|
|
||||||||||
الملتقى الإسلامي قال تعالى : (( إِنَّ الدِّينَ عِنْدَ اللَّهِ الْإِسْلَامُ ۗ وَمَا اخْتَلَفَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ إِلَّا مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَهُمُ الْعِلْمُ بَغْيًا بَيْنَهُمْ ۗ وَمَنْ يَكْفُرْ بِآيَاتِ اللَّهِ فَإِنَّ اللَّهَ سَرِيعُ الْحِسَابِ )) |
|
أدوات الموضوع |
03-02-2010, 01:26 AM | #1 | |||
( عضو دائم ولديه حصانه )
|
تعالوا نشكر الله .............(وإن تعدوا نعمة الله لا تحصوها)
نعم الله كثيرة ..... هل شكرنا الله ؟ أيها الاعضاء الأعزاء نعم الله علينا كثيرة ......فما رأيكم لو تصفحنا هذه النعم ليزداد شكرنا عليها ليذكر كل شخص منا نعمة....يعني كل عضوه/عضو يدخل و يكتب نعمة الله عليه بكل يوم ,, ولابأس أن يذكر موقف حدث له ذكره بعظيم هذه النعمة قال الله عزوجل ...(وإن تعدوا نعمة الله لا تحصوها) وهو موضوع مهم يغفل عنه الكثير وأدعو الإخوة والأخوات إلى المشاركة فلعل الله أن يكتبنا من الشاكرين أو لعلكم توقظون قلوبا جحدت نعم الله أونسيت شكره على نعمه لكثرتها وإنغماسها فيها. وإليكم النعمة الكبرى من نعم الله الا وهي الإسلام إن أعظم نعمة في الوجود هي نعمة الإسلام .ونحن نرى حال غير المسلمين وما يعيشونه من تخبط وقلق وإضطراب .أما المسلم فهو يعيش الطمأنينة والسكينة والراحة النفسية والجسدية فكل أمر المسلم له خير في السراء والضراء إننا نرى لغير المسلم بعين الشفقة والرحمة أن حُرم هذه النعمة وندعو الله أن يهديهم إلى الإسلام فذلك كان خلق نبينا صلى الله عليه وسلم. وتخيل معي أخي المسلم إذا حاد المسلم عن بعض تعاليم ربه ماذا يصير حاله إنه الضيق والقلق وسوء الحال في الدنيا..........والنار للكافر في الآخرة إذا ما أتعس حياة الشخص الجاحد وما أقبحها.فلله الحمد والمنة أن جعلنا من أتباع دينه فيا رب لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك .... الحمدلله ..الحمدلله ...الحمدلله المصدر: نفساني |
|||
|
03-02-2010, 02:03 AM | #4 | |
( عضو دائم ولديه حصانه )
|
اقتباس:
الحمد لله على وجود بنت اموره مثلك في المنتدى |
|
|
03-02-2010, 02:16 AM | #6 |
عضومجلس إدارة في نفساني
|
والحمد لله انك رجعتي للمنتدى
لكن لاتككري غيابك أبد |
|
03-02-2010, 02:27 AM | #7 |
( عضو دائم ولديه حصانه )
|
الحمد لله على نعمة النظر و على تواجد عضو مبدع في موضوعي |
|
03-02-2010, 02:28 AM | #8 | |
( عضو دائم ولديه حصانه )
|
اقتباس:
الحمد لله على وجود اخت تهتم لوجودي |
|
|
03-02-2010, 09:59 PM | #11 |
عـضو أسـاسـي
|
أولا الحمدلله على نعمة الإسلام
وثانيا الحمد لله الذي ألف بين قلوبنا وجمعنا على الخير ثالثا من نعم الله علي والتي أحمده عليها آناء الليل وأطراف النهار هما نعمة العافية ونعمة وجود أهلي بجانبي غاليتي الأميرة الصغيرة أحبك في الله |
|
04-02-2010, 10:15 AM | #14 |
عضومجلس إدارة في نفساني
|
إن الله تأذن بالمزيد لمن شكر: لَئِنْ شَكَرْتُمْ لَأَزِيدَنَّكُمْ [إبراهيم:7]. وأوحى الله إلى نبيه نوح أن اشكرني فقال: يا رب! كيف أشكرك وشكرك نعمة تستحق الشكر؟ قال: أما وقد علمت أنك لن تستطيع شكري فقد شكرتني. ما دمت تعتقد أنك لن تصل إلى شكر النعم على الحقيقة فقد شكرتني، هذا شكر القلوب: أن تعتقد اعتقاداً جازماً أنه ليس بالذكاء ولا بالشطارة ولا بالفهم، ولكن بفضل الله ورحمته، ما فتح الله من رحمة لا يستطيع أحد أن يغلقها، وما قفل من أبواب لا يستطيع أحد أن يفتحها سبحانه لا إله إلا هو! ......
انواع الشكر : النوع الأول: شكر النعمة بالقلب فأول شيء: شكر نعم الله من جهة الجنان، أن تعتقد فضل الله عليك، ولذلك من اعتقد فضل الذكاء وفضل الفهم والشهرة أن لها أساساً في ربحه وتجارته؛ لا يأمن من مكر الله به، ولذلك انظر إلى قارون قَالَ إِنَّمَا أُوتِيتُهُ عَلَى عِلْمٍ [القصص:78] فلما قال ذلك، خسف الله به وبداره الأرض، فهو يتزلزل فيها إلى يوم القيامة. فاشكر نعمة الله عز وجل عليك، اعلم أنك الفقير الذي لا غنى لك عن الله، وأنك الغني بالله وحده لا بالذكاء ولا بالفهم. النوع الثاني: شكر النعمة باللسان الأمر الثاني: شكر اللسان، وهو التحدث بنعمة الله، فاذكر ما كنت فيه وما كنت عليه، واجمع أبناءك، ولينظر الله إليك يوماً من الأيام وأنت مع أهلك وأولادك تقول لهم: يا أبنائي! كنت فقيراً فأغناني ربي، وكنت ضائعاً فآواني ربي، وكنت جائعاً فأطعمني ربي، وعارياً فكساني ربي، فله الحمد الذي هو أهله. فطوبى لك ونعمت عينك إذا نظر الله لك يوماً وأنت جالس مع ولدك تتحدث بنعمة الله عليك! هذه نعمة من الله سبحانه وتعالى، ولذلك كان العقلاء والحكماء وكبار السن دائماً يجلسون مع أبنائهم، يذكرون ما كانوا فيه من شدة وبلاء؛ حتى يعرف الأبناء ويعرف الصغار ما كان فيه الكبار؛ فيدركوا فضل الله عز وجل عليهم. النوع الثالث: شكر النعمة بالجوارح النوع الثالث من الشكر: شكر الجوارح والأركان، اقتحام العقبة بفك الرقبة، وإطعام ذي المسغبة، يتيماً ذا مقربة، أو مسكيناً ذا متربة، الإحسان إلى الناس؛ فإن العبد إذا أحسن، أحسن الله إليه، فإذا نظر الله إليك فقد شكرت نعمته وشكرت منته، فأطعمت الجائع وكسوت العاري. المصدر اسلام ويب جزاك الله خير اختي الاميرة الصغيرة على الموضوع الرائع .. |
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|