هل هناك علاج أم لا يوجد

هل هناك علاج أم لا يوجد

تصوري للرهاب ياناس مرعب مرعب




تصوري للناس باانهم مخلوقات من الفضاء والله العظيم هذا تصوري للناس ياربي وشلون اعيش مع النااااااااااااااااااااااااااااااااااااااس احمدوا ربكم

انا شخصيه خجولة من صغري ولكن الان مرض نعم مرض كل مااكلم واحد كاني اكلمه لاول مرة اصاب بخفقان للقلب مع اني سليم عضويا واشعر بان جسدي يصدر حرارة كل ماكلم واحد لا استطيع العيش انقذوني

الرهاب منعني من مواصلة دراستي الجامعيه مع اني متفوق واحب الدراسه ياربي وش اسوي بكيت بكاء شديد لدرجه كنت بذبح نفسي لما سحبت ملفي تمنيت الموت في ذلك اليوم وكل مااسمع عن الجامعه والدراسة فيها ابكي بكاء شديد والله ماقدر اسوي شي بدونكم

الرهاب منعني من الاصدقاء والاقارب حتى وصل للاسره انا اخشى مواجه ابي وامي لدرجه امي قالت لي لاتهجرني ماذا اقول لها اقول انا اخاف منك


تصدقون ملامح ابي لااعرفها لاني لا انظر الي عينه اذا كلمته والله العضيم وهذا كله منه لانهم رباني على كذا انا الضحيه


الرهاب منعني من الوظيفه وهذه المخيف جدا انا اخاف من اي عامل موظف كيف اكون انا موظف طبعا من اسباب الانتحار البطاله مع اني تاجر وعندي مال يكفيني طول عمري هذا اذا عشت ياحظ العماله الوافده ابكي لما اشوفهم مع بعض يشتغلون ومبسوطين وانا مااقدر اسوي مثلهم مع اني عندي مال يكفيني طول عمري والله انهم مرتاحين وانا المسكين يمشي العامل بسيكل وهو فرحان وانا باضخم سيارة وحزين كل يوم ياليتني مثلهم انشاء الله مايعطوني راتب اتمنى العيش فقيرا وانا فرحان ولا اعيش غنيا وانا حزين واتمنى الموت كل مااكلم اي عامل يقول انا فرحان وانا ابكي يارب اصير مثلهم قبل لاموت

ولكن ابي اتوضف مثل الناس لو فراش




الرهاب سيطر علي تفكيري كله بهذا المرض المخيف انا اعيش لوحدي وافكر بالموت كل يوم وافضل طريقه بالرصاص وراح انتحر اذا ماوجدت علاج راح اكافح ولكن انا لااستطيع لوحدي




انا في كامل قواي العقليه ومسالم واحب الناس ولكن ليس المجنون هو الذي ينتحر صدقوني المرض مخيف مخيف جدا

والله العظيم لو تعطوني كنوز الدنيا كلها ماراح اعيش مع هذا المرض لو يوم واحد

اعيش مرتاح بدون رهاب او اموت واخذ المرض الملعون معي

يارب اصاب بالايدز واموت والله العظيم راح اكون اسعد انسان بالعالم

اتمنى اموت بدون انتحار لكن لا استطيع العيش مع الناس

حياتي ايام وتنقضي الانتحار صار شي عادي والله اذا ماوجدت علاج راح انتحر والله كلامي صحيح


اليأس يسري في عروقي مثل مايسري فيروس HIV في عروق بعض الناس يعني انا مثل مريض الايدز

احمدوا ربكم انتم في نعمه وانا عبره لكم

المصدر: نفساني

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مرحبا بك أخي الحبيب : و قد قراءة رسالتك وانا متألم جداً علي طريقتك لوصفك لما تعاني و انك تريد الانتحار و ان تموت و ان يصيبك الإيدز ، اخي الحبيب اتقي الله في نفسك واعلم ان لكل داء دواء و ان الله عز وجل يبتلي الإنسان ليختبر صبرها ، وارى يا اخي الفاضل انك لم تجتهد في موضوعك كما ينبغي و لم تذهب الي احد الأخصائيين او إلى أحد الأطباء للنظر في موضوعك
و علم يا أخي الحبيب : ان الرهاب الاجتماعي فهي مكتسبة وقد كثر في زماننا هذا وهو بالفعل يعتبر حالة نفسية يمكن علاجها.
و أرى أن في حالتك قد أدى الخوف أو الرهاب الاجتماعي إلى عسر في مزاجك تولدت عنه إحباطات ومشاعر سلبية، وتقليل قيمة الذات، وعليه يعتبر الأساس الأول لعلاجك هو أن تعيد النظر في تقييم إمكانياتك النفسية والفكرية والوجدانية، وأنا على ثقة تامة أنك سوف تكتشف أن لديك كثيراً من الإيجابيات والمهارات التي لم تحسن استغلالها والاستفادة منها، لأن التفكير السلبي قد سيطر عليك.

أما فيما يخص علاج الخوف أو الرهاب أو الهرع الاجتماعي هو عن طريق المواجهة، وتبدأ هذه المواجهة في الخيال أولاً بمعنى أن تجلس يومياً نصف ساعة في وضع استرخائي ثم تتخيل أنك تخاطب مجموعة من الناس أو تقابل شخص من أصحاب المناصب أو الجاه، أو حتى تتخيل أنه طلب منك أن تأم الناس في الصلاة في المسجد بعد أن تخلف الأمام الراتب (إمام المسجد)، عليك أن تأخذ هذه الحوارات الخيالية بجدية شديدة.
وبعدها تنقل نفسك للاختبارات العميلة التطبيقية بأن تجلس مثلاً في المناسبات الاجتماعية في الصفوف الأولى وأن تلقى محاضرة مثلاً على أهل بيتك أو أصدقائك وبالإكثار من هذه التمارين ستجد أن عامل القلق والتوتر وعدم الارتياح الداخلي بدأ في الانحسار.

أما الشق الثاني للعلاج فهو العلاج الدوائي حيث أثبت علمياً وبما لا يدع مجالاً للشك أن هنالك خلل بسيط في كيمياء الدماغ عند معظم الأشخاص الذين يعانون من الاكتئاب أو القلق أو المخاوف.

والمادة التي دارت حولها الأبحاث تعرف باسم (serotonin) وعليه توجد الآن وبفضل من الله أدوية حديثة تساعد تنظيم هذه المادة الكيميائية، و هذه لن يتم الا بعد زيارتك الي أحد الأطباء المتواجدين في منطقتك .

و فقك الله يا اخي الكريم و سدد الله خطاك