المسلم أخو المسلم لا يظلمه ولا يسلمه، من كان في حاجة أخيه كان الله في حاجته، ومن فرج عن مسلم كربة فرج الله عنه بها كربة من كرب يوم القيامة، ومن ستر مسلماً ستره الله يوم القيامة.

 


 
العودة   نفساني > الملتقيات العامة > الملتقى العام
 

الملتقى العام لكل القضايا المتفرقة وسائر الموضوعات التي لا تندرج تحت أي من التصنيفات الموجودة

ذكريات سمين سابق

يسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم اعرف انكم تعرفون صاحب هذه الصورة انه الاعلامى خفيف الجسم والروح تركى الدخيل والذى قال عنه الاعلامى عمرو اديب يوما

إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 06-12-2015, 11:03 PM   #1
المسلاتى
عـضو أسـاسـي


الصورة الرمزية المسلاتى
المسلاتى غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 46734
 تاريخ التسجيل :  04 2014
 أخر زيارة : 19-02-2022 (09:06 PM)
 المشاركات : 1,381 [ + ]
 التقييم :  12
لوني المفضل : Cadetblue
Icon11 ذكريات سمين سابق



يسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم

1394.jpg

اعرف انكم تعرفون صاحب هذه الصورة انه الاعلامى خفيف الجسم والروح تركى الدخيل والذى قال عنه الاعلامى عمرو اديب يوما ياريت كنت زيو
الذى لا تعرفونه عن تركى انه كان سمينا جدا وقد سببت لة السمنة معاناة اينما ذهب وارتحل
فى لباسه وفى جلوسه والمعاناة الاكبر كانت بكرسى الطائرة فقد كان يحجز مقعدين على نفقته اما كرسى الحمام فىهى الكارثة التى قصمت ظهره وظهر الكرسى انها تراجيديا يحكيها ويرويها

ان موضوع التخسيس و الرجيم اقصد انقاص الوزن موضوع الساعة والعام هذه تجربة ورواية الاعلامى تركى الدخيل والذى كان سمينا جدا

فى طريقة انقاص وزنه ضمنها فى كتاب ظريف لطيف سماه ذكريات سمين سابق نرجو المتعة والافادة للجميع

الاهداء
يقول تركى فى اهداء الكتاب
الإهداء
إلى الميزان...
بأنواعه...الإلكتروني منه،وذي المؤشر الأحمر!
أيها الصامد أمام أوزان البشر...
يامن تتحمل البدين منهم والنحيف...
يامن تصبر على ثقل دمهم قبل ثقل أجسادهم...
إلى الذي طالما أبكاني وأفرحني...
يامن أحسن رسم البسمة على محياي...
يامن انتزع مني تكشيرة،أو غرسها في وجهي...
إليه وقد أصبح جزءا لا يتجزأ من يومي،ويوم الملايين من البشر...
شكراً لك على تحملي يوم كان ينوء بحملي العصبة أولى القوة...
ذكرى وفاء...
وامتنان...
وتقدير...

كل ما احتجته هو الرغبة، الرغبة الجامحة
عقدت العزم على هذه الخطوة تقريبا في منتصف ٢٠١٠، كانت البداية هي محاولات بإيقاظ الضمير النائم بداخلي، حيث وصَلَت مرحلة اللامبالاة لمستوى خطير. حاولت إقناع نفسي بخطورة البقاء في حالة السمنة المفرطة من كل النواحي، خاصة من الناحية النفسية، والتي كان طاغي أثرها السلبي عليّ بشكل واضح، وإنني في حالة غير مقبولة، وأن التغيير واجب، وبشكل قطعي. بديهياً، بدأت بالتفتيش عن المحفزات، والبحث عن الإلهام. استعرضت الكثير من تجارب الآخرين. قرأت كثيراً. استوقفني كتاب تركي الدخيل (ذكريات سمين سابق). ولعل الكثير من المواقف التي ذكرها مررت بها بطريقة أو بأخرى، حيث كان وقعها على النفس غير بسيط. كحادثة مقعد الطائرة (حيث ذكر الكاتب أنه حجز مقعدين ملاصقين وتفاجأ بأنها منفصلة حينما وصل الطائرة ووقع في إحراج غير بسيط) حيث عشت مواقف شبيهه من ناحية ضيق الكراسي، خصوصا أيام الدراسة في مرحلة البكالوريوس، ولعل الزملاء الأعزاء ممن يقرأ هذه السطور يتذكرون ذلك :)، حيث تم تغيير الكراسي بشكل مفاجيء، والكراسي الجديدة كانت ضيقة وتصيبني بالحرج، فاضطر أن آتي قبل المحاضرات يوميا للبحث عن تلك الكراسي القديمة. ولعلي أجد الكرسي الذي ينقذني من ذلك الهاجس اليومي. كنت أتحجج أحيانا إذا تم سؤالي بأن الكراسي القديمة تعطيني راحة أكبر حيث أنني أكتب باليسار، وكنت أكذب في أحايين كثيرة - تفاديا للإحراج - بالطبع. تولّدت لدي بعد ذلك، وبعد استذكار مواقف شخصية كثيرة، والتي كانت متراكمة في الذاكرة منذ الطفولة، حيث كنت مرافق للسمنة المفرطة باكرا، حالة إحباط شديدة.
كان ملهمي الأول هو مقطع فيديو (Ben Does Life) مدته ٤ دقائق، كانت كافية لإشعال الفتيل. وهو مقطع لشاب حماسي وجريء، انتقل بقدرة قادر من رجل بدين أكول كسول - مثل محدثكم - إلى عدّاء ماراثوني مُلهم.
هذا الرجل، وغيره ممن استعرضوا تجاربهم، قدموا لي مصدر إلهام عظيم. وكانت كلما تستاء بي الظروف، وتخفت نار العزيمة، أعيد مشاهدة مثل هذه التجارب مرارا وتكرارا، فتحيي فيني الأمل من جديد.
الرياضة الرياضة الرياضة
ابتدأ مشواري بخطوات خجلة، لكن كانت فعّالة بشكل كافي. اشتركت بنادي قريب من المنزل. حاولت التركيز على الغذاء الصحي، مع كميات كانت مقاربة للكميات التي كنت آكلها في السابق.
لحسن الحظ أن البداية - كما أتذكرها - لم تكن بتلك الصعوبة البالغة، حيث أن وزني كان مرتفع، وكانت القابلية لنزول الوزن عالية، وحسب فهمي المتواضع أن هناك علاقة طردية بين الوزن وعدد السعرات الحرارية التي يحتاجها الجسم ساعدت على تلك القابلية (بمعنى أني أستطيع أن استهلك كميات أكبر من السعرات الحرارية ويبقى نزول الوزن مستمر).
الجميل أنه كان مع كل كيلو نزول، كان التفاؤل يزداد، الإرادة تتجدد، والإلتزام يقوى. مأ أود الحديث عنه في هذه المرحلة تحديدا هي الرياضة. الإلهام الحقيقي الذي صنع منّي شخص آخر.
لا أعلم بمدى تأثير العمل الرياضي الذي قمت به في نزول الوزن، وللمعلومية فإن إلتزامي الرياضي منذ بدأته محدود جدا لا يتعدى التدوير بين ثلاث أجهزة كارديو في النادي ( السير - الدراجة - (الأوبتيكال) لمدة لا تزيد عن ساعة وربع، بمعدل ٥ إلى ٣ مرات إسبوعياً)، ما عرفته يقيناً أن التحدي فيها يجعلك في حالة ذهنية رائعة، تصنع منك روح مُحاربة، وثقة لا حدود لها، وتضعك على الدوام في حالة نفسية أفضل تساعدك على التركيز، وتحقيق أهدافك، وتصنع لك جو مُلهم لا أعتقد أنك ستستطيع توفيره من دون ممارسة الرياضة، بالإضافة طبعاً لتأثيرها المباشر في نزول الوزن.
أتفق مع من يتفق أن الالتزام والاستمرارية في الأداء الرياضي هو أمر أحيانا قد يكون مزعج ومتعب. في النهاية ما يجب أن تصل إليه وأن تقنع نفسك فيه هو أن تحاول أن تستمتع فيها، وأن تجعلها عادة في حياتك لا تتركها إلا للضرورة القصوى. دّونت في موضوع منفصل، طقوسي الخاصة التي ساعدتني في بقاء الحماس متّقد، على الأقل، بما فيه الكفاية.
انتهت هذا المرحلة بنهاية جميلة، حيث استطعت تخفيض وزني بمجمل نزول ٤٠ كج. بالاعتماد على هذا التكنيك البسيط: أكل صحي، وبعض من التمارين الرياضية، لفترة طويلة، وبلا انقطاع …
(انفلتت) (السبحة)
قررت وكمكافأة لهذا النزول، ولتزامنه مع تخرجي من الجامعة، أخذ إجازة رجيمية (بريك). لكنه كانت فترة توقف غير موفقة، وغير متزّنة، حيث كلفتني ١٣ كيلو زيادة وارتداد في الوزن ( على مدى نصف سنة تقريباً بشكل تراكمي ) الكثير من الإحباط، والكثير من الوقت الضائع.
ولعلي أعرج هنا على مسألة الدافع، كان من المهم جدا أثناء نزول الوزن أن أبقيه (مشتعلا)، بأي طريقة، وأن أحرص على أن أطمع في المزيد. خسارة الدافع كلفتني الكثير.
كان الدافع الأول لدي، هو أنه يتناقص وزني لدرجة تزيل عني الحرج المبني على التنقل، وعلى مستوى صرف لفت الانتباه المزعج نظرا لضخامة حجمي. مجرد ما وصلت لبدايات (مطمئنة) لهالمرحلة، بدأ الدافع يقل كثيرا، وبدأ التزامي الغذائي يتلاشى، ما عدا التزامي الرياضي المحدود.
ما حصل كان درس قاسي بالنسبة لي.
وللأمانة الحرص على بقاء الدافع كان له آثار سلبية أحيانا. حيث أنه جعلني في حالة عصبية دائمة، وتوتر متزايد، ورغبة صارمة في التغيير. هذا الشعور أعتقد أنه قد يكون طبيعي، وبالعكس بالنسبة لي كان محموداً. لولاه لتناثرت عزيمتي، وقد لا أستطيع لملمتها من جديد. والحل الذي لم أجد غيره أنه كان علي أن أعتاد على التعايش معه.


ty.jpg
ثورة حتى النصر


بعد ما أصابني من احباط، بعد التوقف غير الموزون، قررت الإلتزام بحمية صارمة، تماماً كما أعتدت عليه في السابق. مع الأسف، اتضح أن العادات الغذائية التي نجحت في السابق لم تعد تجدي نفعا معي. بعد محاولات طويلة، لم أستطع إلا خسارة ٥ كيلو فقط. لا أعلم ما السبب. قد تكون حالة الإحباط التي وصلت لها سبب في ذلك، من ناحية فقدان الثقة على القدرة على الالتزام الغذائي. أو أنه قد يكون نزول الوزن أصبح أصعب بشكل منطقي (طبقا للعلاقة بين الوزن وسهولة النزول). عموما قررت البحث عن نمط غذائي جديد. حينها تعرفت على ( نمط الغذاء أتكنز ( نمط تقليل الكربوهيدرات) )، الذي كان بمثابة المنقذ.
تعرفت إليه عن طريق أخي أحمد، حيث لاحظت حينها نزول وزنه بسرعة وسلاسة. شرح لي مفهومه بشكل عام، حتى أثار فيني الرغبة للتجربة. والحمد لله، بالتزام مطول مع هذا النمط الغذائي، استطعت خسارة أكثر من 45 كج تقريبا على مدى أكثر من ثمانية أشهر. مع التزامي بالأداء الرياضي المحدود بنفس الرتم.
قصة الأتكنز معي طويلة، والحديث فيه يطول. هو نمط فعال جدا لنزول الوزن بلا شك، لكني اقتنعت مؤخرا (بعد تركه لفترة غير بسيطة) أنه غير صحي عموما، وقد يسبب مشاكل نفسية أو جسدية، خاصة اذا استمر عليه الشخص لفترة طويلة بلا انقطاع.
الدرس الأهم الذي تعلمته من أتكنز : أن السكريات (غير الطبيعية خصوصا) هي أحد الأسباب الرئيسية لزيادة الوزن. خصوصا إذا تم استهلاكها بمعدلات غير متوازنة مع البروتينات، على مدار اليوم أو الوجبة الواحدة.
ماذا بعد نزول الوزن ؟

تغيّرت حياتي كثيراً، ومن جوانب متفرقة، لا أستطيع حصرها أبدا. ولعل أجمل شعور عشته هو تلك اللحظة التي ارتديت فيها ملابس بمقاس (L). شعور جمع الفرحة بالشجن; حيث أني كنت معتاد على الملبوسات التي تحمل مقاس مدجّج بـ(X) اللا منتهية.
ازدادت ثقتي بنفسي كثيراً بعد هذا التغير. تحسّن مظهري الخارجي بالطبع بشكل جذري. تخلصت من عبء حمل الوزن الثقيل الذي كان يسبب إحراجات وصعوبات في التنقل، والجلوس في الأماكن العامة والحركة، ناهيك عن التعرق المتواصل والرهيب. صرت أمارس الرياضة بشكل فعاّل. ازدادت خياراتي في الملبوسات بشكل ممتع، حيث كان التسوق في الماضي ينحصر على زيارة محلات محدودة لايجاد ملابس (بمقاس ملائم); اعتدت الآن على التنقل بين المحلات لإيجاد قطعة (تستهويني). ويكفيني أن أستطيع الآن أن أرتدي قميص فريقي المفضل بعد حرمان لازمني منذ المراهقة. ( شكرا لصديقي أبو الجوهرة. أهداني قميص فريقي المفضل في وقت رائع تماما).
من ناحية أخرى، واجهت آثار سلبية متفرقة بسبب هذا النزول، خصوصا من الناحية النفسية، وهذي حالة شائعة عند الكثيرين، من ضمنها محدثّكم. لا أعلم ما سببها الحقيقي، ما أعرفه أنها حالة تجلب الإحباط، بشكل مؤقت . أتذكر هذه القصاصة التي قرأتها لأبو يارا غفر الله له، وهي صادقة تماما.
لمن يقرأ هذه المذكرات والنصائح وهو في بداية الطريق: ملاحظات متفرقة:
لا أعتقد أن نزول الوزن يحتاج لأي نوع من أنواع التفرغ، أو التركيز الخاص الذي يجمّد حياتك. بالنسبة لي ابتدأت هذا الالتزام في مرحلة جامعية حساسة، واستمريت عليه بعد ذلك تحت ضغوط العمل، ولم يكن ذلك يسبّب عائق فعلي.
أعتقد أن كثرة التنقل والسفر يأثر بشكل سلبي على الاستمرارية في نزول الوزن. حاول التقليل من التنقل أثناء تركيزك على تخفيف وزنك. حسب تجارب شخصية، السفر أحد الأسباب الرئيسية التي تكسر فيها الروتين بشكل جريء، وكسر الروتين عادة يصاحبه تغيير في العادات الغذائية، غالباً للأسوأ.
شهر رمضان شهر مبروك جدا في نزول الوزن. أعتقد أنه خلال شهرين رمضان نزلت أكثر من ١٠ كيلو. ابتعد عن العادات الاجتماعية السيئة، واستغل الشهر الفضيل بطريقة ذكية إذا كنت عاقد العزم على النزول. الصيام عموما -حسب اطلاعي مؤخرا- يظهر أنه حل فعال جدا لمكافحة الزيادة في الوزن، والحفاظ على ثباته.
اصبر، اصبر، اصبر. ستأتيك أيام وأسابيع بل شهور يخفت فيها عزمك كثيرا. قد تتوقف عن النزول لفترات بل يرتفع وزنك فيها بشكل مفاجيء ومحبط جدا! لا تتوقف، النجاح في الإلتزام بنمط غذائي أو رياضي يكمن في الإستمرارية.
أحلامك لن يطلع عليها إلا أنت. لا بأس لو تجاوزت الحدود وتعدت الأسقف. أتذكر معنى لقول بليغ لمحمد علي كلاي: أحلم، واستمر في ذلك حتى لو كنت تعلم يقينا بأن أحلامك لن تحقق.
لعلك لاحظت أن الموضوع (على الأقل في حالتي) لم يحتج لأي نوع من أنواع الإجتهاد المبالغ فيه أو المُنهِك، أو تدخلات طبية أو جراحية. كل ما أحتجته هو رغبة صارمة ودافع مشتعل، صبر طويل، وكثير من الإيمان، ولعلي أهمس بـ (كلمة السرّ) : أعتقد أن الرياضة أثرت فيني تأثير نفسي روحي بشكل مباشر. كما أنني حرصت دائما ( خصوصاً مؤخراً ) علي أن أبقى في دائرة الرغبة في التغيير، وبشكل صارم تماماً.
سيقول لك البعض أنك لن تستطيع: فقد وٌلِدّت كسولاً أكولاً، وستظّل كذلك، ولن أتوقع منك غير هذا. هذه الكلمات استخدمها لصالحك، واشعل فيها غضبك وكبريائك، واثبت العكس، الانتصار حينها يكون ألذ.

النهاية
أعتقد أن هذه التجربة صنعت مني شخصا أفضل. ولعله أهم درس عرفته أنه كنت أعتقد أن حياتي ستتتغير رأسا على عقب بعد (هروبي) من السمنة المفرطة، وأن كثير من حواجزي (خصوصا النفسية منها) سوف تتلاشى تماما بنهاية هذه السمنة. ولعل المفاهيم تصححت



26u6do3imxaz97bjc960
الدخيل بعد الرجيم



موضوع ليس له علاقة بالموضوع
فن التحايل على الرجيم
CPpCm2jUAAAnWSg.jpg:
المصدر: نفساني



 

رد مع اقتباس
قديم 07-12-2015, 12:51 AM   #2
بنت النيل
عضـو مُـبـدع


الصورة الرمزية بنت النيل
بنت النيل غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 45395
 تاريخ التسجيل :  11 2013
 أخر زيارة : 29-07-2020 (11:47 AM)
 المشاركات : 281 [ + ]
 التقييم :  10
لوني المفضل : Cadetblue


:) بيضة النعامة تتماشي مع نص حبة الفاكهه اكثر

العزيمة جميلة


 

رد مع اقتباس
قديم 07-12-2015, 07:57 PM   #3
ماندوزا
V I P
الصلع غزا رأسي


الصورة الرمزية ماندوزا
ماندوزا غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 52305
 تاريخ التسجيل :  11 2015
 أخر زيارة : 31-03-2021 (03:11 PM)
 المشاركات : 5,502 [ + ]
 التقييم :  68
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Male
لوني المفضل : Gray


ما كنت اعرف ان كان بهالضخامه

فعلا قضه حلوه، شكرا لك


 

رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML متاحة

الانتقال السريع


الساعة الآن 04:06 AM


Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.
المواضيع المكتوبة لاتعبر بالضرورة عن رأي الموقع رسميا