|
|
|
 |
|
 |
||||||||
|
||||||||||
 |
 |
 |
||||||||
| عيادة مشاكل الكبار كل ما يتعلق بالمشاكل النفسيه للكبار ، رهاب ، وسواس ، نوبات هلع ، فصام .... يقتصر الرد في العيادة على الأخصائيين المعتمدين للموقع . |
|
|
أدوات الموضوع |
09-07-2001, 01:11 AM
|
#1 | ||||
|
مستجد
|
الفصام
أخي الدكتور
مذكور في موضوع الفصام أن أسبابه ترجع إلى زيادة تركيز مادة الدوبامين في مناطق معينه في الدماغ هل هناك تحليل مخبري يثبت زيادة تركيز مادة الدوبامين؟ وما إسمه؟ هل مريض الفصام يعود لطبيعته خلال اليوم أم أن حالة الفصام تضل مسيطره عليه إلى أن أن يتلقى العلاج؟ التأخير في العلاح قد يؤدي إلى تلف خلايا الدماغ و بالتالي لن ينفع العلاج بعد ذلك ماهي الفتره التقريبيه ما بين الإصابه بالمرض والإصابه بتلف الدماغ في حالة أن أهل المريض يرغبون بإعطائه فرصه للعلاج الديني و العلاج بالأعشاب الطبيعيه قبل اللجوء للعلاج الدوائي؟ هل الأعراض المذكوره في الفصام تجزم تماما بأنه الفصام وليس حاله نفسيه مؤقته تزول مع مرور الوقت بدون علاج دوائي؟ المصدر: نفساني
|
||||
|
|
|
10-07-2001, 01:10 AM
|
#2 | |
|
الزوار
|
أشكر لك قراءتك الدقيقة لما كتب عن الفصام.
الأعراض التي ذكرنا هي أعراض الفصام. و لا يمكن القول بأنها كذلك قبل مرور عدة أشهر ليتأكد التشخيص. ليس هناك تحليل لما ذكرنا على مستوى الممارسة العامة و لكنه ثابت في معامل الأبحاث المتخصصة. مريض الفصام لا يعود لطبيعته خلال اليوم ، و لكن الأعراض المذكورة هي وصف عام ، و لا يتوقع ان يضل المريض في هلاوس مستمرة على مدار الساعة مثلاً. قد يبدو هادئاً و لكنك إذا ما تكلمت معه تجد أن افكاره الضالة موجودة و إن سكت عن الحديث عنها. لا يمكن القول بان التأخير في العلاج يؤدي إلى تلف خلايا الدماغ و لكن التأخير في العلاج (كلما زاد التأخير ساء مآل الحالة) يؤدي إلى سوء الإستجابة للعلاج. هذا ما دلت عليه الأبحاث العلمية في هذا الخصوص ، و لعل آخرها ما كان في الولايات المتحدة الأمريكية (مؤتمر الجمعية الأمريكية للطب النفسي في شهر مايو 2001). العلاج الشعبي و خلافه لم يثبت فاعلية في علاج الفصام. و مع أن الطب النفسي لا ينجح في كل الحالات ، إلا أن الأولى هو إعطاء الفرصة للعلاج المدروس و المجرب و من ثم لما سواه مما لم يدرس بشكل علمي موثق. و السلام. |
|
|
|
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
