالحقيقة و ما يقول عني سراب إلا الآخرين أما أنا فأستجيب استجابة قوية لهذا الوهم و السراب . أعود و أعيد : مالفرق بينه و بين الذهان

اللي دعاني للسؤال : هم حالتين لعضوتين معنا :

العضوة : جواهرر .
العضوة : الرآحلة .

ما يسمعون و لا يشوفون و لا يحسون و لا يشمون أشياء غير موجودة و شخصوهم ذهان . كيف ما أدري

إذا كان بسبب الوهم و تصديقه و الأوهام الجبرية و الأفكار الجبرية الغريبة فهذا موجود عندي من زمان منذو الطفولة و المراهقة

كنت أعتقد إنهم يراقبوني لما أمشي أمام مجموعة من الناس و تختل مشيتي و أكاد أن أسقط .
لما أذهب للحمام أعتقد أحد يراقبني من الدريشة النافذة و أعملها على عجل و أهرب ركضا من الحمام إلى أخواتي الكبريات و أرتاح .
كنت أنظر للقمر و أتخيله يبتسم ذو فم و عينين .
لما كنت أدرس أعتقد إن الطلاب و الأساتذة يعلمون عن خفاياي و ما عملته في مشوار حياتي إلى البارحة و لا أرتاح أبدا من ذلك .

هذي الأمور تحت أي مرض من الأمراض أم هي أمور عادية ، الدكتور عبدالله السبيعي قال عادي و داوم على علاجاتك . يوم رحت له كانت علاجاتي أبليفاي و سركويل و سيرترالين . الآن على علاجات غيرها اللي هي تريبتيزول مضاد إكتئاب ، مضادين ذهان ، لارجكتيل ، زيبركسا

ليش يا رهاابي قلت ( ما ودي أعرف و لا أفهم ) لأن العلاجات هي هي حقت ذهان و لا فادت حالتي فقط الا التنويم فقط فقط فقط الله ياخذ إبليس اللعين

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جواهرر

أهلين أبو نجلاء كيف صحتك ..

حقيقة ماعندي خبره كافيه بهذي الأمور ولا اقرأ عنها .

لكن من وجهة نظري البسيطه اشوف ان القلق تكون مو مرتاح طول الوقت لاتنام ولا تفكر زين .

والذهان عادي ممكن مايكون عندك هلوسه او صوت بس تكون افكارك غريبه بعالم ثاني او تفسيرك للأمور غريب وبمعنى غريب يعني شديددد الغرابه ليس تفسير منطقي او طبيعي .

طيب تقولين إن القلق ما أفكر زين وضحي كيف ما أفكر زين

تشخيصك هو اللي أثار حفيظة النفوس عندي يعني خلتني أطرح عدة أسئلة و تخربطت وش أقول عن اللي فيني يا ذهان يا قلق . و دكتورك هو اللي تعنيت له من الشرقية للرياض و مرة وحدة جيته و لا أعجبني أبدا . فقط اللي أعجبني بالمركز ان عند الاستقبال يعطونك ورقة تكتب فيه أعراضك و تقدمها للدكتور بس هذا اللي فلحوا فيه

ما تشوفين شر و الله لا يوريك مكروه يا جواهر لا أنتي و لا رهاابي و لا سمير ساهران و لا الدكتور عبدالله سافر

فمان الله

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د.عبدالله سافر

لابأس عليك يا أبا نجلاء ، وأجر وعافية، أما اضطرابات القلق؛ فلها صور مختلفة، وأعرض متنوعة،كالقلق الاجتماعي.
أما الذهان فهو مصطلح علمي للحالات العقلية التي يحدث فيها خلل، وتفقد فيه الاتصال بالواقع، كحالات الفصام.

أهلين دكتور عبدالله . أنا ماني بخير . و أنت أيضا هنا تثير شكوكي حول التفريق بين الذهان و القلق المعمم إذ تقول إن الذهان هو حالة من حالات الفصام و المعروف عندي إن الفصام ، ترى تسمع تشم تحس أشياء غير موجودة و تتفاعل معها تفاعلا حقيقيا . و العضوة جواهر شُخّْصَت بالذهان و ما عندها ذهان على تفسيرك و الله المستعان

أنا ببحث عن الذهان زين بس يا رب ألقى وقت و نهمة للبحث و أقولكم عن التفريق بين الزفتين بس يا رب ألقى وقت للمزاج الطيب لأني هذي الأيام يصدق فيني المثل ( حمي الوطيس ) و أرى نفسي في ذهول مع الفريقين جيش القلق أم جيش الذهان أيهم أنتصر عليه و أجهز رأسه

شكري لكم سأجعله في حينه لأننا ما زلنا لم ننتصر في البحث و الله يعين

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو نجلا

هي الحالة طبعا مقاومة للعلاجات ضد الإكتئاب و القلق و الأفكار الجبرية السلبية .. لكن ماذا عن التفريق الواضح و السهل بين القلق المعمم الشديد الذي يخفي في جعبته الأوهام ، و الوهم وهم على إسمه سراب بس أنا أنظر له كالحقيقة و ما يقول عني سراب إلا الآخرين أما أنا فأستجيب استجابة قوية لهذا الوهم و السراب . أعود و أعيد : مالفرق بينه و بين الذهان

اللي دعاني للسؤال : هم حالتين لعضوتين معنا :

العضوة : جواهرر .
العضوة : الرآحلة .

ما يسمعون و لا يشوفون و لا يحسون و لا يشمون أشياء غير موجودة و شخصوهم ذهان . كيف ما أدري

السيد أبو نجلاء
القلق الذي يتضمن أوهام يصنف ذهانا، فيكون الذهان مرض أولي والقلق مرض ثانوي لديهم.
بشأن الاستجابة فلا يهم إنْ حصلت استجابة أم لا، فالمهم هو حصول الاستدعاء المتكرر لحصول استجابة، ففي الذهن يحصل استدعاء بوجود مراقبين مثلا، أو بوجود أشياء خارجية ليست موجودة في حقيقة الأمر، أو بوجود أصوات لم يصدرها أحد في الخارج، فهذا الاستدعاء يصنف ذهانا، فالاستدعاء بلا استجابة يصنف ذهانا، والاستدعاء باستجابة يصنف أيضا ذهانا.

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو نجلا

إذا كان بسبب الوهم و تصديقه و الأوهام الجبرية و الأفكار الجبرية الغريبة فهذا موجود عندي من زمان منذو الطفولة و المراهقة

كنت أعتقد إنهم يراقبوني لما أمشي أمام مجموعة من الناس و تختل مشيتي و أكاد أن أسقط .
لما أذهب للحمام أعتقد أحد يراقبني من الدريشة النافذة و أعملها على عجل و أهرب ركضا من الحمام إلى أخواتي الكبريات و أرتاح .
كنت أنظر للقمر و أتخيله يبتسم ذو فم و عينين .
لما كنت أدرس أعتقد إن الطلاب و الأساتذة يعلمون عن خفاياي و ما عملته في مشوار حياتي إلى البارحة و لا أرتاح أبدا من ذلك .

هذي الأمور تحت أي مرض من الأمراض أم هي أمور عادية ، الدكتور عبدالله السبيعي قال عادي و داوم على علاجاتك . يوم رحت له كانت علاجاتي أبليفاي و سركويل و سيرترالين . الآن على علاجات غيرها اللي هي تريبتيزول مضاد إكتئاب ، مضادين ذهان ، لارجكتيل ، زيبركسا

حسب نظريتي فإنَّ أي مرض من هذه الأمراض ممكن أنْ يتطور لذهان، لأنَّ ما أطلق عليه "روات (إفرازات اضطرابية مرضية في الأعصاب)" يؤدي لهذا فهو تارة كامن وتارة خفيف وتارة وسط وتارة حاد، فالذين لم يصنفوا تحت الذهان؛ فهو لديهم كامن، والكمون قد يطول وقد يقصر، وقد يكون الكمون متواصلا.

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو نجلا

ليش يا رهاابي قلت ( ما ودي أعرف و لا أفهم ) لأن العلاجات هي هي حقت ذهان و لا فادت حالتي فقط الا التنويم فقط فقط فقط الله ياخذ إبليس اللعين

الأدية حسب نظريتي لا تطال المرض الأساسي، بل تطال ما يحصل عند المرض الاساسي، فهم في حالات الذهان يعطون المرضى أدوية تغلق مستقبلات في الخلية العصبية المستقبلة سيروتونين مثلا، وهذا الغلق يؤدي لزيادة وزن المريض، وبهذا فالمريض ليس فقط لا يحصل على علاج بل يحصل على مرض وهو السمنة.
إنْ شاء الله سأكتب في المستقبل مقالا في كتابي عن السيالات العصبية وما تفعله الأدوية في الخلايا العصبية من غلق إنْ في الخلية المرسلة وإنْ في الخلية المستقبلة.

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو نجلا

هي الحالة طبعا مقاومة للعلاجات ضد الإكتئاب و القلق و الأفكار الجبرية السلبية .. لكن ماذا عن التفريق الواضح و السهل بين القلق المعمم الشديد الذي يخفي في جعبته الأوهام ، و الوهم وهم على إسمه سراب بس أنا أنظر له كالحقيقة و ما يقول عني سراب إلا الآخرين أما أنا فأستجيب استجابة قوية لهذا الوهم و السراب . أعود و أعيد : مالفرق بينه و بين الذهان

اللي دعاني للسؤال : هم حالتين لعضوتين معنا :

العضوة : جواهرر .
العضوة : الرآحلة .

ما يسمعون و لا يشوفون و لا يحسون و لا يشمون أشياء غير موجودة و شخصوهم ذهان . كيف ما أدري

إذا كان بسبب الوهم و تصديقه و الأوهام الجبرية و الأفكار الجبرية الغريبة فهذا موجود عندي من زمان منذو الطفولة و المراهقة

كنت أعتقد إنهم يراقبوني لما أمشي أمام مجموعة من الناس و تختل مشيتي و أكاد أن أسقط .
لما أذهب للحمام أعتقد أحد يراقبني من الدريشة النافذة و أعملها على عجل و أهرب ركضا من الحمام إلى أخواتي الكبريات و أرتاح .
كنت أنظر للقمر و أتخيله يبتسم ذو فم و عينين .
لما كنت أدرس أعتقد إن الطلاب و الأساتذة يعلمون عن خفاياي و ما عملته في مشوار حياتي إلى البارحة و لا أرتاح أبدا من ذلك .

هذي الأمور تحت أي مرض من الأمراض أم هي أمور عادية ، الدكتور عبدالله السبيعي قال عادي و داوم على علاجاتك . يوم رحت له كانت علاجاتي أبليفاي و سركويل و سيرترالين . الآن على علاجات غيرها اللي هي تريبتيزول مضاد إكتئاب ، مضادين ذهان ، لارجكتيل ، زيبركسا

ليش يا رهاابي قلت ( ما ودي أعرف و لا أفهم ) لأن العلاجات هي هي حقت ذهان و لا فادت حالتي فقط الا التنويم فقط فقط فقط الله ياخذ إبليس اللعين

كم صارلك مع العلاجات الجديده؟

أبو نجلاء شيء كويس أنك راجعت عند دكتور عبدالله وفعلا يستاهل انك تتعنى له .. صراحه فرحت لك

لازم تثق بالدكتور وبقولك شيء عنه ترى هو مايقولك تشخيصك بالضبط يعني انا قالي ذهان فقط! ماشرحلي ولا حدد لي وشو بالضبط انا نشبت له وسألته اكثر من مره قلت له وش يعني ذهان وصدق اول ماشخصني بالذهان بحياتي وقتها ماسمعت بهالمرض وجلست اعيد السؤال له وش يعني ذهان!! ابيه يشرحلي وبعدين قالي هذا فصام ، يعني بالجلسه معه ماقالي ع طول انتي عندك فصام قال ذهان وبس يتكلم عن الذهان يمكن انت نفس حالتي مايقولك بالتحديد وش مشكلتك لين يتاكد بالضبط منها وبيشوف هل بتنفعك الحبوب ولا ، حتى الى الان انا مادري فصام اي نوع ماحدد لي وماعندي اهتمام اسال اهم شي عرفت انه فصام وبس

وشيء ثاني الي يفرق بيني وبيك ي ابو نجلاء حتى لو افكارنا فيها تشابه او انها غريبه انا جاني المرض وانا كبيره وفهمت الحياه الواقعيه واذا جاني عرض غريب صرت افرق اذا حقيقي او وهم لكن انت تقول عندك من المراهقه طبيعي بيكون شوي معقد علاجك لأن هالاعراض جتك من طفولتك ومراهقتك فصعب تفرق بين الواقع والوهم ، لكن بما انك رحت لدكتور عبدالله انا متفائله خير فيه اهم شيء خلك واثق فيه وامش ع كلامه لاتتشتت وصدقني علاجك بعد الله عنده

الأخ أبو نجلاء
إنَّ عدم ترابط الكلام، وكذلك التنقل سريعا بين المواضيع، الذي يقترن بخلل اجتماعي لدى المريض يصنف ذهانا.
سأوجه نقدا للكلام الذي في علم النفس المرضي عن الذهان خلال الشهور المقبلة.

إنْ كان الذهان يقترن بمرض آخر، وكان المرض الآخر أقوى من الذهان، فلا يصنفون الحالة ذهانية، بل يقولون س مصحوب بأعراض ذهانية. س متغير حيث يستبدل بالمرض المحدد.