|
|
||||||||||
الملتقى العام لكل القضايا المتفرقة وسائر الموضوعات التي لا تندرج تحت أي من التصنيفات الموجودة |
|
أدوات الموضوع |
08-07-2002, 01:35 AM | #1 | |||
( عضو دائم ولديه حصانه )
|
يالله سترك
لقد حصل شيئ لا يرضاه لادين ولامله هو انه يوجد محل كبير ومشهور في جده لعمل
>الحمام المغربي والمساج وتنظيف البشره وتنظيف الجسم والمهم في الموضوع انه >صاحبة المحل مغربيه ومعها حبشيه واخري لبنانيه كان البنات والنساء يدخلون عندها >لحسن الظن ولفعل الحمام المغربي وكانت تخلع ملابسهم بالكامل وهي ايضنا تخلع >معهم وتقول الاتخفو ا بانها مثل امهم وتقول انا اسمها ام محمد وعندما يقومون >بخلع الملابس وهم على غفله لايدرون بالكارسه انه يوجد كمرات للتصوير وهم عراه >وتباع هي الافلام للشباب بسعر 150ريال وانا ممن دهش بالموضوع عندما رايت اخي >يعرض الفلم ومعه زملائه وكان احد زملائه يعرف تلك المراءة وكانت تزوده بالفلام >لكي يبيعها وشاهدت بغض من القطات ورايت ان جميع مافي الفلم سعديات وبنات ناس >لايعرفون الفخ وهذه القصه لم يرويها احد بل رايتها بعيني ، ارجوا من الجميع >العاون في نشر هده للنتباه على اهاليهم وكلن منا عنده اهل واقارب يخاف عليهم >وضياع الشرف ************************* من البريد ************************** لاتخاذ اللازم ........مع الثبت من الكلام فهو مجرد تنبيه لاخذ الحذر المبدئي المصدر: نفساني
|
|||
|
08-07-2002, 04:35 AM | #2 |
عـضو أسـاسـي
|
جزاك الله خيراً شراني ...
ماانكر انه هالمواضيع ترفع الضغط عندي ... والشرهه .. ماهي على ام محمد وامثالها .. كثر ماهي على هالمراة .. سواء كانت متزوجة او بنت ( وهاذي الطامة الكبرى ) شلووووووون اصلاً تسمح لنفسها بخلع ملابسها خارج منزلها ؟؟؟ هذا تصرف لو برر لي بألف تبرير لما اقتنعت ....لانه ببساطة ... لا تبرير له ...!!! ماقول الا حسبي الله ونعم الوكيل .. على العقول الفارغة مثايـــــل .. |
|
08-07-2002, 08:36 AM | #3 |
عضو فعال
|
السلام عليكم
لاحول ولاقوة الا بالله اضم صوتي للاخت مثايل مالذي يجعلهن يتعرن لا وعند مين مغربيه ولبنانية اليس للمرآه عورة امام المرآه الاخرى ثم لو لم تجد هذه المغربيه زبائن لمثل هذه الصور من قبل ضعاف النفوس ومن ليس عندهم غيره على عوراة المسلمات لما روجت لمثل هذه الصور امثال من ذكرت.... ولكن حسبي الله ونعم الوكيل |
|
09-07-2002, 02:47 PM | #4 |
شيخ نفساني
|
الاخ / شرشر
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته انا لله وانا اليه راجعون 000000 سبحان الله اين غيرة الابــاء التـــي كنــا نسمـــع عنهــا 0000لااله الاالله 00000 مااكــثر غفلتنــا عــن نســاء امتنــا 0000وواللـــه ان الخطب جلل والامـــر عظيم000000 فالنســاء فــي مجتمعنــا يعيشــون فــي جهــل عظيـــم وغفلـــة واسعة النطاق 000000 نعم جهــل مــع وجــود الحضـارة الـمهترئـتة 000نعم الحضــارة الزائفــة00000 التــي تواكـب الكفــار وتحاكيهــــم فـــي كــل جــزء مــن حيــات الناس 00000 ولقــد نقلــت موضوعــا بعنوان( المرآة ذات الوجهـــين) وهو مثــل موضوعك اخي حفظك الله وهو موجود في منتدى الموضوعات العلمية ارجو قرائته للاهمية0000000 اللهم رب العرش العظيم 000خالق الناس من تراب 00000محيي العظام وهي رميم 000اللهم جفف دماء العلمانيين في عروقهم 000000اللهم اهلــك كل من تسول له نفســه المساس بحياء فتياتنا وعفتهن0000 اللهم افضحه في عقر دارة 0000 الله اجعل تدبيرة في تدميرة آمــــــــــــــــين بارك الله في الجميع البتـــــــــــــــــــار!!!! |
|
10-07-2002, 12:20 AM | #5 |
عضو فعال
|
الاخ/ شراني
بارك الله فيك 000000لوسمحت لي بهذه المداخله وهي زيادة في ميزان حسنـــاتـــك وهو بعنوان/ (صالونات ومشاغل النساء اذا كنت لاتتحمل فلا تدخل) يقول تائب : كنت أجريت اتفاقاً مع صاحبة صالون مشهور على أن تقوم بتصوير زبونات المحل عن طريق كاميرات مخفية مقابل مبالغ مالية وكانت تضع الكاميرات في غرفة تجهيز العرائس كما يسمونها، حيث يقمن بنـزع ثيابهن، وكانت صاحبة الصالون توجهن إلى الكاميرات بحجة الإضاءة وعدم الرؤية، وكنا نأخذ الأشرطة ونشاهدها بجلساتنا الخاصة ونتبادلها فيما بيننا، و كان بعضنا يتعرف على بعض الفتيات وبعضهن شخصيات معروفة، و كنت من شدة و فظاعة ما أرى أمنع أخواتي وزوجتي من الذهاب لأي صالون لأنني لا أثق بمن يديرونها ولا في سلوكياتهم وأخلاقهم وفي إحدى المرات أحضرَت لي صاحبة الصالون آخر شريط تم تسجيله لي حسب الاتفاق المبرم بيننا ، شاهدت اللقطات الأولى منه فقط، ومن فرط إعجابي به قمت بنسخة على عجل و وزعته على أصدقائي الذين قاموا أيضاً بنسخه و توزيعه ، وفي المساء اجتمعنا وجلسنا لنشاهد الشريط الذي أسال لعابنا جميعاً، ولم تخل الجلسة من التعليقات، حتى بدأت اللقطة الحاسمة حيث حضرت سيدة لم أتبين ملامحها في البداية ولكن تبين لي بعد ذلك بأنها أختي، فلم اتمالك نفسي من شدة الغضب وكأنها صفعة قويه لي من رب العباد -والذي يمهل ولكنه لا يهمل العباد- على ما اهدرته من مال اتتبع فيه أعراض الناس، ولم اتمكن من جمع النسخ والتي اصبحت في متناول الجميع أحد الشباب حدثني بحادثة وقعت له مع الصالونات، قال: ذات مرة كان عندنا مناسبة زواج فذهبت بزوجتي إلى أحد الصالونات وأنزلتها أمام الصالون هي وابنتي الصغيرة على أن أعود لآخذها بعد ساعة وفعلاً ... بعد الوقت المقرر رجعت لأخذها فوجدتها واقفة بعيداً عن الصالون فأركبتها في السيارة وسألتها متعجباً : ما بك واقفة في هذا المكان؟!، قالت: حين دخلت إلى الصالون.. أسقتني صاحبة الصالون كوب عصير فشعرت بدوار وكاد يغمى عليّ، فأحسست بالخوف خصوصاً وأنها كانت تكلم رجلاً في الهاتف وهي تقول له: ( مش حاتيقي تاخذ ابنك..) فازداد خوفي وشعرت أن في الأمر مكيدة، فلم أملك إلا أن هربت من الصالون راكضة وخلفت ابنتي ورائي ، ويظهر أنهم خافوا فجاءوا بالبنت ورائي. يقول المتحدث : وبعد فترة سألت عن هذا الصالون وقد كان مغلقاً فقيل لي:أغلق لأنه اكُتشِف أنه كان وكراً للدعارة. إحدى السيدات كانت من مرتادي الصالونات بين الحين والآخر وصلت إلى قناعة كبيرة أن هذه الصالونات ما هي إلا ستار تدار من خلفه أعمال مشبوهة كثيرة، تقول: أنا كأي امرأة تذهب إلى صالون التجميل للأغراض الخاصة بالنساء ، وكنت أتردد على أحد الصالونات ذات السمعة و الشهرة حتى أصبحت زبونة دائمة عندهم، واستمر الحال هكذا فترة طويلة حتى لاحظت في مرة من المرات دخول أحد الشباب إلى الصالون، ولأول وهلة تصورت أنه أحد الذين جاءوا لاصطحاب زوجته أو أخته مثلاً، لكن رأيت هذا الشاب تستقبله مديرة الصالون بحفاوة، وأدخلته إلى غرفة جانبية، وبعد فترة ليست بالقصيرة خرج الشاب من الغرفة منصرفاً. في باديء الأمر لم أعر الأمر اهتماماً ولم يخيل إليّ أنه كان بالغرفة لأمر مشبوة فالصالون يتمتع بسمعة جيدة!!!!. وماكان يخطر ببالي أن الصالون يستخدم لأغراض غير التي خصص لها ، لكن المرة الثانية تكرر نفس الموقف دخل أحد الشباب واستقبلته مديرة الصالون وأدخلته نفس الغرفة، وبعد فترة خرج منها إلا أنه هذه المرة وبعد خروج الشاب بدقائق خرجت إحدى الفتيات فأثار الأمر انتباهي وشكوكي في نفس الوقت فتبين لي بعد ذلك ان هذا الصالون كان وكرا للدعاره إحدى خبيرات التجميل تروي قصتها مع العمل داخل الصالونات ، فتقول عندما وصلت من بلدي أخذت أبحث عن عمل يناسبني ويناسب خبراتي ، فوقعت عيني ذات مرة على إعلان في إحدى الصحف عن حاجة أحد الصالونات لعاملات، فانطلقت بسرعة لتقديم طلبي بغية الحصول على هذه الفرصة ، وبعد أن رأتني صاحبة الصالون وافقت فوراً على عملي بالصالون . وانتظمت في العمل وبذلت كل جهدي في عملي الذي كنت سعيدة جداً به ، لكن فرحتي لم تدم طويلاً ، فقد شعرت أن هناك أموراً غير طبيعية يخفونها عني، تكثر الطلبات الخارجية، يرن الهاتف فترد صاحبة الصالون وتتحدث بطريقة مريبة ثم تنادي على إحداهن فتقول لها : إن لك طلباً خارجياً فأنت مطلوبة وتتعالى الضحكات، وتذهب إلى المكان المحدد مع أخذ كيس في يدها أظن أنه يحتوي على أدوات العمل ، وكان هناك سائق خاص يقوم بتوصيلها وإعارتها بعد الانتهاء من مشوارها، وعند أو الطلب الخارجي تعطي صاحبة الصالون النقود التي حصلت عليها لتعطيها نصيبها وتأخذ الباقي ، وكلما طلبت منهن أن أذهب معهن يضحكن ويقلن ليس الآن ، وبقيت في حيرة من أمرهن حتى اكتشفت ذات يوم و بالصدفة أن هذه الطلب لا يستطيع القيام به ‘إلا من لديه استعداد للتخلي عن الشرف والنزاهه من اجل بعض النقود الزائله |
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|