أكانت مدرسة ..؟!! اعترف أني لا اقرأ ..! [ : ( ] |
اعترف ..! أنا لا أكترث حقاً لخسارة أي شخص مهما كان ...... سواي ..! |
خريف العمر ..؛ مساؤك خير .. أنتَ و ذاك البطريق :) |
لإبن الرياض ..؛ سعيدة بإخوتك .. ومناكدتك - بعض الأحيان - وقلبك الطيب :) أسعدك خالقي |
حين تغفر لك المرأة .. فهي لاتنسى خطأك وحين تنسى خطأك .. فهي لاتغفر ..! أسمعتني إياها إحداهن هذا اليوم في المكتب .. و تمعنت فيها وجدت بها شيئاً من الصحة .. خصوصاً لدى بعض الإناث اللواتي يحببن أن يشعرن بأنوثتهن بأي شكل من الأشكال ..! |
لي أنا ..؛ ليتني اعرف كيف " اغفر " ...! |
المرض رسالة فيها بشرى .. والعافية حلة لها ثمن ..
|
اغرس في الثانية تسبيحه ..
وفي الدقيقة فكرة .. وفي الساعة عملا .. |
اقتباس:
عــزيزتي اذا عـــرفتي كيف تكسين ود هذه السعــــادة ... حــولتها نفسكِ من ومضه تسللت الى ذاتكِ في لحظه فأنعشت روحك الى حالة العيش معكِ ابدا الدهــــر,,, |
لـ الرياض... وداااااعاً... |
امسح دمع اليتيم ..
لتفوز برضوان الرحمن .. وسكنى الجنان .. |
ساكنة القلب...
شكرا على الإشادة بإسمي. آساير... شكرا على الترحيب والإشادة. |
أم مروان...
شكرا لكونك "أنت". |
إلى من يهمه الأمر
"دع بين جلدي والعظام مكانا.......يسع الغرام ويحمل الأحزانا". |
ابحار ..؛ سعداء بك حقاً :) |
شكراً ... " غاليه " |
لغائبة حاضرة ..؛ لا أظنكِ ستفهمين لمَ انا لست " هناك " ..! يكفيني فقط .. انكِ بخير .. و أني قادرة على رؤية ذلك |
لــــ " جدتي " أرجوكِ .. لا تغضبي مني .. فقد غادرتِ و أنا لم أشاهدكِ ولم أتحدث معك و لم احاول أن أفتح مجالاً للحوار معكِ .. فأنا البكر الحمقاء العنيدة و التي لا ينفع معها شيء ..! قلبكِ طيب .. ويتسع لي و لرأسي الصعب المراس و عنادي الذي أعتبره " لعنه " عليّ و لا أدري لمَ اورثتموني إياه ..!!! أحبكِ .. هذه تشفع لي كوني بخير " جدتي " |
لمن أزال التثبيت عن موضوعي ..؛ أتراك تقرأ أفكاري ..؟!! ممتنة كثيراً :) |
حقاً ..!
إلى " الموت " ..؛ متى تأتي ..؟!! |
إلى " اسمي "
أتراك " لعنة " عليّ ..؟!! |
إلى من يطيب له السخرية مني بقسوة ..؛ للأسف .. لا أظنني سأتمكن من تمييز سخريتك و التعرف عليها ..! يتطلب الامر الكثير كي أنجح ..! |
أتعلم ..؛ ماكنت لأشكيك إلى الله .. مهما حدث ! |
بالأمس لمست " مدرستي الاجنبية " ذراعي عرضاً وكان هذا في وقت " البريك ".. ثم عاودت الإمساك بها من جديد .. ونظرت لي بإندهاش وقالت تخاطبني بالإنجليزية: أنتِ نحيلة للغاية ..! كم يبلغ وزنك ..؟!! ** باوند ..؟!! ابتسمت .. رغم خيبتي في العباءة التي ظننتها ستخفي ضعفي عن الاعين أخبرتها بوزني .. وكانت ردة فعلها متوقعه .. و أخذت تمنحني نصائح طويلة و عريضة عن ضرورة الإهتمام بالغذاء .. و انه مهم للعقل قبل الجسد و أن إهمالي له الآن .. سيضر بصحتي على المدى البعيد كانت تتحدث .. و انا أحدق فيها بإبتسامة بلهاء اعتدت على رسمها للآخرين وصوتٌ داخلي يرغب في إسكاتها و إخبارها .. بأني سعيدة على ما أنا فيه سعيدة .. لأني أذوي .. أذوب .. أجف .. قد أختفي يوماً من الأيام :) |
جميل .. موتك أمامي ..! |
إلى الأحمق ..! كيف أخبرك بحماقتك ..؟!! |
فكرت ان أشكوك إلى " الله " لكني أخاف عليك ..! |
إلى " العتــــــمة " ..؛ بالأمس مرت فترة - لابأس بها - من بقائي " حية " فيك ..! لا ادري كم كان عمر الزمن حينها .. لكنه مر ببطء شديد .. وكان لي أن " اتنفسك " قليلاً .. و الغريب في الامر .. اني أخذت أفكر في كل من أخبرني بأنك رفيقة حميمة له .. و انه لا يطيب لهم البقاء إلا فيكِ و أخذت أستجمع شتات أفكاري و أنفاسي المضطربة بصحبتك و أتخيل .. لو أني شعرت بك " حيه " كما يفعلون .. هل سأخرج " حيه " ..؟!! * هذه الأفكار وهذه الجرأة كانت بعمر المسافة التي وقفتها و إصبعي على مفتاح النور بجانب الباب .. و صدقاً ...؛ لم تكن طويلة ..! |
مساؤكم " رحمة " آل نفساني :) |
أخي إبحار... حفظك الرحمن من كل مكروه...وأهلاً وسهلاً بك .. بانتظار أحرفك.... |
الصلاة كفيلة بشرح الصدر وطرد الهم ..
|
يومكم " سعيد " آل نفساني :) |
اقتباس:
وصلاة القلب .. أعمق و أقوى أثراً بارك فيكِ خالقي يانسيم الطيبة |
لسجادتي ..؛ لازالت آثار " الملح " مغروسة كعلامات فارقة فيك .. رغم مرور أشهر طويلة على رمضان الأخير ..! لاشك في أنها تذكرة من رب العالمين حتى امارس " ضعفي " ليشملني برحمته التي لا تنضب أبدا .. و لا يحرم منها احدا كانت ليلة رمضانية كريمة و جميلة وروحانية كثيراً بكيت فيها و أنا جاثية على سجادتي كما لم أبكي أبداً بكيت طلباً لرحمته .. لاشيء سواها ماسألته أمراً عن هذه الدنيا .. بل كان كل همي آخرته ورضاه عني ولازالت قطرات الملح تلك ... متشبثه بقسوة وعناد في قماش تلك السجاده .. ولم تختفي ..!! |
يالله .. كثر معدل " الحمقى " في هذا العالم ..! فأين نذهب بهم ..؟!! |
لبروازٍ خالٍ من أي صورة ..؛ ليس مهماً ان تضم صورة ما بداخلك .. وتحبس وقتها بين إطاراتك مايهم فعلاً .. أن تضم " ذكرى " تلك الصورة .. ووقعها بداخل الروح فهذا مايبقى في آخر المطاف بعد أن تذوي الصور .. و تذوب ..! |
لأشخاصٍ غريبين فعلاً ..؛ لمَ تصرون على ممارسة أمور تكرهونها و تمقتونها .. و تدعون للتخلص منها اليوم قبل الغد ..؟!! من أين تأتيكم القدرة على القيام بما لاتحبون وما لايطيب لكم القيام به ..؟!! من الذي يجبركم ؟؟ من الذي يضطركم لكل هذا ..؟!! أهو الإعتياد البغيض للأشياء ..؟!! أهي المؤالفة التي تجعل من التغيير حدثاً هاماً وجوهرياً يصعب التكيف و التعاطي معه ؟!! أهي أرواحكم المتعبة التي لا زالت تجهل أين مفتاح الأمور ..؟!! أياً كانت الأجوبة على هذه التساؤلات .. تبقون أشخاصاً تعساء للغاية .. ويجب ان تفعلوا شيئاً ما لأجل أرواحكم .. مؤذي أن تظلوا تحت رحمة مالاتحبون ..! |
لــ " عصافير المكتب " التي نطعمها من خلال النافذه ..؛ لا تكتفوا بالجبن فقط كغذاء ..! خبز الأرض لذيذ أيضاً ياطيور السماء :) |
مريامي الغاليه ..؛ كوني بخير حين يحتضنك صمت الليالي .. ويجافيكِ النوم |
إلى عروس ستزدان - بإذن الله - ببياضها قريباً ..؛ قسماً احبكِ .. وستفيض عيناي كثيراً حين أراك .. سأدعو لكِ دوماً و سأنتظرك دوماً .. و سأسأل الله ان ينزل عليه سكينته ويذهب خوفك بعيداً .. ويحرسك من تلك الاعين التي ستنظر إليك .. فقط .. كوني بخير |
الساعة الآن 02:35 AM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.
المواضيع المكتوبة لاتعبر بالضرورة عن رأي الموقع رسميا