لا زال هناك متسع...من العمر...
للحب... للفرح.. للصداقة.. للهدوء.... لكل شيئ..! |
لو مررنا بكل المحطات التي سيأخذنا إليها قدرنا لامحاله سنجد في النهاية .. أننا سنصل - حتماً/لزاماً - للمحطة التي وقفنا في منتصفها أول الامر ..! الزمن لا يسير بخطوط مستقيمه أبداً .. بل هو دائري يعود من حيث بدأ .. ولا ينفك يذكرني بهذا الامر ..!! |
لا تحزن إن كان للأشياء .. طعم الملح أحياناً ..! |
ولا تحزن إن انتظرت .. ولم يأتوا ..! |
ولا تحزن إن غفوت آملاً و راجياً أن تستيقظ على صدى حلم رأيت منه ماجعلك تتمنى ان يكون واقعاً حياً.. فإذا به لايرقى حتى لأن يكتمل ... في الحلم نفسه ..! |
إنها حياة ..! حيــــــاة لا نأخذ منها شيئاً إلا لتاخذه هي لاحقاً منا .. ولانعطي فيها شيئاً إلا لتعيده هي إلينا .. ولو بعد حين ..! إن صفعت .. فهي لا ترحم .. و ان ابتسمت .. فلا تأمن ..! |
حياة .. لو عشتها من أولها لآخرها .. ما أمنت شرها .. و لا هي أمنت شرك ..! |
أيضاً ... كئيب هذا المساء أنا لا أراني فيه ..! |
إلى صباح الغد ..؛ أرجوك .. إحمل لي شيئاً من ( البهجة ) .. أمامي وجوه كثيرة سأتقاسم معها الصباح ولا أملك شيئاً في جعبتي كي أمنحه لهم ..! |
حتى هذه النت اللعين .. لا تطاوعني في وضع ما أريد ..! يقتلني بطئها .. وكأنها تريدني أن اختنق بحرفي .. أوَ لا يكفي ما أغتص به ..! |
الصمت : بيت ودمعتي ألف شباك .. والهم : بـاب وغـيبتـك ألف زايـر !! |
ليلة هانئة و طيبة للجميع |
لــ روح " نيله " ألف ( رحمة ) و ( نور ) تنزل على روحك الطاهرة .. لا أذكر كم سنة مرت على وفاتك توقفت عن العد منذ زمن .. لكني لم أتوقف عن الدعاء لكِ كلما تذكرتك .. وكلما تذكرت كيف كنت ( انا ) معك .. لم نكن على وفاق .. كانت هنالك ( ذبذبات ) بيننا .. وكلتانا كانت تشعر بهذا .. لكننا كنا نبتسم .. وكان يمضي الحال سامحيني ان كنت قد أخطأت .. سامحيني ان كنت قد قسوت .. سامحيني ان كنت قد زللت عليك .. الله يشهد انه لم يكن القصد |
لــ " شيرين " الفتاة التي رافقتني في ( حرفة ) الإختلاف أيام الثانوية العامة ..! كان الإختلاف ( حرفه ) في ذاك الوقت .. صفات و مميزات وقواعد معينة .. و لحسن الحظ .. كنا نشترك فيها ..! سعدت معكِ كثيراً .. وسعدت بصحبتك .. و بأيامي معكِ سعدت بحزنك .. و إندهاشك .. و إستغرابك من سكان القارة التي تقطنينها الآن بعيدة أنتِ عني .. لكنك قريبه جداً من الروح .. ومن الصعب أن أتجاهل بصمتك أو بصمة قلمك الذي أظنه - و إلى الآن - يبحث عن نقطة إرتكاز ..! :) همسه لكِ : غيرتنا الأيام شيرين .. كبرنا كثيراً .. وماعادت الأحلام .. هي الأحلام ولا الأرواح .. هي الأرواح .. ( و ... دون علامة تعجب :) ) |
لــ " ميـــراي " الهادئة و الإنطوائية و " الرسامة الماهرة " ملامحك السمراء المميزة لازالت مطبوعه في الذاكرة .. ودقة تصاميمك الرائعة منقوشة أيضاً في الذاكرة أتمنى ان تكوني بخير أينما كانت اراضيكِ الآن .. و أتمنى ان تذكريني لو إلتقيتك ذات صدفه ..! |
لــ " منـــــال " سعيدة طرابلس الشرق لأنك تحت سماءها الآن :) جمعتني بكِ سنة ..! سنة واحدة فقط .. لكنها كانت تغني عن سنين كثيرة لو جمعتني بغيرك ..! فما كان لهم الأثر الذي تركتيه أنتِ ..! أحببتك كثيراً .. و أحببت وجهك الذي يصطبغ بالحمرة خجلاً بشكل سريع جداً .. وكنت دائماً حريصة على ممارسة إحراجك فقد كان منظراً يستحق :) أحبكِ صديقتي .. أحبك إنقطعت الرسائل .. لكن أبداً .. لم ينقطع الشوق .. ولا ماتت الذكرى كوني بخير .. ولتكن لبنان .. بخير أيضاً |
لــ " قلبٍ يتسع لقلوب الجميع " كان الله في عونك .. فبعض هذه القلوب مليئة بالعفن ..! |
لــها ..!
ألم تدركي إلى الآن .. أنني ورثت - من جُل ماورثت عنك - الكبرياء و عزة النفس و العناد و العصبية ..؟!! أنني أملك ( رأساً يابساً ) يستحق التكسير و التهشيم إذا أصر على رأيه حتى و إن كان خاطئاً ..؟!! أنني أخذت من إسمي الكثير .. و أنه ما اخطأ حين أسماني إياه ..؟!! أنني أملك من الحماقة مايوزع على عدد من الأشخاص يبلغ إجماليهم 6 آلاف مليون نسمة ( صادف أن يكونوا سكان الكرة الأرضية ! ) ويزيد ..!! |
هوني عليكِ إذاً .. فلن آتيكِ .. مهما حدث ..!! |
لها أيضاً ..؛ لاتغضبي .. لاشيء يستحق .. حتى انا ..! :) |
ليلة سعيدة .. وهانئة للجميع تصبحون على ماتشتهون :) |
لم تنبس شفة بهمسة وداع... ولم تلوح يد إلى اللقاء... فأين أنت !! |
لـــ
ليل لم يشاركني عبثي ووحدتي هل أتوب عنك ؟ |
لعزوز
حبك خارطتي ما عادت خارطة العالم تعنيني |
لأم عزوز وحشتيني :) |
لمشاركة " واحدة " مفقودة ..! أينــــــك ..؟!!! |
لمن يعنيه الأمر ..؛ لا تمتحن صبري ..! |
لها ولك ..
مسأك رضا ياآساير روحي اتعلمين كل يوم افتح رسائلك..لاضع فيها شياً,,لارسل فيها ماحس به.. غاليه هي علي...! لكني لاقدر على ارسال مابداخلي..فهو اكبر من ان ارسله الى اي وجهه...! |
ومساؤك رحمة و سرور وراحة بال ماسة نفساني :) تزدان هذه الرسائل بكم ياغاليه .. أفرح حين أجد شخصاً آخر غيري ينثر بعضاً من رسائله هنا وصدقتِ .. من الصعب أن تتلقى هذه الصفحات مانحمله بالداخل الاحرف لا تطاوعنا .. بل لا تتسع لنا .. و تظل عاجزة مهما حدث |
شأن خاص : من سرقه مني ..؟! |
و شأن خاص أيضاً : من جعلها توليّ الأدبار هرباً من ... ظلها ..؟!! |
و شأن خاص جداً جداً : متى أصمت ..؟! |
إلى ... " الأرواح " فقط .. كثيرة هي الأسماء .. وقليلة هي أنتِ ..! |
إلى سؤال دونما إجابة ..؛ متى يزهر خريف عمرها ..؟! |
ومتى ينزاح هم قلبها ..؟!! |
ومتى تنام و تصفو احلامها ..؟!! |
مساؤك خير يااساير الخير كم انا مشتاقة لحروفك
|
متى تبتسم دون خوف من غدها ..؟!! |
متى يكون لإرتكابها جرم ( الحياة ) عقوبة خفيفه .. يجعلها تقضيها حية ومثقلة بكل ماهو نابض بالحياة ..؟!! |
اللهم فرج الغمة ويسر أمور إخواننا في محافظة الرس
اللهم سلط على الظالمين الإرهابيين يا كريم اللهم رد كيد من أراد بكل مسلم سوءا في نحره اللهم سلم سلم يا كريم |
الساعة الآن 07:26 PM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.
المواضيع المكتوبة لاتعبر بالضرورة عن رأي الموقع رسميا