|
|
||||||||||
الملتقى العام لكل القضايا المتفرقة وسائر الموضوعات التي لا تندرج تحت أي من التصنيفات الموجودة |
|
أدوات الموضوع |
17-02-2003, 12:39 PM | #1 | |||
عضـو مُـبـدع
|
وصيّة لمستخدمي المنتديات ...
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
تحية طيبة مباركة اليكم احبتي اعضاء منتدى نفساني ... اخوتي واخواتي من باب بلغو عني ولو اية ومن باب النصح للمسلمين وحب الخير لهم والحرص عليهم ومن باب نشر العلم والفائدة ..... ادعوكم اخوتي لقراءت هذا المقال قراءة واعية وصيّة لمستخدمي المنتديات للشيخ محمد المنجد حفظه الله اخوكم الذي يحبكم كثيـــــــــــــــــــــــــــرا .. المقصر تأبط شرا .. المصدر: نفساني
|
|||
|
17-02-2003, 03:14 PM | #2 |
شيخ نفساني
|
اللهم يا حي يا قيوم احفظ اخي/ تئبـــط)
اللهم أسعده سعادة لايشقى بعدها ابـــــدا اللهم فرج همه اللهم اشرح صــــــدره اشكرك من صميم قلبي جدجدجدجدك / البتار |
|
17-02-2003, 10:40 PM | #4 |
عضـو مُـبـدع
|
روى البخاري ومسلم أن عبد الله بن عباس ـ رضي الله عنهما ـ قال: أتي النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ الخلاء ـ فَوَضَعْتُ له وَضُوءًا ـ مَاء يتطهر به ـ فلمَّا خرج قال: " مَن وضع هذا" ؟ فأُخْبر، فقال:" اللهم فقِّهه في الدِّين"، وثبت في صحيح مسلم أنه قال لأبى قتادة لملاحظته له في السفر: "حَفِظَك الله بما حَفِظْتَ به نَبِيَّه"، ورَوى الترمذي بإسناد قال عنه: حسن صحيح قوله ـ صلى الله عليه وسلم ـ " مَن صُنع إليه معروف فقال لفاعله: جزاك الله خيرًا فقد أبلغ في الثناء" ورَوي النسائي وابن ماجة أن النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ استقرض من عبد الله بن أبى ربيعة أربعين ألفًا، فلما دفع إليه القرض دعا له وقال: "بارَك الله لك في أهلك ومالك، إنما جزاء السَّلَف الحمد والأداء".
ومن السًّنة إذا صُنع للإنسان معروف أن يكافئ فاعله بمثل معروفه أو أحسن، بناء على قوله تعالى: (وَإِذَا حُيِّيتُمْ بِتَحِيَّةٍ فَحَيُّوا بِأَحْسَنَ مِنْهَا أَوْ رُدُّوهَا) (سورة النساء:86 ) لكن ربما لا يستطيع الإنسان أن يقوم بذلك، وهنا يكفى أن يشكر الفاعل ويدعو له بالخير، فقد ورد في ذلك قوله ـ صلى الله عليه وسلم ـ "مَن اصطنع إليكم معروفًا فجازوه، فإن عجزتم عن مجازاته فادعوا له حتى تعلموا أن قد شكرتم فإن الله شاكر يحب الشاكرين" رواه أبو داود والنسائي ورواه الطبراني باللفظ المذكور وروى أبو داود والنسائي أن المهاجرين قالوا: يا رسول الله ذهب الأنصار بالأجر كله، ما رأينا قومًا أحسن بَذْلًا لكثير ولا أحسن مواساة في قليل منهم، ولقد كَفَوْنا المُؤْنَة، قال ـ صلى الله عليه وسلم ـ " أليس تُثْنون عليهم به وتدعون لهم"؟ قالوا: بلى، قال: "فذاك بذاك". وهنا سؤال: ماذا لو كان صانع المعروف غير مسلم كيف نشكره وندعو له؟ والإجابة: أن يُدعى له بالهداية وصحة البدن والعافية، بدليل ما رواه ابن السُّني أن الرسول ـ صلى الله عليه وسلم ـ استقى ـ يعنى طلب ماء يَشربه – فسقاه يهودي، فقال له: " جمَّلك الله" فما رأى الشيب حتى مات. جزاك الله الف خير |
|
18-02-2003, 01:05 AM | #5 |
عضـو مُـبـدع
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
شيخي البتار ... حللت سهلا ونزلت مرحبا في موضوعي المتواضع ان موضوعي الصغير يصبح بحر كبير بوجودك يا سيد البحار البتار شكرا لدعائك واسأل الله ان يفوض لك ملكا يقول لك ولك مثله واسمح لي ان اسألك عن احوالك واخبارك ... ان شاء الله تبشرنا بطيبتك انت واحبابك تقبل تحيات تلميذك الصغير تأبط شرا... همسه في اذن البتار .. كثير ما اراك تخبر بحزنك بقولك انا حزين ارجو ان تأتي الايام التي تكتب بها انا سعيد لان سعادتك هي سعادتنا وراحتك راحتنا مهما كانت الضروف صعبة فلا بد ان نبتسم يا بتار نفساني ان لم يكن من اجلنا فلأجل ان نزرع الامل والسعادة في قلوب من حولنا ومن يحبنا ذات الخمار واياك اميــــــــــــــــــــن .. شكرا على تواصلك واقبلي احترامي ةتقديري لك سيف الله :) شكرا لما خطته يمناك وبارك الله فيك ونفع بك وجزاك الله خيرا ... واسمح لي بتنبيه من اخ حريص عليك قلت بارك الله فيك ناويا الخير ان شاء الله جزاك الله الف خير حقا إن الله هو خير من يجازي بالخير وعطاؤه لا يضاهيه عطاء مخلوق ... ولكنك يا أخي الحبيب عندما تضيف كلمة ألف والتي هي عدد فانت تحدد مقدار العطاء الذي تدعو المولى أن يرزقه أخاك الذي دعوت له ....( الذي هو انا) أخي قل الدعوة ولكن دون تحديدها بعدد فدعوتك بــ ( جزاك الله خيرا ) قد يقابلها من الله خير يهبه المولى - سبحانه وتعالى - لذلك المدعو له وقد يتعدى الخير ألف خير وبتحديدك الدعوة فانت تطلب له مقدارا معينا تسأل المولى أن يجزيه - سبحانه وتعالى - به ... اذا الصيغة الاصح هي ( جزاك الله خيرا ) كما جاء عن حبيبنا و قرة اعيننا رسولنا صلوات الله و سلامه عليه , فعن أُسَامَةَ بنِ زَيْدٍ قال: قال رَسُولُ الله : «مَنْ صُنِعَ إِلَيْهِ معروفٌ فَقَالَ لِفَاعِلِه جَزَاكَ الله خَيْراً فَقَدْ أَبْلَغَ في الثَّنَاءِ» .(رواه الترمذي) و عن أبي هريرة، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «إِذَا قَالَ الرَّجُلُ َلاخِيهِ: جَزَاكَ الله خَيْراً فَقَدْ أَبْلَغَ فِي الثَّناءِ» (رواه البزار و الطبراني في الصغير ) وقد رويت شيء من هذه الحاديث في ثنايا حديثك الطيب ارجو ان تفهم قصدي وتحسن الظن بنصحي فانا اريد بط خيرا واظن بك خيرا وتقبل احترامي |
|
18-02-2003, 03:53 AM | #7 |
عضـو مُـبـدع
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لا شكر على واجب اخوية صوت الشباب افا عليك من واجبات الاخوة بذل النصح أسأل الله ان ينفع بك |
|
18-02-2003, 02:37 PM | #8 |
عضو
|
السلام عليكم أخوي تأبطووووووووو
اشحالك إن شاء الله بخير يزاك الله ألف ألف ألف ألف خير وتسلم سلم على سعيد و علي نترياكم آخر الأسبوع مب ماتونا إذا مايـــيتو :14: هذا بيكون مصيركم وين الزبييييييييييييييييييييييييييير عسى ماشر سلم عليه إذا رمسته وسلامتك من دار الحي (اسمحلي على الغطرسه:D :D: |
التعديل الأخير تم بواسطة متغطرس ; 18-02-2003 الساعة 02:42 PM
|
18-02-2003, 03:28 PM | #9 |
عضـو مُـبـدع
|
جزاك الله خيرا
وبارك الله فيك واشكرك النصيحة وثق اخي ان الثقه وحسن الظن موجود وغير ذلك مرفوض تماما اللهم بارك له في أهله وماله وشكرا لكل شئ |
|
19-02-2003, 04:20 AM | #12 |
عضـو مُـبـدع
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مرحبا بالمتغطرس انا بخير بشوفت هذا الرد اللي رديته في موضوعي سلام يبلغ ان شاء الله وان شاء اله نانيكم الزبير مشغول بالامتحانات حاليا وبارك فيك يا سيف الله وايّاك اختي صفو الحياة نعم وحفظ الله الشيخ لمياء وفي خصالك الخيرة كثّر الرحمن |
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|