|
|
||||||||||
عيادة الطب العام والإستشارات الطبيه للاجابة على استفساراتكم في مجال الطب الباطني وطب الاورام ..الدماغ والاعصاب، الصدر، الحساسية والمناعة، القلب والاوعية الدموية، الدم والاورام، الكلى، السكري والغدد الصمم، الامراض المعدية، الروماتيزم والمفاصل، الجهاز الهضمي والكبد |
|
أدوات الموضوع |
04-08-2011, 02:16 PM | #1 | |||
عضو جديد
|
اتمنى منكم مساعدتي لاحرمك الله الجنه في هذا الشهر الفضيل
السلام عليكم ورحمه الله وبركاتة
ياااخوان تكفون الي يقدر يساعدني لايقصر ولله اني في حاله صعبه جدا انا دايم تجيني افكار في الله والصلاه والايمان ويصيبني ضيق منها واحس ان الله غضبان علي وان الي يصيرلي عقاب في الدنيا قبل الاخره وكمان لمن اجي اصلي احس اني ماابي اصلي واذا تعبت نفسيتي مره اصلي في البيت وحتى لمن اصلي احس اني مااصلي لله يعني ماستشعر العباده ويجيني ضيق في صدري وماااقدر اركز في الصلاه ولا في موضوع السجود وان نظراتي على اليمين وعلى الشمال يعني اي احد يمر من جنبي احس كاني اراقبه وانا في الصلاه مااقدر اركز في الصلاه ولله تعبت من حالي مااحس براحه في الصلاه ولااقدر اخش فيها كمان لمن يصلي جنبي احد احس اني اناظر فيه وماااقدر اركز في صلاتي حتى في الركوع والسجود ولله حالتي مره تعبانه ابي اعبد الله باخلاص وابي رضاه عني وابي ادخل الجنه ياااخوان تكفون ساعدوني ولله اني اغلب اوقاتي اروح انام حتى لو مافيا نوم من التعب الي في نفسي واتمنى الموت ولله اني احس ان حياتي مظلمه ودايم معايا قلق وضيق و واحس باتانيب الضمير وانا كل مااشتغل في وظيفه يجيني التعب الي قلت لكم واتركها وانا لي تقريبا خمس سنوات على الحاله هذه بس بدات بالتدريج والظاهر قبل سنتين او ثلاثه اشتد الوضع على ماهو عليه ولله ياااخوان كنت قبل هذه الحاله طبيعي ولله الحمد واحب الصلاه والمسجد ومرتاح في حياتي استخدمت الرقيه الشرعيه والادويه النفسيه ومستمر عليها الاثنين وبرضو حالتي زي ماهي تكفون الي يقدر يساعدني لايقصر ومن فرج على مؤمن كربه فرج الله عنه من كرب يوم القيامه المصدر: نفساني
|
|||
|
04-08-2011, 02:27 PM | #2 |
V I P
|
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ...
أسأل الله لك الشفاء العاجل أخى الكريم ,, إن شاء الله ..يا أخى دكتور رعد سيفيدك ... بس يا ريت تكتب له الأدوية اللى بتستخدمها الآن ...حتى يستطيع مساعدتك إن شاء الله ,,, |
|
25-08-2011, 01:02 PM | #3 |
عضو فعال
|
اخوي روح شوف طبيب نفسي خله يوصفلك ادويه وان شاء الله انها راح تفيدك انا كان معاي نفس الي تحس فيه وزياده بعد على تأنيب ضمير كنت احس اني اوصخ انسان على وجه الارض كنت الو نفسي حتى على الورقه اذا رميتها في الشارع والوم نفسي على كل شي لاكن الحمدلله شفت طبيب ووصف لي ادويه وتحسنت حالتي
|
|
12-10-2011, 01:15 AM | #4 |
عضو فعال
|
انابصراحه لمامرضت نفسياقالوالي هذاعقاب من الله على اي ذنب مااعرف وجاتني وسوسه في الدين خاصه في العبادات والقران لكن استرجعت طبيعتي بسرعه واخذت علاج فايفورين وتعالجت عندالشيخ بالرقيه وقلتله عكلامهم وقال لاتسمعي لاحد واشغلي وقتك ولاتخلين عندك وقت فراغ وحافظي عالاذكارلوتعبتي في البدايه راح ترتاحي في النهايه وصدق الله يجزاه خيروعرفت ان الله يرحم حتى الكفارفليش انااصدق كلام اللي يقولون ذنوب وعقاب انااصلاكنت صغيره ومن البيت عالمدرسه وفسحتي مخليتهاللبنات الفقيرات المساكين زي الاسعاف ادورافسحهن واللي مريضه اساعدها فليش اصدق انه عقاب ممكن ابتلاءوالله اذااحب عبداابتلاه
|
|
21-10-2011, 12:34 AM | #5 |
عـضو أسـاسـي
|
تصوَّر ماذا سيكون الجواب، هل تأمل أن يكون الجواب هو البشرى؟
عم هذا هو الذي نطق به النبي - صلى الله عليه وسلم – فقد ثبت في صحيح مسلم أن نفرًا من الصحابة جاءوا للنبي صلى الله عليه وسلم فشكوا إليه ما يجدونه في أنفسهم من هذه الوساوس في أمر الله – أي في العقيدة في أخطر الأمور – فقال النبي - صلى الله عليه وسلم -: (أوجدتموه) أي وجدتم هذه الوساوس؟ قالوا: نعم. قال: (ذاك صريح الإيمان) أي إن هذه الوساوس التي لديكم في أمر الله وفي العقيدة تدل على إيمانكم الصريح؛ فكيف ذلك؟ يا للعجب.. نعم لقد دفعوها وبذلوا وسعهم في دفعها كما فعلت، وكرهوها وأبغضوها كما أبغضتها أنتِ، ونالهم منها الهم والغم كما نالك، فشهد لهم - صلوات الله وسلامه عليه - أنهم مؤمنون لأنهم لولا إيمانهم لما حصل لهم كل هذا من الغم والهم والحزن والأرق لأجل ذلك. فدل هذا ليس على إيمانهم فقط بل على صريح إيمانهم.. أريت هذه البشرى. بل هنالك عظيمة مثل هذه أو أعظم وهي أن نفراً من الصحابة جاءوا إلى النبي - صلى الله عليه وسلم - صلى الله عليه وسلم؛ قالوا له يا رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: (إن أحدنا يجد الأمر في نفسه – أي من الوساوس في أمر الله وفي العقيدة أو في رسول الله - صلى الله عليه وسلم - لأن يكون حُمَمَةً خير من أن يتكلم به – أي أن يكون شيئًا محروقًا تالفًا خيرًا من أن يتكلم به. فقال صلى الله عليه وسلم فرحًا مسروًا: (الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر) يكبر من الفرح – - صلوات الله وسلامه عليه - (الحمد لله الذي ردَّ كيده إلى الوسوسة). فبيَّن - صلوات الله وسلامه عليه - أن هذا دليل على ضعف الشيطان، فلما عجز عن تكفيرهم وإغواءهم وإضلالهم تسلط عليهم بهذه الوساوس فدلَّ ذلك على ضعف حيلته لأنها حيلة العاجز. إذن فاستبش يا أخي، استبشر وأمِّل بفرج الله عز وجل، لا داعي بعد اليوم أن تبكي لأجل هذا الأمر ويكفيك فقط هذا الدواء النبوي وحاصله: إذا أحسست بورود هذه الوساوس عليك أن تستعيذ بالله منها وممن يوسوس بها وهو الشيطان، ثم بعد ذلك تنفثي عن يسارك ثلاثًا، ثم تحاربينها ولا تنساقين معها وتشتغلين بما يدفعها عنك، ويشرع لك أن تقرئي قول الله تعالى: {هُوَ الْأَوَّلُ وَالْآخِرُ وَالظَّاهِرُ وَالْبَاطِنُ وَهُوَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ}.. ثبت كل ذلك عن النبي - صلى الله عليه وسلم – إلا قراءة الآية ثبتت من أثر ابن عباس رضي الله عنهما. وأيضًا فلاحظ كيف أنك تخلصت بقوة لجوئك إلى الله وحسن استعانتك به من تلك الوساوس التي كانت تتسلط عليك حتى كنت تعيش حياة من الخوف والرعب والوهم، فحاول أن تبتعد عن هذه الوساوس بمثل هذه الأدوية النبوية الخالصة التي لا حاجة لك بعدها، وقد عرفت موقع العلم وموقع هذه الوساوس من الحكم الشرعي وهو أنها لا ضرر لها عليك ولا تؤثر في إيمانك، بل هذه شهادة من نبينا - صلى الله عليه وسلم - على إيمانك وتكبير منه - صلوات الله وسلامه عليه - وفرحة على ما يقع لك من دفعها ومقاومتها، فالحمد لله الذي وفقك لهذا الخير العظيم، فاثبت عليه واعلم أنه لا يضرك ذلك، وأن المؤمن لا يضره ما يلقى في قلبه من نزغ الشيطان؛ لأن ذلك لا سبيل لدفعه إلا بالاستعاذة بالله عز وجل. |
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|