|
|
||||||||||
ملتقى أصحاب الإكتئاب أكره مرض الإكتئاب بنفس القدر الذي أحب به مريض الإكتئاب .. فهو أرق الناس وأصفاهم وأصدقهم .. و من لا يدمع قلبه حين يعايش مريض الإكتئاب ، فإن قلبه من حجر ، أو أشد قسوة " |
|
أدوات الموضوع |
26-05-2010, 11:34 AM | #1 | |||
عضو موقوف
|
اخوانى المكتئبين كيف ترون الله؟
اخوانى الاعزاء اعضاء المنتدى وشركائى فى الحزن والالم كيف ترون الله وهل ترونه الان وانتم فى اكتئابكم كما ترونه وانتم فى حالتكم الطبيعيه ام تشعرون انكم اقرب له ام تشعرون انكم بعيدون عنه؟
هل شعر احدكم انه لا يشعر بشىء تجاه الله نعم لاشىء لا ايمان لا كفر(والعياذبالله) لاحب وتقرب لا نفور لاشىء اذا سمعت القران او قراته اشعر بلا شىء لو سمعت اى نصيحه دينيه او داعيه اسلاميه اشعر بلا شىءوعلى الرغم من ذلك اامر ابنى الضغير 8سنوات بالصلاه فى الجامع وقت كل صلاه وانا التى اواظب على ذهابه اكثر من والده اسمى قبل الاكل وامر اولادى بذلك استعيذ بالله من الشيطان اذا سمعت صوت منكر او جاء فى خاطرى فكر خطا ولكنى تجاه الله لم اعد اشعر بشىء اخوانى انا كنت قريبه جدا من الله كنت اشعر ان قلبى ابيض لا يملائه سوى الايمان بالله وكنت دائما اتفكر فى خلق الله واحب المواد العلميه لانها تبين لنا اعجاز الله سبحانه وتعالى كنت احفظ فى القران لكن الجلسات الكهربيه اللعينه اثرت على ذاكرتى فلم اعد احتفظ بشىء مما احفظه الاقليلا كنت عندما اقرا القران اواسمع داعيه يرق قلبى وتدمع عيناى واشعر انى قريبه جدا من الله وكنت اشعر فعلا انه معى سترنى فى اشياء كثيره لولا ستر الله لى فى مرضى هذا لضعت تماما وانتهت حياتى ووفقنى للزواج والانجاب وانهاء كليتى التى لم اكن عندى امل فى التخرج منها ابدا اما الان فلم اعد املك هذا القلب الابيض الصافى الذى تعكر من قسوه الايام والناس والمرض وبالرغم انى اشعر ان الله مازال بجانبى ولله كل الحمد والشكر على مارزقنى من نعم وعلى انه بجانبى الا انى لم اعد اشعر ناحيته بشىء واشعر بالم نفسى كبير لانى لم اعد اشعر تجاه جلالته بشىءلا اعرف ماسبب هذا الخواء الذى اصبح بداخلى هل احدا منكم شعر بذلك؟ المصدر: نفساني
|
|||
|
26-05-2010, 02:40 PM | #2 |
عضو مميز جدا وفـعال
|
اخيتي نقلت لك هذا الطرح لعله ان ينفعك ..وان اردتي التقرب لله والشعور بمحبتك له وقربك منه اقرئي عن اسمائه وصفاته وشرحها
اسال الله الكريم رب العلرش العظيم ان يرزقنا حبه وحب من احبه وان يحبنا ويتقبلنا فيمن عنده ..عذرا للاطاااله .. أريد أن أكون ربانيّا .. الوصايا العشر سؤالي قصير ، وهو أنني أحبُّ أن أدخل الجنَّة .. أحبُّ أن أجاهد نفسي ، أحبُّ أن أقبِّل يد أمي كلَّ يوم ، أحبُّ أن أبعد عن الهوى والشيطان ، أحبُّ أن يلقِّبني الله يوم القيامة بالعبد الرباني إن شاء الله ، أحبُّ أن أحبَّ إخواني ، أحبُّ أن يستمرَّ إيماني في الارتفاع . ماذا أفعل ؟ . الحمد لله نسأل الله أن يثبِّتك على الحقِّ دائمًا ، وأن يحقِّق مرادك ، وأن يجعلك من الأوَّابين العارفين بالحقِّ والمدافعين عنه والمتمسكين بالدين . إنَّ التساؤلات التي طرحتها في استشارتك تدلُّ على فطرةٍ سويَّةٍ ونقيَّة ، ورغبةٍ كبيرةٍ في الوصول إلى المعالي وإعطاء كلَّ ذي حقٍّ حقَّه ، وهذه أماني عظيمة تتحقَّق بالإيمان ، وكما ورد عن سفيان الثوري قوله : " ليس الإيمان بالتمنِّي ولا بالتحلي ، ولكن ما وقر في القلب وصدَّقه العمل"، ومن هنا سوف نعرج معك أخي على قضيَّة الإيمان ، وأهمِّيَّتها في الوصول إلى الربَّانيَّة ، وتحقيق رضى وبرِّ الوالدين والفوز بالجنَّة . * من طلب العلا سهر الليالي، ولله درُّ الشاعر إذ يقول : طوبى لمن سهرت بالليل عيناه……. وبات في قلقٍ في حبِّ مولاه وقام يرعى نجوم الليل منفـردًا……. شوقًا إليه وعين الله ترعـاه ولذلك يقول الفضيل : "حرامٌ على قلوبكم أن تصيب حلاوة الإيمان حتى تزهدوا في الدنيا"، وقال أيضًا : " إذا لم تقدر على قيام الليل وصيام النهار فاعلم أنَّك محروم". فالمؤمن الصادق يحمل قلبًا كالجمرة الملتهبة ، ولذلك روى الحاكم في مستدركه والطبراني في معجمه بسندٍ صحيحٍ عن النبيِّ صلى الله عليه وسلم : ( إنَّ الإيمان ليخلق في جوف أحدكم كما يخلق الثوب ، اسألوا الله أن يجدِّد الإيمان في قلوبكم ) ، يعنى أنَّ الإيمان يبلى في القلب كما يبلى الثوب . وتعتري قلب المؤمن في بعض الأحيان سحابةٌ من سحب المعصية، وهذه الصورة صوَّرها لنا الرسول صلى الله عليه وسلم في قوله : ( ما من القلوب قلبٌ إلا وله سحابةٌ كسحابة القمر ، إذا علته سحابةٌ أظلم وإذا تجلَّت عنه أضاء ) رواه الطبرانيّ في الأوسط وصححه الألباني ، كذلك قلب المؤمن تعتريه أحيانًا سحبٌ مظلمةٌ فتحجب نوره فيبقى في ظلمةٍ ووحشةٍ ، فإذا سعى لزيادة رصيده الإيماني واستعان بالله انقشعت تلك السحب وعاد نور قلبه يضيء ، ولذا يقول بعض السلف : " من فقه العبد أن يعاهد إيمانه وما ينتقص منه " ومن فقه العبد أيضًا : " أن يعلم نزغات الشيطان أنَّى تأتيه ". فلابدَّ من العودة إلى الإيمان، فإذا عدت إلى الإيمان ومقتضياته سيتحقَّق لك ما تريد ، ولذا سأضع أمامك قاعدةً تستدلُّ بها على وجود الإيمان أو عدمه ، يقول الإمام ابن الجوزي : "يا مطرودًا عن الباب ، يا محرومًا من لقاء الأحباب ، إذا أردت أن تعرف قدرك عند الملك ، فانظر فيما يستخدمك ، وبأيِّ الأعمال يشغلك ، كم عند باب الملك من واقفٍ ، لكن لا يدخل إلا من عني به ، ما كلّ قلبٍ يصلح للقرب ، ولا كلّ صدرٍ يحمل الحبّ ، ما كلّ نسيم يشبه نسيم السحر ". فإذا أراد المرء أن يعرف أين هو من الله ، وأين هو من أوامره ونواهيه ، فلينظر إلى حاله وما هو مشغول به ، فإذا كان مشغولاً بالدعوة وأمورها ، وفى إنقاذ الخلق من النار، والعمل من أجل الفوز بالجنَّة ومساعدة الضعيف والمحتاج ، وبرِّ الوالدين ، فليبشر بقرب منزلته من ملك الملوك ، فإن الله لا يوفِّق للخير إلا من يحبّ. وإذا كان منصرفًا عن الدعوة ، مبغضًا للدعاة ، بعيدًا عن فعل الخيرات ، منشغلاً بالدنيا وتحصيلها ، والقيل والقال وكثرة السؤال ، مع قلَّة العمل ، أو متَّبعًا لهواه وشهواته ، فليعلم أنَّه بعيدٌ من الله ، وقد حُرِم ممَّا يقرِّبه من الجنَّة ، إذ يقول الله عزَّ وجلَّ في كتابه الكريم : ( من كان يريد العاجلة عجلنا له فيها ما نشاء لمن نريد ثمَّ جعلنا له جهنَّم يصلاها مذمومًا مدحورًا * ومن أراد الآخرة وسعى لها سعيها وهو مؤمنٌ فأولئك كان سعيهم مشكوراً ). أخي ... إن أردت أن تحظى بمرتبةٍ متقدِّمةٍ في كلِّ أوجه الخير ، بما فيها أن تكون عبدًا ربَّانيّا وبارّا بوالديك ، ومبتغيًا الجنَّة ، فعليك بالآتي : أوَّلاً : عليك بإحياء وإيقاظ الإيمان داخل نفسك ، فالإيمان هو الموصلٌ لكلِّ ما ينشده المسلم في الدنيا والآخرة ، فالإيمان هو مفتاحٌ لكلِّ خيرٍ مغلاقٌ لكلِّ شرّ ، ووسائل بعث الإيمان وتمكينه في النفس كثيرةٌ ومتعدِّدة ، ومنها الإكثار من الطاعات والأعمال الصالحات . ثانياً : أن تقبل على مولاك إقبالاً صادقًا كما جاء في الأثر : " إذا أقبل عليَّ عبدي بقلبه وقالبه أقبلت عليه بقلوب عبادي مودَّةً ورحمة " . وأن تجعل الله عزَّ وجلَّ الغاية الأسمى والهدف الأعلى : ( وما خلقت الجنَّ والإنس إلا ليعبدون ). ثالثاً : أن تتطلَّع دائمًا إلى الدرجات العلا، وأن تجعل هدفك في الحياة هو رضى الله عزَّ وجلّ ، والعمل من أجل الفوز بالجنَّة ، أو بالأحرى الفوز بالفردوس الأعلى ، وأن تعمل ما استطعت جاهدًا على تحقيق هذه الأهداف السامية . رابعاً : أن تتأسَّى بأصحاب القدوة في التاريخ الإسلامي من الصحابة والتابعين والسلف الصالح . خامساً : أن تغتنم كلَّ دقيقةٍ وكلَّ لحظةٍ وكلَّ خلجة قلبٍ في أن تجعلها خزانةً في رصيدك الإيماني . سادساً : الصحبة الصالحة ، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( المرء على دين خليله فلينظر أحدكم من يخالل ) رواه أبو داود والترمذيّ بسندٍ حسن ، فالصحبة الطيِّبة هي خير معينٍ على الطاعة وهجران المعاصي والشرور والوقوع في الخطايا . سابعاً : كثرة الفضائل من الأعمال الصالحات التي تحقِّق لك سعادة العاجل والآجل. ثامناً : قيام الليل والدعاء في وقت السحر ، فالرسول صلى الله عليه وسلم كانت تتورم قدماه رغبةً في أن يكون عبدًا شكوراً ، رغم أنَّ الله قد غفر له ما تقدَّم من ذنبه وما تأخَّر. تاسعاً : المداومة على الورد القرآني ، وأوراد التفكُّر والتأمُّل والتدبُّر في أسرار القرآن . عاشراً : الحرص على نشر الدعوة في سبيل الله ، والعمل للدين على قدر الاستطاعة . وإذا أردت أن تصل إلى الربانية التي تطمح لها فكن كما أمر الله عز وجل نبيه صلى الله عليه وسلم : ( قل إن صلاتي ونسكي ومحياي ومماتي لله رب العالمين ) فالربانية هي الانتساب للرب ، وهذا الانتساب لا يتحقق إلا من خلال تطبيقنا لهذه الآية ، أن نكون لله رب العالمين في كل أحوالنا . فالربانية لا تتأتى مكتملة إلا بهذا ، لا تتأتى إلا بعبادة الله عز وجل بالمفهوم الشامل للعبادة ، وهو جعل الحياة والممات ، بل الحركات والسكنات له سبحانه ، فلا ننطق إلا بما يرضي الله، ولا نعمل إلا ما يرضاه الله ، ولا تتوجه نياتنا في تلك الأقوال والأفعال إلا لله ، لا أن نختزل العبادة في مجرد أن نرفع رءوسنا ونخفضها في أوقات معينة ومحددة ، أو نخرج دريهمات قليلة كل مدة من الزمن ، أو نصوم أيامًا معدودات كل عام ، أو نحرك ألسنتنا ببعض التمتمات والأذكار . ولهذا فالأعمال التي تؤدي إلى هذه المرتبة – الربانية – أكثر من أن تُحصَى أو تعد ، وهي تتشعب بتشعب مجالات حياتنا وأماكن وجودنا ، وذلك من فضل الله علينا وعلى الناس . فقط ابحث في كل مكان تتواجد فيه ، وفي كل لحظة تمر عليك ، عما يرضيه عز وجل ، وعما تظن أنه يريد أن يراك عليه واعمل به ، تكن بذلك ربانياً . وختاما نسأل الله أن يتقبل منا ومنك صالح العمل ، وأن يحشرنا وإياك في مستقر رحمته مع النبيين والصديقين والشهداء والصالحين ، وحسًن أولئك رفيقاً . المرجع موقع إسلام أون لاين . الإسلام سؤال وجواب |
|
28-05-2010, 03:11 AM | #4 |
الزوار
|
انتي مريضة ومعذورة اما ربك ومام نفسك حرام تسوين بروحك كذا وتقولين هذا الكلام ((واشعر بالم نفسى كبير لانى لم اعد اشعر تجاه جلالته بشىءلا ..)خوفي الله بنفسك التمسي لها العذر انتي مريضة والله يعلم هذا الحين الام والاب يعذرون اولادهم على اتفه الاسباب لرحمتهم بهم والله الذي هو ارحم بك من امك وابيك ومن نفسك لا تظنين انه سوف يعذرك ويتوب عليك ، كم من الحسنات والدور والقصور التي نحصل عليها بسبب صبرنا على المرض حتى انه يوم القيامة نتمنى ان اجسادنا تقرض بالمقاريض لعظم الجزاء الذي نحصل علية ، هوني على نفسك وعلم ان العنف والقسوة على النفس والالم النفسي والشعور بالذنب هو جزء من الاكتئاب واذا علمنا ذلك مباشرة نعمل له معاكسة ونتذكر رحمة الله ولطفه بعبادة واننا معذورون اما الله اذا قصرنا في حقة والرسول يقول اذا امرتكم بامر فاتوا منه ماستطعتم ، يعني مالم تستطيع يسقط عنك مباشرة رجائي الحار توقفي عن محاسبة نفسك
|
|
28-05-2010, 03:20 AM | #5 |
عضو موقوف
|
اخى العزيز دائما ردودك الجميله كثلج على قلبى الذى احترق من نار الاكتئاب ومحاسبه النفس وفعلا الاهل يسامحون اولادهم فمابال الله تعالى علينا الله على كلامك اخى يمحى من نفسى الخوف والالم اعزك الله اخى ورفع عنك المك وهنئك بحياتك وجعل اولادك سندا لك وفرحه لك فى الدنيا والاخره
|
|
28-05-2010, 04:11 AM | #6 |
الزوار
|
الحمد لله اسعدني انه يثلج صدرك نعم اختي هذا ما يقولة العلماء ان الانسان عن المرض والمصيبة يغلب جانب الرجاء يعني يضع امامه دائما رحمة ربه الغفور الرحيم الرحمن الودود وانه ارحم الرحمين انه ربك يحبك يرحمك كيف تخافين اذا قصرتي في حقة وهو اعلم منك في شدة معانتك ويعذرك ، كنت قبلك هكذا ولما استعملت هذه النصيحة دحرت الشيطان الذييحاول ابعادي عن ربي بهذا وبدأت اتلذذ عندما يصدني المرض عن العبادة واعلم اني ماجور
|
|
28-05-2010, 02:58 PM | #8 |
عـضو أسـاسـي
|
عزيزتى ..كل ما فى كلامك هو اكبر دليل على قوة ايمانك بالله عز وجل والا لما شعرت بالذنب تجاه هذه الافكار ،و تأكدى ان كل هذه وساوس فكرية وعقائديةوهو ابتلاء من الله تعالى لكى وعليكى بالصبر والدعاء والاستغفار ..وعليك بالرقية الشرعية واستمعى دائما للقرآن الكريم حتى لو استمر معك هذا الاحساس وخاصة سورة البقرة،جاهدى نفسك واستعيذى بالله من الشيطان الرجيم ويكفيك ان تقولى يارب من قلبك وانتى على يقين بان الخالق سبحانه وتعالى سوف يستجيب لكى ويرحمك مما ابتلاك به ،فهو سميع مجيب الدعاء .........تفاءااااااااااااااااالى اختى الكريمة ..........فرحمة الله واسعة ..وسعت كل شئ ..ومغفرته عظيمة،وانت قلبك عامر بالايمان والله تعالى اعلم بك من نفسك ..
ان شاء الله تكونى بخير .......... |
|
28-05-2010, 07:07 PM | #9 |
عضو موقوف
|
اختى العزيزه عطر الياسمين:-
شكرا لك على مرورك الكريم وكلماتك الحلوه التى اراحتنى كثيرا فقد كدت اموت من هذه الافكار ومن احساسى انى قد اكون كفرت بهذه الافكار وكما نصحتنى ساظل ادعو الله واستمع للقران حتى ولم استشعره وساكون على ثقه من رحمه الله بى وان هذه الافكار مجرد وساوس مرضيه لن يحاسبنى الله عليها شكرا لك اختى الكريمه ازال الله عنك هم الدنيا والاخره وانار لك الدنيا والاخره كما انرتى قلبى برحمه الله |
|
28-05-2010, 09:48 PM | #12 |
عضو موقوف
|
ربى يكرمك ويصلح حالك ويجازك عن مساندتى خيرا كثيرا
اكتب لى باستمرار حتى اشعر انك معى معلش لو اثقل عليك فليس لى بعد الله سواك انت واعضاء المنتدى |
|
28-05-2010, 09:59 PM | #14 |
الزوار
|
ارسلت له رسالة على الخاص وبنتظار ردة
لا تقولي ثقلت عليك هذا واجب علينا الوقوف مع المكروب ونحن اخوان في الله شركاء في المصيبة وخوذي راحك نحن معك وقولي واطلبي ما تريدين ، اسئل الله لي ولك شفاء لا يغادر سقما |
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|