اسير الرهاب

اسير الرهاب

السلام عليكم دعوني اسرد عليكم قصتي مع الرهاب اللعين عندما كنت طفل كنت ارتاح واتمتع بالحياه ولا اعاني من الرهاب وكنت في المدرسه اشارك في الادعات المدرسيه اوحصد التفواق والنجاح وكنت من العشر الاوئل ودهبت الى المتوسط وكنت اعاني من خجل قصير لايؤدني وعندما طلب مني الاستاد اطلع في الادعه وافقت واطلعت وشعرت با الخوف والارتجاف ولكن لم يلاحط علي احد بل ثنو علي الكل يقوال فقعت ادوني بصوتك العالي الى ان دهبت الثانوي عانيت من الرهاب بشكل فضيع تصورو عندما يقوا لي الاستاد اقراء قران ارتجف وقلبي ينبض بسرع ولكن مادا افعل وانتهى النص الاولبخير وسلام الا انا بدا النص الثاني ولاهاب زاد عندي وصلت الى حد ادا طلع في وانا اكتب ارتبك واخاف حتى الا ستاد لحظ علي يفطر هد ا خجل يقول لااحد يستحي وانا ادري يعننيني وهدي اسوا سنه مرت علي في حياتي لكن اشجع روحي واقول اصبر اخر سنه الك وبدات اختبارت نهاية السنه وحصل لي موقف ضحك تاخرت عن الا ختبار بد استاد يهدر قالت اليه لاتهدر وجد نبي نختبر الاستاد انصدم اقول طلع اليه لسان مابقي الي يضربني واسمح ا لي على التطويل ابي علاج بسرع ياناس حس في بسرع ابي تفاعل

المصدر: نفساني

وبن ردودكم هل انا ممل يا ناس

والله حسافه ردو الله يرحم والديكم

السلام عليكم اخي

إن أفضل النتائج في معالجة "الرهاب" هي طريقة المعالجة النفسية المعرفية والسلوكية، والتي تقوم على تفهم المصاب لطبيعة أفكاره التي سببت هذه المشكلة أو كانت سببا في استمرارها واستفحالها، ومن ثم العمل على تغيير بعض أفكار المصاب، وبالتالي تغيير مشاعره وسلوكه في الحياة.


لذا انصحك بزيارة اخصائي نفسي اكلينيكي ليساعدك على شرط ان تواظب على العلاج لتكون هناك نتائج ايجابية

شفاك الله