استاذنا الدكتور عبدالله لو تكرمت

استاذنا الدكتور عبدالله لو تكرمت

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حمدا لله على السلامه وعودا حميدا انشاء الله
فالمنتدى بانتظار كم نفع الله بكم وبعلمكم
سؤالي يتكرر عن افاق اسمع من البعض بتلصص انهم يسمعون البرنامج هذة الايام وتابعت السبت والاثنين من الساعه 11 وحتى الساعة 1 لم ياتي شيئ
فياليت اعرف هل البرنامج يذاع حاليا لاني منقهرة وابنقهر اكثر اذا دريت انه فايتني حلقات منه
ثانيا رايت عودتك وردك على الاعضاء من تاريخ 24 فياليت ترجع اكثر لـ14 شوال لكي تتمكن من الرد علي واكون لك من الشاكرين الممتنين لاني بصراحة حسيت بالغيرة منهم
ثالثا احساس غريب ينتابني احيانا باني اريد كل شي على اصوله حتى التفاصيل الصغيرة مما يعطيني احساس قوي بان الكل من حولي ينظر الي بسخريه وان لم يتضح ذلك لكنه مجرد احساس وساعات اهمل لدرجة غريبة ماهي من طبعي احس اني تغيرت تغير مو عاجبني تفكير بامي وعدم زعلها بيقتلني
كاني ما راح اشوفها مادري ليه هل هي وساوس شيطانيه واتاج للذكر الله بشكل اكثر ماني قادرة اكتب شيئ واضح لكن الكلام يطلع بطريقة غريبة كانه وليد اللحظة
اسف للاطالة والله يهديبك المسلمين
والسلام

المصدر: نفساني

اليلام عليك ورحمة الله وبركاته
كنت استجمع قواي لكي اخرج من خوفي من التعامل مع الرجل لمدة شهرين
وكانت هناك حدث اعتبره هو الفاصل في الموضوع او بالاحرى مشكلتي فققرت تقديم شكوى للادارة التعليمية التي تتبعها مدرستي وعندما اسررت الموضوع حتى عن اهلي وتقدمت بالشكوى ورد المسئول وفعلا كان متفهما جدا لكن المشكلة في انا فكاني قيدت وحبست انفاسي وعقد لساني ولم ارد السلام
وعندما انتهيت من الشكوى احسست بالذنب لاني لم اخبر اهلي مع انها اشياء خاصة بالعمل ومتاكدة انهم لن يمانعوا فبعد المكالمة تسمرت في مكاني واحسست بارتفاع الحرارة وتخدر في الركب وجلست لوحدي مدة ساعة وبعد ذلك استجمعت قواي وخرجت من الغرفة وعندما قابلت امي واخي كاني بدموع ستسبقني وعندما قالت امي تعالي نتقهوى رديت (طيب )وصوتي يرتعش كاني بردانة قلت لنفسي بصراحة ايش هالجرأة الغريبة
هذا احساسي باختصار وبصراحة استانست يادكتور لما اعتذرت عن الاتصال كاني كان عندي هم وازحته برفضك موغريبة اني افرح بالرفض؟
والله يهديبك المسلمين

أهلاً بك يا أخيتي:
كلما أيحت لي الفرصة أرد على بعض الأسئلة و أعود للقديمة مها و بعض المستعجل من الجديده.
البرنامج لم يذع من رمضان فلا تنقهري و حتى لو أذيع و فاتك شيء فمن الممكن تعويضه لك من متب الإذاعه.

بالنسبة لسؤالك السابق فسأعود إليه. أما وضعك الحالي فليس واضحاً و لكن يمكنني القول أن لا تقلقي و لا تحاولي التنبؤ بما في الغيب و بالذات بهذه النظرة السوداوية.

إقتربي من أمك و بري بها و راعي ربك في كل شيء و لكن إعملي لدنياك كأنك تعيشين أبداً.

و السلام.

هل تقصدين أنني رفضت مكالمة لك؟ لا أذكر !!!
على العموم خوفك في هذه الحادثة له سببان:
الأول كما ذكرت تعاملك مع رجل غريب بشكل مباشر و أنت لم تتعودي على ذلك.

و الثاني أنك تتعاملين مع موقف شكوى و معركة (نفسية على الأقل)

لا تقلقي و أكيري من الشكاوي و لن يكون هناك مشكلة (ترى أمزح لا تبلشين عمرك مع الناس).

خذي الأمور ببساطة و لا تبالغي في التفكير في هذا الموضوع و تأكدي أن التعمل مع الماقف الجديدة لا بد أن يكون فيه شيء من القلق.

و السلام.