طبيعي جدا انه احيانا ما نلاقي تعليق يليق
لأننا نتشبع بما نقرأه ونكتفي منه ونصمت !

البقاء ليس للأقوى
البقاء للألطف
للأحن و الأجمل أثرًا..
البقاء الحقيقي لمن يحمل في قلبه ابتسامة
وفي عقله مودة وفي مشاعره رحمة
البقاء لمن يملك الإنسانية في تصرفاته
والحب في معاملاته والرقة في سلوكه
البقاء لمن يهديك المساعدة دون مقابل
ومن يحمل عنك أعباء الحياة دون هدف
البقاء للمشاعر الحلوة
والنوايا الصافية والقلوب الرحيمة❤

سلامتك من الآه يا عبد العزيز
معك حق بكلامك
وانا كمان معي حق ..
مامنقدر نجزم...أو ننفي
لانه بالحياة فيها اشخاص هيك وهيك صح!
وكل شخص في شيء يلائمه وينطبق عليه 🤷🏻‍♀️
ان شاءالله تكون مرتاح
بتعرف ما بقصد ازعج حدا🌹

التحدّي الأكبر في الحياة..
أن نكون فصلاً جميلاً في حكاية كل من التَقَينا بهم
أن نمُر بسلام ، ونحضُر فلا يضيق المكان بلُقيانا..
ونرحل فلا يغتَم قلب أحد بِذِكرانا..❤

ذكرتني بالمقولة
" أن تصل متأخرا خير من أن لا تصل أبدا " ..
الاشياء المتاخرة مقبولة احيانا ،، عندما تحول الظروف بيننا ..
لكن هذه الكذبة لم تعد كافية لتسد جوع الحقيقة .. من يحبك سيتحدى الظروف ليكون معك
" لأن الأشياء التى لا تصل بوقتها لا تستحقنا أبدا " ..

للابتسامة 🙂

https://mrkzgulfup.com/uploads/thumb...056905511.jpeg

هناك أشياء نعجز عن التعامل معها
تطحنُنا وتهلكُنا بالداخل ..
أشياء من شأنِها تمرير التعب بين عروق قلوبنا
وإنهاك نبضاته ، لا نستطيع أن نقول لها:"كفَى"
لا نقوَى على فِعل شيء حِيالِها
نصمُت فقط مدرِكين أنّ الكلام ليسَ حل أبداً
وأنّ المواجهة ليست قوة دائماً ..
فقلوبنا باتت مُجهَدة
ليسَ باستطاعتها تحمّل صدمات أخرى .

المهم أن تصل 😁

طابت اوقاتك 🙂

الواقع يثبت غالبا انه لا أحد يهتم الا حين يريد شيئا !

أكثر ما يؤذينا هو إنهاؤنا للمواضيع
ونحن ممتلئون بألف سؤال واستفسار
نحرق الغصة بداخلنا ..
ونتفادى الحديث عنها بحجة أنها أمر عادي ..
ولا شيء عادي في الإعتيادي..

احيانا يكون الوصول المتأخر موجع وباهت اكثر من الغياب !

صحيح و الله

يدخل على الجماهير أحد رجلين:
إما رجل عاقل صادق، يحسن النظر والتأمل والبيان، وإما رجل ذكي قادر، يموِّه عليهم بالنظر والتأمل والبيان. أحدهما عارف، يصدُق الناس ولا يبالي، والآخر دجَّال يلعب بالناس ولا يبالي. أحدهما لا يأخذهم إلا بالوسائل التي تقوم على الصدق والعدل والحقِّ، والآخر يأخذهم بكلِّ وسيلة لا يعبأ بصدق ولا عدل ولا حقٍّ. أحدهما يعلِّم الناس معنى هذه الأماني المبهمة في أنفسهم، كما ينبغي لكلِّ تعلُّم؛ من جهد ومشقة وحذر وبصر. والآخر يعلِّمهم معنى هذه الأماني المبهمة في أنفسهم، بما يستثيره فيهم، وما يستغلُّه من نزوعهم وتلهفهم، لا يأبه لشيء إلَّا لما يستخفهم إلى اتباعه وطاعته وتمجيده.

محمود شاكر