|
|
||||||||||
الملتقى العام لكل القضايا المتفرقة وسائر الموضوعات التي لا تندرج تحت أي من التصنيفات الموجودة |
|
أدوات الموضوع |
19-03-2004, 12:15 AM | #1 | |||
عضـو شرف
|
الجرايد الرسمية ..........والكذب المكشوف
صورة اوردتها جريدة الجزيرة لإرهابيين (زعموا ) قتلتهم قوات الامن البواسل ! وفي الخبر ويضيف شاهد عيان آخر قائلا : الحمد لله والشكر على سلامة المواطنين ورجال الأمن فقد عشنا لحظات عصيبة لكنها رعب وخوف لأننا وسط الحدث والرصاص ينطلق بيننا ولم نصب ولله الحمد بأذى حيث قتل أحد الإرهابيين أمامنا في شارع عبدالرحمن بن عوف بينما الثاني هرب وهو يطلق النار على رجال الأمن وقتل بشارع أحمد بن حنبل من الجهة الثانية. الصوره فيها الرجلين المقتولين في السيارة والخبر يقول انهم قتلوا في الشارع بعد مطاردات واطلاق الرصاص على رجال الامن !! حسنا الخبر يتنافى مع الصوره هل نصدق الصوره ام الخبر الذي اوردته الجريده الى متى تكذب علينا جرائدنا ونحن نصدق الى متى يستغفلوننا هل نحن الى هذه الدرجه اغبياء سذج ؟ ام ان الاغبياء هم هؤلاء الصحفيون الذين لايعرفون كيف يصوغون الاخبار الكاذبه !! الى متى تستمر سقطاتهم هناك حكمة تقول اذا كنت كذوبا فكن ذكورا .......متى يفهمون هل فكر احد منكم ان الامر فيه غدر وخيانه ؟ المصدر http://www.al-jazirah.com.sa/146918/md.htm المصدر: نفساني
|
|||
التعديل الأخير تم بواسطة قمر الدجى ; 19-03-2004 الساعة 12:26 AM
|
19-03-2004, 11:18 AM | #2 |
( عضو دائم ولديه حصانه )
|
اختي قمر الدجى
وضعت يدك على امر مهم للغاية ... فالجرائد تخاطب الملايين و بشكل او بآخر هي احد الوسائل التي " ُُتثقف " الرأي العام كونها تخاطبه في المقام الاول وكان لزاماً تحري المصداقية في كل حرف يوضع بها ... ولكن هذا الامر لانجده في الغالب .. فهناك ضغوطات كثيرة تمارس على القائمين عليها و احياناً هو توجه مدروس يقتضي بالضرورة ان تنقل الحقائق بشكل معين فيقرأها الواحد منا لتترسخ بداخله - ومع مرورو الوقت - نظرة معينه تجاه الامور المهمه و الحيوية التي تلمسه في حياته اليومية ... وبخصوص الصورة التي وضعتها ... والله لست متأكدة اخيتي و لكني اعتدت ان اتصفح الجرائد الموجوده على النت ووكالات الأنباء صبيحة كل يوم و ان لم يخب ظني فهي صورة لأشخاص تم اغتيالهم إما في العراق او اسبانيا ... سأحاول ان اتحرى اكثر و قد اجدها ... انا متأكدة انها لاتمت للخبر الموضوع بصلة ابداً ... جزاك الله خيراً على ماوضعت ... |
|
19-03-2004, 08:53 PM | #3 |
عضو فعال
|
في كل يوم نرى أولئك الفتية الذين لبست عليهم الكثير من الأمور وزرعت في أفئدتهم ثوابتُ فيها من الشبه
ما الله به عليم، فأخذوا يتقربون إلى الله عز وجل بالتفجير والتدمير وإطلاق التكفير دون قيد أو شرط، فهاهم يمتطون صهوة الجهاد - حسب زعمهم- ويتقربون إلى الله بقتل إخوة لهم ويجابهونهم بكل ما أوتوا من قوة. وها نحن اليوم نسمع مثل الأيام السابقة عن تلك المواجهات التي تسال فيها الدماء في هذه البلاد التي شرفها الله، فكان لزاما علينا أن نقول لمن أمد الله في عمره من المطلوبين أمنيا : ( أن احقنوا دماءكم ودماء المسلمين) ثم نتوجه لهم بنصيحة لا نرجو من ورائها - بإذن الله - إلا ثواب المولى عز وجل بأن الكثير قد أفعم قلبه بحب هذا الدين ونصرته، فمنهم من وفق إلى ذلك ومنهم جانب الصواب، وإنه ليعز علينا أن نقول لكم أنكم جانبتم الصواب تماما، وأصبحتم غرباء في وطنكم لا لشيء إلا لأنكم فتحتم عقولكم لأفكار مستوردة جنت عليكم وزعزعت الأمن في هذا البلد من غير دليل ولا هدى ولا كتاب منير. والله الذي رفع السماء بغير عمد إنكم لتخدمون أعداء الدين أيما خدمة، وتزعزعون الأمن في نفوس المسلمين ليس في هذه البلاد فحسب بل في كل بلاد المسلمين ؛ أنتم ومن سار على شاكلتكم واتخذ سبيلكم قد آذيتم الإسلام وأهله وقد تسببتم في زرع الفتن والفرقة بين عوام الناس فضلا عن خاصتهم. إني لأعلم مقدار ذلك الألم الذي يعتصر قلوبكم كونكم ظلمتم فما كان ينبغي - إن كنتم صادقين- أن تشهروا السلاح فتقتلون وتقتقلون، ويا حسرتاه أن هذا باسم الدين ، وانظروا إلى الذين كنتم تؤيدون من قبل ومن بعد كيف جلبوا العار والشنار إلى بلادنا بل وأخرجوا الحجج الواهية كي ينفذوا مخططاتهم فيقتلوا المسلمين بحجة الدفاع عن الدين ثم يزرعوا الفتاوى الباطلة التي لا يقرها العقل فضلا عن الدين بجواز هذه الأفعال. إن تراءت هذه الكلمات أمام ناظركم أو طرقت أسماعكم فإني أسأل الله تعالى أن تلامس شغاف قلوبكم فتجد لها مرتعا ومربعا فيه ، ثم تضعون أمامكم الميزان الشرعي فيما أنتم فيه مبلسون . ألم تلح في أفقكم شبهة بأنكم على باطل!!؟ ، أكل من ترونه أماكم من العلماء والناصحين والعقلاء من عوام الناس ومثقفيهم وخاصتهم قد جانبوا الصواب!!؟؟ ، وكل أولئك قد بطلت أدلتهم فهي قد قيلت لإرضاء فلان وفلان. إنكم تزيدون نار الفتنة باستمراركم في هذا الطريق فإلى متى وأنتم في ظلمات بعضها فوق بعض ؛ ظلمة الليل وظلمة الخوف وظلمة الهروب وظلمة الهم والغم والحزن. لقد اسودت هذه الدنيا في وجوه وقلوب آبائكم وأمهاتكم وأبنائكم وأزواجكم ، لا لشيء إنما لمنهج مستورد زرع وترعرع ثم ألبس ثوب الجهاد زورا وبهتانا فقيل لكم إن طريق الجنة يبدأ من بلاد الحرمين. ياحسرتاه .... على إخوة قضوا نحبهم باسم الجهاد في هذه البلاد ، وياحسرتاه على إخوة قتلوا أهل الإسلام باسم الجهاد ، أما آن لكم أن تعودوا إلى رشدكم !؟؟ أما آن لكم أن تنظروا إلى الأدلة نظرة فاحصة ثم ترجعوها إلى العلماء الذين يستنبطون الحق ويبعدونكم عن الزيغ والضلال!!؟؟. إني على يقين أن الشبه قد اختلجت في صدوركم ، ولكن كبراءكم الذين أمدوكم في هذا الأمر يسعون جاهدين بخيلهم ورجلهم؛ والشيطان يسير في ركبهم أن لا تحيدوا عن هذا الأمر قيد أنملة؛ وهاهي دماؤكم اليوم تسيل في كل فترة كما حدث عصر هذا اليوم في مدينة الرياض . أخيرا .... أقول للمتعاطفين المساكين الذين تعاطفوا مع من يفجر ويقتل ويدمر بغير وجه حق: إن الله سائلكم عن النقير والقطمير قانظروا أنتم ومن تؤيدون ماذا حل بنا من جراء تلك المناهج السوداء التي تسجل في كل يوم على الإسلام وتتخذ حججا لمحاربته أين ما حل وارتحل. ختاما لا يسعني إلا أن أقول : اللهم اهدهم فإنهم لا يعلمون .... قمر الدجى توبي الى الله وارجعي للحق |
|
20-03-2004, 01:25 AM | #4 |
عضـو شرف
|
حياك الله اختي اساير
كلامك صحيح فهذه الوسائل تريد ان ننظر للامور بالشكل الذي يريدون لذلك اصبحت تضخ علينا بكل شكل نظرة احادية فقط يطلب منا تصديقها وفي اسوأ الاحوال السكوت عنها !! وبخصوص الصوره فهي ما ارفق مع المقال في الجريده ونوع السياره ولونها الذي ذكر في البيان ولو دققت في الوسط بين الرجلين لرأيت ابن البلد الشهم!! كذلك الغتره على احدهما 0 الفتى تبت الى الله ورجعت الى الحق ولكن في وقت الفتن الافضل لنا الهرب ولزوم البيوت حسنا ولكن الفتن دخلت علينا عقر دارنا في الجريده والراديو والتلفزيون والنت والقنوات .....وماذا بعد كل هذه الوسائل تطلب ان نكون معها وتحرم علينا السماع للخصم اذن نحن بين طائفتين مختلفتين ويجب علينا ان نتحرى العدل ونعمل عقلنا وفكرنا ولا نسلمه دون اقتناع حين ننحاز لاحدى الطائفتين ....اليس كذلك ما اكثر السقطات لهم وهذه من ضمنها كل يسأل نفسه هل هذا الخبر صحيح على ما فيه من ثغرات ؟ اذا كان كذبا لماذا يكذبون ؟ ما هي الحقيقة التي اخفيت ولماذا ؟ احدهما مطلوب لامريكا والآخر لا ,لماذا قتل اذن وباي وجه حق ؟ روح مسلمه تزهق بسهوله وارواح الكفار تجند لها كل القوى للدفاع عنها والمحافظة عليها .....لاجل من ؟ واخيرا اخبرك ان الاسلام محارب منذ القديم ولكن الغلبة في النهاية له مهما اجلبت امريكا والكفر اجمع بخيلها ورجلها {والله متم نوره ولو كره الكافرون } { حتى يقول الرسول والذين آمنوا معه متى نصر الله الا إن نصر الله قريب } |
|
20-03-2004, 02:37 AM | #5 |
( عضو دائم ولديه حصانه )
|
والله أخي قمر أختي قمر الدجى
راح تتعب مرة.......... فأحسن لك البعد عن متابعة الاخبار كلية نصيحة فقط..من أختك الصغيرة بسمة العمر |
|
21-03-2004, 01:21 AM | #6 |
عضـو شرف
|
اختي بسمه ..........الصغيرة بعمرها ...........الكبيرة بعقلها
تحيه طيبه متابعتي للاخبار فقط لاجل الاستمتاع والتشفي بسقوطهم مرة إثر مره هذا افضل شئ في الوقت الراهن ! |
|
21-03-2004, 01:59 PM | #7 |
عضو نشط
|
شكرا حبيبتي قمر الدجى.....
كثير من البنات لما يسمعوني أتكلم عن السياسه يستغربوا....... حتى أن أغلب البنات يحسسونش أن أهتماماتك بالسياسه فيها خدش لكي كونك إنثى......ليش؟؟ طيب النبي عليه أفضل الطلات والسلام أمرنا وحثنا على متابعة أخبار المسلمين وبمعنى حديثه صلى الله عليه وآله وسلم... (من نام ولم يهتم بأمر المسلمين نام نيمت الجاهليه) عذريني طلعت شوي عن موضوعش ...لكن فرحت لما شفتش تهتمين بأمور السياسه.... وماعادت متابعة الأخبارحكر على الرجال..... وقول الكل البنات يتابعوا الأخبار يوميا... حتى لو بس عناوين الأخبار.... ولا شرايش ياقمرالدجى؟؟؟ |
|
21-03-2004, 07:42 PM | #8 |
عضـو شرف
|
حياك الله عزيزتي ....الملكة ...وبارك فيك
نعم من النادر ان تجدي امراءه تهتم بالسياسه والاهتمام بالسياسه ليس ترفا في هذا الوقت بل همّا خاصة حين نتكلم عن احوال المسلمين الذين اصبحوا في هذا الزمن مفعول بهم ولا يمكن ان يكونوا فاعلا الا مارحم ربي لكن لماذا المرأة لا تهتم باحوال امتها ....هنا السؤال لعل من اسبابها الهجمه الشرسه على المرأة في وسائل الاعلام وحصر اهتماماتها في مواضع تتعلق بنفسها وبيتها فقط اما غير ذلك فلا يوجه اليها وهذا الامر موجه الآن للشباب فهمّ الشاب هو نفسه وسيارته ومتابعة الموضه فكيف نغير من احوال امتنا وهذه احوال شبابنا ونسائنا وهذا ما يراد بنا ..؟ اغراقنا في التوافه والترف او الهموم المعيشيه حتى يخلو الجو للكفار والمنافقين يفعلون بنا ما يشاءون دون اي اعتراض او اهتمام باحوالنا اختي الملكة .........لا ادري كيف نستمتع بالطعام والشراب ومتع الحياة الدنيا ونحن نرى اخوان ديننا في حال تبكي العدو قبل الصديق .... لو كان حال المسلمين حال عز ونصر لكان حديث السياسه ترفا للرجال قبل النساء ولكن الحال كما نرى من ذل وفرقة وشتات حتى طمع بنا اذلّ خلق الله واصبحنا نرى المسلم يطعن او يلعن اخوه الذي يريد نصرته والدفاع عنه بل يعين عليه ويحاربه فالى الله المشتكى 0 |
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|