من عجائب الحياة أن الانسان يعيش وضع" يراه "بالغ السوء فاذا عاش ما هو أسوأ منه ترحّم على أيام بالغِ السوء ورأى نفسه أنه كان بنعمة عظيمة!!

راقت لي جدا عبارتك أخوي أبو علي ... أتمنى أن يتبدد كسل حروفك للأبد وكل يوم أجد هنا عباره من عباراتك الرائعه .

لا تتمني يانفسي إهتمام أحد بكِ ... حتى لاتكوني كمن يسقي شجرة إصطناعيه وينتظر منها أن تُثمر .

ليس كل مــــــــــــــــــــــــافي القلب يُحكى .

حياكِ الله أختي / سكون النفس،،،


أشكرك بعمق على مرورك الثريّ وتواصلك البنّاء...

عُذرا ... سأُزعجك بالعبارات التي أضعها هنا حتى تُسعدنا بعباراتك الرائعه ... حينها سأتوقف عن إزعاجك بهذه العبارات (:

شفتــــــــــــــــــــــاي مُقفلتــــــــــــــــــــان ... لكــــــــــــــــــــن قـــــــــــــــــلبي لايتــــــــــــــــــوقف عـــــــــــــن الثرثرةعنـــــــــــــــــك ....

كثيرة هي الكلمــــــــــــــــــــات التي أعجز عن قولـــــــــــــــــــــــــها .... يــــــــــــــــــــــــــــــا أنتم فقط أحتـــــــــــــــــــــــاج قربــــــــــــــــــــــــكم ...

صدقت والله ..

أسعدكِ الله يا أختاه ،،، الصفحة صفحتك ضعي فيها ما طاب لك من كلمات فالطيّب لا يأتي منه سوى طيّب الكلمات،،،

شكراً لك ولمرورك أيتها الكريمة،،،

لنركز على كلمة " يراه" هنا،،، ذاك الوضع ليس في حد ذاته بالغ السوء بل برؤية ذاك الانسان!!!

صحيح ..
ف ( يراه ) تأتي على حسب إدراك او موقف الشخص من حدث ما .. لذا قد نجد اختلاف في ردات الفعل .. لنفس الموقف .. لإختلاف الإدراك أو النظرة الشخصية لذات الموقف ..
لكن .. !
كيف لي يا سيدي أن أوازن بين تقبل الموقف أو التأقلم مع الموقف الجديد و التصرف بناء عليه و بين .. تعديل الموقف .. فلو لم أراه ناقصا او غير مناسب لما سعيت إلى تغييره إلى الأفضل ؟

سيدي الفاضل (( أبو علي ))..
كتبت لك رد في موضوعك غفوة ضمير .. ممكن ترد علي .. تنبيه لطيف علىقولة اختي سكون ..

تقبل الموقف لا يعني الرضا بكل ما فيه لأن النقص وارد ، والتغيير للأفضل هو سعي طبيعي لتدارك النقص،،،

أبشري ،،،، اطلعت عليه قبل وغلبني كسل حرفي،،،