المسلم أخو المسلم لا يظلمه ولا يسلمه، من كان في حاجة أخيه كان الله في حاجته، ومن فرج عن مسلم كربة فرج الله عنه بها كربة من كرب يوم القيامة، ومن ستر مسلماً ستره الله يوم القيامة.

 


 
العودة   نفساني > المنتديات الإسلامية > الملتقى الإسلامي
 

الملتقى الإسلامي قال تعالى : (( إِنَّ الدِّينَ عِنْدَ اللَّهِ الْإِسْلَامُ ۗ وَمَا اخْتَلَفَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ إِلَّا مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَهُمُ الْعِلْمُ بَغْيًا بَيْنَهُمْ ۗ وَمَنْ يَكْفُرْ بِآيَاتِ اللَّهِ فَإِنَّ اللَّهَ سَرِيعُ الْحِسَابِ ))

بطلان نهج تعليق الجهاد بحياة القادة

إن المشاهد اليوم أن الأمة الإسلامية إن لم يكن بلسان مقالها تعلق الجهاد بأشخاص فبلسان حالها ، و ربما كثير من المسلمين يقول لك : الدين دين الله وإذا مات

إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 11-08-2004, 01:35 PM   #1
قمر الدجى
عضـو شرف


الصورة الرمزية قمر الدجى
قمر الدجى غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 4868
 تاريخ التسجيل :  10 2003
 أخر زيارة : 07-07-2006 (02:19 PM)
 المشاركات : 640 [ + ]
 التقييم :  10
لوني المفضل : Cadetblue
بطلان نهج تعليق الجهاد بحياة القادة



إن المشاهد اليوم أن الأمة الإسلامية إن لم يكن بلسان مقالها تعلق الجهاد بأشخاص فبلسان حالها ، و ربما كثير من المسلمين يقول لك : الدين دين الله وإذا مات خدمه فسوف يخلق الله له خدماً يذودون عنه ، ولكن حينما نأتي إلى تطبيق ذلك القول على الواقع نجد أننا لم نصل بعد إلى خطوات تطبيق هذا المنهج على حياتنا ، و إن الناظر اليوم إلى حال الأمة الإسلامية من خلال أدبياتها وخطبها يجد أن شريحة لا يستهان بها من الناس يربطون الأحداث بأشخاص ليس على مستوى الجهاد فحسب بل إنه يتعدى إلى مجال الدعوة والإصلاح والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر و غيرها .

وما يهمنا في هذه الحلقة هو أن نثبت أن الجهاد غير معلق لا بقيادات ولا بأفراد ، وتعليق الجهاد بأشخاص سواء كانوا قيادات أو مجاهدين يعد آفة عظيمة تعصف برسوخ عقيدة شعيرة الجهاد لدى المسلمين ، كما أن تعليق الجهاد بأشخاص أيضاً يضعف من قناعة ديمومة الجهاد وصلاحه لكل زمان ، بل إنه سيكون أهم عائق نفسي ومنهجي أمام كل من أراد أن يسلك درب الجهاد ويتفرغ لتلك الشعيرة العظيمة .


لقد ربى الله سبحانه وتعالى أصحاب محمد صلى الله عليه و سلم على التعلق به وحده والتعلق بدينه ، وبين لهم أن التعلق بأشخاص منهج باطل يفضي إلى ربط العمل به وقد ينتهي العمل بانتهاء حياة الشخص ، ونهي الله سبحانه وتعالى للصحابة رضي الله عنهم بالتعلق بأشخاص لم يأت نهياً عن التعلق بشخص مثلهم كلا ، بل إنه جاء نهياً لهم بأن يعلقوا الشعائر بأشرف خلق خلقه الله تعالى سبحانه وتعالى وهو محمد بن عبد الله صلى الله عليه و سلم ، نهاهم الله تعالى عن التعلق بشخص النبي صلى الله عليه و سلم فقال تعالى وما محمد إلا رسول قد خلت من قبله الرسل أفإين مات أو قتل انقلبتم على أعقابكم ومن ينقلب على عقبيه فلن يضر الله شيئا وسيجزي الله الشاكرين ) وهذه الآية نزلت لتربي الصحابة رضوان الله عليهم وتنهاهم عن المنهج الفاسد الذي يفسد العبادات وهي تعليق العمل بأشخاص ، وليس المقصود من تعليق العمل بأشخاص أي إشراكهم مع الله ، فهذا شرك أصغر أو أكبر أحياناً ، ولكن مقصودنا من تعليق العمل بأشخاص هو أن يرى المسلم بأن هذه العبادة لا سيما الجهاد لم تنجح أو تتقدم أو تحقق شيئاً إلا لأن الله تعالى جعل هذا الرجل أو ذاك على طليعة العاملين لها ، وهذه هي أقل الصور التي تدخل في نهي الله سبحانه وتعالى عن ذلك المنهج ، فقد نهى الله أصحاب الرسول صلى الله عليه و سلم عن ذلك ، وأقوال المفسرين في هذه الآية توضح المقصود من كلامنا السابق ، وتبين أيضاً خطر ذلك المنهج الذي يؤدي حتماً إلى ترك الدين أو ضعف العمل له .



وكلام أهل التفسير في سبب نزول هذه الآية وفي تفسيرها كلام يطول نقله ، ولكننا نستخلص من كلامهم السابق ، أن الذين كانوا مع رسول الله صلى الله عليه و سلم في أحد وسمعوا بخبر قتله كانوا بين منهجين ، أصحاب منهج مذموم ، وأصحاب نهج ممدوح ، فأصحاب المنهج المذموم هم الذين حذرهم الله في الآية وحذر من منهجهم المذموم ، و هو تعليق العمل أشخاص حتى لو كان الشخص رسول الله صلى الله عليه و سلم ، فأصحاب ذلك المنهج المذموم كانوا طائفتين طائفة فتروا عن العمل أصابهم الضعف والخور بسبب الصدمة التي جاءتهم حتى فكروا بالسلامة من القتل وأخذ الأمان من الكافرين ، وطائفة أخرى من أصحاب المنهج المذموم كان ضلالهم أشد فقد اعتقدت تلك الطائفة الكفر وصرحت به وهم الذين قالوا لو كان نبياً ما قتل ، أو قالوا ارجعوا إلى دينكم الأول قبل أن تقتلوا .

وقول هاتين الطائفتين من أصحاب المنهج المذموم هو قول كثير من المنتسبين إلى الإسلام اليوم ، الذين ينعقون في الصحف والمجلات والقنوات ، حيث قالوا لو كان جهاد الطالبان والعرب معهم حقاً ما أخرجوا من المدن وما هزموا ، وطائفة أخرى تقول خير ( للأفغان العرب ) أن يضعوا أيديهم في أيدي حكوماتهم ليخرجوا من هذا المأزق ، فما أشبه الليلة بالبارحة ، فقوم استدلوا بالهزيمة العسكرية على بطلان دين محمد صلى الله عليه و سلم وأنكروا رسالته لما وصلهم خبر مقتله وكانوا يقاتلون معه في الميدان ، واليوم يتأكد ذلك المنهج واضحاً من أصحاب الضلال الذي استدلوا ببطلان منهج الطالبان والمجاهدين بالهزيمة العسكرية ، فالتاريخ يعيد نفسه ، وأهل الضلال لهم سلف سبقوهم في كل شر .

ولكن أهل الهدى والدين الحق وهم أصحاب المنهج الثاني المنهج الممدوح الذي نقله لنا أهل التفسير أثناء المعركة ، هم الذين أجابوا عن خبر مقتل النبي صلى الله عليه و سلم بقول أنس بن النضر رضي الله عنه حينما مر على نفر من المهاجرين والأنصار وقد ألقوا بأيديهم فقال ما يجلسكم قالوا قتل رسول الله ، فقال لهم : فما تصنعون بالحياة بعده موتوا على ما مات عليه ثم استقبل القوم فقاتل حتى قتل ، ويمثل هذا المنهج أيضاً أبو بكر الصديق رضي الله عنه الذي قال بعد وفاة رسول الله صلى الله عليه و سلم من كان يعبد محمداً فإن محمداً قد مات ، ومن كان يعبد الله فإن الله حي لا يموت ،

ويمثل منهجهم أيضاً علي بن أبي طالب رضي الله عنه الذي قال بعدما قرأ الآية } وما محمد{ .. والله لا ننقلب على أعقابنا بعد إذ هدانا الله والله لئن مات أو قتل لاقاتلن عليه حتى أموت ، وهذا هو منهج الصحابة جميعاً رضي الله عنهم فهم الذين كانوا يعبدون الله حقاً وبعد وفاة النبي صلى الله عليه و سلم واصلوا الطريق ولم يفتروا لا عن الجهاد ولا عن الدعوة والعبادة بل ساروا على ما رباهم عليه رسول الله صلى الله عليه و سلم ، فإن هزموا تمثلوا قول الله تعالى:} ولا تهنوا ولا تحزنوا وأنتم الأعلون إن كنتم مؤمنين { وقوله تعالى: } أولما أصابتكم مصيبة قد أصبتم مثليها قلتم أنى هذا قل هو من عند أنفسكم إن الله على كل شيء قدير { وإن انتصروا تمثلوا قول الله تعالى:}واذكروا إذ أنتم قليل مستضعفون في الأرض تخافون أن يتخطفكم الناس فآواكم وأيدكم بنصره ورزقكم من الطيبات لعلكم تشكرون { هذا هو المنهج الحق الذي يرتضيه الله لنا ، أن يكون العمل معلقاً بالأدلة الشرعية ، والحكم على الأمور هل هي حق أم باطل لا يكون بناءً على ما حققته من نتائج، بل إن الحكم على أي قضية يكون بناءً على الأدلة الشرعية من الكتاب والسنة ، ومن أراد أن يحكم على المعارك بنتائجها فيلزمه على هذا المقياس أن يقول والعياذ بالله معركة أحد معركة باطلة أخطأ رسول الله صلى الله عليه و سلم بخوضها ، لأنه هزم والهزيمة دليل على بطلان المنهج عند أهل الإرجاف والجهل .

فأصحاب المنهج الباطل الذين أنكروا نبوة النبي صلى الله عليه و سلم وأنكروا صحة هذا الدين هم الذين علقوا الدين بأشخاص وعلقوا الجهاد برموز ، ومنهجهم أدى بهم إلى فساد عظيم حيث أنكروا المقدمات بسبب بطلان النتائج أو فشلها ، ومتى ما وصل المرء إلى هذا المنهج فسيقع حتما في الكفر أو اليأس والقنوط ، وهذا هو منهج كثير من الرويبضات اليوم ، الذين لا يستحيون من الله ولا من عباده ، ففي كل حدث لهم قول يناقض ما قبله بأيام ، فإذا رأوا نصراً أشادوا وزادوا وأعادوا في المدح والتمجيد ، وإذا رأوا هزيمة وابتلاءً من الله لعباده ضللوا وبدعوا ونقدوا وسبوا وشتموا ، ولعل أعظم حكمة لله سبحانه وتعالى في لحوق الهزيمة بالمجاهدين هو تصفية صفوفهم وتمحيصهم أولاً ثم تمحيص من تمسحوا بهم ونسبوا أنفسهم إليهم ، وقد كشف الله أساليبهم و وصفهم وصفاً دقيقاً حيث قال} وإن منكم لمن ليبطئن فإن أصابتكم مصيبة قال قد أنعم الله علي إذ لم أكن معهم شهيدا ، ولئن أصابكم فضل من الله ليقولن كأن لم تكن بينكم وبينه مودة ياليتني كنت معهم فأفوز فوزا عظيما{ وقال الله عنهم فاضحاً لأساليبهم العفنة:}الذين يتربصون بكم فإن كان لكم فتح من الله قالوا ألم نكن معكم وإن كان للكافرين نصيب قالوا ألم نستحوذ عليكم ونمنعكم من المؤمنين فالله يحكم بينكم يوم القيامة ولن يجعل الله للكافرين على المؤمنين سبيلا { ، نعم شعيرة الجهاد لا يقوم بها إلا من كان أهلاً لذلك فدونه ودون النصر والتمكين مفاوز تنقطع فيها أعناق الإبل ، وهذه الشعيرة أيضاً لا يناصرها اليوم إلا من أعد العدة للبلاء والفتنة ،أما من كان منهجه منهجاً مائعاً هلامياً لا يُعرف هل هو مناصر للجهاد أو معارض له ،فيكفيهم كشف الله لحيلهم في هذه الآيات وفي سورة التوبة فضح لحيلهم الشيطانية وتعرية لمناهجهم الباطلة .


إن تعليق الجهاد أو المعركة بأشخاص لا يفضي إلا إلى هزيمة محققة ، فإن لم تكن هزيمة حسية في الميدان فإنها هزيمة معنوية تتمثل في الفتور عن الجهاد عند فقدان القيادة التي ظن المسلمون أنهم لا ينصرون إلا بها ، لذا فإنه من الخطأ أن يتعلق الناس بأشخاص أو بقيادات ، فيجب تحرير شعيرة الجهاد من ربطها بالرموز ، نعم نحتاج للقيادة لربط المجاهدين بها ونحتاج للقيادة للتخطيط والتدبير ولكن فقدان القيادة لا يعني تكسر الروابط التي بين المسلمين و شعيرة الجهاد ، وكما أخرجت ساحات الجهاد قيادات بهذا الحجم فإنها ستستمر بإخراج القيادات ، والتاريخ شاهد على أنه ما خلا عصر من العصور بعد النبي صلى الله عليه و سلم إلا وفيه أسود يذودون عن هذا الدين حتى يخيل لمن سمع عنهم أنه لم يسبق للأمة مثلهم ، ولم تعقم نساء المسلمين أن يلدن مثل عمر و علي وخالد والمقداد وعكرمة وصلاح الدين وقطز فالأمة كالغيث لا يعرف الخير فيها هل هو في أولها أم في آخرها .


وإن قتل القيادة لدى المسلمين الذين تربوا على عدم تعليق الجهاد بالرموز لا يزيدهم على مبدئهم وطريقهم إلا إصراراً ، لأنهم يعبدون رب الجهاد لا قيادة الجهاد ، فالقيادات موجودة في أرض المعركة وهي معرضة للقتل كما يعرض للقتل أي جندي في المعركة ، بل إن القادة يبحثون عن الشهادة وينتظرون اليوم الذي يزفون فيه إلى الحور العين ويتشرفون برؤية رب العالمين ، وكلهم يحرص على ذلك اليوم ويسعى له ويتمناه .


وختاماً فإننا نحذر أبناء المسلمين جميعاً أن يعلقوا الجهاد برموز أو يعلقوا المعركة بأشخاص ، فهذا منهج باطل وشر عظيم يفسد الدين والدنيا ، فالجهاد شعيرة من شعائر الله تعالى ، ومن ثوابتنا أنه ماض إلى يوم القيامة ، وقد مات النبي صلى الله عليه و سلم ولم يتغير منهج الصحابة في الجهاد وزادت فتوحاتهم ، ومات أبو بكر رضي الله عنه وتوسعت دولة الإسلام ولم تتأثر شعيرة الجهاد ، وقتل عمر رضي الله عنه وما زاد المسلمين في الأرض إلا انتشاراً ، وهكذا كان أمر المسلمين جيلاً من
بعد جيل ، من ثوابتنا أيضاً أن الجهاد مبدأ وشعيرة عظيمة لا تتغير ولا تتزعزع بفقد أشخاص ولا قيادات ، نسأل الله تعالى أن يهدينا الصراط المستقيم ويعلي شأن أمتنا ويعزها على أمم الكفر قاطبة ، إنه ولي ذلك والقادر عليه .


منقول باختصار من هذا الرابط

https://64.246.50.232/vboard/showthr...hreadid=111074

للشيخ يوسف العييري رحمه الله
المصدر: نفساني



 

رد مع اقتباس
قديم 12-08-2004, 12:39 AM   #2
noooor
V I P


الصورة الرمزية noooor
noooor غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 5696
 تاريخ التسجيل :  02 2004
 أخر زيارة : 15-11-2010 (09:06 PM)
 المشاركات : 8,386 [ + ]
 التقييم :  87
لوني المفضل : Cadetblue


قال بن عباس : لاتجادل بليغاً ولا سفيهاً فالبليغ يغلبك والسفيه يؤذيك


 
التعديل الأخير تم بواسطة noooor ; 13-08-2004 الساعة 05:23 PM

رد مع اقتباس
قديم 13-08-2004, 11:35 AM   #3
قمر الدجى
عضـو شرف


الصورة الرمزية قمر الدجى
قمر الدجى غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 4868
 تاريخ التسجيل :  10 2003
 أخر زيارة : 07-07-2006 (02:19 PM)
 المشاركات : 640 [ + ]
 التقييم :  10
لوني المفضل : Cadetblue


حبذا لو قرأت توقيعك قبل كل مشاركة منك

((((( إن الرجل ليتكلم بالكلمة مايتبين مافيها يهوي بها في النار )))))

هدانا الله واياك


 

رد مع اقتباس
قديم 13-08-2004, 05:34 PM   #4
noooor
V I P


الصورة الرمزية noooor
noooor غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 5696
 تاريخ التسجيل :  02 2004
 أخر زيارة : 15-11-2010 (09:06 PM)
 المشاركات : 8,386 [ + ]
 التقييم :  87
لوني المفضل : Cadetblue


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أشكرك جزيل الشكر أختي قمر الدجى على النصيحة الغاليةوأن شاء الله أني أعمل بهاوأرجوا أن تعملي أنتي كذلك بها...
والعيب ليس في الإعتراف بالخطاء وإنما العيب هو الإستمرار في الخطاء أليس كذلك ياقمر؟؟
هداني الله وإياك للبر والتقوى


 
التعديل الأخير تم بواسطة noooor ; 13-08-2004 الساعة 05:38 PM

رد مع اقتباس
قديم 18-08-2004, 10:41 PM   #5
قمر الدجى
عضـو شرف


الصورة الرمزية قمر الدجى
قمر الدجى غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 4868
 تاريخ التسجيل :  10 2003
 أخر زيارة : 07-07-2006 (02:19 PM)
 المشاركات : 640 [ + ]
 التقييم :  10
لوني المفضل : Cadetblue


احسنت اختي الكريمه على التعديل
فأنا لا الومك على ما قلت لانك لا تعرفين الشيخ يوسف ولو عرفتيه لاعطيتيه قدرة الذي يستحق
وهو رحمه الله ليس بحاجة الى ثنائنا عليه فقد مضى الى ربه الذي لا يظلم عنده احدا
رحمه الله والحقنا به في الصالحين


 

رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML متاحة

الانتقال السريع


الساعة الآن 12:40 AM


Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.
المواضيع المكتوبة لاتعبر بالضرورة عن رأي الموقع رسميا