‏إنّ من يعرف قدر نفسه..
يعزّ عليه أن يمضي في سُبل لا ينتمي إليها.

القلب كإشارة المرور ..
ُيرشد..يُحذّر..يُنبّه..


لكنه لا يمنع الحوادث!

يسلم صاحب الموضوع

ربي يحفظك

ويحفظك يا الشاكر
تسلم يا غالي🌹

"بعض الأبواب لم تُفتح لأنها ليست لك..
بعض الأشخاص اختفوا من حياتك لأنهم صفحة وليسوا كتابًا..
بعض الفرص ضاعت لأنها ليست من نصيبك..

كل الأمور المقسومة لنا خير ، حتى وإن كانت موجعة"

السفن لا تغرق بسبب الماء الذي يحيطها ..!
ولكن بسبب الماء الذي يدخل إليها ..
لا تسمح لما يحدث من حولك..
أن يصل إلى داخلك ويثقل كاهلك...

" كلمتك الطيبة لها أثر .. إعتذارك له قيمه ...
تبرير أخطائك له معنى ..
تفهمك لغيرك أدب ..
التغاضي عن الأخطاء وعيّ ..
مراعاة المشاعر نُبل ..
صون الود وِدّ .. ما تقدمه لغيرك عائد لك
تعاملك مع الآخرين يؤثر على شخصيتك أكثر مما يؤثر عليهم ..
أمور عادية تحدد من أنت ..
لا تبخل بالجمال،فتصبح خالياً منه "...🌺🥀

أول مرة أنتبه أنه يوجد رمز لوردة ذابلة🌹 🥲

اي في يا باسم😌
ان شاءالله ما تشوف الذبول لا بورد ولا بغيرو هههه⚘⚘🙋🏼‍♀️

‏"كلما مضت بك الأيام والتجارب،
ستُدرك أن العطاء أجمل وألذّ من الأخذ، وأن التسامُح أنقى وأرقى من الضغينة، وأن القوة الحقيقية ليست بالشِدة،
بل بالطِيبة واللين والسماحة،
وأن الحياة عابرة و البشر عابرون،
ولن يبقى حقًا إلا الأثر الطيّب."❤

‏كل خطوةٍ لنا في هذه الحياة، كتبها لنا الله بما يناسبنا،
فلا تتحسّر على فرصةٍ ضائعة، ولا خطوةٍ تائهة،
فالأقدار في مشيئة الله،
وهو المتدبّر بأحوال العبد،
وما أخذ منك أمرًا إلا بحكمته
ولا أعطاك ماتريده سوى بفضله ورحمته.
❤️

جاذبية الروح لا تشترى
فهي منحة من الله لمن يستحقها
وعلى قدر رٌقي روحك..
يبعث الله لك من يفقهون سموها ..
فالارواح النقيه ..
لاتحتاج الى مقدمات ل دخول القلوب ..
ثم ان الراحة ليست ان تتحدث..
مع من يسمعك ..
ولكن الراحة..
ان تتحدث مع من يفهمك❤

أنصاف الأشياء لا تُغتَفَر ابداً
الحب الناقص إستعباد ...
و الفهم الناقص شتات ....
الإهتمام الناقص تمثيل ...
و الحضور الناقص وهم ....
حتى أن العقاب الناقص هراء….
إن لم تكتمل تلاشى ....
فلا شيء يؤذينا أكثر من أنصاف الأشياء.💔

قد تحملُ الآلامُ بلسمَ دائها
كالنار أحيانًا تكونُ دواءَ

مما راق لي

لا تسَلْني يا رفيقي مَنْ أنا؟
أنا كالخطْوَةِ تاهَتْ في الطريق

أنا طيرٌ رَحَلَتْ أفراخُهُ
وجَفا صُحْبَتَهُ الرَّوضُ الوريق

سادرٌ في لُجَّةِ الحُزْنِ فَما
كُنْتُ أدْرِي كيفَ أغفُو وأفيق

في ظُنُوني سابِحٌ لكنَّنِي
بيْنَ آهاتِي وأشجاني غريق

للشاعر الرائع أحمد سالم باعطب ـ رحمه الله.