|
|
||||||||||
ملتقى الحوارات الهادفة والنقاش حوارات تهم جميع افراد الاسره والمجتمع للقضايا والموضوعات الإجتماعية والنفسية |
|
أدوات الموضوع |
02-03-2004, 01:36 AM | #1 | |||
عضو
|
شطحات نحو (الجادة ) ......... موضوع طوييييييييل ( لطويلي النفس فقط )
شطحات .. نحوالجادة ----------------- كل من لاقيت يشكوا دهره ليت شعري هذه الدنيا لمن ؟ تساؤل صارخ محتد ، أطلقته روح قد بلي جسد صاحبها منذ مئات من السنين . هذه هاالدنيا لمن .. ؟ تساؤل ديمومي خالد ، لا تخلومنه نفس انسانية ، وإن أسقطه الوعي عن منازله ،إما قسرا أو تغاضيا . تساؤل يجيئنا كقلق خجول ملح ، يتسقط فينا عثرة اليقين ليستبد أو ليسمو. فقط .. ليثير في ضعفنا فوجا من اليأس المحبط ، والذي قد يلغينا .. أو يلقي بنا في مهاوي الردى ! . ولكن .. ماالذي يقحمنا في مثل هذا التساؤل (الإلحادي) الذي قدلا يؤدي في النهاية إلا إلى خسران ..؟ سؤال آخر أكثر إلحاحا من صاحبه ، وإجابة سرطانية الآماد ، قد تدركنا الآجال دون أن نستشرف بارقة من أضيق آفاقها .. ذات السدم . ....... لقد فطر المرء على حب البقاء . والفطرة أصل ثابت في الذات البشرية ، فلا مجال لتجاهلها ولا مناص عن قبولها . لهذا .. كان ذلك الصراع الأزلي ، وكانت تلك الرغبة المحمومة في التواجد من أجل التواجد .. ليس إلا . وعليه .. فقد أصبح هاجس الانسان الأكبر أن يعيش ، ولكي يحقق ذلك العيش .. كان عليه أن يكابد حثيثا ليستشعر ماهية ومعنى عيشه ، فصار عبدا لغرائزه فاغرة الأفواه .. تلك الغرائز التي مافتئت تعلن عن أرضيته وتحتيته في كل حين . إن حبنا لهذا التراب .. لا يخالف الحقيقة على أي حال .. فالتراب نحن ، ونحن التراب . وهنا مكمن السر في عشقنا السرمدي لهذا الكوكب ، لأننا وهو وبكل بساطة ، من نفس الجبْله .. ومن ذات الطين . فلا عجب إذن أن نحبه كحب أنفسنا أو أن نحب أنفسنا كحبه ، ونحن في النهاية نرجسيوا النزعة ، وإن تسامينا بلغة الإيثار في أحايين كثر لحاجة فينا .. تستوجب أن نكون . وقياسا على ماسبق ، فإن لنا أن نفسر معنى ذلك التهافت (الذكوري ) على كل ماهو(أنثوي) من حوله .. والعكس صحيح . ففطرة حب البقاء تستدعي حالة فرعية منها لتبقى، وهي حالة حب التملك لكي تحقق من خلالها مفهومها وماهيتها ، والملكية تستدعي بداهة ، كراهة الفقد وشهوة الاسترداد ! ، وما المرأة في نهاية الأمر إلا غصن منزوع من شجرة الرجل .. هذا الرجل الذي تسعى به سليقته دون إدراك إلى إسترداد بعضه . وبالتالي كان من الطبيعي أن تفطر أنثاه إلى النزعة إليه .. لأنه إن جاز التعبير ، بمثابة الأرض التي قد خلقت منها ! .. تماما كنزعته هو إلى الأرض التي قد خلق منها .. فسبحان من خلق . ...... إن الفردية والأحادية ، خاصية إلهية تميزه جل جلاله .. والسعي نحو التكاملية خاصية في خلفاءه الأرضيين ، والإزدواجية خاصية أخرى تشير إلى طبيعة خلقه في أرجاء السموات والأرض . وهم الفطرة السوية .. دائما هو محاولة السعي نحو الكمال، لأنها روح إلهية الأصل والتكوين ، خلقت في أحسن تقويم ، وذلك بعيدا عن طبيعة وعاءها البدني المتناقض الناقص . بيد أن الكمال المنشود .. ذو عسر بل هيهات لصاحبه أن يحقق عشر عشره ، دون كفاح وتفكر وتدبر ومجاهدة . لقد أوجد هذا الزخم المتراكم من الرؤى والمعتقدات والفلسفات المتضاربة في جغرافياتها وتأريخها ، إشكالية حقيقية مؤلمه ، جعلت منا أقبية لإختزان الحيرة ، وملاذا للقلق ، ومرجلا للصراع . فإنسان هذا العصر لا يختلف من حيث الطبيعة مع من سبقه أو مع لا حقيه .. فهو رهين للإحباط الذي يجهل معناه ، وأسير لفكرة الخوف من المجهول ، وأمي المعرفة وإن إدعاها . هذا الأمر لم يكن ليكون لولا جزئية الإتكال على الغير في محاولة إستقراء المعرفة لمفهوم الحياة، وذلك نتيجة لإنهماكه في عملية التكاثر،و دأبه اللاهث نحو الحفاظ على نوعه . إن إسقاطنا لمسألة التأمل والتفكر من أجندة أعمالنا اليومية ، وركوننا إلى ما أتفق عليه سلفا من مفاهيم ، وعبادتنا لغرائزنا التي تحقق لناالإحساس بوهم الديمومة .. جعلنا أشبه بالبهائم إن لم نكن أضل سبيلا ..! وهذه مأساتنا . فالأكل والشرب والتوقي خصائص حيوانية عامة تشملنا نحن بنو الإنسان ، ولكن إختلافنا عن غيرنا يكمن في حالة الوعي والإختيار ، وفي أننا مكلفين ، وبأن لنا منهاجا دنيويا يجب أن نسلكه لتتحقق لنا إنسانيتنا . هذا أمر .. أما الأمر الآخر فهوفي فكر القطيع الذي يسودنا خارج إطار النظم .. فإعتقاد البعض منا في أن ماحوله لا يعنيه محزنة كبرى .. وإيماننا بأننا مسيرون في كل شيء، إضافة إلى تعطلينا لحاسة البحث والإنتقاءالذاتي.. محزنة أكبر .لأن إلغاء الفروق بين فردية العقول والمواهب ، سيقيم لنا حياة باهتة مملة كئيبه .. و سيدفع بنا نحو السخط والتذمر ثم إلى الضياع .. فإعمال العقل من أجل الوصول إلى الحقيقة في إعتقادي ، أشرف مايمكن أن نقوم به من عمل وهو طريقناالصائب نحو الرضى والقناعة ، وإذا مامورس هذا الأمر بشكل آلي وفردي ودائم .. ستتحقق لنا السعادة ..تلك السعادة التي ستعود بنا من حيث أتينا آمنين ، ولا ننسى بأننا قد خلقنا آفرادا، وسنموت بعد الخلق أفرادا . إنه لمن ا لموجع حقا أن نضيق الخناق على أدمغتنا لنجعلها خادمة للتراب فقط .. ! فاالجسد فان ، وقوامه بال لامحالة ، وأمانيه وإن طالت قصيرة الأمد ، سريعة التلف والعطب ، والبقاء فقط لضيفة الأرض السامية ، لتلك التي لا تفنى ولا تبلى .. البقاء للروح .. ومن هنا كان علينا أن نعيد النظر في طبيعة أفكارنا وفي كيفيتها لكي لا تصدمنا اللانتيجة .. فكما أن للجسد طلائبه ورغائبه .. فإن للروح والتي هي باعثة الجسد طلائبها ورغائبها .. وكما أن الجسد ينموا ونموه في أن يكبر .. فإن الروح أيضا تنمو ونموها في أن تسمو. لقد كان الخلل الأكبر فينا هو وجود حالة اللاتوازن التي تجتاحنا دون أن ندرك ..ما بين ثقل الجسد وشفافية الروح .. هذا الخلل كان هو الموجب الأكبر لما نحن عليه من هشاشة وقلق .. فالقيم والمثل العليا تمثل غذاء حقيقيا للبدن الروحي ، ووجودها يعني وجوده ، وغيابها يعني تهالكه وترديه . وليس أجمل من أن نطلق العنان لأجنحة الفكر الخلاق لنعينه على استجلاب كلأ الروح من فضاءات الله الواسعة فينا ومن حولنا لنكفل لها المنعة .. مثل هذا المسلك كفيل بأن يقينا قسوة الفواجع ، وبلاغة الضر .. لأن الروح عماد الجسد وجلادته لن تكون إلا بقوتها .. وقوتها لن تتجاوزالا حلام مالم نسارع إلى إيجادها بشيء من من التبصر ثم الإرادة ثم السعي. وعود على بدء .. حيث التكاملية.. و التى هي هدف الفطرة الأولى ذات النقاء . وللعلم .. فإن التكامل في مجمله مفهوم مطلق ذو معان فلكية الأرجاء لها صور فضفاضة لا يدرك مكامن جوهرها إلا من أخلص .. فأين المخلصون ؟ أين من سلموا من هيمنة الغرائز وسيطرة الأهواء ؟ بل أين من أحبوا الله فأحبهم ويسر لهم اليسرى ؟ . إن من يمعن النظر في طبائع الأشياء ، قد لا يرى إلا مشاهد الإزدواجية ومناظر الانقسام المتكرر وحالة اللاثبات فيه وبمن حوله .. هذا التمعن قد يستفز فيه ملكة الإستقراء الأم الباحثة عن المعرفة ، والتي أودعها الباري في مستودع لبه .. ليبدأ بها رحلة الإيمان ثم ليصل . والأمر برمته راجع إليه وحده .. وليس هناك من قوة قد تنفذ إلى أعماق أعماقه ، وتلهمه سبل الرشد ، إلا قوة العزم .. فأين العازمون ؟ . لقد أسهب المتفلسفون وأهل الكلام في القول عن ما يسمى إصطلاحا ب(أبستمولوجيا) أوعلم المعرفة .. إسهابا خطابيا ذو صبغة تنظيرية، قد لايضيف إلا المزيد من الحيرة على حيرة متلقيها ، وتطارحوا وتناطحوا حول نقاط الشك واليقين والحس والحدس ، وتداخل تلك النقاط ، وخلصوا إلى أن الصواب قاسم مشترك بين كل تلك التداخلات .. تأكيدا لحقيقة الإختلاف بين ذهنيات بني البشر من جهة ، ودليلا صحيا على وجود الفوارق الساطعة فيما بين عقولهم من جهة ثانية . ولكنهم كانوا كواهب الظمأ، أو كمضرم القش .. لم يزيدوا الأمر إلا تعقيدا . فقد أطفئوا الضوء علينا بعد أن بذروا حبوب الورد الشائك من حول أقدامنا.. وأوصدوا الأبواب ! . إن وجود الظل يعني أن هناك نور .. ووجود البرد يعني أن هناك دفء .. ووجود الشر يعني أن هناك خير .. ووجود الشقاء يعني أن هناك سعادة .. ووجود الوجود يعني أن هناك خالقا .. هو الله . إذن فليس من أثر إلا وله مؤثر ، وليس من سبب إلا وله مسبب . لهذا أقول : أن من أسخف الأمور التي يمكن أن نتصورها هي كوننا بلهاء .. وبإرادتنا نحن .. وإلا فبماذا يمكن لناأن نفسر هذا الجمود الذي يعترينا أمام أبسط النقائض ، أو أتفه الحادثات .. ونحن نعلم بالفطرة بأن آدم قد سبقنا فكنا .. ! إذن أليس من الباهة أت ندرك بأن ماكان .. كائن لا محالة .. وبأن ما أتى .. لم يأت إلا من سابق ! وبأن السابق لم يكن ليمضي دون أن يتبع نفسه بمشير من جنسه يبقى ليدلل عليه .. ! . إن علينا أن ندرك وقبل كل شيء ، بأن الظلم غير وارد البتة في صنعة الله .. وأن مانجترحه بإرادتنا اليوم لا بد وأن نتلقف أصداءه في غد .. إن خيرا فخير ، وإن سوءا فسوء . أما عن طبائع الكون ، والتي لاتملك ولا نملك من أمرها شيئا ، فهي مقدرات قد خلقت .. كخلقنا نحن ، وليس لنا أن نفكر في أن نعترض على أمر وجودها .. كما أنه ليس لنا أن نسجل أدنى إحتجاج على أمر وجودنا ، أو أن نبتكر معنى إنكاريا له .. أمام المرآة مثلا ! . قياسا على ذلك ، فإن مسألة فهم الورائيات ، أو محاولة الفهم .. قد أضحت مدخلا هاما لجلب الطمأنينة و التي قد تجنبنا الكثير من أذى الطريق ، خاصة ونحن نمتطي صهوات الحياة التي لا تكل . إن فطرة التكاثر .. ليست خاصية بشرية فحسب ، بل هي فطرة تمثل أساس كل مخلوق .. وكما أن لنا أرواح تتكاثر بإذن الله .. فإن للمادة من حولنا روحها التي تتكاثر .. تلك الروح التي نستشعرها بحواسنا الأثيرية دون أن نراها متجسدة عيانا . فالريح التي لا ترى .. روح الفضاء ، والعطر الذي لا يلمس.. روح الزهرة ، والضوء الذي لا يجمع هو روح النجوم .. وكذلك السنين فهي ذات روح .. وروحها الأحداث ، ومايحدث في هذا اليوم ، وليد حتمي لسابق ، والتسليم بشرعية وجوده ، مسألة حتمية ينبغي علينا إعتناقها، وهذا منطق لا حياد عنه. إن لي أن أذكر هنا .. بأن الاختيار شأن بشري محض .. لا يخص إلا الانسان وحده في هذا الكون .. وهو هبة الخالق . فالمرء مخلوق مقدر في أمر وجوده .. ولكنه يمتلك أمر الإختيار بطبيعته ، ومن هنا فقد فضل على غيره من العالمين ، وأصبحت له الخلافة .. خلافة الله على هذه الأرض . أما غير الإنسان من المخلوقات شفيفها ومدركها .. فهي مخلوقات مقدرة ذات طبيعة مسيرة .. خلقت للتسبيح والإمتثال دون أن تملك من أمر نفسها شيئا . وما ذلك الشعور البشري المسمى (بالندم) والذي يغالبنا في حال إجتراح الخطايا ، أو كنتيجة لسوء تقديراتنا .. إلا إشارة واضحة وصريحة على أننا أرباب أختيار .. وإلا فما هو معنى أن نندم .. وهل يمكن أن يصاب من لا يملك الاختياربشأن نفسه يالندم مثلا .. ؟ بالطبع .. لا . وعليه فإن كل مانصيبه نحن من أمور دنيانا ، لا يعدو عن كونه قدر إختياري قدرناه لأنفسنا ، و بمشيئتنا الذاتية تلك و التي قدرها الله لنا . لذلك فإنه لا مفر من أن نلتزم بكسب أيدينا إن طواعية أو إكراها .. وليس لأحد كان من يكون أن يحمل وز غيره ، فما كان منك فهو لك . أما مايصيبنا من خارج أنفسنا من إحن وكوارث.. فهو قدر أريد لنا ولكن .. بمشيئة الله .. وأمام تلك الإرادة الالهية ، تأتي إرادة الأختيار خاصتنا. والصبرعلى ماقدر .. هو خيارنا الأمثل والذي لا يفضي بمن تسلح بالجلد عادة إلا إلى سبل النجاة ..فالصبر منبت خير .. واعتنافه دون وجل .. ماهو في الحقيقة إلا مظهر إيماني ودلالة على تمام الطاعة ، لأنه بطبيعته و كنهه ليس من الفطرة في شي ، بل هو على نقيضها تماما .. فالنفس الانسانية قد خلقت بطبعها جزوعة هلوعة . ومجاهدتها بخليقة الصبر ، مرضاة للرب ، وترويضها على احتمال المكاره ، كسب حقيقي قيّم ، فد لا ندرك معناه الأسمى بتلك السهولة ، نتيجة لوجود سجية الإعتجال فينا .. إذن فالقبول بأمر الله ، فوزمؤكد لايوجب إلا الثواب .. ورفض أمره جل جلاله خسران مبين وما العقاب إلا موجب من موجباته . أخيكم / واهم . المصدر: نفساني
|
|||
التعديل الأخير تم بواسطة واهم ; 02-03-2004 الساعة 02:01 AM
|
02-03-2004, 05:07 AM | #2 |
عضـو مُـبـدع
|
أكل هذا طرح لواهم؟! فقد طرحت محاور عدة كل محور فيها يمثل قضية أمام
الإنسان الذي جُبل على المجادلة "...وكان الإنسان أكثر شيء جدلا"كما جاء في سورة الكهف. وظني أن هذه التوق للمجادلة تأتي إنجازات بني البشر تترى وهي تتضح فيما تفضلت به من نقاط "جدلية" ذات بُعد فلسفي .. وجميل منك أن توردها سيدي في منتدى يتخذ من "نفساني" عنوانا له ويُعنى فيتقديم الخدمة النفسية لطالبيها ....فما تثير من قضايا تصب في صميم الوجود الإنساني وبالتالي حري بنا أن نوظفها لخدمة المحاولات المستمرة لفهم السلوك الإنساني في سواءه وإعتلاله وذلك تحت مظلة روحية نستلهما من قرآننا وديننا وإليك أمثلة لذلك مما ذكرت ....فحب الخلود والبحث المضني لكل عن "نصفه" الآخر وسمة "الفردية" الربانية وما يقابلها من نزعة بشرية للكمال، ونشوء الفلسفات الوضعية التي تحاول توجيه أو "فهم" حيرة الإمسان على هذا الكوكب ...ومأسي إسقاط "التأمل من الأجندة" وخدمة الجانب الطيني من التكوين الإنساني على حساب اجانب الروحي، ثم الحديث عن الديالكتيكية الوجودية بين الخير واشر والقبح والجمال...الخ....وأخيرا ما تفضلت به من أن "ليس لنا أن تسجل أدنى إحتجاج على أمر وجودنا، أو أن نبتكر معنى إنكاريا له...أمام المرآة مثلا"... هذه قراءة مقتضبة لما أثرت من قضايا تستحق كل منها "مجلد"!....أرجو ألا تكون مُخلة لرسالة "النص"!. بورك هذا القلم وبورك صاحبه...وتفضل بقبول لائق تحياتي. |
|
20-03-2004, 08:51 PM | #3 |
( عضو دائم ولديه حصانه )
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الاستاذ واهم قرأت مقالك باستثناء آخر فقرتين لاني عجزت - واعترف - عن مسايرة حرفك وفكرك .. اعياني كثيراً ان اربط بين الأفكار التي وضعتها في هذا المقال و اتمنى ان لاتفسر هذا الامر بأنه إقلال لما وضعت .. لا والله .. ولكنك طرحت اموراً هامه .. تقع في صميم الوجود الإنساني ومايتخبطه من افكار و مشاعر .. سأرجع اليه .. لأنني اعلم بالفائدة التي سأجنيها مع كل قراءة جديدة له أسعدك الخالق اخي الفاضل |
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|