|
|
||||||||||
الملتقى العام لكل القضايا المتفرقة وسائر الموضوعات التي لا تندرج تحت أي من التصنيفات الموجودة |
|
أدوات الموضوع |
12-02-2009, 08:37 PM | #1 | |||
عضو نشط
|
مع ام ضد عيد الحب؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟!
cc
في كل عام وتحديدا في 14-2 من كل سنة يحتفل العالم بمى فيه العالم العربي بعيد يسمى عيد الحب يلون فيه العالم بالون الاحمر.............. وبما اننا من هذا العالم احببت ان اعرف راي اعضاء نفساني بهذا العيد .........................هلا انت مع ام ضد الاحتفال والاعتراف بهذا العيد؟ وان كنت مع ام ضد ما السبب؟ هل برايك اصبح الحب يحتاج الى يوم نتذكره فيه ؟ وهل هو حكرا على العشاق لا يحق لمن ليس له عشيق ان يحتفل به؟ارجو المشاركة من الجميع للافادة ............. تحياتي انجي المصدر: نفساني
|
|||
|
12-02-2009, 08:48 PM | #2 |
عضو نشط
|
براي فان المحب لا يحتاج يوما ليعبر فيه عن حبه فالحب يجب ان يكون في كل الايام وفي كل الحالات ان كانت محبة بين اصدقاء ام اخوة ام الى الوالدين ..........فاحب ليس حكرا على احد
وبرغم من ذلك فانا اهدي كل من احب في هذا اليوم واتقبل الهايا وكل فترة واي مناسبة....... فصحيح ان الحب لا بنفذ لكنه يحتاج الى الى اعادة انعاش وتجديد ........هذا حسب راي دون تعصب تحياتي |
|
13-02-2009, 09:32 AM | #3 |
عضومجلس إدارة في نفساني
|
مرحباً بكِ يالإنجى ؛ وبهذا الإستطلاع الظريف ....
عن رأيى : لا أُوافق ؛ لوجود مُخالفه شرعيه تتمثل فى موافقة غير المسلمين فى إحتفالاتهم ... وأيضاً لعدم وجود حاجه عندى لتجديد الحب لمن أُحب ؛ فحبه ( مُشتعل ) دائماُ بلا إنطفاء !!!!!!!!! أرجو قبول رأيى بلا " زعل " .... ومعه تقبلى تحيتى وتقديرى ... |
|
13-02-2009, 06:50 PM | #4 |
عضومجلس إدارة في نفساني
|
قصَّة الحبَّ
الشيخ/ بدر بن نادر المشاري الحمد لله وحده والصلاة والسلام على من لا نبي بعده؛ ؛ ؛ الحب كلمة ذو معنى كبير لها مفهموها ودلالتها وحدودها في ظل الشرع المطهر . والحب له قصته في عالم الحياة .. لكن العجيب والمحزن حينما يستغل الحب والعاطفة استغلالاً سيئًا حتى ارتبط بأساطير وخرافات وأعياد لا يقبلها العقل السوي .. ومن ذلك أن ترى في منتصف شهر فبراير (شباط) من كل عام من يحتفل احتفالاً كبيرًا ويسمُّونه عيد الحب وقصة هذا العيد (الحب) من أعياد الرومان الوثنيين . وهو عبارة عن تعبير في المفهوم الوثني الروماني عن الحبِّ الإلهي ولهذا العيد الوثني أساطير استمرت عند الرومان وعند ورثتهم من النصارى ومن سائدها وأكثرها رواجًا وانتشارًا أن الرومان يعتقدون أن ( رومليوس ) مؤسِّس مدينة ( روما ) أرضعته ذات يوم ذئبه فأمدته بالقوة ورجاحة الفكر فكانوا يحتفلون بهذه الحادثة كل عام .. وكان من مراسيمه أن يذبح فيه كلب وعنزة ويَدْهن شابَّان مفتولا العضلات جسميهما بدم الكلب والعنْزة ثم يغسلان الدم باللبن وبعد ذلك يسير موكب عظيم يكون الشابان في مقدمته يطوفان الطرقات ومعهما قطعتان من الجلد يُلطخان بهما كل من صادفهما والنساء الروميات يتعرضن لتلك اللطمات مرحبات لاعتقادهن بأنها تمنع العقم وتشفيه . ويسمى أحيانًا عيد الحب ( فالنتين ) وعلاقة فالنتين بعيد الحب ( فالقديس فالنتين ) : اسم التصق باثنين من قدامى ضحايا الكنيسة النصرانية وقيل هو واحد توفى في روما أثر تعذيب القائد القوطي ( كلوديوس ) عام ( 296م ) وبُنيت كنيسة في روما في المكان الذي توفى فيه عام (350م ) تخليدًا لذكراه . ولما اعتنق الرومان النصرانية أبقوا على الاحتفال بعيد الحب السابق ذكره لكن نقلوه من مفهومه الوثني ( الحب الإلهي ) إلى مفهوم آخر يُعبّرُ عنه بشهداءِ الحب ممثلاً في القديس ( فالنتين ) الداّعية إلى الحبِّ والسلام الذي استشهد في زعمهم في سبيل ذلك الحب ويسمى أيضًا (عيد العشاق) واعتبر القديس فالنتين شفيع العشاق وراعيهم . وكان من اعتقاداتهم الباطلة أنه فيه تكتب أسماء الفتيات اللاتي في سنِّ الزواج في لفافات صغيرة من الورق وتوضع في طبق على منضدة .. ويدعى الشباب الذين يرغبون في الزواج ليخرج كل منهم ورقة فيضع نفسه في خدمة صاحبة الاسم المكتوب لمدة عام يختبر كلٌ منهما خلق الآخر ثم يتزوجان أو يعيدان الكره في العام التالي يوم العيد أيضًا، وغيرهما مما قيل وحكي في سبب هذا العيد المزعوم رفض واستنكار ومع هذا ثار رجال الدين النصراني في إيطاليا على هذا التقليد وأبطلوه واعتبروه مفسدة لأخلاق الشباب والشابات لأنه كان مشهورًا عندهم في القرنين الثامن عشر والتاسع عشر الميلاديين .. ثم تم إحياؤه وانتشر في كثير من البلاد الغربية محلات تبيع كتبًا صغيرة تسمى ( كتاب الفالنتين ) فيها أشعار غرامية وكلمات عشقية لترسل من المحبوب إلى محبوبته في بطاقات تهنئة يعبرون بهذه الجملة عيد العشق لأنه كان حبًا ألهيًا عند الوثنيين وعشقًا عند النصارى . هذه قصة الحب في عيده المزعوم .. • فإلى من أظهر البهجة والسرور في هذا العيد . • إلى من تبادلوا الورود الحمراء . . . • إلى من تبادلوا توزيع بطاقات التهنئة في هذا العيد ( الحب ) • إلى من جعلوا صورة ( كيوبيد ) في بطاقاتهم وهو الطفل الذي له جناحان يحمل قوسًا ونشابًا وهو عند الأمة الرومانية الوثنية إله الحب ، إلى من تبادلوا كلمات الحب والعشق والغرام : • إلى من أرادوا منك أن تكون فالنتينيًا كما كتبوا على بطاقاتهم وعبروا بنداءاتهم . • إلى من أقاموا الحفلات النهارية والسهرات الليلية . • إلى من ربطوا شرائط حمراء اللون أو لبسوا لباس أحمر اللون بقصد الاحتفال به . • إلى من نفخوا البالونات الحمراء وكتبوا عليها ( I LOVE YOU ) . • إلى من نقشوا الأسماء والقلوب على اليدين والحروف الأولى من الأسماء . انتبهوا! فهذا يمثل المفهوم النصراني والمفهوم الوثني، واعلم أن أصل هذا الحب عقيدة وثنية يعبر عنها بالحب الإلهي الوثني الذي عبدوه من دون الله فهل ترضى أن تحتفل بمناسبة شركية تعظم فيها الأوثان . واعلم أن نشأة هذا العيد مرتبط بأساطير وخرافات لا يقبلها العقل السليم فضلاً على عقل مسلم آمن بالله ربًا وبالإسلام دينًا وبمحمد صلى الله عليه وسلم نبيًا . الحب الحقيقي : وأعلم كما أسلفت لك أن هذا العيد أبْطَله رجال الدين النصراني في إيطاليا ( وهي معقل الكاثوليك ) لما فيه من إشاعة الأخلاق السيئة والتأثير على عقول الشباب والفتيات .. فكان الأولى بالمسلمين نبذه وعدم قبوله ، وليعلم أننا لا نريد بهذا أن نحرم الناس من الحب الحقيقي والمشاعر والعواطف التي تنصرف في وجوهها الصحيحة السليمة .. لا فنحن ندرك قول رسولنا صلى الله عليه وسلم كما ورد في الحديث " عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم : "وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ لَا تَدْخُلُوا الْجَنَّةَ حَتَّى تُؤْمِنُوا وَلَا تُؤْمِنُوا حَتَّى تَحَابُّوا أَلَا أَدُلُّكُمْ عَلَى أَمْرٍ إِذَا أَنْتُمْ فَعَلْتُمُوهُ تَحَابَبْتُمْ أَفْشُوا السَّلَامَ بَيْنَكُمْ " ( رواه مسلم وأبو داود ) وغيره من النصوص الصريحة الصحيحة في معنى الحب . وأعلم أنه لا يوجد دين يحث أفراده على التحابُبِ والمودَّة والتآلف كدين الإسلام وهذا في كل وقت وحين .. وإن المشاعر والعواطف والتعبير عنهما لا يسوغ للمسلم إحداث يوم يعظمه ويخصه من تلقاء نفسه ويسميه عيدًا ويجعله كالعيد فكيف وهو من أعياد الكفار .. وهذا التقليد والتشبُّه يُحدث خللاً في شخصية المسلم من الشعور بالنقص والصغار والضعف والانهزامية ، ثم البعد والعزوف عن منهج الله وشرعه .. فقد أثبتت التجربة أن الإعجاب بالكفار وتقليدهم سببٌ لحبهم والثقة المطلقة بهم والولاء لهم ، والتنكر للإسلام ورجاله وأبطاله وتراثه وقيمه .. وصدق الله ( لا تَجِدُ قَوْمًا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ يُوَادُّونَ مَنْ حَادَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَلَوْ كَانُوا آبَاءهُمْ أَوْ أَبْنَاءهُمْ أَوْ إِخْوَانَهُمْ أَوْ عَشِيرَتَهُمْ أُوْلَئِكَ كَتَبَ فِي قُلُوبِهِمُ الإِيمَانَ وَأَيَّدَهُم بِرُوحٍ مِّنْهُ وَيُدْخِلُهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ أُوْلَئِكَ حِزْبُ اللَّهِ أَلا إِنَّ حِزْبَ اللَّهِ هُمُ الْمُفْلِحُونَ ) [ المجادلة : 22] لا زيادة ولا نقصان : وقبل الختام إذا علمت أيها المسلم الموحد أنه وباختصار : المقصود بهذا العيد هو إشاعة المحبة بين الناس كلهم مؤمنهم وكافرهم ـ فماذا سيكون موقفك من هذا العيد ؟ فكن على شرعتك ومنهاجك الحق ؛ واعلم أن الأعياد في الإسلام محددة وثابتة لا تقبل الزيادة ولا النقصان ، وهذا من صُلْب عبادتك وهي توقيفية شرَعها الرب جل جلاله وسنَّها لنا رسولنا صلى الله عليه وسلم .. قال تعالى : ( لِكُلٍّ جَعَلْنَا مِنكُمْ شِرْعَةً وَمِنْهَاجًا وَلَوْ شَاء اللّهُ لَجَعَلَكُمْ أُمَّةً وَاحِدَةً وَلَكِن لِّيَبْلُوَكُمْ فِي مَآ آتَاكُم فَاسْتَبِقُوا الخَيْرَاتِ إِلَى الله مَرْجِعُكُمْ جَمِيعًا فَيُنَبِّئُكُم بِمَا كُنتُمْ فِيهِ تَخْتَلِفُون ) [ المائدة : 48 ] . ونخشى ونحن نرى هذا الانفتاح بين كافة الشعوب حتى غَدَت شعائر الكفر وعاداتهم تنتشر بين وفي أوساط المسلمين نخشى أن نكون من الفئام من أمة محمد صلى الله عليه وسلم الذين يتبعون أعداء الله في بعض شعائرهم وعاداتهم حذوا النعل بالنعل .. عَنْ أَبِي سَعِيدٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : " لَتَتَّبِعُنَّ سَنَنَ مَنْ قَبْلَكُمْ شِبْرًا بِشِبْرٍ وَذِرَاعًا بِذِرَاعٍ حَتَّى لَوْ سَلَكُوا جُحْرَ ضَبٍّ لَسَلَكْتُمُوهُ قُلْنَا يَا رَسُولَ اللَّهِ الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى قَالَ فَمَنْ " رواه مسلم . لا تبشر بخير : والمتأمل يرى أنه في السنوات الأخيرة انتشرت ظاهرة التقليد للنصارى وغيرهم بين كثير من المسلمين ذكورًا وإناثًا لا تبشر بخير ومن هنا جاءت هذه الرسالة المختصرة .. داعيًا أولي العلم والدعوة أن يبينوا شريعة الله تعالى نصحًا لله ولرسوله ولكتابه ولأئمة المسلمين وعامتهم .. حتى يكونوا على بينة من أمر دينهم .. ولئلا يقعوا فيما يخل بعقيدتهم وتوحيدهم وإيمانهم الذي أنعم الله بها علينا جميعًا .. هذا جهدي وابتعدت عن التفصيل و الإسهاب فيما هو مقرر لكثرته .. واكتفيت بالإشارة وآثرت الاختصار رغبة في الاعتبار، إن أردت إلا الإصلاح ما استطعت؛ وما توفيقي إلا بالله عليه توكلت وإليه أنيب . وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم . كتبه وأملاه / بدر بن نادر المشاري المصدر : شبكة نور الإسلام |
|
13-02-2009, 08:01 PM | #5 |
عضو نشط
|
شكرا جزيلا على مرورك يا اسامة
وانا ما بزعل لاني غير متعصبة على العكس احب ان اسمع كل الاراء حتى لو تخالف راي لان في ذلك افادة ويا رب دوووووووووووم المحبة بينك وبين المحبوبة وكل الناس |
|
13-02-2009, 08:11 PM | #6 |
عضو نشط
|
شكرا لك يا اولى على هذه الافادة الكبيرة وبمى انه كلام من عالم فلا نستصيع المناقشة
ولكن اريد منك المواصلة في افادتي والمشاهدين للموضوع اذا ممكن؟؟؟ تكلمتي عن قصة هذا العيد وهي تقريبا معروفة حتى عند الشباب العرب والمسلمين ولكن على الغم من ذلك هناك اقبال كبير منهم على هذا العيد فبماذا تفسر هذا ؟؟؟هل اصبح الدين الاسلامي وهننا وضعيفا في قلوب اصحاب هذا الدين وخاصة الشباب حتى يكون هذا الاقبال على الرغم من معرفة قصته والهدف منه؟؟ وبرايك ما الحل لذلك ما السبل لابعاد الشباب عن ذالك ؟ شاكرتا لك المواصلة والافادة تحياتي انجي |
|
13-02-2009, 08:35 PM | #7 |
عضومجلس إدارة في نفساني
|
اختي الفاضله انجي...
للاسف لايعلم الكثير عن حقسقة هذا العيد والبعض من الاكثر اسفا يعلم ولكن لايهمه فثباته الايماني ينتابه شيئا من الضعف ..... اما عن ضعف الاسلام الاسلام يبقى عزيزا لكن الضعف في اهله وكما قال رسول الله بدأ الإسلام غريبا وسيعود كما بدأ غريبا . فطوبى للغرباء الراوي: أبو هريرة المحدث: مسلم - المصدر: المسند الصحيح - الصفحة أو الرقم: 145 خلاصة الدرجة: صحيح وسبب غربة الدين تنازل المسلمين عن مبادئهم واتباع اهل الاهواء واتبع النفس الاماره بالسوء قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لتتبعن سنن من كان قبلكم ، شبرا بشبر وذراعا بذراع ، حتى لو دخلوا جحر ضب تبعتموهم ) . قلنا : يا رسول الله ، اليهود والنصارى ؟ قال : فمن الراوي: أبو سعيد الخدري المحدث: البخاري - المصدر: الجامع الصحيح - الصفحة أو الرقم: 7320 خلاصة الدرجة: [صحيح] هنا الخلل الذي نحن فيه التبعيه العمياء ... وبرايك ما الحل لذلك ما السبل لابعاد الشباب عن ذالك ؟ التوعيه والنصح والارشاد بالتي هي احسن ....العلم ونشره هو السبيل ... وعدم اليأس ...فان الخير فينا باقي الى قيام الساعه ... شكرا لك انجي على جميل طرحك واسلوبك البناء الهادف ..... تحياتي.... |
|
14-02-2009, 08:12 PM | #8 |
عضو نشط
|
شكرا لك يا اولى على ما قدمتي من روائع
اصبح عندي فضولا اذا كان هناك امكانية لمعرفته ؟؟؟؟ ممكن اعرف ما هي مؤهلاتك العلمية ؟لان طرحك كان رائع ويدل على ثقافة عالية؟؟ تحياتي وارجو عدم الازعاج |
|
14-02-2009, 08:47 PM | #9 | |
عضومجلس إدارة في نفساني
|
اقتباس:
ثانيا ان كان هناك علم وطرح رائع فهو من الله وحده و كرم عظيم منه سبحانه وكذالك هو ابتلاء هل نحسن استخدام هذا العلم ام نجعله علينا مردودا ...وأسأل الله ان لايكون هناك علم او كلمه اقولها تأتي لتحاجني يوم القيامه ... اما مؤهلاتي يا عزيزتي العلميه ...فانا خريجة ثانويه عامه قسم علمي.... اهلا وسهلا بك غاليتي انجي.... وغاليتي مافي بيننا كاخوات اي ازعاج سلي ماشئتي ولاحرج باذن الله ..... |
|
|
15-02-2009, 09:03 PM | #10 |
عضو نشط
|
شكرا لك يا اختي والله يوفقك لحسن استخدام علمك واعطاكي زيادة منه
ما نفعك والمسمين شكرا لتواصلك معي وارجو ان اراك دائما تحياتي |
|
23-02-2009, 12:47 AM | #11 |
عـضو أسـاسـي
|
مقالة قرأتها في صحيفة الحياة اليوم وأحببت أن تقرأوها معي
عنوانها .. منع الحب للكاتبة .. زينب غاصب الأسبوع الماضي صادف ما يسمى بيوم الحب، أو فالنتاين دي، وقبل الموعد لهذا اليوم تحفز بعض المتحمسين وبعض الكارهين للحب، بالاستعداد والاستنفار لمصادرة الورود والزهور الحمراء، وكل ما فيه لون أحمر من ألعاب وميداليات وغيرها، ومواجهة الزهور بالنحر والتمزيق ، خوفاً من تسرب الحب إلى قلوب الناس، وكأن بينهم وبين الحب معركة حامية الوطيس، لن تنتهي إلا بقتل الحب وتصفيته معنوياً، وفرض الكره وتعميمه على قلوب الناس بل وتحريض الناس ضد الحب. ما ذنب الورود الجميلة التي خلقها الله لتنشر أريجها وعطرها في الكون فيزيد جمالاً، وتلفح بروائحها، وأشكالها قلوب البشر لتجدد فيها نبض الشرايين والإحساس بالألفة والجمال. لولا الحب لما كان هنالك سلام في الكون ولا في المجتمعات البشرية، ولو نظرنا إلى الكون لوجدناه حافلاً بالحب، ولوجدناه أيضاً حافلاً بالغناء في كون الله، من هسهسة النخيل، وحفيف الأشجار، وزقزقة العصافير، وهدير البحار، وزمجرة الرياح، وتقاسيم المطر، وغيرها من مظاهر ناطقة بالمشاعر تعبر فيها عن تحولاتها، وتغيراتها، وحبها الممتد للإنسان بالعطاء، لأن أكون محرضاً على الحب النبيل، الذي يؤدي إلى التفاؤل، والأمل، والاحترام، خيراً من أكون محفزاً على الكره الذي يؤدي إلى التنافر، والتقاطع، والإجرام، والقتل، ومن ثم التعود على سفك الدماء. ما ذنب الذين أرادوا شراء الورود من أجل حفلة زفاف، أو تقديمها لمرضى، أو وضعها في المنزل، من أجل الشعور بالحياة والجمال. وما ذنب غير المسلمين الذين يعيشون في بلادنا، ومعنا، ويريدون أن يحتفلوا على طريقتهم مع أهلهم، وأحبائهم، ويريدون الحصول على الورود. حسناً منعوا الورود الحمراء، والأنتيكات الحمراء، والدببة الحمراء، فهل يستطيعون أن يمنعوا الناس من لبس الملابس الحمراء داخل بيوتهم إن أرادوا؟ هل الرجال الذين يرتدون الأشمغة الحمراء، في حالة احتفال؟ الحب شعور سامٍ، يسكن القلوب الإنسانية منذ الأزل، وقد أحبت السيدة خديجة «رضي الله عنها» الرسول «صلى الله عليه وسلم»، ولمحت برغبتها في القرب منه وبادلها الرسول حباً بحب، وتزوجها رغم صغر سنه عنها، وكذلك أحب الرسول صلى عليه وسلم في شبابه ابنة عمه «أم هانئ بنت أبي طالب» ولم يكتب له الله الزواج منها، وأحب ابنة عمته «زينب بنت جحش» وكتم حبه لأجل ربيبه «زيد بن حارثة» فلما طلقها زيد، أمره الله بالزواج منها، وجميع الصحابة والتابعين أحبوا ولهم قصص وحكايات كثيرة، مازال التاريخ يرويها، إلى اللحظة التي نحن فيها نحارب الحب وننحر وروده!! http://ksa.daralhayat.com/perspectiv...334/story.html |
|
28-02-2009, 03:35 PM | #15 |
عضومجلس إدارة في نفساني
|
عزيزتي الجريئه ...من منع الحب او حرمه ؟؟!!!
المنع هو تحديد يوم دون بقية الايام والاحتفال به ما انزل الله بهذا من سلطان .... الحب موجود عندنا كمسلمين في كل يوم ليس كالنصارى الذين لايعرفون معنى وحقيقة الحب الخالي من المصالح الشخصيه ..... عندما تباع الورود الحمراء والدببه الحمراء في يوم معين دون غيره نعم يتم اتلافها في ذالك اليوم يعني طوال السنه ما جا في راسك تشتري ورد احمر ووو الا ذالك اليوم يفترض تجنبا للشبه وحتى لايقال فلان يحتفل وهو غير ذالك ان تتجنب الاحمر في ذالك اليوم فقط ولك باقي ايام السنه تشتري ماتشاء .... الله الهادي الى سواء السبيل .... |
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|