|
|
||||||||||
عيادة مشاكل الكبار كل ما يتعلق بالمشاكل النفسيه للكبار ، رهاب ، وسواس ، نوبات هلع ، فصام .... يقتصر الرد في العيادة على الأخصائيين المعتمدين للموقع . |
|
أدوات الموضوع |
04-06-2002, 03:40 AM | #1 | |||
عـضو أسـاسـي
|
إلى الدكتور حسن العمري
الى الدكتور حسن العمري تحية عطرة وبعد.
لقد قرات مع الاسف ان بسبار لا يجدي نفعا اذا جرب الانسان مضادات القلق (المهدئات الصغرى )مثل الزانكس او الفاليوم سابقا او حاضرا سواء انقطعت منهم او مازلت تاخذهم فلماذا وما هو التفسير العلمي وهل هذا صحيح حيث اني غير مقتنع بذلك فإذا جرب الانسان زانكس ثم تركه لمدة ثم هم ببسبار هل بسبار لا يعلم وشكرا وارجو ان تكون الصورة واضحة. المصدر: نفساني
|
|||
|
07-06-2002, 12:20 AM | #2 |
عضو نشط
|
اخي الفاضل
ما ذكرته كان من المعلومات التي ذكرها بعض الاطباء النفسيون مع بداية ظهور البسبار واعتمدوا في ذلك على تجاربهم الشخصية مع المرضى وقد خضعت هذه الفكرة للفحص العلمي من قبل بعض الباحثين والدراسات التي نشرت تدل على ان هذا الكلام ليس صحيحا على اطلاقه ووجدوا ان المرضى الذين توقفوا عن استخدام المهدئات الصغرى مثل الزاناكس حديثا لم يستجيبوا جيدا للبسبار اماا المرضى الذين لم يستخدموا المهدئات الضغرى اطلاقا او توقفوا عن استخدامها منذ فترة طويلة فكانت استجابتهم لا باس بها للبسبار والسبب بالضبط في هذا التوافت غير معروف وقد يكون العامل الشخصي من قبل المريض له دور كبير اذ ان المهدئات الصغرى مثل الزاناكس والفاليوم لها مفعول مسكن قوي جدا لا يوجد مثله في البسبار وبالتالي اذا نقلت المريض مباشرة للبسبار فسيفتقد هذا الاحساس (الممتع غالبا) ولن يشعر بالارتياح مع البسبار ولهذا من الافضل ترك فترة كافية قبل استخدام البسبار للمرضى الذين كانوا يستعملون المهدئات الصغرى وبالله التوفيق |
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|