عااااااااااااااااااااااااااالي مبروووووووووووووك ملكة اخوك والعاقبة لك

يا رب عقبالك القمر يا بو حميد

الله يجزاك خير و يبارك فيك

http://civicegypt.org/wp-content/upl...014/04/man.jpg

مبروك وعقبالك
مع أني عادة ما أبارك لأحد على الزواج عندي وسواس منه

ما تشوفين شر يا صامدة و أجر و عافيه عليك يا رب و الله يبارك فيك

بتشوفوني مع بنت الحلال طال الزمن و الا قصر

لا دندنت حنا لها

الله يعين على هالدنيا

تعبنا و الزمن عدى

فيصل كاي آيس آي

ههههههه تحس شوي بسوي آيسكريم

أخبار الدوام ؟

ههههههه عاااالي ترا اذا ما عقلت بحفر قبرك وبتوصى فيه لا تخاااااف

ابووووووووووووووو النوم مب راضي يجي ^````

السلام عليكم
أسعد الله صباحاتكم جميعا بكل خير

في هذا اليوم الفضيل يبي لنا نشد الهمة في الذكر و الصلاة و السلام على الرسول عليه أفضل الصلاة و أتم التسليم و الدعاء باالشفاء و الفرج و الرزق و تحقيق الآمال في الدارين و ندعو لبعضنا و جميع المسلمين و يارب يتقبل من الجميع مع قراءة سورة الكهف الله يشفع بها

و ربي يوفقك اخي رسوم و يوفق أخاك في مستقبل حياته ..

أما بالنسبة للزواج اختي صامدة ما كل زواج تعيس .. التوفيق من الله سبحانه ..

أحيان بالعكس يحتاج الإنسان عضيد له في حياته يتقاسم معه الأوجاع و نكبات الزمان ، غير إن المسلم بالذات يحتاج اللي يعينه على الطاعة و ينهاه عن المعصية ، يكفينا إن من الذين يظلهم الله تحت ظل عرشه يوم لا ظل الا ظله رجلان تعاونا على الطاعة ، و قد يكونان زوجان ، و ما في أكثر من العلاقة الزوجية قرب . فالقرب أدعى لتحقيق المطلوب .

و الحمدلله إن الأمل في الفرج و السعادة غير مقطوع ، فمن حرم الآن سيرزق غدا ، و من لم يرزق في الدنيا فالاخرة خير و أبقى و لا عيش إلا عيش الآخرة ، أهم شيء حسن الخواتيم لأن الأعمال بالخواتيم ، اسأل الله أن يرزقنا وياكم حسن الختام و أن يرزقها جميع المسلمين

أنا يوم أتفكر في الحديث الشريف اللي ذكر فيه أن يؤتى بأكثر أهل الدنيا سعادة و لم ير فيها شر قط فيغمس غمسة في النار فيقال له هل رأيت نعيما قط فيقول و الله ما رأيت نعيما قط ، ثم يؤتى بأكثر اهل الدنيا عذاب و ضنك ثم يغمس غمسة في الجنة فيقال له هل رأيت بؤسا قط فيقول و الله ما رأيت بؤسا قط ، يوم أتفكر بذا الحديث أشعر بنشوة الأمل تسري في أوصالي ،

و يوم أتذكر اقاربنا و أحبابنا اللي كانوا معنا ثم فارقونا للآخرة أحس الدنيا قصيرة و العذاب مصيره ينتهي ، الحمدلله إن للعذاب نهاية و الحمد لله أكثر على أن هدانا للإسلام حتى نؤجر على الصبر و ترفع بهذا الأذى المنازل في الدارين .

الحمد لله أن هذه الدنيا بكل ما فيها عبارة عن محطة سفر للاخرة و مصيرها بتنتهي