|
|
||||||||||
ملتقى الحوارات الهادفة والنقاش حوارات تهم جميع افراد الاسره والمجتمع للقضايا والموضوعات الإجتماعية والنفسية |
|
أدوات الموضوع |
28-09-2012, 05:14 PM | #1 | |||
نائب المشرف العام سابقا
|
الابتلاء متى يكون دلاله على حب الله ومتى يكون دلاله على غضبه ؟
مساكم ورد جميــــــــــــــــــعا ،،،
موضوعنا اليوم للنقاش اجتماعي عقائدي له جوانب عدة ،،، الابتلاء متى يكون دلاله على حب الله ومتى يكون دلاله على غضبه ؟ سؤال للمناقشة ،،،، بانتظار ارائكم ،،،، المصدر: نفساني
|
|||
|
28-09-2012, 11:03 PM | #2 |
روح الشمال
بداية جديدة
|
موضوع رائع وحجز معك لاعود بفتوى وتحليل من عندي اما الان لا استطيع الحوار للاسف !!! شكرا بسمة على الموضوع الراقي .
|
|
28-09-2012, 11:42 PM | #3 |
المدير العام للموقع
روح نفساني
|
السلام عليكم و رحمة الله
يمكن ان للسؤال رؤية شرعية .. لا استطيع الخوض فيها بغير علم .. و لكن رؤية شخصية .. اظن انه في كل الحالات علينا ان نعتبر الابتلاء دليل محبة من الله لترتاح النفس .. و تكون بذلك دفعة ايجابية للتحسين من الذات .. و العودة و الرجوع .. شكرا بسمة على الطرح .. |
|
04-10-2012, 04:56 PM | #4 |
عضو جديد
|
اختي الكريمة ..
لعل الابنلاء من خلال مراحل الناريخ الايماني لسير الصالحين ارتبط بأذهننا مجتمع عقدي النشأة .ومن خلال نقل التاريخ لسيرة الربانيين نجدها معطرة بإيمانهم حين نزول الابتلاء . وهنا يقع التفسير ضمني الحكم بأن رسالة البلاء اختبار لقوة الايمان وحب الله لعبده. كما نص القرأن وسيرة النبي صلى الله عليه وسلم. هناك رسالة تحذير وعقوبة تشعر المبتلى انها غير سابقتها من رسالة ابتلاء الصالحين .وهي حين يعلم المسلم انه يسير في دائرة الهوى وارتكاب الذنوب وقد يفسرها المتلقي انها غضب وهذا تفسير في تقييمي خطأ يمارسه تفكير بعض العاصين حين نزول الابتلاء. اليقين الصادق عند نزول البلاء هو ان الامر كله يشعرنا بحب الله فحين نزول المصيبة على العبد الصالح يراها حب من الله برفع منزلته عنده واختبار قوة ايمانه. وعند المذنب او المفرد رسابة خير يريد بها الله تذكيره بالطريق الصحيح والاقلاع عن مسار الذنوب والمعاصي وحتما ذلك حب من الله لعبده ليعود لطريق الهداية. فكم من موت روح ايقظ روحا واحياها بعد موتها بعد غوايتها واتباعها لطريق المعاصي والذنوب. رأي متواضع اسأل الله لي ولكم التمسك بحبل تليقين به والوكل عليه في كل اسبابنا. شكرا لك اختي. |
|
08-10-2012, 01:54 PM | #6 |
عضو فعال
|
موضوع رائع وقيم
وتعليق أروع من الأخ الفاضل حسين الألمعي سمعت أحد الدعاة يقول أن المسلم إذا صبر على الابتلاء فإنها دليل محبة من الله أما إذا قنط ولم يصبر على ما نزل به فهو دليل الغضب، فالفاصل بحسب قوله هو الصبر، وهذا ما أؤيده شخصيا والحقيقة أن أكثرنا يربط بذهنه أن الابتلاء بالمصائب وهذا غير صحيح فلربما الانسان يبتلى بصحته وماله وربما علمه فالابتلاء يكون بالنعم كما يكون بالنقم قال تعالى: {ونبلوكم بالشر والخير فتنة وإلينا ترجعون} مشكورة أخت بسمة عالموضوع المفيد وجزاكي الله خيرا |
|
24-06-2013, 08:42 PM | #7 |
عضو نشط
|
أعتبر الابتلاء من محبة الله لعبده اذا صبر فيكون في معية الله ومن كان في حمى الله سعد في الدنيا والآخرة
من تجربتي في الحياة |
|
03-07-2013, 09:46 PM | #8 |
عـضو أسـاسـي
|
كتاب فقه الابتلاء وأقدار الله المؤلمة
http://shamela.ws/index.php/book/96250 |
|
17-07-2013, 01:43 AM | #9 |
عضو دائم ( لديه حصانه )
|
بسم الله
الأخ حسين الالمعي ابدع برده صراحه وساضيف له من كلام العلي العظيم
بسم الله الرحمن الرحيم (( أحسب الناس أن يتركوا أن يقولوا آمنا وهم لا يفتنون ( 2 ) ولقد فتنا الذين من قبلهم فليعلمن الله الذين صدقوا وليعلمن الكاذبين ( 3 ) أم حسب الذين يعملون السيئات أن يسبقونا ساء ما يحكمون). وايضاً قوله تعالى اعوذبالله من الشيطان الرجيم (( أحسب الناس أن يتركوا أن يقولوا آمنا وهم لا يفتنون)) اعوذبالله من الشيطان الرجيم((أم حسبتم أن تدخلوا الجنة ولما يأتكم مثل الذين خلوا من قبلكم مستهم البأساء والضراء وزلزلوا حتى يقول الرسول والذين آمنوا معه متى نصر الله ألا إن نصر الله قريب)) اعوذبالله من الشيطان الرجيم ((ظَهَرَ الْفَسَادُ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ بِمَا كَسَبَتْ أَيْدِي النَّاسِ لِيُذِيقَهُمْ بَعْضَ الَّذِي عَمِلُوا لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ)) الآيات القرآنيه الداله على سنة الابتلاء في خلقه كثيره ولكن تختلف في معانيها فالمؤمن يبتلى في دينه وعقيدته أو في ماله وصحته وأسرته وهذا امتحان من الله لعبده فهل يصبر ويشكر ام ينقلب على عقبيه والعاصي يبتلى ويضيق الله عليه إذا اراد الله فيه خيرا ، فالحكمه في الابتلاء تختلف من شخص لآخر ، والله جل في علاه رحيم كريم ولا يأتي منه الا الخير وما اصابنا من مصيبة فهي من انفسنا ومن عملنا . تحياتي لك ولموضوعك الرائع .. |
|
07-01-2014, 08:18 PM | #11 |
عضـو مُـبـدع
|
الله أعلم وهو على كل بكل شئ حكيم
مداخلتي بالحديث الشريف قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " إن عظم الجزاء مع عظم البلاء، وإن الله إذا أحب قوماً ابتلاهم، فمن رضي فله الرضا، ومن سخط فله السخط " أي من رضي بما ابتلاه الله به فله الرضا منه تعالى، وجزيل الثواب. ومن سخط أي: كره بلاء الله وجزع ولم يرض بقضائه فله السخط منه تعالى وأليم العذاب. وبارك الله فيك اختي بسمة لموضوعك القيّم _______________________ |
|
07-01-2014, 09:28 PM | #12 |
( عضو دائم ولديه حصانه )
إخوتي في سوريا.. سامحوني
|
لن تعرفي الإجابة مطلقا ..... الصالح و الطالح علمهما عند ربهما .... لا يسأل عما يفعل
|
|
20-01-2014, 03:29 PM | #13 | |
عضو
|
اقتباس:
|
|
|
20-01-2014, 03:30 PM | #14 |
عضو
|
نعرف ان المؤمن مبتلى وعلى قدر الايمان يكون الابتلاء وهذا النوع يكون عن رضى الله بالعبد وان له الجزاء الكبير فمن الناس من يبتلى فى اولادة او ماله
|
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|