|
|
||||||||||
ملتقى الحوارات الهادفة والنقاش حوارات تهم جميع افراد الاسره والمجتمع للقضايا والموضوعات الإجتماعية والنفسية |
|
أدوات الموضوع |
21-03-2003, 05:42 PM | #1 | |||
عضو
|
ابي الكل يتفضل ويطرح رأيه
السلام عليكم ورحمة اللة
طبعا الكل عارف ان الغيرة تعطي الحياة نكهة اذا كانت في حدود المعقول من غير ما توصل درجة الشك اللي يدمر الحياة النفسية وأكيد كل واحد أو وحدة له رأي خاص بالغيرة ....... أسئلتي هي ؟ هل الغيرة متوفرة في المجتمع السعودي ؟ وما هي الغيرة من وجهة نظرهم ؟ وهل الغيرة شئ ضروري للحياة؟؟؟؟؟ أتمنى من الجميع التعاون وطرح آرائهم الشخصية حول الموضوع...... المصدر: نفساني
|
|||
|
22-03-2003, 03:18 AM | #2 |
عضـو مُـبـدع
|
السلام وعليكم ورحمة الله وبركاته
الاخ الكريم:nehad
موضوعك جذاب واسئلتك حلوه اما اجوبتي فهي الاتي: 1\نعم توجد غيره في المجتمع السعودي وعند كل وحد يحب 2\الغيره من وجهت نظر البعض منهم تكون على اخواتهم وزوجاتهم وبناتهم وبس والغيره على الوطن احيانا تكون موجوده ام الغيره على الدين موجوده بنسبة 10بالميه والله اعلم 3\باعتقادي نعم ومهمه جدا لكن بحدود العقل يعني مثل ماتفضلت وذكرت مانتركها تدمر حياتنا ولك مني كل الشكر اختك: همس |
|
22-03-2003, 11:44 AM | #3 |
عضـو مُـبـدع
|
عن الغيره
الى nehad
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته 1/الغيره موجوده في جميع المجتمعات لان الانسان مجبول عليها ولكن لابد من تهذيبها ... 2/ان الغيره نوعان : غيره على الشى وغيره من الشئ والغيره تكون مقبوله اذا كانت المحبه والخوف على المحبوب اساسها , اما اذا انقلبت الى غيره المرض فهذا المرفوض وكمال الغيره هي الغيره على دين الله ومحارمه 3/ نعم الغيره شئ ضروري للتكاتف ودوام المحبه .... |
|
22-03-2003, 03:42 PM | #4 |
عضـو مُـبـدع
|
الغيرة
الغيرة
يقول ابن القيم رحمه الله : ! إذا رحلت الغيرة من القلب ترحلت المحبة بل ترحل الدين كله " . إن النفس البشرية عالم غريب, وسرّ عجيب, حيث تتفاوت النفوس تفاوتاً عجيباً, وتختلف اختلافاً كبيراً. منها ما هو في الثرى ومنها ما هو في الثُريّا .. فهناك نفوس زكيّة مطمئنة، بينما هناك نفوس أمّارة مضمحلّة. ولله در ابن القيّم حيث قال: سبحان الله! في النفس كِبر إبليس, وحسد قابيل, وعتو عاد, وطغيان ثمود, وجَراءة نمرود, واستطالة فرعون, وبغي قارون, وقحة هامان, وهوى بلعام, وحيل أصحاب السبت, وتمرّد الوليد, وجهل أبي جهل, وفيها من أخلاق البهائم حرص الغراب, وشَرَه الكلب, ورعونة الطاؤوس, ودناءة الجُعل, وعقوق الضب, وحقد الجمل, ووثوب الفهد, وصولَة الأسد, وفسق الفأرة, وخبث الحية, وعبث القرد, وجمع النملة, ومكر الثعلب, وخفة الفراش, ونوم الضبع .. غير أنّ الرياضة والمجاهدة تُذهِب ذلك, فمن استرسل مع طبعه فهو من هذا الجند ولا تصلح سلعته لعقد؛ لأن الله اشترى من المؤمنين أنفسهم. ومن الأمور التي تتفاوت فيها النفوس وتتباين وتختلف اختلافاً كبيراً: الغيرة, فمن الناس من يغار لله ولرسوله ولمحارمه وعرضه, ومنهم من يغار لنفسه وشهوته. والغيرة هي ثوران النفس لخير كان أم شر بسبب الحميّة والأنفة, أو التنافس والحسد. والغيرة نوعان: 1- نوع يحبه الله ورسوله, وهي الغيرة المحمودة. 2- ونوع يكرهه الله ورسوله, وهي الغيرة المذمومة. ولكل من هذين النوعين صور عدة وأشكال شتى, ومواقف مختلفة. أولاً: الغيرة المحمودة: أ- أفضل أنواع الغيرة وأحسنها الغيرة على محارم الله : حيث يغضب المرء ويثور إذا انتُهِكت المحارم واقتُرِفت الآثام وتُعدِّيت الحدود. وأشد الناس غيرة بعد الله عز وجل رسول الله صلى الله عليه وسلم حيث قال عندما تعجّب أصحابه من غيرة سعد بن عبادة: (أتعجبون من غيرة سعد, فأنا أغير منه والله أغير مني, ومن غيرته أن حرّم الفواحش ما ظهر منها وما بطن). فالرسول صلى الله عليه وسلم هو إمام الغيورين, حيث كان لا يغضب إلاّ إذا انتُهِكت حرمات الله عز وجل, وكان لا يداهن ولا يجامل في ذلك أبداً, فعن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قيل يا رسول الله, أما تغار؟ قال: (والله إني لأغار, والله أغير مني, ومن غيرته نهى عن الفواحش)، وقالت عائشة: (ما خُيّر رسول الله بين أمرين قطّ إلاّ وأخذ أيسرهما ما لم يكن إثماً. فإن كان إثماً كان أبعد الناس منه, وما انتقم رسول الله صلى الله عليه وسلم لنفسه في شيء قط إلا أن تنتهك حرمة الله فينتقم لله تعالى). ولهذا غضب غضباً شديداً على حُبّه أسامة بن زيد عندما جاء ليشفع في تلك المرأة المخزومية وقال له: (أتشفع في حد من حدود الله؟ والله لو سرقت فاطمة بنت محمد لقطعت يدها) [متفق عليه], والغيرة على محارم الله هى سمة عباد الله الصالحين وجنده المفلحين. ب- الغيرة والتنافس في أعمال الخير والبر: قال تعالى: (وفي ذلك فليتنافس المتنافسون)، وقال صلى الله عليه وسلم: لا حسد إلاّ في اثنتين: رجل آتاه الله القرآن فهو يتلوه آناء الليل وأطراف النهار، ورجل آتاه الله مالاً فهو ينفقه آناء الليل وآناء النهار)، ومن ذلك تنافس الفقراء عندما جاءوا إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم وقالوا: ذهب أهل الدثور بالأجور والدرجات العُلا, والنعيم المقيم...الحديث. ومن ذلك أيضاً تنافس الصحابة على الجهاد والإنفاق، ومحاولة مسابقة عمر لأبي بكر رضي الله عنهما. ج- الغيرة على الأعراض والحريم: من الغيرة المحمودة التي يحبها الله ورسوله والمؤمنون: الغيرة على الحريم والأعراض, قال تعالى: (يا أيها الذين آمنوا قوا أنفسكم وأهليكم ناراً)، وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (كلكم راعٍ وكلكم مسؤول عن رعيته, فالرجل راعٍ في بيته وهو مسؤول عن رعيته), ولله در القحطاني حيث قال في نونيته: إن الرجـال الناظرين إلى النساء مثل الكلاب تطوف باللحمان إن لم تصن تلك اللحومَ أسودُها أُكِلَت بـلا عِوَض ولا أثمـان كان الصحابة رضي الله عنهم أشد الناس غيرة على محارمهم وأكثرهم حفظاً لأعراضهم، يمثل ذلك أصدق تمثيل ما قاله سعد بن عبادة عندما نزل قوله تعالى: (والذين يرمون المحصنات ثم لم يأتوا بأربعة شهداء فاجلدوهم ثمانين جلدة)، قال سعد: أهكذا نزلت يا رسول الله؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (يا معشر الأنصار أتسمعون ما يقول سيدكم؟)، قالوا: يا رسول الله لا تلمه, فإنه رجل غيور, والله ما تزوج امرأة قطّ إلاّ بكراً ولا طلّق امرأة قطّ فاجترأ أحد منّا أن يتزوجها من شدة غيرته. قال سعد: يا رسول الله إني لأعلم أنها حقّ, وأنها من الله ولكني قد تعجّبت أن لو وجدت لكاعاً, قد تفخّذها رجل, لم يكن لي أن أهيجه, ولا أحركه حتى آتي بأربعة شهداء, فوالله إني لا آتي بهم حتى يقضي حاجته، وفي رواية: فقال يا رسول الله إن وجدت على بطن امرأتي رجلاً أضربه بسيفي. أو كما قال. وكان عمر والزبير رضي الله عنهما غاية في الغيرة على الأعراض والحريم, وقد كانا يغاران من خروج نسائهم إلى المسجد دعك عن الخروج إلى الأسواق والشوارع والمتنزهات. ثانياً: الغيرة المذمومة: الغيرة المذمومة سببها التنافس والحسد على أعراض شخصية وأمور دنيوية, وهي أنواع منها: أ- الغيرة والتنافس بين أصحاب المهنة الواحدة، كالتجار والحدادين والنجارين ونحوهم. فما مِن أصحاب مهنة واحدة إلاّ وتجد بينهم تنافساً وحسداً إلا من رحم الله. ب- الغيرة والتنافس من أصحاب النعم, ولذا قالوا: (كلّ ذي نعمة محسود). ج- الغيرة بين الأنداد, فالمعاصرة سبب للمنافرة, وأسوأ هذا النوع الغيرة بين العلماء, ونعني بذلك علماء السوء, أما العلماء الربّانيون فلا يتنافسون ولا يتحاسدون لأنهم يعلمون أن أجرهم ونوالهم من الله ذى النوال العظيم والخير العميم. د- الغيرة بين الضرائر خاصة والنساء عامة والأطفال, ومردّ ذلك إلى الأَثَرة وحب الذات والحرص والطمع, والغيرة بين الضرائر غريزة طبيعية وسجيّة نفسية, ولو عُفِيت منها ضرّة لعُفِيت منها أمهات المؤمنين وزوجات رسول رب العالمين, فقد كانت عائشة تغار من خديجة وهي لم تراها, وسبب الغيرة بين الضرائر هو حب الزوج. هـ- الغيرة بين الأبناء. و- والمبالغة في الغيرة على الحريم والأعراض حيث تصل إلى درجة الوهم. علاج الغيرة المذمومة: مما لاشك فيه أنّ لكل داءٍ دواءٌ، إلاّ أدواء معلومة وأمراض مفهومة, منها الموت والهرم والحماقة والحسد, فالغيرة المذمومة لها أسباب كثيرة ومختلفة منها ما يمكن تجنبه والحذر منه, كل هذا بعد دعاء الله وتوفيقه, ومنها ما لا سبيل لعلاجه. من تلك الأسباب التي تولّد الغيرة المذمومة والتنافس القبيح، والتي يمكن تداركها خاصة بين الضرائر والأبناء, وبين الزوجات من ناحية أخرى ما يلي: أولاً: العدل والإنصاف، وعدم المحاباة في القسمة والإنفاق بين الزوجات والأبناء, فقد كان صلى الله عليه وسلم يعدل ويقسم ويتحرى الإنصاف ومع ذلك يقول: (اللهم هذا قسمي فيما أملك فلا تلمني فيما تملك ولا أملك)، ويعني بذلك الحبّ وما ينتج عنه، فهو أمر قلبي لا يستطيع المرء التحكم فيه. فكان يعدل بين أزواجه في المبيت والنفقة والسفر, حيث كان يقرع بينهن. والمراد بالعدل بين الزوجات والأولاد في النفقة أن يعطي كلاً منهم ما يحتاجه, وليس المراد التسوية في كل شيء, فما تحتاجه الزوجة الشابّة من الملابس والزينة لا تحتاجه الكبيرة, وما يكفي الزوجة ذات الأولاد يختلف مما يكفي امرأة لها ولد واحد أو لم تلد بعد. ثانياً: العدل في المعاشرة والمعاملة والتبسّم والضحك وبشاشة الوجه بين الزوجات والأولاد, فقد كان صلى الله عليه وسلم إذا وضع الحسن في فخذه اليمنى وضع الحسين على فخذه اليسرى, وكانا يركبان على ظهره الشريف في وقت واحد. ثالثاً: في المنحة والهبة, فلا يحلّ له أن يهب لإحدى زوجاته دون الأخريات، ولا لأحد أبنائه دون الآخرين, فقد جاء بشير بن سعد ليُشهِد الرسول صلى الله عليه وسلم على ما منح ابنه النعمان. قال له: (أكل بنيك منحت هكذا؟) قال: لا. فقال له: (لا تشهدني على جور, أشهد على ذلك غيري). إلاّ إذا كان هناك ما يوجب ذلك من مرض وعاهة وكثيرة عيال ونحو ذلك, فقد منح ابن عمر أحد أبنائه دون غيره لكثرة عياله والله أعلم. واعلم أنّ الحيف والظلم والمحاباة لها آثار خطيرة ونتائج وخيمة في الدنيا قبل الآخرة ولهذا قال صلى الله عليه وسلم لبشير بن سعد: (ألا تحب أن يكونوا لك في البر سواء؟). أما بالنسبة للحيلولة بين الغيرة والتنافس بين أهل الزوج وزوجته وأبنائه فالأمر يحتاج إلى حكمة وحنكة وحسن تصرف من الزوج, حيث يعطي كل ذي حق حقه من غير إفراط ولا تفريط, وألاّ يسمح لزوجته بالتدخّل فيما يخصّ أهله, وألا يجعل أهله رُقبَاء على زوجته مع وجوده, وعليه ألاّ يتأثّر بما يقول أحد الطرفين في الأخر. واحذر أخي الحبيب أن تكون ممن يَبَرّ زوجته ويَعُقّ أمه, ويُدنى صديقه ويُبَاعِد أباه وأخاه. واللهَ أسألُ أن يحبب إلينا الإيمان ويزينه في قلوبنا ويكّره إلينا الكفر والفسوق والعصيان, وصلى الله وسلم على خاتم الرسل والنبيين, والسلام. واسف جدا علي الايطاله |
|
27-03-2003, 08:36 PM | #5 |
عضو
|
الخالد وهمس وقطر الندى شاكرة لكم مشاركتكم في الموضوع وآسفة على التأخر في الرد؟ ولكن ابي أسألكم بعض الأسئلة هي عبارة عن جمع آراء أو استفتاء بسيط.....
هل هناك فرق بين غيرة المرأة وغيرة الرجل؟ هل تختلف قيمة الغيرةمن منطقة الى أخرى في المجتمع السعودي؟ ماهي المواقف التي تثير الغيرة عند الانسان سواء عند الرجل أم المرأة؟ من أكثر غيرة في المجتمع السعودي الرجل أم المراة؟ أود الحصول كما قلت عللى رأيكم الشخصي والأسئلة للجميع وليس لأشخاص محددين ... شاكرة لكم تعاونكم..... |
|
27-03-2003, 11:38 PM | #6 |
عضو نشط
|
السلام عليكم .........
أحسنت سؤالا وعسى أن نحسن الجواب !!!!!!! 1/ نعم المجتمع السعودي مجتمع غيووووور -ليس شرطا أن تكون الغيرة الدينية- 2/ الغيرة غالبا تكون على المحارم ،،، وهي حرص وخوف وحذر عليهم ... 3/ طبعا هي مهمة للحياة بل هي فطرة ،،،،والذي لا يغار هو ديوث كما قال الرسول عن غيرة المحارم.......... لكن قد تكون شيئا كريها حين تتحول الغيرة إلى مرض الشك والوسوسة !!!!! ************************************************** ** وايضا اجابة على اسألتك : 1/ نعم هناك فرق بين غيرة الرجل والمرأة إذ المرأة عاطفية تغار بسبب عاطفتها...والرجل عقلاني لذا فهو يحكم عقله في الغيرة أحيانا ....... 2/الغيرة من مكان لمكان تختلف ومن شخص لشخص يختلفون فمن الطبيعي أن تختلف من منطقه لأخرى ....... 3/غيرة الدين ....... غيرة العرض والشرف........ الغيرة على الذات ......... الغيرة من الآخرين ......... 4/ الغيرة تختلف في كل مجتمع لكن المعروف أن المرأة تغاااااااار أكثر...... لكن إن جئنا لغيرة المرض -الشك -فالرجال أكثر !!!!!! **** اجاباتي من وجهة نظري طبعا ****** تحياتي لينا محمد |
|
27-03-2003, 11:45 PM | #7 |
( عضو دائم ولديه حصانه )
|
الناس مع الغيرة ثلاثة أقسام :
قسم نادر و لا يعتبر ظاهرة ولكنها حالات خاصة جداً : وهو الغيرة المفرطة التي قد تؤثر على الحياة الزوجية أو الاسرية . قسم أظنه أكثر من القسم الأول : لا يحمل في قلبه اي معنى للغيرة 00 فلا الرجل يغار على زوجته من الرجال ولا المرأة تغار عليه من النساء 00 يعيشون ببرود من هذه النايحة وهذه ايضاً مشكلة وقسم أظنه الغالب في مجتمعنا والحمدلله : غيرة موزونة أما أهميتها فيكفي أن أقول إذا نزعت الغيرة زاد الفساد في الأرض 00 أما عن ماهية الغيرة : فهي أن يشعر الانسان برغبته في حماية الآخر (سواء زوجته أو زوجها أو ابنته أو أمه ) مما يؤذيها سواء اخلاقياً أو شرعياً أو علمياً 00 نقطة أخيرة : أرى أن من يسمح لزوجته العمل مع الرجال ومن يسمح لأخته أن تخرج السوق وحدها و من تسمح لزوجها بأن يترك الصلاة و من يترك أولاده يهيمون بين القنوات أو الشات 00 فإن الغيرة عنده تحتاج الى ضبط |
|
10-04-2003, 05:17 PM | #9 |
عضو نشط
|
الغيرة ...... الغيرة
اعتقد انها متوفرة في كل مجتمع،وووووانها ضروريه في بعض الاحيان وشكراً. خير الكلام ما قل ودل وهو تراه ابداء رأي وليس موضوع تعبير. وجزاكم الله خير،، |
|
11-04-2003, 11:45 AM | #11 |
عضو
|
مرحبا
أختي nehad اعتقد ان الغيره صفة مزروعه في قلب كل بشر وهي صفه من صفات البشريه والغيره شرط مهم في كل علاقة ولكن كما قلتي يجب ان يكون هناك خط احمر لها ربما في بعض الحالات التي تصل لها الى درجة الجنوون تسمى غيره مذمومه وليست محموده ؟؟ وشكرأ :3: :3: |
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|