|
|
||||||||||
الملتقى الإسلامي قال تعالى : (( إِنَّ الدِّينَ عِنْدَ اللَّهِ الْإِسْلَامُ ۗ وَمَا اخْتَلَفَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ إِلَّا مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَهُمُ الْعِلْمُ بَغْيًا بَيْنَهُمْ ۗ وَمَنْ يَكْفُرْ بِآيَاتِ اللَّهِ فَإِنَّ اللَّهَ سَرِيعُ الْحِسَابِ )) |
|
أدوات الموضوع |
02-09-2010, 05:46 PM | #1 | |||
عضو مميز جدا وفـعال
|
ويُعرف قدر البلاء إذا كُشف الغطاء .
قال العلماء : ويُعرف قدر البلاء إذا كُشف الغطاء يوم القيامة، كما في الترمذي من حديث جابر ـ رضي الله عنه ـ قال: قال رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ: "يود أهل العافية يوم القيامة حين يُعطى أهل البلاء الثواب لو أن جلودهم قرضت بالمقاريض في الدنيا" والحديث حسن كما في صحيح الجامع.
المصدر: نفساني |
|||
|
03-09-2010, 12:39 AM | #5 |
عضو مميز جدا وفـعال
|
ورد في الحديث : ( لكل نفس شرة وفترة ) , شرة أي جد وعزم , وفترة أي فتور وضعف , وفي الحديث : ( فمن كانت فترته إلى سنتي فقد اهتدي ) , وهذا هو العلاج , ففي أحوال الضعف التي هي من طبيعة البشر , لا يخرج الفرد عن القيام بالفرائض .
فأن الإنسان إذا رأى من نفسه نشاطا وإقبالاً على الطاعة فليقدم ما يستطيعه من ألوان العبادات .... فلو وجد من نفسه انشراحاً لقراءة القرآن فليقرأ ما يمكنه ولو القرآن كله ، أو قراءة كتاب ، ... وهكذا في سائر الطاعات . وإن وجد من نفسه تراجعا وخمولاً ومللاً فليدع ذلك ولو اقتصر على الواجبات فقط . وباختصار لا تعصي الله في هبوط همتك وإيمانك ، واجتهد بما تستطيع في علوها . |
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|