|
|
||||||||||
عيادة مشاكل الكبار كل ما يتعلق بالمشاكل النفسيه للكبار ، رهاب ، وسواس ، نوبات هلع ، فصام .... يقتصر الرد في العيادة على الأخصائيين المعتمدين للموقع . |
|
أدوات الموضوع |
17-02-2005, 11:53 PM | #1 | |||
عضو نشط
|
صديقتي وأختي .
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .. .. ..
لم اعرف اين اضع موضوعي هذا ،، او فلنقل مشكله .. التي لربما اتى يوماً تقف حاجزاً بيني وبين صديقتي او بيني وبين أختي .. وأحتاار !؟؟ صديقتي حماة أختي .. لا أعرف ان كنتم تسمونها " الحماه " او لفظ آخر فنحن نقول على اخوات الزوج حموات وللملاحظه أم الزوج " العمة " .. أي ان صديقتي أخت زوج أختي .. وقد حدث خلافات ومشاكل كثيرة بين أختي وبين اهل زوجها الذي من ضمنهم صديقتي .. ليس السبب أختي فحسب ؟ فإنهم على الدوام مع مشاكل مع اهلهم خااصة مع زوجات اولادهن " زوجات اخوة صديقتي " .. وقد يكون السبب ايضا هو تدخل الاهل في حياتهن حتى أو .. .. الخ . سأخبركم كيف هي أختي ،، أنا أحبها ليس لكونها أختي فحسب انما ايضا لكونها ذات شخصية رائعة .. بكل تأكيد في كل حياة مشاكل لكنها لم تتوقع هذا الجانب الكبير منه خاصة لكون صديقتي حماتها .. والآن تخبرني بأن صديقتي مختلفة تماما عني وانها لا تستحق صداقتي اذ نظرتها للامور مختلفة و " غريبة " . وسوف ترتاح ان استقلت لوحدها مع زوجها وبنتيهما من دون المشاكل التي تحدث . وسوف أخبركم عن صديقتي ،، أنا احبها ولا اتصور حياتي من دونها .. اني وحيده من دونها .. عندما تحدث مشاكل تكون اختي وهي طرفان فيها تخبرني اياها وكأن اختي ليست بأختي او انها تتناسى هذا .. أما عني ،، المشاكل التي تحدث لا تحدث بالهواء وعندما اراجعها ارى لو اخذت الاطراف اللذان يعنياني .. صديقتي واختي .. ارى بان صديقتي هي التي تبدأ .. وأقول بانها لا يحق لها التدخل في حياة الآخرين .. فأختي وزوجها لهما حياتهما الخاصة .. كما ان الصديقات لابد ان يحبون صديقاتهن كما يحبون اهلهن وكل ما يتعلق بهن .. لكن اختي لما تريدني الابتعاد عن صديقتي .. انها صديقتي من الطفولة ولا اتصور حياتي من دونها .. صحيح لها نزوات واخطاء .. لكني اني الاخرى لست كاملة فلدي اخطاء وعيوب . ما رأيكم ؟؟ لا اريد ان اخسر اي منهما اذ قد حدث ان حدثت مشكلة وصرت اني الاخرى طرفا فيها .. ففي اي صف اقف ؟؟ المصدر: نفساني
|
|||
|
18-02-2005, 10:22 AM | #2 |
الزوار
|
لا شك أن موقفك حرج للغاية فهذه أختك وهذه صديقتك. أختك زاضحة في طرحها وتطلب منك ترك صديقتك ولكن صديقتك تتحدث معك وتشتكي أختك وكأنها ليست أختك.
أرى أن تطلبي من هذه الصديقة عدم الحديث عن مشكلاتها مع أختك لأنك في هذه الحالة طرف (شئت أم أبيت). إن وافقت فلعل ذلك يحافظ على صداقتكما و إن رفضت فلعل ذلك يريك طرفاً من شخصيتها. والسلام. |
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|