المسلم أخو المسلم لا يظلمه ولا يسلمه، من كان في حاجة أخيه كان الله في حاجته، ومن فرج عن مسلم كربة فرج الله عنه بها كربة من كرب يوم القيامة، ومن ستر مسلماً ستره الله يوم القيامة.

 


 
العودة   نفساني > ملتقيات التجارب الشخصية والأبحاث > ملتقى المقالات النفسية والأبحاث
 

ملتقى المقالات النفسية والأبحاث المقالات وخلاصة الكتب النفسية والإجتماعية

تَلْحَاس كربي (فرط اللحس المرضي الكربي)

السلام عليكم تَلْحَاس كربي التلحاس الكربي: هو فرط لحس مرضي، يُفْضِي إلى أنْ يكون المريض تهجاري، بحيث لو بقي التجفاف الذي في الشفة طيلة حياة المريض؛ لقضاها يعيش وحده،

إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 16-07-2009, 02:32 AM   #1
سمير ساهر
عضـو مُـبـدع


الصورة الرمزية سمير ساهر
سمير ساهر غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 28244
 تاريخ التسجيل :  07 2009
 أخر زيارة : 17-07-2011 (06:26 PM)
 المشاركات : 526 [ + ]
 التقييم :  50
لوني المفضل : Cadetblue
تَلْحَاس كربي (فرط اللحس المرضي الكربي)



السلام عليكم
تَلْحَاس كربي

التلحاس الكربي: هو فرط لحس مرضي، يُفْضِي إلى أنْ يكون المريض تهجاري، بحيث لو بقي التجفاف الذي في الشفة طيلة حياة المريض؛ لقضاها يعيش وحده، بعيدا عن الناس، فالـ"تجفاف" المسبب من المحمات الكربية لا يكف أبدا، ثم أنَّه إنْ توقف؛ فإنَّه لا يكون توقف مطلق بل مقيد، أقصد أنَّه يوجد فترات تجفاف، ولا يوجد انقطاع تجفاف، اللهم إلا لو عاش المريض حياة نِظْمْيَانية، بحيث لا يجيء إليه مَن يُمْكِنه أنْ يزيل مدة رخوء وصلت إلى أربعة أشهر في مدة لا تتجاوز الدقيقة أو الساعة، أو أكثر قليلا، ثم كلما تكرَّر مجيء الذي يجيء إلى المريض؛ فإنَّ هذا المجيء سيزيل من الرخوء بالجملة، فلو أخذ الرخوء شهر، فيمكن إزالته في ساعة وأحيانا في أقل من دقيقة..
التلحاسي يلحس شفته عندما يكون في الفرع الأوسط كل ثلاث ثوان مرة تقريبا، فلا يوجد فترات بين لحسة وأختها؛ ولهذا لا يستطيع التلحاسي أنْ يعيش مع الناس وهو بحاله هذا، ثم أنَّ التلحاسي عندما يكون في الفرع الحاد؛ فإنَّ شفتيه يحترق منهما بعض الأجزاء، وخصوصا أطراف التشف والشتف من اتجاه المفق..
التلحاسي عندما يخرج من تهجاره مضطرا؛ فإنَّه يُبْعِد شفته العليا عن السفلى ( تشفاذ)، لئلا تلتقيان، فتصاب السفلى بتحمام من العليا؛ وهذا التشفاذ يجعل أعصاب الشدق تصاب بمحضيكات، ومقطيبات؛ وهي تزيد المريض بُعْدا عن الناس، كما أن عيون المريض في هذا الحال تكون مصابة بتحداج، بحيث لو جاءه أحد وهو في تحداجه؛ فربما يصاب بمشليل، فشكل المريض وهو في هذا الحال مخيف جدا، وكذلك حركات المريض غير نظامية من التثقال الذي في جسده؛ وهذا يوتر الذي ينظر إليه، هذا على افتراض أنَّه جاءه أحد ونظر إليه، فالحذر من مخالطة هذا المريض، فهو يمكن أنْ يصيب شخص كل أسبوع لو اختلط بالناس اختلاطا كثيرا..
لمزيد من التوضيح، إليكم ما يلي:

مَلْحَسَة مُكْرِيفية:.. الملحسات هنا كثيرة – مثلها مثل بقية المفعلات -، ولكن نكتفي بتقسيمها إلى ثلاثة فروع:
أ- ملحسة مُكْرِيفية1: هي حمجلة مُكْرِيفية 1 (تحمام مَجْفَفِيّ مُكْرِيفية1) تَحْدُث في الشفتين عموما، والعليا خصوصا.. يمكن أنْ نقول أنَّ لا تقراز هنا بل قرز؛ ولذلك فالعض هنا يَقِل، واللحس يكاد ينحصر في بجقلة مُكْرِيفية1 (طبقة جفاف رقيقة مُكْرِيفية1)، تَحْدُث عندما يَتَعَرَّض صاحبها إلى موترة.. تَلْحَاس الشفتان هنا يكون بين فترات (من فَتر لا مدة) طويلة جدا.. تتميز هذه الملحسة بتلحاس التشعام (الافرازات التي تحدث في الفمزان)، الذي يَحْدُث عند التعرض لموترة، تُفْضِي إلى "مشعمة مُكْرِيفية1..
إذا كان المريض بين الناس وتعرض لموترة، فإنَّه يُلشِّح (يلحس زوية الفيّ اليمين، ثم يرجع لسانه إلى داخل الفم، ثم يميل به إلى زاوية الفم الشمالية، ويلحس التشعام ويعود)..

الشفة يمكن أنْ تُقرورز (حدوث قرز في الشفة بعد أنْ كان قليلا) بتسراع – بلا أدنى شك -؛ ذلك أنَّ المريض يحتاج أنْ يَخْرُج من تهجاره الذي وُضِعَ فيها، بسبب المرض، بتسكان، بعيدا عن الضغوط؛ ذلك أنَّها في ذاتها مَنْكَسَة..
ب- ملحسة مُكْرِيفية2: هي حمجلة مُكْرِيفية2 (تحمام مَجْفَفِيّ مُكْرِيفي2) تحَدْثُ في الشفتين عموما، والعليا خصوصا.. يوجد تقراز مُكْرِيفي2 ملاحظ في الشفة؛ ولذلك فالعض هنا يَقِل، واللحس يكاد ينحصر في بجقلة مُكْرِيفية2 (طبقة جفاف رقيقة مُكْرِيفية2)، حيث تَحْدُث عندما يتعرض صاحبها إلى موترة، ولكن أكثر من السابقة، واللاحِس يلحس شفته بين مُدَدٍ زمنية أقل من التي في السابقة، أي بفترة ولكن قصيرة..
ج- ملحسة كفملية3: هي حمجلة كفملية3 (تحمام مَجْفَفِيّ مُكْرِيفي3) تَحْدُث في الشفتين عموما، والعليا خصوصا.. يوجد تقراز مُكْرِيفي3 ملاحظ جدا في الشفة؛ ولذلك فاللحس يكاد ينحصر في بجقلة مُكْرِيفية 3 (طبقة جفاف رقيقة مُكْرِيفية 3)، حيث تَحْدُث دائما - وتُزاد عندما يتعرض صاحبها إلى موترة -؛ ولذلك فالتلحاس هنا يكاد يكون بلا فترة.. التحمام الذي هنا لا يمكن ملاحظته جيدا – للكثير من الناس – إلا من خلال الجفاف، أي يُعْلَم بوجوده من آثاره لا وجوده نفسه، هذا بالنسبة للذي لا يعاني من المرض، أمَّا بالنسبة للذي يعاني من المرض فيَعْلَم، وكذلك الخبير بعلم التوتر..

مَلْحَسَة مُكْرِيوية:.. التقسيم السابق موجود هنا، ولكن لا بأس أنْ نكتفي بلا تقسيم في هذا الوقت؛ ذلك أنَّ الغموض الذي هناك ليس واضحا هنا..
التلحاس هنا يكون كثير جدا – وكذلك التعضاض -، بحيث تُحْسَب الفترة بين التلحاسة وأختها من النوادر؛ ذلك أنَّه يوجد كل ثلاث ثوانٍ – هنا – تلحاسة تقريبا، فإذا أردنا أنْ نحسب التلحاسات بالأرقام، فنقول:
60 ث ÷ 3 ت = 20 تلحاسة في الثانية.
20 ت × 60 د (1 ساعة)= 1200 تلحاسة في 60 دقيقة.
1200 ت × 16 س = 19.200 تلحاسة في ست عشرة ساعة.. هذا الرقم يَحْدُث مع التلحاسي الذي يبقى في بيته مع أهله.. هل تعقلون كم يشكل التلحاسي تخطارا على أهله.. ثم إذا أخذنا التعباس الذي على وجه التلحاسي باعتبارنا؛ عَقَلْنا – أكثر - التخطار الداهم بأهل المريض.. ثم إذا علمنا عن المثقلات التي تعيق حركات المريض، التي تجعل حركاته خَبْطا؛ نعقل – أكثر - التخطار الذي يشكله المريض على أهله.. ولكن المريض لا يستطيع وهو لَوْمَلَة مُكْرِيوية (تلحاسي تَرواتي مكاني مُكْرِيوي) أنْ يكون مع الناس، بل يهجرهم، ويبقى وحده، ثم أنَّه في الملحسة المُكْرِيوية لا يستطيع أنْ يطبق شفتاه كثيرا؛ وذلك لأنَّ التحمام ينتقل من شفة إلى أخرى فيزاد التحمام، عبر الانتقال من اتجاه، وعبر توتر المريض - في هذا الحال – من اتجاه آخر؛ ولذلك فإنَّ المريض يَضَع بين شفتيه قماشا – أو ما يسد مسده –، لئلا ينتقل التحمام من شفة – خصوصا العليا – إلى أخرى، هذا يكون في تهجاره، إمَّا عندما يريد الخروج من تَهْجَاره فإنَّه يلبس شيئا – منديل شماغ مثلا - على رأسه ويُغَطِّي فمه بجزءه، لكي يلحس فمه، فإنْ لم يكن ممَّن لا توجد في عاداتهم وتقاليدهم شيئا يوضع على الرأس، ويمكن وضع جزءه على الفم، فأعتقد أنَّ قماشة الشتاء التي توضع على الرقبة يمكن أنَّ توضع على الفم، ويقرنها بقحة، لتشتيت تفكير الآخرين بشأن وضعها.. إنْ لم يَضَع على فمه شيئا، فربَّما يبقى فاتحا فمه، ولا يطبق الشفتان على بعضهما البعض، فيزاد التحمام، والتعباس الذي على الوجه؛ ليُنتقل إلى الفرع الثالث؛ ليصير تشفاذه حادا.. فالخياران مران، ولكن اطباق الشفتان على بعضهما البعض، أقل قليلا من ابعادهما عن بعضهما البعض..
في البداية لا يعلم التلحاسي المُكْرِيوي التخطار الذي يشكله على الناس، ولكن بعد حوادث تَحْدُث معه، يعلم أنَّه تخطاري على الناس عموما، وعلى أهله خصوصا؛ ذلك أنَّ الوقت الذي يمضيه مع أهله تكثاري، إذا ما قورن بالوقت الذي يمضيه مع بقية الناس.. ولكن يمكن للمريض أنْ يُعَلَّم مدى تخطاره على الناس، لكي يتخذ الإجراءات المناسبة لتحاشي إعداء الناس – خصوصا أهله -.. التهجار من الإجراءات المناسبة، ريثما يتحسن..
ماذا لو كان المريض مُحَمَّل بعادات سيئة، ولا يخشى الله؟ مع الأسف الشديد، يمكن لهذا المريض أنْ يصيب عدد كبير من الناس في مدة توجازية بهذا المرض، فهو يمكن أنْ يكتفي بعدد قليل ثم يُوكلهم مهمة نشر المرض من حيث لا يعلمون، أو يعلمون..
إذا علمنا تخطار التلحاسي المُكْرِيوي على الناس، دون أنْ يَتَعَمَّد أذيَّتهم، فما بالنا إنْ أراد أنْ يَتَعَمَّد أذيَّتهم؟!؛ ولهذا لا بد من غرز خشية الله في قلب هذا المريض، لئلا يصيب بلدا بتمامه بهذا المرض – الخبيث -..
قد يقول قائل: ولكن التلحاسي المُكْرِيوي تهجاري، فكيف يُعْدِي الناس؟!
نقول: يمكن للمريض أنْ يشارك مجموعة من الناس حياتهم، ولا يبالي بمرضه كثيرا؛ ذلك أنَّه في مهمة لا تتم إلا بترك المبالاة من زيادة المرض..
قد تقول: ولكنَّه لن يتحمل، فهم قد يتهازؤون بحاله؛ وبهذا لن يستطيع مشاركتهم؟!
أقول: بما أنَّه في مهمة؛ فلن يبالي بتهزائهم؛ ذلك أنَّه في هذا الوقت مُسْتَهْزَأ، ولكن لأنَّ الناس يتوترون بوجود روتي بينهم، فكيف بترواتي؟!، فلا بد من انتقال العدوى إليهم تسراعيا، وآنها يكونوا من المُسْتَهْزَئين، فيصير – المريض – من ضمن المُسْتَهْزِئين، بعد أنْ كان عندهم من المستهزَئين فقط؛ فيشفي غليله منهم، بسبب تهزائهم به.. فتأمل يا أخي في تخطار هذا المريض!..
إنْ سألت: ما الوسائل التي يمكن أنْ يتعمدها المريض لإيذائهم؟
هناك وسائل ثابتة: هي التي يفرضها المرض على المريض.. وهناك وسائل مُحَرَّكة: جلها من المفروضة على المريض: التحراك – مثلا -، فالتحراك يحدث من مُحْرِيكات، يمكن للمريض أنْ يتحرك نفس الحركات ليوتر الذي معه، ولكن يجب ألاَّ يُظْلَم المريض، فالتحراك يمكن أنْ يكون من محريكات، فليس له علاقة بها، ثم أنَّ المريض الذي له قدرة على إصابة الآخرين بالمرض يتميز بوعي حاد، وإلاَّ لمَا كان في هذه الفئة أصلا..

المحمَّة المُكْرِيفية3 التي تُفْضِي إلى: ملحسة المُكْرِيفية3؛ وهذه تُفْضِي إلى: مدبقة مُكْرِيفية3 أيضا، وهذه المدبقة تفضي إلى: تشحال مُكْرِيفي..

تَلْحَاس مُكْرِيوي: جميع فروع اللحس المذكور سابقا موجودة هنا، ولكنها هنا تتحول إلى تلحاس، لأنَّ الحمى تحولت إلى تحمام، والجَّفَاف إلى تجفاف، ولذلك لسنا بحاجة لإعادة ما قد كتبنا إذا فهمنا هذا الكلام..

تَلْحَاس القلفة: تَلْحَاس الموطن الذي بجانب الفمزان، لخفض التحمام الذي فيه، الذي يوجب تقرازا فيه..

تَلْحَاس الشتف: هذا تَلْحَاس يظهر هنا بوضوح بعكس الفروع السابقة، بسبب التحمام الجَّمْرِي..

مَلْحَسَة مُكْرِيحية: هي التي تُفْضِي إلى تحمام، وتجفاف، وتقراز – إلخ – الذي وصل إلى أبعد الحدود.. لون الشفة في هذه الملحسة تلعاسي (لعس(لون الشفة الذي يميل إلى البني الغامق)).. الشفة العليا في الملحسة المُكْرِيحية تحمامها مَثَلُها مَثَلُ جمرة؛ حيث يُفْضِى إلى مدبقة مُكْرِيحية؛ ولذلك فإنَّ المريض لا يفتر من التلحاس، ولكنَّه يُقَلِّل من التلحاس بوضع قماش بين شفتيه؛ وبهذا لا ينتقل التحمام من الشفة العليا إلى الشفة السفلية، ولكن إنْ اضطر المريض إلى العمل – خارج البيت -، فإنَّه يصاب بتشفاذ؛ ويندر أنْ يقوم بتشحال (لحس قسم الشفتان الذي يلتصق ببعضه البعض آن إطباق الشفتان على بعضهما البعض، ويكون بإختراق اللسان ليمين الشفتين ثم يميل إلى الشمال مع رجوع، حتى إذا وصل زوية الشفتان الشمالية، فإنَّه يكون داخل الفم، ثم يخترق الشفتان ويميل إلى اليمين ويعود داخل الفم) .. ليس بالضرورة من الشمال إلى اليمين، فممكن أنْ يكون من اليمين إلى الشمال.. حركة اللسان في التشحال المُكْرِيحي ترسم رقم 8 تقريبا ، ولكن إنْ خرج من العمل وانزوى وحده، فإنَّه يطبق شفتاه، حيث يُفْضِي إلى: مدبقة مُكْرِيحية تُخل بمرونة حركة الشفتين؛ ولهذا لا يفتر يقوم بتشحال مُكْرِيفي.. المدبقة مُكْرِيفية كانت موجودة قبل انطباق الشفتان، ولكن بالانطباق يَحْدُث تَدْباق؛ يُفْضِي إلى زيادة التوتر بسبب صعوبة حركة الشفتين؛ فيزاد التدباق؛ فيزاد التشحال..
كل ما سبق – في الملحسة الكرملية -، يُفْضِي إلى تجهام، وتقطاب شديدين؛ فيكون – المريض - تخطاري على الناس، حيث نقل المرض إليهم أيسر ما يمكن.. التجهام والتقطاب مُفْضَيان من تحزان المريض على حاله، خصوصا عندما يكون بين الناس؛ ذلك أنَّ وجوده بين الناس وهو تلحاسي، يجعله يخفي تلحاسه، ولكنه لا ينجح في هذا – على الأغلب -؛ وهذا مَفْضَى تحزان، والتحزان؛ مَفْضَى تجهام وتقطاب – هنا -؛ ذلك أنَّ التروات يُزاد آنَ التحزان، ثم أنَّ هذا التحزان – هنا – كثير ما يُسَاوق تكظام..
المصدر: نفساني



 

رد مع اقتباس
قديم 16-07-2009, 02:37 AM   #2
noooor
V I P


الصورة الرمزية noooor
noooor غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 5696
 تاريخ التسجيل :  02 2004
 أخر زيارة : 15-11-2010 (09:06 PM)
 المشاركات : 8,386 [ + ]
 التقييم :  87
لوني المفضل : Cadetblue


أخي الكريم : سمير

هل اللغة المستخدمة عربية أم عبرية ؟!!!

أتنى منك أخي الكريم الإكتفاء بوضع موضوع واحد فقط في اليوم في الملتقى حتى يأخذ حقه من القرأة ,, وحتى لايتم حذف باقي المواضيع ,,

وفقنا الله وإياك لكل خير ,,


 

رد مع اقتباس
قديم 16-07-2009, 02:40 AM   #3
سمير ساهر
عضـو مُـبـدع


الصورة الرمزية سمير ساهر
سمير ساهر غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 28244
 تاريخ التسجيل :  07 2009
 أخر زيارة : 17-07-2011 (06:26 PM)
 المشاركات : 526 [ + ]
 التقييم :  50
لوني المفضل : Cadetblue


الأخت الكريمة نور
لا يوجد في كتابي كلمات إلا باللغة العربية.

بالنسبة للمواضيع، فإنني سأنتهي من وضعها اليوم، واليقرأها القراء متى شاءوا، فأنا أريد أنْ أتفرغ لتبسيط الموضوع، بعد أنْ أضع بقية المقالات.


 

رد مع اقتباس
قديم 16-07-2009, 03:08 AM   #4
noooor
V I P


الصورة الرمزية noooor
noooor غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 5696
 تاريخ التسجيل :  02 2004
 أخر زيارة : 15-11-2010 (09:06 PM)
 المشاركات : 8,386 [ + ]
 التقييم :  87
لوني المفضل : Cadetblue


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سمير ساهر مشاهدة المشاركة
الأخت الكريمة نور
لا يوجد في كتابي كلمات إلا باللغة العربية.

بالنسبة للمواضيع، فإنني سأنتهي من وضعها اليوم، واليقرأها القراء متى شاءوا، فأنا أريد أنْ أتفرغ لتبسيط الموضوع، بعد أنْ أضع بقية المقالات.
الكلمات غريبة هل هي مكتوبة بإحدى اللهجات مثل المغربية ؟؟

لأن اللغة العربية الصحيحة المفهومة ليست كذلك ,, فالقرآن الكريم وهو القرآن الكريم مكتوب بلغة عربية مفهومة وواضحة ,, فلماذا تستخدم مثل هذه اللغة ؟؟ هل هناك سبب ما ؟؟

طلبت منك الإكتفاء بموضوع حتى يتم يأخذ حقه من القرأة وحتى لاتتسبب كثرة إنزال المواضيع في رجوع بعض المواضيع للصفحات الخلفية ,,


 

رد مع اقتباس
قديم 16-07-2009, 03:18 AM   #5
سمير ساهر
عضـو مُـبـدع


الصورة الرمزية سمير ساهر
سمير ساهر غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 28244
 تاريخ التسجيل :  07 2009
 أخر زيارة : 17-07-2011 (06:26 PM)
 المشاركات : 526 [ + ]
 التقييم :  50
لوني المفضل : Cadetblue


الأخت نور
أنا لا أعرف اللهجة المغربية، ولا أفهمها، فالكلمات التي هنا من اللغة العربية الفصيحة، لعلك تقصدي كلمة تلحاس هنا، هذه الكلمة على وزن:" تَفْعَال "، وهو يعني - باللغة العربية - فرط الشيء؛ ولهذا إذا أردنا أنْ نقول فرط اللحس ولكن في كلمة واحدة، فإنَّنا نكتفي بوضعها في الوزن:" تَفْعَال"، فتصير :" تَلْحَاس ."
بالنسبة للقرءان الكريم، فكلامك صحيح، ولكن القرءان لم يحتوِ على كل اللغة العربية.

لا تخافي من رجوع المواضيع، فيوجد موضوع مثبت يوجد فيه روابط تحيل إليها.


 

رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML متاحة

الانتقال السريع


الساعة الآن 02:44 AM


Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.
المواضيع المكتوبة لاتعبر بالضرورة عن رأي الموقع رسميا