|
.
" .. ومن جعل الحق قصده, ووازن بينه وبين غيره, تبين له الحق قطعا, واتبعه إن كان منصفًا " الشيخ السعدي رحمه الله ,, |
.
"هناك صنف من الناس يصوب نظره إلى عنصر الخير في الناس ، ويتعامل معهم على أساسه ، وينشره فيهم ، فهو كالنحل ، وهذا ممكن جداً فإن الخير مركوز في الفطر ، وربما كانت عليه غشاوة رقيقة ، من جهل أو سوء خلق . وصنف آخر يصوب نظره إلى عنصر الشر في الناس وإلى الرذائل فيهم ويتعامل معهم على أساسه وينشره فيهم ، فيؤذي نفسه ويؤذي الآخرين ، فهو كالذباب .فكن كالأول ، ولاتكن كالثاني. " د./ عبدالرحمن بن أحمد الجرعي ,, |
.
" نفسك عالم عجيب ، يتبدّل كل لحظة ويتغيّر ، ولا يستقرّ على حال : تُحبّ المرء فتراه ملِكا ، ثم تكرهه فتُبصرهُ شيطانا ، وما ملكا كان قط ولا شيطانا ، وما تبدّل ولكن تبدّلت حالة نفسك ! " الشيخ : علي الطنطاوي رحمه الله ,, |
.
قال العلماء: الخطر يأتي من أربعة أشياء: عيناك ولسانك وهواك وقلبك، فانظر عينيك لا تنظر بهما إلى ما لا يحل لك، وانظر لسانك لا تقل به شيئاً يعلم الله خلافه في قلبك، وانظر قلبك لا يكن فيه غل ولا دغل على أحد من المسلمين، وانظر هواك لا تهوى شيئاً من الشر. |
.
مر ابن عمر رضي الله عنه بالسوق وقد أغلق الناس حوانيتهم وقاموا ليصلوا ; فقال : فيهم نزلت { رِجَالٌ لَا تُلْهِيهِمْ تِجَارَةٌ وَلَا بَيْعٌ عَنْ ذِكْرِ اللَّهِ ..... } . إن من نقاط إعجاب الغرب بالمسلمين أنهم يغلقون محلاتهم عند الأذان ويتجهون إلى الصلاة جماعة وكان سبباً للإسلام بعضهم .. ولكن العجب حين تجد من المسلمين من يقول : " إغلاق المحلات وقت الصلاة يضر بالإقتصاد ويعطل العملاء ويهدر الوقت " الشيخ : محمد المنجد ,, |
.
- " لاحظت توقف الفعاليات والجلسات تقديراً واحتراماً للصلاة كما شدني كثيرا ما رأيته من أن أثرها يمتد مع المصلين حتى بعد خروجهم من المسجد حيث تظهر عليهم آثار السكينة والراحة حتى يدخلوا في الصلاة التي تليها " - " عندما رأيت الكعبة أحسست بعظمة الخالق وشعرت بأنني صغير جدا امامه كعابد ومعبود وحين بدأت في الصلاة وجدت انه رغم اختلاف الاعراق والألوان والأشكال فالكل يقتدي بإمام واحد في خضوع وطاعة لله سبحانه وتعالى اما ما شعرت به من راحة نفسية وطمأنينه العبادة فيصعب وصفها او إيجادها في غيرها من تعاملات الحياة" شهادات أدلى بها "د . رولاند دار دينيز " طبيب الأمراض النفسية بجامعة باريس ديكارت الذي أعلن اعتناقه الإسلام أثناء مشاركته في فعاليات المؤتمر الدولي الثالث للإعاقة والتأهيل الذي عقد بالرياض . |
.
إن الله مع من يكون مع الله، إن الله ينصر من ينصره ، فلا يحزن من كان الله معه . إن جهة معها الله لا تنكسر ولو كان ضدها الوجود كله ! الشيخ علي الطنطاوي رحمه الله ,, |
.
يـا غاديــاً في غفلــة ورائحاً إلى متى تستحسن القبائحا وكـــم إلى كـم لا تخاف موقفاً يستنطـــق الله بــه الجوارحا واعجبــاً منــك وأنت مبصـرُ كيف تجنبت الطريق الواضحا وكيف ترضى أن تكون خاسراً يوم يفــوز من يكــون رابحـاً ابن الحاج البكري ,, |
. وإنما الشعر عقل المرء يعرضه ,؛, على البرية إن كيساً وإن حمقا وإن أحســـن بيت أنت قــائـــله ,؛, بيت يقـــال إذا أنشدته صــــدقا حسان بن ثابت رضي الله عنه ,, |
. لقد أصيب الكثيرون بالأوهام واستسلموا لها؛ فحطمت نفوسهم واغتالت أحلامهم، فإذا ما رغب المرء شيئاً أغراه الوهم بأنه أهل له، وأن تحقيقه من اليسر والسهولة كاستنشاق الهواء وشرب الماء؛ فيعمي الراغب عن حقيقة قدراته النفسية والمادية والدينية؛ فيعيش أحلام الذكاء وهو من أغبى الناس، ويلبس جبة الزهد وهو من أسرف الناس، يلاعب أطياف السعادة وهو أشقى ما يكون من حال، قد اختل عنده معيار السعادة والتدين والشهرة والشجاعة والكرم؛ ليصبح مشهوراً في عزلته، شجاعاً في ضعفه، كريماً في بخله. د / سعود الشريم ,, |
يقول الله تعالى : " واعبد ربك حتى يأتيك اليقين " .
واليقين هنا هو الموت ، أي اعبد ربك ما دمت حياً . وإن كنت تريد الراحة في الدنيا فاشغل نفسك بعمل الآخرة كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم عن الصلاة : أرحنا بها يا بلال . وإياك إياك أن تؤثر الراحة في الدنيا الزائلة على عبادة الله - وقد خلقت للعبادة - فتخسر الدنيا والآخرة وتشقى فيهما معاً ، واعلم أنه : لا راحة في الدنيا لطالبها . واحذر أن تكون ممن قال فيهم فرقد : إنكم لبستم ثياب الفراغ قبل العمل ، ألم تروا إلى العامل إذا عمل كيف يلبس أدنى ثيابه ، فإذا فرغ اغتسل ولبس ثوبين نقيين ،وأنتم لبستم ثياب الفراغ قبل العمل . منقول |
.
جزاكِ الله خيراً أختي الكريمة أم عمر على مشاركتكِ القيمة ,, |
. الزمن والعمر جزء من النضج، والنتائج الجاهزة لا يصح أن تفرض على الأجيال الجديدة، ولا أن تحرم هذه الأجيال من لذة الاستكشاف والمحاولة والخطأ والتصحيح، وإن شئت فقل : لا يصح أن تحرم من قدر معتدل من المغامرة ! , كما لا يصح أن تذهب تجارب الحياة أدراج الرياح، وأن يكرر الناس الخطأ ذاته، اعتمادا على : دعه يخطئ ليتعلم من خطئه . د / سلمان العودة ,, |
. من سنن الله في الخلق أن يكون أسوأ مايتعرض له الناس شيئا من صنع أيديهم ونزعات قلوبهم، ولذا فعلينا ألا نسلط الوعي على الحجارة التي توضع في طريقنا، وإنما على الحفر التي نحدثها بمعاولنا. د / عبدالكريم بكار ,, |
. إذا فتح باب الرحمة على العبد فلا خوف ولو أغلقت أبواب الدنيا جميعا، وإذا أغلق باب الرحمة في وجهه فلا أنس ولا أمان ولو فتحت له أبواب الدنيا جميعا. د / ناصر الزهراني ,, |
| الساعة الآن 12:26 PM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.
المواضيع المكتوبة لاتعبر بالضرورة عن رأي الموقع رسميا