![]() |
الطيبون كلما أرادوا أن يصبحوا سيئين فشلوا ..
لأن بداخلهم بذرة صغيرة تسمى الضمير .. هي تمنعهم |
لا داعي لتوثيق كل خير تقوم به
كلف الله الملائكة بهذه المهمة .. |
لو أمطرت ذهبا من بعد ماذهبا ..
لا شيء يعدل في هذا الوجود أبا .. |
المتسامحون أسعد الناس قلوبا عرفوا قيمة الدنيا
فلم يبالوا بأخطاء البشر ( فمن عفا وأصلح فأجره على الله ) |
المواقف غالبا
هي التي تجعلك تعيد ترتيب الأشخاص في حياتك |
ضاقت بنا وطأة الآلام فانفرجت
ما أذن الفجر إلا أذن الفرج (فواز اللعبون) ~~~~ لاتحمل على كاهلك هم وانت تستطيع تفويضه .. فوض أمرك إلى الله هو حسبك ونعم الوكيل |
قد يظلمك ظالم، فتسأل الله الإنصاف، ولا ترى ضررا وقع عليه!
اطمئن، الإنصاف يأتي في عدة صور: طمأنينة قلبك. حب الناس لك. سعة رزقك بركة وقتك. رضاك بما أنت فيه. صرف أذى عنك. كما أن الضرر الواقع بخصمك ربما لا تعلمه؛ فقد يكون في عذاب وتباب وإن بدا لك سعيدا. امتلئ يقينا بعدل مولاك، ثم نم. (فواز اللعبون ) |
التجاهل وقت الغضب ذكاء
والتجاهل وقت المصاعب إصرار والتجاهل وقت الإساءة تعقل والتجاهل وقت النصيحة غرور (د. جاسم المطوع ) |
اطمئن
قال تعالى ( فما ظنكم برب العالمين ) هنا الأمل هنا الأمان هنا الرحمة سيجبرك الله جبرا يليق برحمته |
سرَى عليّ خيَالٌ فانتفضتُ لهُ
ورحتُ مِن دونِ أن أدري أُحَيِّيهِ ما كنتُ أحسَبُ أن الشوقَ يهزِمُني وأنّ مَن باعني بالبَخْسِ أُغْلِيهِ أنا الوفيُّ الذي ما زال محتفِظاً بالذكرياتِ التي كانت تُعَنِّيهِ وفَيتُ حتى لحُزني يومَ صاحَبَني فلو تَرَحّلَ عني قمتُ أَبْكيهِ (فواز اللعبون ) |
لا باعَدَ اللهُ عنا حُلْمَ أفئدةٍ
تهوَى اللقاءَ ولا طالت مآسينا هذا اللهيبُ الذي في البعدِ يُحرِقُنا لا شيءَ يطفئُه إلا تلاقِينا عسى الذي قَدَّرَ البلوَى وباعدَنا يُجيبُ دعوةَ مضطرٍّ ويُدنينا هذا اضطراري وهذي راحتِي ارتفعَتْ ويا رَعَى اللهُ قَلْباً قالَ: آمينا (فواز اللعبون) |
يَجُورُ عليّ في الخَلَوَاتِ كَرْبي
وتُوشِكُ أن تُفَارِقَني حَيَاتي فما أشكو إلى أَهْلي وصَحْبي حَرَامٌ أن أُهِينَ شُمُوخَ ذاتي إذا ما الكَرْبُ أَضرَمَ نارَ قلبي أَرَقتُ عليهِ دمعي في صَلاتي وكم ناجيتُ في الظُّلُماتِ رَبي فحَفَّتْني مَواكبُ أُمْنِيَاتي (فواز اللعبون) |
|
هذه البلبلة وهذا الضجيج في رأسك
وكل وجع وألم في قلبك لا يزيل كل ذلك إلا سجدة صادقة لله ~~~~ سيمضي ماكان صعبا بلطف الله دون أن تشعر |
احتفظ بصورة أبيك وانظر إليها كلما احتجت الى قوة
|
الساعة الآن 12:03 AM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.
المواضيع المكتوبة لاتعبر بالضرورة عن رأي الموقع رسميا