|
|
||||||||||
عيادة المشكلات الزوجية والأسرية للوصول الى الإستقرار الزوجي والأسري |
|
أدوات الموضوع |
25-11-2012, 04:56 AM | #1 | |||
عضو جديد
|
هل من مجيب؟؟؟
بسم الله الرحمن الرحيم الدكتور الفاضل ، السادة المحترميين المشرفين على الموقع ، السلام عليكم و رحمة الله وبركاته وبعد ، من الجميل جدا وفي خضم التعاسة التي يعيشها شخص مثلي أن يجد في هذه الظلمة التي تحيط به من كل جانب وفي هذا الزمن الصعب من يأخذ بيده و ينير له دربه ويبدد له آلامه بالنصيحة العملية و بالرأي السديد من قبل أشخاص نبلاء يعملون ويزرعون لآخرتهم . يقول الحق تبارك وتعالى "ومن يعمل صالحا من ذكر أو أنثى فلنحينينه حياة طيبة" و يقول "ص" " لإن أسعى في حاجة أخي خير لي من أن أعتكف في مسجدي هذا شهرا " ويقول الشاعر الكبير " من يفعل الخير لا يعدم جوازيه لا يذهب العرف بين الله و الناس " لذا أتقدم لكي العاملييين بالشكر و الثناء على هذا الموقع الرائع الذي يعد إضافة نوعية و متميزة في هذا العالم الافتراضي ، ولا يسعني إلا أن أقول لكم جزاكم الله خيرا " ومن قال جزاك الله خيرا فقد أبلغ في الثناء ". السادة المحترمييين : إن مشكلتي تحتاج أن تعرض على أكثر من تخصص لاحتوائها على شق نفسي و اجتماعي و ديني و قضائي بنفس الوقت ، لذا أرجوا من الدكتور الفاضل أن يعهد في هذا إلى أحد الأخصائيين المميزيين في هذا المجال ، هذا مع العلم أنني استعرضت كثيرا من المواضيع المشابهة وغير المتشابهة واستفدت منها لكنني لم احصل على الجواب الشافي . الزوج-------------------------------------------------------------الزوجة ابو هاني/50 خريفا/موظف-----------------------------------------أم هاني/42/طبيبة عصبي،كسول، متوسط التدين--------------------------------------عدوانية،مسترجلة،مجادلة،خبيثة جداوانتهازية كريم.يحب مساعدة الناس،طيب القلب،مثقف-------------------------كريمة،مرحة،تحب مساعدة الناس،التزام متوسط من عائلة متدينة متعلمة معروفة------------------------------------من مستوى متدني بالاخلاق والعلم والتدين الحالة الصحية:جيدة----------------------------------------------الحالة الصحية:جيدة الحالة المادية:جيدة-----------------------------------------------الحالة المادية:ممتازة الحالة النفسية:اكتئاب مزمن متوسط-------------------------------الحالة النفسية:اضطراب شديد في الشخصية قدر الله لي أن يبتليني بهذه المرأة لمدة 5 سنوات أصفها بالجيدة إلى حد ما، و أنجبنا خلالها 3 زهور ،أعمارهم الآن الابنة 14 والولدان 11و9 ، ثم ما لببث أن حصل بيننا خلاف نتيجة خلافات متراكمة ، قمت خلالها بضربها وذلك بعد استنفاذي معها لكل الوسائل التي تخطر على بال أي مصلح ... خرجت من البيت ، وتدخل أهل الخير للصلح دون جدوى ، و انضم لها أهلها في التنكيل بي بأبشع ما يمكن أن يتصوره إنسان(و هنالك الكثير الكثير من التفاصيل). ، وبعد 3 سنوات من البهدلة و الشقاء في مراكز الشرطة والمحاكم ، أصدر القاضي حكمه عليها بالنشوز ، ثم ما لبث أن أبدله بالطلاق ، و انتهينا الى صك ينظم العلاقة بيننا والذي طبق على أرض الواقع لمدة سنتين . لكنها عادت مرة أخرى لنقض الصك في المحكمة ، و افتعال المشاكل ،ومحاربتي بشتى الوسائل و تشويه سمعتي بل والقيام بالاعتداء علي في مكان عام ، و من ثم تسخير الواسطات لمصلحتها بالتواطؤ مع بعض الضباط و باستغلال وجاهتها كطبيبة . وطبعا بالمقابل أنا لا أدعي أني ملاك بل صدرت مني ألفاظ و تصرفات غير لائقة لكنها كانت دائما في حدود الدفاع عن النفس . و ما زالت المشاكل قائمة حتى الآن رغم مرور أكثر من سبع سنوات ، و رغم زواجها من ضحية أخرى ، و زواجي من امرأة رزقت منها بمولودين . بالنسبة للاولاد: إن الأصل و الفطرة الطبيعية للأولاد حبهم الشديد لي ، وكم من مرة كانت تدمع عيونهم عندما أرجعهم الى بيت أمهم . حيث كنت أحاول جاهداً عدم ذكرها بالسوء ، وتوفير الحياة الكريمة لهم و تربيتهم التربية الاسلامية الحسنة ، ومراعاة حالتهم النفسية . لكن ذلك لم يرق لطليقتي ، فقامت و بمشاركة من أهلها و بأسلوب ممنهج و خبيث بقطع صلتي بهم وتربيتهم على عقوقي وذلك على النحو التالي: - إطلاعهم بتفاصيل سير القضية !!! - تشويه صورتي لديهم ونعتي بأبشع الصفات و الخصال . - لعب دور الضحية التي تحمي أولادها من الأب المفترس. - إغراقهم بكافة وسائل اللعب و الترفيه و ألعاب الكمبيوتر (والتي تعرفون أضرارها) بشكل مبالغ فيه جداً جداً . مم جعلني أتفطر ألماً على ولدي وهو يجلس أمام التلفاز ساعات طويلة . - عدم العناية بحالة الاولاد الصحية ، حيث أن الأولاد يعانون من هزال واضح . - عدم تفرغها أصلاً للتربية بسبب انشغالها بعملها كموظفة و القيام بأعباء زوجها ، واسناد أمور التربية إلى الشغالة . - ضرب الأولاد أحياناً و تعنيفهم عندما يذكروني عندها . - تسجيل الأولاد في مدارس حكومية ضد رغبتي في الحاقهم بمدارس خاصة . - قامت أثناء سير القضية بمنعي من رؤية الأولاد لمدة أربعة أشهر ، ثم قامت بعد ذلك بمنعي من رؤية الأولاد لمدة سنة كاملة ، و الآن لم أرى أولادي لأكثر من سنة !! السلدة المستشارين الافاضل : "و من نكد الدنيا على الحر أن يرى عدوا ما من صداقته بد" 1- ما الذي يحدث ؟! أسأل هذا السؤال و أنا في غاية البؤس و الشقاء . حسب تحليلي لما يجري فإن أحد الأسباب التي تدفعها لذلك هو أولا ندمها الشديد حيث أن "كل مطلقة نادمة"، ثانيا شخصيتها المعقدة ، ثالثا عدم انفاقي على الاولاد -بعكس رغبتي تماما- و ذلك باصرار و رغبة منها ، رابعا نظرتها الدونية لي ، و ذلك في بلد تننتشر بها العنصرية المقنعة - حيث أننا نحمل نفس الجنسية ولكني من أصل مختلف-. 2- رغم ثقافتي الدينية التي تقول "ومن أعرض عن ذكري…" و "إن الله إذا أحب عبدا ابتلاه"، إلا أنني في حالة شلل عقلي و جسدي لا أقوى فيه على متابعة الصلاة و الصيام … رغم محاولاتي الصادقة و المتكررة ، وبالتالي أصبحت المصيبة في ديني الآن ، فما ذا أفعل ؟ 3- السؤال الكبير الآن -وفي ظل ما ذكرته آنفا-: هل ترون أن مصلحة الأولاد تكون في إبقائهم عند أمهم ، أم عيشهم معي-وهي مسؤولية أسأل عنها يوم القيامة-و خصوصا في ظل معاناتي من الاكتآب و اضطراب شديد في النوم و الذي لم تفيدني الادوية في العلاج-؟ إذا كان الجواب العيش معي ، ما هي الاستراتيجية التي يجب علي اتباعها في التعامل مع أولاد مسممين بأفكار شنيعة ضدي ، و تعودوا على حياة مختلفة بعض الشيئ ، وخصوصا بوجود زوجتي الحالية )والتي لا أعول عليها كثيرا)؟ . 4- هل أطلع الاولاد على تفاصيل القضية ؟ أخيرا أرجو منكم أن تسامحوني على الاطالة مع أن هنالك الكثير من التفاصيل التي لم أذكرها ولكن " إن لصاحب الحق مقالا " ، و أرجو أن تلقى مشكلتي هذه عناية خاصة من لدنكم . والصلاة والسلام على خير الانبياء و المرسليين ، و الحمد لله الذي لا يحمد على مكروه سواه . email : july2?gmx.com المصدر: نفساني
|
|||
|
10-06-2013, 03:44 AM | #2 |
اخصائية
|
اخ الكريم ابو هاني الحالة النفسية لطليقتك وأم ابنائك تشخيص من قبل طبيب نفسي ؟؟؟؟ يعني زوجتك سبق وذهبت لعيادة نفسية
والاضطراب لو تم تشخيصها مانوعه بضبط انتظر الرد منك ... |
التعديل الأخير تم بواسطة منيرة بحار ; 10-06-2013 الساعة 03:47 AM
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|