بشرينا وانتي ايش سار معاكي في الشرطة اليوم
< طال انتظاري |
اقتباس:
لانو عقلي الباطني مو قادر يستوعب الصدمة اللي جاته من رفض المعاملة بعد خطوبة سنة وروحة وجيه على الاوراق بسبب شروط جديدة اتطبقت عليا لكن الله يفرجها عليا وعليكي وعلى الجميييع ياااارب |
مشكوووور طال انتظاري ويارب يسر امري ومدريدي صميم بعد...
الله يبارك فيكم وعقبالكم كلكم بالموافقة والفرحة الحمدلله الذي على نعمته تتم الصالحات.... نصيحتي لكم بالاستغفار والذكر وربي راح يصبركم ويطمئن قلوبكم وان شاء الله الفرج بالنسبة لمعاملتي انا الطرف الاجنبي وعمري 26 والمخطوبة 26 وقدمنا المعاملة من شهر محرم السنة دي من محافظة جدة والحمدلله رب العالمين جت الموافقة اسال الله ان يسير للجميع ويفرجها عليكم ويبغلكم بما فيه الخير لكم... |
الف مبروك الي جاتهم الموافقه وربي يسهل امر الجميع
انا قبل شوي جاي من الشرطة من الصادر اعطاني ورقه للضبط الجنائي رحت وقالولي تعال بكره لسه ماوصلتنا اوراقك من الصادر ايش معناته الضبط الجنائي في احد عنده خلفيه |
العفو ولو
يارب يسر امري .. والله خطيبي لسا م رد لي خبر اول م يرد لي ببشركم |
بالله ردي عليا ايش يصير مع خطيبك في الضبط الجنائي لاني قرفت من المعاملة اذا اتزوجت من بغير سعودية كان انا
في بيتي بس خلاص الكل عرف ونكمل للنهاية |
يسعدلي مساء الموجودين
انا رحت للوارد في الشرطه عشان معاملتي رجعت من الاماره الى المحافظه ثم الى الشرطه في قسم الضبط الجنائي ولما راجعتهم لقيت تقريبا جميع المعاملات مثل معاملتي حفظت لعدم الموافقه ولما سألت عن السبب قالو بدون سبب بس السبب الرئيسي هو تقليص نسبة الزواج من اجانب وعلى فكره ترا العمر الرسمي عندهم 25 سنه مو 30 وقال بس حاليا اللي اعمارهم من 30 وفوق او مطلقات هما اللي تمشي معاملاتهم الحمدلله على كل حال بس حبيت افيدكم باللي صار معايا زي ماوعدتكم |
اقتباس:
|
اقتباس:
|
حسبي الله ونعم الوكيل
اترفضت المعامله قلهم ايش السبب قالو عمر الطرف السعودي ﻻزم يكون 25 وفوق البنت بس قلهم بيننا قرابه قويه قالولو حتى لو ﻻزم عمرها 25 وفوق حسبي الله ونعم الوكيل ايش التعقيد دا |
اقتباس:
انا اترفظت وعمر خطيبتي 25 و8 شهور بس السبب قال تقليص نسبة الزواج من اجانب |
اقتباس:
والحل طيب انا عمر خطيبتي 28 |
اقتباس:
الحل بيدك وانا اخوك اطلب الله واكثر من الاستغفار وتأكد ان الله راح يعطيك على قد نيتك ((وَعسَى أن تَكرَهُوا شَيْئًا وَهُو خيرٌ لَكُمْ وعَسى أن تُحبُّوا شَيْئًا وهُو شَرٌّ لَكُمْ وَاللهُ يَعلمُ وأَنتُم لا تَعلَمونَ)) [البقرة: 216]: «في هذه الآية عدَّة حِكمٍ وأسرارٍ ومصالحَ للعبدِ: فإن العبدَ إذا علِم أن المكروهَ قد يأتي بالمحبوبِ، والمحبوبَ قد يأتي بالمكروهِ؛ لم يأمَنْ أن تُوافيَهُ المَضرَّةُ مِن جانبِ المَسرَّةِ، ولم يَيأسْ أن تأتيَه المسرَّةُ مِن جانبِ المَضرَّةِ؛ لعدمِ عِلمهِ بالعواقِب؛ فإن اللهَ يعلمُ منها ما لا يعلمُه عبدُه... ومِن أسرارِ هذه الآيةِ: أنَّها تقتضي مِن العبدِ التَّفويضَ إلى مَن يَعلمُ عواقبَ الأُمور، والرِّضا بما يَختارُه له ويَقضيهِ له؛ لما يَرجو فيه مِن حُسنِ العاقبةِ. ومِنها: أنَّه لا يقترحُ على ربِّه، ولا يَختارُ عليه، ولا يسألُه ما ليس له به عِلمٌ؛ فلعلَّ مضرَّتَه وهلاكَه فيه وهو لا يعلمُ! فلا يختارُ على ربِّه شيئًا؛ بل يسألُه حُسنَ الاختيارِ له، وأَن يُرَضِّيَه بما يختارُه؛ فلا أنفعَ له مِن ذلك. ومنها: أنه إذا فوَّض إلى ربِّه، ورضِيَ بما يختارُه له؛ أمدَّهُ فيما يختارهُ له بالقُوَّةِ عليه والعزيمةِ والصَّبرِ، وصرَفَ عنه الآفاتِ التي هي عُرضَةُ اختِيارِ العبدِ لنفسِه، وأَراهُ مِن حُسنِ عواقبِ اختِيارِه له ما لم يكنْ لِيصلَ إلى بعضِه بما يختارُه هو لنفسِه. ومِنها: أنَّه يُريحُه مِن الأفكارِ المُتعِبةِ في أنواعِ الاختِياراتِ، ويُفرِّغُ قلبَه من التَّقديراتِ والتَّدبيراتِ التي يصعدُ منها في عَقَبةٍ وينزِلُ في أُخرى، ومع هذا: فلا خُروجَ له عمَّا قُدِّر عليه، فلو رَضِيَ باختِيارِ الله؛ أصابَه القدَرُ وهو محمودٌ مشكورٌ ملطوفٌ به فيه، وإلا: جرَى عليه القَدَرُ وهو مذمومٌ غيرُ ملطوفٍ به فيه؛ لأنَّه مع اختِيارِه لنفسهِ. ومتى صحَّ تفويضُه ورِضاهُ؛ اكتنفَهُ في المقدورِ العطفُ عليه، واللُّطفُ به؛ فيصيرُ بين عطفِه ولُطفِه، فعطفُهُ يَقيهِ ما يَحذَرُه، ولُطفُه يُهوِّن عليه ما قدَّرَهُ. إذا نفذَ القدرُ في العبدِ؛ كان مِن أعظمِ أسبابِ نُفوذِه تحيُّلُه في ردِّه. |
الف مبروك اخوي عادل بس انت شلون معاملتك يعني راحت الداخليه او لا فهمنا كيف الخطوات الي مريت فيها الله يوفقك ووفقنا يارب
|
الحمد لله على كل حال
|
الساعة الآن 12:08 AM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.
المواضيع المكتوبة لاتعبر بالضرورة عن رأي الموقع رسميا